logo
«المركزي» يُغرّم شركة صرافة 100 مليون درهم

«المركزي» يُغرّم شركة صرافة 100 مليون درهم

الإمارات اليوممنذ يوم واحد

فرض المصرف المركزي غرامة مالية بقيمة 100 مليون درهم على إحدى شركات الصرافة، بموجب (المادة 137) من المرسوم بقانون اتحادي (رقم 14) لسنة 2018 في شأن المصرف المركزي وتنظيم المنشآت والأنشطة المالية وتعديلاته، وأفاد بيان، أمس، بأن العقوبة المالية تأتي بناء على نتائج عمليات التفتيش التي أجراها «المركزي» على شركة الصرافة، والتي كشفت وجود إخفاقات جسيمة في إطار مواجهة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وتمويل التنظيمات غير المشروعة، والتشريعات ذات الصلة.
ويعمل «المركزي»، من خلال مهامه الرقابية والتنظيمية، على ضمان التزام كل شركات الصرافة ومالكيها وموظفيها بالتشريعات السارية في الدولة، والأنظمة والمعايير المعتمدة من قبله.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أمريكية الشارقة» تركز على تطوير قيادة الجامعة وتحقيق الاستدامة المالية
«أمريكية الشارقة» تركز على تطوير قيادة الجامعة وتحقيق الاستدامة المالية

البيان

timeمنذ 42 دقائق

  • البيان

«أمريكية الشارقة» تركز على تطوير قيادة الجامعة وتحقيق الاستدامة المالية

وتعكس قرارات المجلس التزاماً راسخاً ببناء مؤسسة أكاديمية متفوقة قادرة على الاستجابة لتحديات اليوم، وتتمتع في الوقت ذاته بالمرونة التشغيلية. ونحن نعمل على تعزيز القيادة، ودعم تطوير الكوادر الأكاديمية، وتحديث أطر الحوكمة، لضمان استمرار الجامعة الأمريكية في الشارقة كقوة مؤثرة في رسم ملامح التعليم العالي، في المنطقة وخارجها». وفي جانب الحوكمة المالية، وافق المجلس على الموازنة التشغيلية العامة للجامعة للسنة المالية 2025 - 2026، إلى جانب موازنات مخصصة للبحث العلمي والدراسات العليا والمشاريع الرأسمالية. كما تم اعتماد البيانات المالية المستقلة للشركة القابضة التابعة للجامعة، التي أنشئت لدعم الاستدامة المالية، للفترة الممتدة حتى 31 أغسطس 2024.

مدربون مواطنون بلا عمل.. الرجاء المحاولة في الموسم الجديد
مدربون مواطنون بلا عمل.. الرجاء المحاولة في الموسم الجديد

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

مدربون مواطنون بلا عمل.. الرجاء المحاولة في الموسم الجديد

وبعد تحقيق مرادهم لم يتمكنوا من العمل بها أو الالتحاق بأي نادٍ، وبخلاف الثنائي عبد المجيد النمر مدرب خورفكان وحسن العبدولي مدرب دبا الحصن فإن 12 نادياً من دوري أدنوك للمحترفين فضلوا التعاقد مع المدرب الأجنبي لتولي قيادة فرقهم خلال الموسم الكروي المنتهي أخيراً. وإن كان الحال في دوري الدرجة الأولى أفضل من دوري المحترفين بتواجد 5 مدربين مواطنين هم الدكتور عبد الله مسفر مدرب العربي، ومحمد الجالبوت مدرب حتا، وعيد باروت مدرب الحمرية، وعيسى بوصيم مدرب مجد، وبدر طبيب مدرب الإمارات. ولذلك باتوا مدربين مؤهلين عاطلين عن العمل برخصتهم الجديدة، لتعلو الأصوات مطالبة اتحاد الكرة بإصدار تشريع يقضي بإلزام الأندية في دوري الدرجة الأولى والثانية بإسناد مهمة تدريب فريقها الأول إلى مدرب مواطن. ويتساءل الشارع الرياضي عن قيمة تواجد مدرب أجنبي ينال راتباً ليس بقليل في هذه المسابقة تحديداً، والوطن يذخر بالعديد من المدربين المواطنين المؤهلين على مستوى عالٍ، ولديهم الخبرة الكافية في تولي الفرق الأولى. ويكفي القول إن المدرب المواطن حقق النجاح في المنتخبات الوطنية وصعد لمنصات التتويج، وحقق نجاحاً مع الأندية في الفترات القصيرة التي قاد المهمة فيها، ليظهر السؤال الكبير: ماذا تنتظر الأندية حتى تثق في قدرات المدرب المواطن؟ وللأسف عدد من الأندية تدعم هذا الاتجاه، وهنا يأتي دور اتحاد الكرة في دعم عمل المدرب المواطن، خاصة وأنه أصبح مدرباً مؤهلاً يحمل أعلى الشهادات التدريبية، ومن غير المعقول أن يقوم الاتحاد بتأهيل المدربين ويبذل المدربون جهداً كبيراً لتطوير قدراتهم وإمكاناتهم ولا يجدون فرصة عمل بدوري المحترفين. كما أن منح الفرصة للمدرب المواطن في دوري المحترفين من شأنه أن يزيد من عدد النقاط التي يحصل عليها دورينا في التقييم العام للاتحاد الآسيوي، والموضوع ليس بمجاملة لأبناء الوطن بل إنهم يستحقون تولي المهمة بجدارة واستحقاق ولعل الفرص البسيطة التي نالوها حققوا النجاح فيها لتعزز من مطالبنا في إيجاد فرصة عمل حقيقية في دوري المحترفين. وطالب منقوش بضرورة شرح أبعاد الموضوع إلى الأندية لأن هناك عدداً منها غير متابع لنشاط المدربين المواطنين، وبالتالي لم يمنحهم الثقة التي سبق ومنحها اتحاد الكرة لهم، وتمسكوا بالفرصة وحققوا نجاحاً مشهوداً وتاريخياً مع المنتخبات الوطنية، التي تطور مستواها وصعدت إلى منصات التتويج. وأردف: أتمنى أن تقوم الأندية بمتابعة عمل ونشاط المدربين المواطنين، خاصة بعد تأهيل عدد كبير منهم بمختلف الرخص التدريبية، وسعيهم الدؤوب لتطوير مستواهم وقدراتهم والاطلاع على أحدث مستجدات المهنة، بما يخدم العمل وتطوره، كما دعا منقوش إدارة اتحاد الكرة إلى ضرورة إلزام أندية الهواة بتعيين المدرب الوطني على رأس الجهاز الفني. وأضاف: نأمل أن تقوم إدارات الأندية بتحمل مسؤولياتها مع المدرب المواطن، وأن تمنحه الفرصة الحقيقية لإثبات جدارته وتحمله للمسؤولية الكاملة لأننا بصراحة «ملينا من دور الكومبارس». وكما تصبر الأندية على الأجانب لابد أن تصبر على أبنائها، وبصراحة أقول كفاية لقب مدرب طوارئ فقد شبعنا من هذا اللقب وعلى الأندية منح الثقة للمدربين المواطنين وتوفير عوامل النجاح لهم حتى يكون للإمارات قاعدة قوية من المدربين المواطنين المؤهلين الذين يعملون في كافة المسابقات والمراحل. وهذا المسؤول نفسه قام بالتعاقد مع مدرب لفريقه كل خبراته أنه درب فريقاً مغموراً لنصف موسم وتمت إقالته، ومثل هؤلاء هم السبب في الأزمات المالية لأنديتهم، ومن هنا أقول إن منظمة العمل خاطئة. والأمثلة متعددة حينما يستعين نادٍ بمدرب مواطن لفترة محددة لإنقاذ موقف ويحقق هذا المدرب نتائج باهرة، ومع ذلك تتم إقالته ويبقى السؤال لماذا لا يمنح فرصة في الموسم التالي لإثبات ذاته وإبراز قدراته؟وطالب هلال محمد اتحاد الكرة بسن تشريعات تلزم الأندية بداية من دوري الدرجة الأولى والثانية بتعيين مدربين مواطنين لفرقها الأولى، ماضياً: بصراحة مدربونا تجاوزوا منصب المدرب المساعد الذي يعتبر دوره مثل الكومبارس مع الأجانب، وهذه خطوة أولى ويتبعها بخطوات أخرى كلما نجحت التجربة وحقق مدربونا النجاح مثلما حققوه مع المنتخبات. وبالتالي إقناع المسؤولين والعاملين في قطاع كرة القدم وجماهيرها بقدرته على تحقيق أهداف الفرق المشروعة في التقدم أو في تحقيق الإنجازات، ولكن لابد من منحه الفرصة الحقيقية للعمل في الأندية ومن خلال الفرق الأولى، بدلاً من أن يقتصر دوره على مدرب طوارئ أو مدرب بقطاع المراحل السنية.

جادسوم دا سيلفا: الوحدة لا ينقصه شيء لحصد البطولات
جادسوم دا سيلفا: الوحدة لا ينقصه شيء لحصد البطولات

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

جادسوم دا سيلفا: الوحدة لا ينقصه شيء لحصد البطولات

مشيراً إلى أن الوحدة لا ينقصه شيء لتحقيق البطولات، ونجح بالفعل في الخروج من الموسم المنصرم ببطولة كأس التحدي ضمن السوبر الإماراتي القطري، رغم أنها لا تكفي والطموحات كانت أكبر بالمنافسة على بقية بطولات الموسم. في واحدة من الصفقات التي شكلت صدى كبيراً لدى جمهور «العنابي» كون اللاعب يمثل مستقبل الفريق لصغر سنة وقدراته الهائلة في وسط الملعب، وهو أحد العناصر التي ستكون الركيزة التي يعتمد عليها النادي في السنوات المقبلة. لكن في ظل وجود عدد كبير من اللاعبين يساعدونني على تحسين الوضع مثل لوكاس بيمنتا وروبن فيليب ويجيدان الإنجليزية نظراً لتواجدهم هنا منذ سنوات، ما يسهل من تعاملي مع بقية أعضاء الفريق». والقتال من أجل حصد الألقاب، فالوحدة لا ينقصه شيء لتحقيق البطولات ويمتلك كل المقومات والعناصر التي تؤهله للمنافسة على جميع البطولات في كل موسم، وأعتقد أن الفريق بما قدمه في الموسم الأخير قادر على أن يكون في دائرة المنافسة في الموسم المقبل». لكن في الوقت نفسه طموحات الفريق كانت أكبر، رغم أننا نجحنا في الحصول على لقب بطولة واحدة فقط، وهي كأس التحدي بالسوبر الإماراتي القطري، وأعتقد أن الوحدة سيظهر بشكل أقوى في الموسم المقبل ويكون منافساً شرساً على جميع الألقاب». مبيناً أن الوحدة في الموسم الأخير كان قريباً من المنافسة لولا عدم التوفيق في بعض المباريات التي كانت في المتناول، لكن ضاع الفوز بسبب هفوات بسيطة، لافتاً إلى أن دوري أبطال آسيا للنخبة بطولة كبيرة تضم فرق قوية، والوحدة لديه طموحات مشروعة أيضاً في البطولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store