
شراكة بريطانية - أسترالية تاريخية بالغواصات النووية
وأعلنت وزارة الدفاع البريطانية أن المعاهدة الموقعة في مدينة جيلونغ الأسترالية «تاريخية»، كونها تمثل التزاما على أمد الأعوام الـ50 المقبلة، بالتعاون الدفاعي الثنائي في إطار اتفاقية أوكوس الأمنية الثلاثية بين المملكة المتحدة وأستراليا والولايات المتحدة.
وذكرت أن معاهدة جيلونغ تتوافق والتزامات أستراليا والمملكة المتحدة الدولية المتعلقة بمنع الانتشار النووي، بما في ذلك معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
بريطانيا وأستراليا توقعان «معاهدة جيلونغ» للتعاون في مجال الغواصات النووية
أعلنت وزارة الدفاع البريطانية عن توقيع (معاهدة جيلونغ) للشراكة والتعاون الثنائي بين بريطانيا وأستراليا في مجال الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية. وأوضحت الوزارة في بيان أمس أن نائب رئيس الوزراء الأسترالي ريتشارد مارليس ووزير الدفاع البريطاني جون هيلي وقعا المعاهدة في اجتماع وزراء دفاع المملكة المتحدة وأستراليا في مدينة (جيلونغ) الأسترالية ووصفتها بـ «التاريخية» كونها تمثل التزاما على أمد الأعوام الـ50 المقبلة بالتعاون الدفاعي الثنائي بين المملكة المتحدة وأستراليا في إطار اتفاقية (أوكوس) الأمنية الثلاثية بين المملكة المتحدة وأستراليا والولايات المتحدة. وذكر البيان ان (معاهدة جيلونغ) تتوافق والتزامات أستراليا والمملكة المتحدة الدولية المتعلقة بمنع الانتشار النووي بما في ذلك معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ومعاهدة منطقة جنوب المحيط الهادئ الخالية من الأسلحة النووية وبروتوكولاتها واتفاقيات الضمانات الأسترالية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية واتفاقية (الدفع النووي البحري الثلاثية). وأضاف أن المعاهدة ستمكن أستراليا والمملكة المتحدة من توفير قدرات بحرية متطورة لدعم الاستقرار والأمن في منطقة أوروبا والمحيط الأطلسي ومنطقة المحيطين الهندي والهادئ لعقود مقبلة ودفع عجلة الدفاع كمحرك للنمو الاقتصادي في كلا البلدين وخلق آلاف الوظائف وبناء قواعد صناعية وسلاسل توريد للغواصات وتوفير فرص جديدة لشركاء الصناعة. وفي سياق متصل، قالت وزارة الدفاع البريطانية في بيان منفصل إن المشاورات الوزارية الأسترالية - البريطانية السنوية عقدت في مدينة (سيدني) الأسترالية يوم الجمعة الماضي بحضور كل من وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ ونائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارليس ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي ووزير الدفاع البريطاني جون هيلي. وأكد الوزراء في اجتماعهم أن البيئة الأمنية العالمية أصبحت أكثر خطورة ولا يمكن التنبؤ بها منذ اجتماعهم الأخير في ديسمبر 2024 مؤكدين أهمية التعاون الدائم بين أستراليا وبريطانيا لمواجهة هذه التحديات. كما اتفق الوزراء على زيادة تعاونهم بشكل كبير لدعم الدفاع والأمن القومي لأستراليا والمملكة المتحدة وتعزيز الأمن والنمو الاقتصادي وتخفيف آثار تغير المناخ ومعالجته.


الجريدة
منذ يوم واحد
- الجريدة
شراكة بريطانية - أسترالية تاريخية بالغواصات النووية
وقع نائب رئيس الوزراء الأسترالي ريتشارد مارليس ووزير الدفاع البريطاني جون هيلي، اليوم، معاهدة جيلونغ للشراكة والتعاون الثنائي في مجال الغواصات العاملة بالطاقة النووية. وأعلنت وزارة الدفاع البريطانية أن المعاهدة الموقعة في مدينة جيلونغ الأسترالية «تاريخية»، كونها تمثل التزاما على أمد الأعوام الـ50 المقبلة، بالتعاون الدفاعي الثنائي في إطار اتفاقية أوكوس الأمنية الثلاثية بين المملكة المتحدة وأستراليا والولايات المتحدة. وذكرت أن معاهدة جيلونغ تتوافق والتزامات أستراليا والمملكة المتحدة الدولية المتعلقة بمنع الانتشار النووي، بما في ذلك معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية».


المدى
منذ 7 أيام
- المدى
بريطانيا بصدد إطلاق حملة لإعادة تسليح أوكرانيا خلال 50 يوماً
أفادت 'ديلي تلغراف' بأن وزير الدفاع البريطاني جون هيلي سيدعو الدول الغربية في اجتماع مجموعة الاتصال لدعم أوكرانيا لزيادة المساعدات العسكرية لكييف، وإعادة تسليح قواتها في 50 يوما. وبحسب الصحيفة، من المقرر أن يدعو هيلي في كلمته إلى إطلاق حملة لتسليح أوكرانيا تمتد لمدة 50 يوما. كما سيعرب عن دعمه لمقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي هدد في 14 تموز بفرض عقوبات جديدة على روسيا وشركائها التجاريين، في حال عدم توصل موسكو وواشنطن خلال هذه المدة إلى اتفاق بشأن تسوية الأزمة الأوكرانية. كما أشارت الصحيفة إلى أن ألمانيا وبريطانيا قد تتوصلان خلال الاجتماع إلى اتفاق لشراء صواريخ إضافية مخصصة لأنظمة الدفاع الجوي، بتمويل قدره 170 مليون يورو مقدم من برلين. وفي سياق متصل قال مصدر حكومي ألماني في وقت سابق إن ميرتس وستارمر سيتفقان على الإنتاج المشترك للأسلحة البعيدة المدى 'لردع روسيا' في إطار توقيع معاهدة الصداقة بين بريطانيا وألمانيا. من جهتها، أكدت موسكو مرارا على أن توريد الأسلحة إلى أوكرانيا يعرقل التسوية، ويورط دول الناتو بشكل مباشر في النزاع، كما أنه 'لعب بالنار'. وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنات تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا. كما ذكر الكرملين أن ضخ الأسلحة إلى أوكرانيا من الغرب لا يساعد على التفاوض وسيكون له تأثير سلبي.