logo
ميزات إضافية جديدة لتأمين الرسائل المباشرة في إنستغرام

ميزات إضافية جديدة لتأمين الرسائل المباشرة في إنستغرام

مجلة سيدتيمنذ 3 أيام
في خطوة تهدف إلى تعزيز حماية المراهقين على منصات التواصل الاجتماعي، أعلنت شركة "ميتا بلاتفورمز"، المالكة لتطبيقات "واتساب، وإنستغرام، وفيسبوك، وثريدز" عن إضافة ميزات أمان جديدة لتطبيق "إنستغرام"، الذي يُعد من أكثر التطبيقات استخدامًا بين فئة المراهقين، حيث جرى التركيز على الرسائل المباشرة.
ميزات إضافية لتعزيز حماية المراهقين في إنستغرام
وتركز الميزات الجديدة على الرسائل المباشرة، والتي تمثل نقطة تفاعل حساسة بين المستخدمين، وخاصة صغار السن، إذ غالبًا ما تكون مدخلًا للمحتالين والمضايقات الرقمية.
وتوفر هذه الميزات في الرسائل المباشرة بحسابات المراهقين معلومات إضافية تمنحهم وعياً أكبر حول الحسابات التي يراسلونها، الأمر الذي يساعدهم في التعرف على الحسابات المشبوهة أو محاولات الخداع.
رؤية إشعارات تتضمن نصائح للسلامة
وبحسب شركة "ميتا" ، فإن الميزات الجديدة تتضمن رؤية إشعارات تتضمن نصائح للسلامة، مع وجود خيار حظر الحساب مباشرة من واجهة المحادثة، بالإضافة إلى عرض معلومات واضحة مثل تاريخ انضمام الحساب إلى إنستغرام بالشهر والسنة.
إمكانية تنفيذ خياري الحظر والإبلاغ في الوقت نفسه
كما تتضمن الميزات أيضاً إمكانية تنفيذ خياري الحظر والإبلاغ في الوقت نفسه والذي من شأنه تشجيع المراهقين على اتخاذ رد فعل فوري عند مواجهة حسابات مثيرة للشكوك.
تأمين الرسائل المباشرة في إنستغرام
ورغم أن هذه المزايا تقتصر حاليًا على تطبيق " إنستغرام" فقط، إلا أن "ميتا" تدرس إمكانية تعميمها مستقبلًا على تطبيق "ماسنجر" التابع لفيسبوك.
وتعتزم الشركة أيضًا، وفي إطار توسيع دائرة الحماية، إطلاق إجراءات مماثلة على الحسابات التي يُديرها بالغون وتنشر محتوى خاصًا بالأطفال، مثل صور ومقاطع فيديو لأبنائهم، وكذلك حسابات الأطفال التي يتحكم فيها أولياء الأمور.
وأبانت شركة "ميتا"، أن هذه الحسابات، رغم استخدامها في أغلب الأحيان لأغراض عائلية بريئة، قد تتحول أحيانًا إلى أهداف للاستغلال، خاصة من خلال التعليقات ذات الطابع المسيء التي تظهر على منشوراتها.
وستبدأ الشركة في تطبيق هذه الميزات الجديدة تدريجيًا خلال الأشهر المقبلة، ضمن استراتيجية مستمرة لتأمين بيئة رقمية أكثر أمانًا للمراهقين والأطفال.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه التحركات الأخيرة تأتي بعد موجة من الانتقادات التي طالت "ميتا" في السنوات الأخيرة بشأن سياساتها تجاه القاصرين، حيث وُجهت لها اتهامات بالسماح بعرض إعلانات تستهدف المراهقين استنادًا إلى حالاتهم النفسية والعاطفية، بحسب ما ورد في إفادات أحد المُبلّغين الداخليين العام الماضي.
وبالرغم نفي الشركة لهذه المزاعم، إلا أنها اتجهت منذ ذلك الحين إلى تطوير أدوات أمان خاصة بما يُعرف بـ"حسابات المراهقين"، والتي تُقيّد إمكانية الوصول لبعض المحتوى والتواصل مع أشخاص بالغين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد موجة انتقادات.. OpenAI تحذف ميزة "اكتشاف المحادثات" من شات جي بي تي
بعد موجة انتقادات.. OpenAI تحذف ميزة "اكتشاف المحادثات" من شات جي بي تي

الرجل

timeمنذ 5 ساعات

  • الرجل

بعد موجة انتقادات.. OpenAI تحذف ميزة "اكتشاف المحادثات" من شات جي بي تي

في استجابة سريعة للمخاوف المتزايدة بشأن الخصوصية، أعلنت شركة OpenAI عن إزالة ميزة جديدة من تطبيق شات جي بي تي ChatGPT، كانت تتيح للمستخدمين جعل محادثاتهم قابلة للاكتشاف من قِبل محركات البحث، في خطوة أثارت جدلًا واسعًا فور إطلاقها. جدل الخصوصية في شات جي بي تي وأوضح دان ستاكي، كبير مسؤولي أمن المعلومات في الشركة، أن الميزة التي وُصفت بأنها "اختيارية وتجريبية" أُزيلت نهائيًا، موضحًا أن الهدف منها كان تسهيل وصول المستخدمين إلى محادثات مفيدة عبر نتائج البحث، لكن الواقع أثبت أنها تفتح المجال أمام مشاركة غير مقصودة لمعلومات خاصة. اقرأ أيضًا: زوكربيرغ يخطف نجم OpenAI لقيادة ثورة الذكاء الاصطناعي وجاء في تصريحه: "نعتقد أن الميزة فتحت أبوابًا لمشاركة بيانات لم يقصد المستخدمون عرضها. ولذلك قمنا بإزالتها، ونعمل حاليًا على إزالة المحتوى المفهرس من نتائج محركات البحث أيضًا". وتزامن هذا القرار مع منشور لخبيرة المحتوى لويزا جاروفسكي عبر منصة X، كشفت فيه أن محادثات خاصة أصبحت مرئية للعامة عبر غوغل بعد استخدام ميزة المشاركة. وأوضحت أن مجرد وضع علامة في مربع "اجعل هذه المحادثة قابلة للاكتشاف" يعني نشرها وفهرستها على الإنترنت. ورغم أن الشركة نوّهت إلى أن الهوية الشخصية تُخفى في المحادثات المنشورة، إلا أن المستخدمين أعربوا عن مخاوف من أن بعض الأشخاص قد يفعلون الخيار دون إدراكٍ لعواقبه، ما يعرّضهم لتسريب محتوى حساس. تأتي هذه الخطوة في وقت يتزايد فيه النقاش حول المسؤولية الأخلاقية في تصميم أدوات الذكاء الاصطناعي، خصوصًا تلك التي تتعامل مع بيانات المستخدمين الحساسة. وتعكس استجابة OpenAI سرعة تفاعلها مع الانتقادات، لكنها في الوقت ذاته تسلّط الضوء على الحاجة المستمرة لتقييم أثر كل ميزة تُضاف إلى تطبيقات الذكاء التفاعلي. تحديث جديد في شات جي بي تي وفي وقت سابق، أعلنت شركة OpenAI عن إطلاق ميزة جديدة ضمن تطبيق شات جي بي تي، تحمل اسم "وضع الدراسة Study Mode"، وهي خاصية مصممة خصيصًا لتغيير طريقة تعلّم الطلاب عبر التفاعل بدلًا من التلقّي. والميزة الجديدة تتيح للطلاب خوض تجربة تعلم أكثر فاعلية، إذ لا يكتفي شات جي بي تي بتقديم الإجابات، بل يطرح أسئلة تحفيزية تختبر مدى فهم المستخدم للمادة. الهدف هو تعزيز مهارات التفكير النقدي وتشجيع التفاعل العميق مع المحتوى، ما يمنح الطالب فرصة الوصول إلى استنتاجاته الخاصة بدلًا من الاعتماد على الحلول الجاهزة. وتعليقًا على الميزة، أوضحت الشركة أن هذا التحديث يمثل تحولًا جذريًا في رؤية الذكاء الاصطناعي كعنصر فاعل في منظومة التعليم، لا مجرد أداة سريعة للبحث أو حل الواجبات. ويشكل "وضع الدراسة" محاولة لإعادة رسم العلاقة بين الطالب والتكنولوجيا، حيث يُخير المستخدم بين تلقّي الإجابة الكاملة أو التفاعل مع سلسلة من الأسئلة التوجيهية التي تقوده لفهم أفضل. وهذه الآلية لا تعزز الحفظ، بل تُنمّي القدرة على التفكير التحليلي والاستنتاج الذاتي. ويُعد هذا التحوّل خطوة استراتيجية نحو دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم بأسلوب أكثر مسؤولية، حيث يشجع الطالب على التعلّم الذاتي، مع الاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي في التوجيه، لا الاستبدال.

'تقارير المربع' الصراع حول الشاشات.. لماذا ترفض بعض شركات السيارات الجيل الجديد من آبل كاربلاي؟
'تقارير المربع' الصراع حول الشاشات.. لماذا ترفض بعض شركات السيارات الجيل الجديد من آبل كاربلاي؟

المربع نت

timeمنذ 6 ساعات

  • المربع نت

'تقارير المربع' الصراع حول الشاشات.. لماذا ترفض بعض شركات السيارات الجيل الجديد من آبل كاربلاي؟

المربع نت – منذ أكثر من عقد من الزمن، أصبحت واجهات آبل كاربلاي جزءاً لا يتجزأ من تجربة القيادة اليومية لملايين المستخدمين حول العالم، مقدمةً بديلاً أنيقاً وسلساً عن أنظمة الترفيه المدمجة التقليدية. لكن اليوم، تتجه آبل إلى مرحلة جديدة كلياً من هذا النظام، طامحة إلى السيطرة الكاملة على شاشات السيارات، بما يتجاوز مجرد تشغيل الخرائط والموسيقى. فهل تنجح هذه القفزة الكبرى؟ ولماذا بدأت بعض شركات السيارات الكبرى في التراجع عن دعم النظام؟ آبل كاربلاي Ultra الجديد.. قفزة طموحة في نسخته القادمة، لم تعد آبل تكتفي بشاشة واحدة لعرض واجهتها، بل تسعى إلى التحكم في كل شاشات السيارة: شاشة العدادات، النظام الترفيهي، درجة الحرارة، إعدادات القيادة، وحتى مستوى البنزين أو الشحن الكهربائي. آبل تصف هذا التطور بأنه 'تجربة قيادة شاملة من آيفون'، حيث يمكن للسائق تخصيص تصميم العدادات، عرض البيانات الحية من السيارة، والتحكم الكامل بوظائفها دون الرجوع إلى النظام الأصلي للمصنّع. وبحسب ما عرضته آبل في مؤتمر WWDC 2022، فإن كاربلاي Ultra الجديد سيتصل مباشرة بوحدات السيارة الداخلية، مع قدرة على قراءة بيانات مثل السرعة، عدد دورات المحرك، نطاق البطارية، ومعدلات استهلاك الوقود، ليصبح أكثر من مجرد واجهة.. بل بديلاً محتملاً لنظام تشغيل السيارة بالكامل. دعم محدود رغم الإمكانيات الكبيرة رغم هذه الإمكانيات المثيرة، فإن تبنّي النظام من قبل الشركات المصنعة لا يزال محدوداً، إذ لم تؤكد سوى عدد قليل من العلامات الكبرى التزامها بدعمه في موديلات مستقبلية، مثل: – بورش وأودي (جزئياً) – مرسيدس بنز أبدت اهتماماً مشروطاً – هوندا وفورد ونيسان أبدوا استعداداً مبدئياً – رينج روفر وفولفو ما زالوا في مرحلة التقييم – بعض الشركات الصينية الصاعدة مثل نيو واكس بنغ أبدت انفتاحاً على التعاون لكن ما يلفت الانتباه هو غياب أسماء كبرى تماماً عن القائمة، بل إن بعضها بدأ فعلياً في سحب الدعم التدريجي من النسخة الحالية من كاربلاي. رفض واضح من جنرال موتورز وغيرها جنرال موتورز كانت من أوائل الشركات التي أعلنت صراحة عن نيتها التخلي عن كاربلاي بالكامل بدءاً من بعض موديلاتها الكهربائية مثل شفروليه بليزر EV. وأكدت الشركة أنها ستستبدل النظام بنظام تشغيل داخلي يعتمد على خدمات Google المدمجة، مثل Google Maps وGoogle Assistant، وذلك بهدف 'توفير تجربة أكثر تكاملاً مع أنظمة السيارة وسلاسة أكبر في تطوير التحديثات والدعم الفني'. كذلك تشير التقارير إلى أن بي ام دبليو وتيسلا (التي لم تدعم كاربلاي يوماً) تفضلان الحفاظ على أنظمة التشغيل الخاصة بهما، لتفادي تسليم تجربة المستخدم لطرف خارجي. المعركة الحقيقية: من يملك بيانات السائق؟ من الواضح أن المعركة هنا لا تدور فقط حول الواجهة الرسومية، بل حول السيطرة على بيانات المستخدمين داخل السيارة. فشركات السيارات تريد أن تحتفظ ببيانات القيادة، أنماط الاستخدام، وحتى البيانات البيومترية، لما لها من قيمة اقتصادية كبرى في تطوير الخدمات، وتحسين الصيانة، وتخصيص الإعلانات. آبل، من جهتها، تَعِد بسياسة خصوصية صارمة، لكنها لن تتنازل عن التحكم في البيانات التي يرسلها النظام الجديد عبر آيفون، وهو ما تعتبره بعض الشركات تهديداً مباشراً لنموذج أعمالها. هل ينجح كاربلاي الجديد في النهاية؟ نجاح النظام الجديد سيعتمد على عدة عوامل معقدة. من جهة، جمهور آبل الضخم والمخلص مستعد للضغط على الشركات لدمج النظام. من جهة أخرى، صانعات السيارات لن تسلم تجربة القيادة بهذه السهولة، خاصة وأنها أصبحت ترى النظام الترفيهي كأحد أهم أدوات التميز والتربّح. ربما تنجح آبل في تحقيق شراكات أوسع في الفئة المتوسطة والاقتصادية، خاصة مع شركات صينية وكورية لا تمانع التعاون، لكن في الفئة الفاخرة والعليا، من المتوقع أن تستمر المقاومة، بل وقد نشهد حرباً تقنية خفية بين أنظمة تشغيل متعددة، تماماً كما حدث في عالم الهواتف الذكية بين iOS وأندرويد. في النهاية، يمكن القول إن كاربلاي الجديد ليس مجرد تحديث بسيط، بل إعادة تشكيل جذرية لفلسفة القيادة الحديثة، وفي حال فوزه بهذه المعركة، فإن آبل قد تضع أول قدم فعلية لها في عالم السيارات دون أن تصنّع مركبة واحدة. اقرأ أيضاً: 'تقارير المربع' هل سنودع سائقي اوبر؟ الروبوتاكسي تبدأ الانتشار وتغير مستقبل التنقل في العالم

"OpenAI" تزيل ميزة بـ "شات جي بي تي" تُظهر محادثات المستخدم بنتائج بحث غوغل
"OpenAI" تزيل ميزة بـ "شات جي بي تي" تُظهر محادثات المستخدم بنتائج بحث غوغل

العربية

timeمنذ 6 ساعات

  • العربية

"OpenAI" تزيل ميزة بـ "شات جي بي تي" تُظهر محادثات المستخدم بنتائج بحث غوغل

تراجعت شركة الذكاء الاصطناعي"OpenAI" سريعًا عن ميزة جديدة كانت تسمح للمستخدمين بجعل محادثاتهم الخاصة مع روبوت الدردشة شات جي بي تي"قابلة للاكتشاف" بعد أن شابت عملية إطلاق الميزة مخاوف من الإفراط غير المقصود في مشاركة المعلومات. وقال دان ستاكي، كبير مسؤولي أمن المعلومات في "OpenAI"، عبر منشور على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الخميس: "لقد أزلنا للتو ميزة من تطبيق شات جي بي تي كانت تسمح للمستخدمين بجعل محادثاتهم قابلة للاكتشاف من قِبل محركات البحث، مثل غوغل". ووصف هذه الميزة الاخيتارية بأنها "تجربة قصيرة الأمد لمساعدة الأشخاص على اكتشاف محادثات مفيدة"، لكنه أضاف أن الشركة أزالتها جزئيًا بسبب تركيز "OpenAI" على "الأمان والخصوصية"، بحسب تقرير لموقع بيزنيس إنسايدر، اطلعت عليه "العربية Business". وقال ستاكي في منشوره: "في النهاية، نعتقد أن هذه الميزة فتحت الكثير من الفرص للمستخدمين لمشاركة أشياء لم يقصدوها، لذلك سنزيل هذا الخيار". وأضاف: "نعمل أيضًا على إزالة المحتوى المفهرس من محركات البحث ذات الصلة. سيتم طرح هذا التغيير لجميع المستخدمين حتى صباح الغد". جاء التراجع عن هذه الميزة بعد وقت قصير من نشر كاتبة النشرات البريدية لويزا جاروفسكي منشورًا على منصة إكس في وقت سابق من اليوم، أفادت فيه بأن محادثات حساسة مع "شات جي بي تي" أصبحت متاحة للعامة. وعند استخدام ميزة المشاركة في روبوت الدردشة، كتبت جاروفسكي أن المستخدمين كانوا يفتحون محادثاتهم لتصبح فابلة للفهرسة من قبل "غوغل". وتطلبت هذه الميزة من المستخدمين اتخاذ خطوات لمشاركة محادثاتهم، بما في ذلك وضع علامة صح في مربع "اجعل هذه المحادثة قابلة للاكتشاف"، أوضحت الميزة أنها "ستظهر في نتائج البحث على الويب". تم إخفاء هوية المحادثات المنشورة، مما يقلل من خطر الكشف عن هوية شخص ما من خلال محادثاته مع روبوت الدردشة. مع ذلك، سلط المستخدمون الذين تفاعلوا مع منشور جاروفسكي الضوء على مخاوفهم من أن بعض الأشخاص قد يضعون علامة صح في مربع المشاركة دون قراءة الشروط والأحكام، مما يعرضهم لمشاركة معلومات محرجة أو خاصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store