logo
ماكرون : صفقة ترامب مع الاتحاد الأوروبي أفقدت أوروبا هيبتها

ماكرون : صفقة ترامب مع الاتحاد الأوروبي أفقدت أوروبا هيبتها

موجز 24منذ 21 ساعات
وأكد ماكرون خلال تصريحات نقلتها قناة 'بي إف إم تي في'، أن الصفقة التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، والتي بموجبها سيتم تطبيق تعرفة جمركية بنسبة 15% تقريبا على جميع الصادرات من الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة، تظهر أن أوروبا لم تتمكن من جعلها تُخشى بما يكفي، وبالتالي الحصول على شروط أفضل.
وقال ماكرون: 'لكي نكون أحرارا، يجب أن نثير الخوف. لم يعد أحد يخشانا بما يكفي. فرنسا دائما ما اتخذت موقفا صارما ومطالبا. وسوف تستمر في القيام بذلك. هذه ليست نهاية القصة، ولن نتوقف عند هذا الحد'.
وأضاف أن الاتحاد الأوروبي قد يحصل على 'تنازلات جديدة' خلال المناقشات التي ستجري لتحديد تفاصيل 'إضفاء الطابع الرسمي' على الاتفاقية. ودعا إلى 'العمل الدؤوب لاستعادة التوازن في تجارتنا، خاصة في قطاع الخدمات'.
ومع ذلك، أشار ماكرون إلى أن 'ميزة الاتفاقية تكمن في ضمان الشفافية والقدرة على التنبؤ على المدى القصير'، وأنها 'تحمي مصالح فرنسا وأوروبا في قطاعات التصدير المهمة، مثل صناعة الطيران'.
ووفقا لماكرون، فإن الاتحاد الأوروبي 'ضمن' أيضا عدم اتخاذ أي إجراءات تضر بالقطاع الزراعي و'عدم وجود أي تحديات لاستقلاليتنا أو لمعاييرنا الصحية والبيئية'.
من جهتها، أعربت المتحدثة باسم الحكومة الفرنسية صوفي بريما عن أسف باريس للظروف التي تم فيها التوصل إلى الاتفاقية. وعلقت خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء على تصريحات رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو بأن الصفقة كانت 'إذلالا' لأوروبا.
وقالت: 'كنا جميعا، الحكومة ورئيس الجمهورية، نفضل أن يتم التوصل إلى هذه الاتفاقية في ظل ظروف تفاوضية عادية، أي في إطار رسمي، وليس في ملعب غولف خاص في اسكتلندا'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركاء أمريكا التجاريون يسعون لصفقات قبل موعد رسوم ترامب
شركاء أمريكا التجاريون يسعون لصفقات قبل موعد رسوم ترامب

شبكة عيون

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة عيون

شركاء أمريكا التجاريون يسعون لصفقات قبل موعد رسوم ترامب

مباشر- هرع كبار المسؤولين من شركاء الولايات المتحدة التجاريين الكبار إلى واشنطن في محاولة لإبرام صفقات تجارية أخيرة مع الرئيس دونالد ترامب قبل أقل من 24 ساعة من فرض أعلى مستويات التعريفات الجمركية عليهم مرة أخرى . وأرسلت كندا والمكسيك، حليفتا الولايات المتحدة، وفودا، بحسب أشخاص مطلعين على المفاوضات، وأجرتا محادثات مكثفة مع مسؤولي إدارة ترامب أمس الأربعاء . ومع اقتراب الموعد النهائي في الأول من أغسطس/آب، أشار ترامب إلى تقدم متأخر مع شركاء تجاريين رئيسيين، حيث أعلن عن اتفاق مع كوريا الجنوبية في وقت متأخر من يوم الأربعاء، بينما قال أيضا إنه سيجري محادثات في اللحظة الأخيرة مع الهند - بعد ساعات فقط من إعلانه عن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على البلاد وفق فينانشال تايمز . لكن ترامب حذر أيضا شركاءه التجاريين الآخرين من أنه لن يتراجع عن نظام التعريفات الجمركية الشامل الذي هدد بفرضه على الدول التي لا تتوصل إلى اتفاق بحلول الموعد النهائي الذي حدده . نشر الرئيس على منصته "تروث سوشيال" يوم الأربعاء: "الموعد النهائي الأول من أغسطس هو الموعد النهائي الأول من أغسطس - وهو ثابت ولن يُمدد. يوم عظيم لأمريكا". وقد أدت التهديدات، إلى جانب الصفقات التي تم التوصل إليها في الأيام الأخيرة مع الاتحاد الأوروبي واليابان ، إلى دفع المفاوضين من شركاء تجاريين آخرين إلى الاندفاع بشكل عاجل لإيجاد الوقت للقاء مسؤولي الإدارة والاتفاق على الشروط . وعلى الرغم من تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية على الهند ، قال شخص مطلع على المفاوضات إن نيودلهي كانت قريبة من التوصل إلى اتفاق، على الرغم من مغادرة كبار المفاوضين واشنطن . أبدى رئيس الوزراء الكندي مارك كارني مساء الأربعاء نبرة حذرة بشأن تقدم محادثات بلاده مع إدارة ترامب . قال كارني للصحفيين: "إنها مفاوضات معقدة وشاملة وبناءة. ومن المحتمل ألا تُختتم بحلول الأول من أغسطس ". وانتقد ترامب كندا في وقت متأخر من يوم الأربعاء، وكتب على منصته "تروث سوشيال" أن قرار كارني بالاعتراف بالدولة الفلسطينية "سيجعل من الصعب للغاية علينا إبرام صفقة تجارية معهم ". وأضاف ترامب "أوه كندا". أمضى دبلوماسيون أجانب ساعات في الأسابيع الأخيرة في التفاوض مع وزير التجارة هوارد لوتنيك والممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير . وعلى الرغم من أن أحد الدبلوماسيين وصف لوتنيك بأنه "ذو دور فعال" في تأمين أي اتفاق، إلا أن كثيرين قالوا إنه حذرهم من أن جميع القرارات النهائية تقع على عاتق ترامب . Page 2 الخميس 31 يوليو 2025 03:59 مساءً Page 3

النفط يستقر وسط تهديد ترمب بفرض عقوبات على الهند
النفط يستقر وسط تهديد ترمب بفرض عقوبات على الهند

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

النفط يستقر وسط تهديد ترمب بفرض عقوبات على الهند

استقرت أسعار النفط بعدما أغلقت عند أعلى مستوياتها منذ ما يقارب ستة أسابيع، في أعقاب تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض عقوبات على الهند بسبب شرائها الخام الروسي، وتشديد إدارته القيود على الإمدادات المقبلة من إيران. وجرى تداول خام "غرب تكساس" الوسيط فوق مستوى 70 دولاراً للبرميل، بعدما قفز بأكثر من سبعة في المئة منذ بداية الأسبوع، فيما استقر خام "برنت" قرب 73 دولاراً للبرميل أمس الأربعاء. لماذا الصادرات الهندية؟ وكان الرئيس الأميركي أفصح عن نيته وفرض رسوم جمركية على الصادرات الهندية، إضافة إلى "عقوبات" بسبب مشترياتها من الطاقة الروسية، قبل أن يضيف لاحقاً أن المحادثات ما زالت جارية بين الطرفين. ماذا عن المخاوف في شأن الإمدادات؟ وأثارت هذه الإجراءات في حق طهران والهند مخاوف من تشديد إضافي في الإمدادات، واحتمال امتداد التأثير إلى منتجات مثل الديزل، خلال وقت يتجه فيه النفط نحو تسجيل أكبر مكاسب شهرية له منذ سبتمبر (أيلول) 2023. وتتابع السوق من كثب المهلة التي حددتها واشنطن لإبرام مزيد من الاتفاقات التجارية بحلول الأول من أغسطس (آب) المقبل، مع إعلان ترمب أيضاً عن رسوم جمركية بنسبة 15 في المئة، على السلع الكورية الجنوبية. كيف تواجه إيران العقوبات الجديدة؟ في الوقت ذاته، أعلنت وزارة الخزانة الأميركية أمس عقوبات جديدة على أكثر من 115 فرداً وكياناً وسفينة على صلة بإيران، في مؤشر إلى أن إدارة ترمب تكثف جهودها في حملة "أقصى الضغوط" بعد قصف المواقع النووية الرئيسة الإيرانية خلال يونيو (حزيران) الماضي. ويبدو أن طهران في وضع اقتصادي صعب مع تطورات الحرب التي ألحقت بها أضراراً فادحة، ولا تبدو هناك قدرة. وتستهدف العقوبات بصورة عامة مصالح الشحن التابعة لمحمد حسين شمخاني، نجل علي شمخاني وهو مستشار للمرشد. ووصفت وزارة الخزانة الأميركية هذه الخطوة بأنها أهم إجراء يخص العقوبات المتعلقة بإيران منذ عام 2018، خلال ولاية ترمب الأولى. ووفق وزارة الخزانة، فإن شمخاني يسيطر على شبكة واسعة من سفن الحاويات والناقلات عبر شبكة معقدة من الوسطاء، الذين يبيعون شحنات النفط الإيرانية والروسية وسلعاً أخرى عبر العالم. واتهمت الوزارة شمخاني باستغلال علاقاته الشخصية والفساد في طهران لتحقيق أرباح بعشرات المليارات من الدولارات، يستخدم جزء كبير منها لدعم النظام الإيراني. وبصورة عامة، تستهدف العقوبات الجديدة 15 شركة شحن و52 سفينة و12 فرداً و53 كياناً، للضلوع في التحايل على العقوبات داخل 17 دولة، من بنما وإيطاليا إلى هونغ كونغ. لماذا القرارات حاسمة؟ إلى ذلك، قالت الخارجية الأميركية ضمن بيان "تتخذ الولايات المتحدة اليوم إجراءات حاسمة لعرقلة قدرة النظام الإيراني على تمويل أنشطته المزعزعة للاستقرار، بما في ذلك برنامجه النووي، ودعمه الجماعات الإرهابية وقمعه لشعبه". وأضافت "تستهدف هذه الإجراءات مشغل محطة وشركات إدارة سفن ومشترين بالجملة، سهلوا مجتمعين تصدير وشراء ملايين البراميل من النفط الخام الإيراني والمنتجات النفطية والبتروكيماويات". وقال مسؤول أميركي إن الخطوة الجديدة لن تسبب اضطراباً في سوق النفط، إذ صممت خصيصاً لاستهداف جهات محددة، بحسب ما ورد في تقرير "بلومبيرغ". وفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على شمخاني خلال وقت سابق من يوليو (تموز) الجاري، وعزا التكتل ذلك إلى دوره في تجارة النفط الروسية. وأشار مسؤول أميركي إلى أن العقوبات الأميركية الجديدة ستؤثر في كل من روسيا وإيران لكنها تركز على طهران، مضيفاً "من وجهة نظرنا، وبالنظر إلى موقع هذا الشخص وارتباطه بالزعيم الأعلى وأنشطة والده السابقة في مجال العقوبات، من الأهمية بمكان التأكيد أن العقوبات على إيران ذات مغزى وتأثير كبير". يُذكر أن الولايات المتحدة استهدفت علي شمخاني، والد محمد حسين، بعقوبات عام 2020. إيران نددت ونددت إيران اليوم الخميس بالعقوبات الأميركية الجديدة التي استهدفت أسطول الشحن الذي يشرف عليه محمد حسين شمخاني، نجل علي شمخاني المستشار الكبير للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، واصفة إياها بأنها "خبيثة". وفرضت الخزانة الأميركية أمس قيوداً على أكثر من 115 فرداً وكياناً تجارياً وسفينة، اتهموا بتسهيل بيع منتجات النفط الإيراني والروسي. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي ضمن بيان، إن "العقوبات الأميركية الجديدة ضد تجارة النفط الإيرانية عمل خبيث يهدف إلى تقويض النمو الاقتصادي ورفاه الإيرانيين". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأعلن وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت ضمن بيان أن "إمبراطورية الشحن التابعة لعائلة شمخاني تسلط الضوء على كيفية استغلال نخب النظام الإيراني مناصبهم لزيادة ثرواتهم الضخمة، وتمويل ممارسات النظام الخطرة". وقال بقائي إن العقوبات "دليل واضح على عداء صناع القرار الأميركي تجاه الإيرانيين"، معتبراً أنها "جريمة ضد الإنسانية". والعقوبات التي فرضت أمس "هي الأكبر حتى الآن، منذ وضعت إدارة ترمب موضع التنفيذ حملتنا للضغوط القصوى على إيران"، وفق بيسنت. وفي إطار تلك الحملة انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق المبرم عام 2015 بين دول غربية وإيران، عام 2018 خلال الولاية الأولى لترمب، وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران. "أوبك+" والعودة القوية إلى ذلك يواجه تحالف "أوبك+" نتيجة استراتيجيته الطموحة لاستعادة حصته في سوق النفط، إلا أن هذه الخطوة قد تحمل مكاسب مستقبلية على المدى الطويل. وتشير "بلومبيرغ" إلى أن شركة "وود ماكنزي" الاستشارية المتخصصة في شؤون الطاقة، ضمن بيانات جديدة، تقدر أن نمو الإمدادات النفطية من خارج "أوبك" (بقيادة دول مثل البرازيل وكندا وغيانا) سيتراجع بأكثر من 80 في المئة بين عامي 2025 و2027، ليقترب من التوقف التام بحلول ذلك العام. وفي السياق نفسه، خفضت شركة "ريستاد إنرجي" النرويجية توقعاتها بصورة حادة خلال الأشهر الماضية. وتظهر التوقعات الأخيرة الصادرة عن مؤسسات التحليلات أن المنتجين قد يحققون هدفهم إذا واصلوا التمسك بهذا النهج، ومن المقرر أن تعقد المجموعة اجتماعها المقبل لمراجعة مستويات الإنتاج يوم الأحد المقبل. "أوبك+" عام 2027 وقال المحلل في شركة "ريستاد" والموظف السابق في أمانة "أوبك" خورخي ليون "بالنسبة إلى التحالف فإن بصيص الأمل يلوح خلال عام 2027، عندما يتباطأ نمو الإمدادات من خارج 'أوبك' أو خارج 'أوبك+' بوتيرة حادة للغاية". ويُعزى تباطؤ الإمدادات من خارج "أوبك" إلى تراجع الإنتاج المتوقع داخل أميركا الشمالية بعد عام 2025، إضافة إلى دخول الحقول النفطية في كل من المكسيك والصين والنرويج مراحل النضوج، مما أدى إلى انخفاض إنتاجها تدريجاً مع استنزاف احتياطاتها، وفقاً لما ذكرته نائبة رئيس قسم أسواق النفط لدى "وود ماكنزي" آن لويز هيتل.

السويد تطالب الاتحاد الأوروبي بتجميد التجارة مع إسرائيل
السويد تطالب الاتحاد الأوروبي بتجميد التجارة مع إسرائيل

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

السويد تطالب الاتحاد الأوروبي بتجميد التجارة مع إسرائيل

دعت السويد الاتحاد الأوروبي إلى تجميد الشق التجاري من اتفاق الشراكة مع إسرائيل بسبب سلوكها في الحرب في غزة. وكتب رئيس الوزراء السويدي أولف كريتسرسون عبر منصة "إكس"، "الوضع في غزة مروع جداً وتمتنع إسرائيل عن التزام واجباتها الأساس والاتفاقات في شأن المساعدات الطارئة. من هذا المنطلق، تطالب السويد الاتحاد الأوروبي بتجميد الشق التجاري في اتفاق الشراكة في أسرع وقت ممكن". ودعا الحكومة الإسرائيلية إلى السماح "بدخول المساعدات الإنسانية من دون عوائق إلى غزة". وفي مطلع الأسبوع، قال رئيس الوزراء الهولندي كاسبار فيلدكامب إنه في حال لم تحترم إسرائيل واجباتها الإنسانية قد تدفع هولندا باتجاه تعليق الشق التجاري من الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتل أبيب. وأبدت الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي انقساماً حول الموقف من إسرائيل منذ بدء الحرب في غزة رداً على هجوم حركة "حماس" في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتشدد دول مثل ألمانيا على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها مع احترام القانون الدولي، فيما تندد دول أخرى مثل إسبانيا بـ"الإبادة" الحاصلة في حق الفلسطينيين في غزة. وكان تقرير للمفوضية الأوروبية عرض نهاية يونيو (حزيران) الماضي على الدول الأعضاء، خلص إلى أن إسرائيل تنتهك بنداً من اتفاق الشراكة الذي يربطها بالتكتل القاري، في مجال حقوق الإنسان. وتدرس المفوضية الأوروبية منذ ذلك الحين ردها بهذا الخصوص وتناقش خيارات عدة منها حظر بعض الصادرات ومراجعة سياسة منح التأشيرات وغيرها، لكن الاقتراح الذي عرضته الإثنين هو من الأكثر اعتدالاً. ويقوم الاقتراح على تعليق مشاركة إسرائيل جزئياً في برنامج البحث الواسع "هورايزن يوروب" ويستهدف ذلك خصوصاً الشركات الناشئة المتخصصة بالأمن السيبراني والمسيّرات والذكاء الاصطناعي. ويعد الاتحاد الأوروبي أكبر شريك تجاري لإسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store