logo
دراسة تكشف جينًا ضروريًا لامتصاص فيتامين D

دراسة تكشف جينًا ضروريًا لامتصاص فيتامين D

24 القاهرة٢٢-٠٧-٢٠٢٥
كشفت دراسة جديدة رائدة أن هناك جينًا يلعب دورًا حيويًا في امتصاص فيتامين D، مما يفتح آفاقًا جديدة لعلاجات مُستهدفة للسرطان وأمراض المناعة الذاتية وغيرها.
دراسة تكشف جين ضروري لامتصاص فيتامين D
ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، كشفت الدراسة أن الجين المعروف باسم SDR42E1 ضروري لقدرة الجسم على امتصاص فيتامين D من الأمعاء وتحويله إلى شكله الهرموني النشط أي الكالسيتريول.
ويعد الكالسيتريول هرمون يعتبر الشكل النشط لفيتامين D والذي يتم تصنيعه عادة في الكلى، ويُعد الكالسيتريول ضروريا لتنظيم مستويات الكالسيوم والفوسفات لصحة العظام ودعم وظائف المناعة والأعصاب والتحكم في نمو الخلايا.
وصرح الدكتور جورج نمر المؤلف للدراسة والأستاذ في جامعة حمد بن خليفة في قطر، التي أجريت بمشاركة الدكتورة نغم نافذ هندي من جامعة الشرق الأوسط في الأردن ونُشرت في مجلة Frontiers in Endocrinology في 18 يوليو 2025 أن النتائج أظهرت لأول مرة أن الجين SDR42E1 عامل رئيسي في كيفية معالجة الجسم لفيتامين D والأهم من ذلك تشير البيانات التي حصلوا عليها إلى أنه يمكن التلاعب بهذا الجين إما لقمع نمو الخلايا الضارة أو لتعزيز فوائد فيتامين D في علاج الأمراض.
دراسة جديدة تحذر: بعض أنماط النوم قد تزيد خطر الإصابة بالزهايمر
دراسة: نكهات السجائر الإلكترونية قد تُسبب الإدمان لدى المراهقين حتى دون نيكوتين
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : لماذا تزداد حالات الإصابة بحصوات الكلى بين الشباب؟
صحة وطب : لماذا تزداد حالات الإصابة بحصوات الكلى بين الشباب؟

نافذة على العالم

timeمنذ 39 دقائق

  • نافذة على العالم

صحة وطب : لماذا تزداد حالات الإصابة بحصوات الكلى بين الشباب؟

الجمعة 1 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - حصوات الكلى، المعروف عنها في الغالب أنها مشكلة شائعة في منتصف العمر، تُشخَّص الآن بشكلٍ متزايد لدى الشباب، سواء كانوا طلابًا أو مهنيين، ويرجع هذا الأمر إلى مجموعة من التغييرات في نمط الحياة، مثل قلة شرب السوائل، واتباع نظام غذائي غير صحي وتناول الوجبات السريعة والإفراط في البروتين، وسوء استخدام المكملات الغذائية بشكل كبير، وغيرها من العوامل التي تؤثر على الكلى وتتسبب في تكوين الحصوات المزعجة، وقد يؤدي تجاهل الأعراض المبكرة مثل ظهور دم في البول، إلى تأخير العلاج في الوقت المناسب، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. أسباب ارتفاع الإصابة بحصوات الكلى بين الشباب: تأثير الجفاف يُعدّ الجفاف عاملًا رئيسيًا في تكوّن حصوات الكلى، وغالبًا ما يُهمل شرب الماء لدى الشباب، وخاصةً الطلاب وموظفي المكاتب الذين يقضون وقتًا طويلًا أمام الشاشات، حيث يؤدي نقص السوائل إلى انخفاض إنتاج البول، مما يؤدي إلى تركيز معادن مثل الكالسيوم والأوكسالات في الكلى، حيث تتصلب وتتحول إلى حصوات، ويزداد الأمر سوءً مع ارتفاع درجات الحرارة وتغيّر أنماط الترطيب. اختيارات الطعام غير الصحية اعتاد معظم الشباب الإفراط في تناول الوجبات السريعة، والإفراط في تناول الملح، والأطعمة المصنعة، والمشروبات المُضاف إليها السكر، مما يؤدي إلى زيادة الكالسيوم والأوكسالات في البول، كما أن الإفراط في تناول البروتين الحيواني من اللحوم الحمراء، أو الإفراط في تناول الأنظمة الغذائية الغنية بالبروتين، يُقلل من مستوى السترات في البول، وهو عامل طبيعي مُسبب لتكوين الحصوات، وللأسف، لا يُدرك الشباب أن هذه العادات اليومية تؤثر بشكل مباشر على وظائف الكلى. إساءة استخدام المكملات الغذائية أصبح الاستهلاك غير المصرح به لمكملات الرياضة وخاصةً تلك الغنية بالكالسيوم وفيتامين د ومساحيق البروتين، يشكل خطرًا على صحة الشباب، حيث تتوفر المكملات الغذائية المُصنفة على أنها "صحية" دون وصفة طبية، لكن الإفراط في تناولها دون استشارة الطبيب قد يؤدي إلى زيادة إفراز الكالسيوم أو تغيير كيمياء البول، مما يُساعد على تكوين حصوات الكلى، كما أن تناول المكملات مع قلة شرب السوائل يُفاقم هذا الخطر بشكل كبير. تجاهل العلامات الأولية لحصوات الكلى لا ينبغي تجاهل أعراض مثل الألم الخفيف في الخاصرة، أو الحرقة أثناء التبول، أو البول الدموي، أو التهابات المسالك البولية المتكررة، وللأسف، يخلط العديد من الشباب بين الأعراض الأولية وإجهاد العضلات أو ضغوط الحياة، مما يؤخر التشخيص والعلاج في الوقت المناسب. الخرافات الشائعة حول حصوات الكلى والتي يجب كسرها من الخرافات الشائعة أن تناول الحليب يؤدي إلى تكوّن حصوات الكلى، في الواقع، يُساعد الاستهلاك المعتدل للكالسيوم من المنتجات الطبيعية كالحليب على ربط الأوكسالات في الأمعاء، ما يُقلل من خطر تكوّن الحصوات، ومن الخرافات الأخرى أن حصوات الكلى تُصيب كبار السن فقط أو من لديهم تاريخ عائلي للإصابة بها، لكن هذا لم يعد صحيحًا، لا سيما في مجتمعنا الحالي الذي يعاني من ارتفاع مستويات التوتر وقلة شرب الماء.

دراسة تكشف فوائد فيتامين د لـ علاج مرض الكبد المزمن
دراسة تكشف فوائد فيتامين د لـ علاج مرض الكبد المزمن

24 القاهرة

timeمنذ 7 ساعات

  • 24 القاهرة

دراسة تكشف فوائد فيتامين د لـ علاج مرض الكبد المزمن

أوضح باحثون أن فيتامين د يكافح مرض الكبد المزمن من خلال آلية بيولوجية تُسهم في تقليل الالتهاب وتليّف الكبد، وهما من أبرز مضاعفات هذه الأمراض الخطيرة. فوائد فيتامين د لـ علاج مرض الكبد المزمن ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز فإن مرض الكبد المزمن حالة صحية طويلة الأمد، تنشأ نتيجة تلف مستمر في أنسجة الكبد، وغالبًا ما تتطور في صمت دون أعراض واضحة في المراحل المبكرة، ومع مرور الوقت، يؤدي هذا التلف إلى التهابات مزمنة وتليّف قد يتفاقم ليصل إلى فشل كبدي أو سرطان الكبد. وتشمل الأسباب الشائعة لـ التهاب الكبد الفيروسي بنوعيه بي و سي ومرض الكبد الدهني الناتج اضطرابات التمثيل الغذائي. ويُعد المرض من المشكلات الصحية العالمية، حيث يُقدّر عدد المصابين به بنحو 1.5 مليار شخص حول العالم. وحتى اليوم، لا يتوفر له علاج شافٍ سوى زراعة الكبد في المراحل المتقدمة. ورغم أن فيتامين د يُستخدم في العادة لتحسين صحة العظام، فإن هذه الدراسة كشفت عن دور جديد محتمل له بوصفه مكملًا منخفض التكلفة يمكن الاستفادة منه في علاج أمراض الكبد. ووجد الباحثون أن فيتامين د يُحفّز نشاط جين يطلق عليه في الخلايا القنوية التي تبطن القنوات الصفراوية، وتلعب دورًا في نقل العصارة الصفراوية من الكبد إلى المرارة والأمعاء، وعادة ما تتكاثر الخلايا القنوية بوصفها رد فعل لإصابة الكبد ضمن ما يُعرف بـ الاستجابة القنوية وعلى الرغم من أن هذه الاستجابة تُعد وقائية في بدايتها، فإن استمرارها قد يؤدي إلى تفاقم الالتهاب وتكوين التليف. دراسة جديدة: ساعة من الرياضة قد تضيف 3 ساعات إلى عمرك يقلل من الشيخوخة.. دراسة تكشف فوائد المشي

صحة وطب : تحسن حالة طفل شارك فى تجربة أولى من نوعها للتوصل لعلاج لمرض نادر
صحة وطب : تحسن حالة طفل شارك فى تجربة أولى من نوعها للتوصل لعلاج لمرض نادر

نافذة على العالم

timeمنذ 13 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : تحسن حالة طفل شارك فى تجربة أولى من نوعها للتوصل لعلاج لمرض نادر

الخميس 31 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - قام باحثون من جامعة نيويورك، وبإذن خاص من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، بتجربة علاج تجريبى على طفل يبلغ من العمر 8 سنوات، مصاب بمرض وراثي نادر يؤثر على الميتوكوندريا. ووفقا لموقع "Live science" تدهورت صحة الصبي ذي الثماني سنوات بسرعة خلال بضعة أشهر فقط، وحتى أغسطس 2023، كان يركض ويلعب كرة القدم، ولكن بحلول سبتمبر، بدأت تقلصات عضلية لا إرادية تؤثر على كاحليه، وبعد شهر فقد القدرة على الركض وممارسة الرياضة، وبحلول أواخر نوفمبر، كان يسقط بشكل متكرر لدرجة أن أخصائيي العلاج الطبيعي نصحوا عائلته بتوفير كرسي متحرك له. مرض وراثى نادر وأكدت الاختبارات الجينية سبب التدهور المفاجئ للطفل، والذى يحمل نسختين متحولتين من جين يُسمى HPDL يساعد بروتين HPDL في إنتاج مضاد للأكسدة، يُسمى الإنزيم المساعد Q10، وهو ضروري لعمل الميتوكوندريا، وهي مخازن الطاقة للخلايا، ويعد نقص بروتين HDPL نادر، وقد يختلف في شدته تبعًا للطفرات التي يحملها الشخص، لكن في حالة الطفل، لم تظهر عليه الأعراض الدالة على تشنج العضلات والشلل إلا بعد بلوغه الثامنة، لكن اثنين من أشقائه توفيا في طفولتهما بسبب شكل أكثر حدة من هذه الحالة، والتى وصلت إلى تلف في الدماغ ونوبات صرع. وقالت الدكتورة كلير ميلر، طبيبة أعصاب الأطفال المتخصصة في اضطرابات الحركة في مركز لانجون الصحي بجامعة نيويورك، أنه فى نوفمبر 2023، لم يكن الطفل، الذى رفضت عائلته الكشف عن هويته حفاظا على خصوصيتهم، قادرًا على عبور ردهة المستشفى دون أن يسقط، وتفاقمت حالته بشكل ملحوظ من أسبوع لآخر، لكن فى غضون شهر من تلقيه العلاج التجريبى استطاع الصبي أن يقطع مسافة كيلومتر واحد سيرًا على الأقدام عبر سنترال بارك مع عائلته، واليوم، انضم إليهم في نزهة لمسافة ستة كيلومترات، ويقود دواسات سيارة الكارتينج بنفسه، وبدأ يستعيد عافيته، إلى جانب طاقته وقدرته على التحمل. في الوقت الحالي، تتمثل الخطة في استمرار تناول الطفل للدواء الفموي يوميًا، وحتى الآن، لم يُظهر هذا النظام أي آثار جانبية مثيرة للقلق، ويأمل الفريق الطبي للطفل اختبار العلاج على المزيد من المرضى الذين يعانون من نقص بروتين هيدروكلوريد عالي الكثافة (HPDL)، ثم على مجموعة أوسع من المرضى الذين يعانون من حالات ذات صلة تؤثر على إنزيم CoQ10. وأشارت ميلر إلى أن الطفل يقول إن الدواء حامض وطعمه أفضل باردًا، ولكنه بشكل عام لذيذ. وبعد أن بدأ العلاج في ديسمبر 2023، أصبح الآن "قادرًا تقريبًا على القيام بجميع أنشطته اليومية بنفسه باستثناء الرياضة"، وفقًا لعائلته لموقع لايف ساينس. ما هى "الميتوكوندريا"؟ يذكر أن "الميتوكوندريا" هي عضيات خلوية توجد في معظم الخلايا حقيقية النواة، وتعتبر "محطات توليد الطاقة" في الخلية، حيث تقوم بتحويل الطاقة من الجزيئات الغذائية إلى جزيئات أدينوسين ثلاثي الفوسفات التي تستخدمها الخلية كمصدر للطاقة. وتلعب الميتوكوندريا دورًا في العديد من العمليات الأيضية الأخرى، بما في ذلك أيض الدهون والأحماض الأمينية، لكن يمكن أن تؤدي الطفرات في الحمض النووي للميتوكوندريا (mtDNA) ، أو في الجينات النووية التي تتحكم في وظائف الميتوكوندريا إلى مجموعة متنوعة من الأمراض، والمعروفة باسم أمراض الميتوكوندريا، حيث تؤثر هذه الأمراض على الأعضاء والأنسجة التي تتطلب الكثير من الطاقة، مثل الدماغ والعضلات والكبد والكلى. وتشمل أعراض أمراض الميتوكوندريا ضعف العضلات، ومشاكل في الرؤية والسمع، ومشاكل في القلب والكبد، والتأخر في النمو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store