logo
استقرار معدل التضخم السنوي في ألمانيا خلال مايو

استقرار معدل التضخم السنوي في ألمانيا خلال مايو

أرقاممنذ يوم واحد

استقر المعدل السنوي للتضخم في ألمانيا دون تغيير في القراءة الأولية لشهر مايو، لكن نظيره الأساسي تباطأ مع انخفاض تضخم أسعار الخدمات.
أظهرت بيانات صدرت الجمعة عن مكتب الإحصاءات الفيدرالي، استقرار معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلكين عند 2.1% في مايو، بعدما سجل 2.2% في أبريل و2.3% في مارس.
في حين تباطأ نظيره الأساسي -يستبعد منه عناصر الغذاء والطاقة المتقلبة- إلى 2.8% من 2.9%، لكنه ظل أعلى من قراءتي مارس وفبراير عند 2.6% و2.7% على الترتيب.
وأوضحت البيانات أن التضخم السنوي في أسعار الخدمات، الذي يراقبه صناع السياسة النقدية عن كثب، تباطأ إلى 3.4% من 3.9%.
وبينما ارتفع تضخم أسعار السلع إلى 0.9% من 0.5%، واصلت أسعار الطاقة الانكماش، لتنخفض 4.6% على أساس سنوي بعد تراجعها 5.4% في ابريل.
وأشارت البيانات إلى انخفاض معدل التضخم السنوي المنسق مع معايير منطقة اليورو إلى 2.1% من 2.2% في أبريل، لكنه ظل أعلى من توقعات انخفاضه للمستوى المستهدف من قبل المركزي الأوروبي عند 2%.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزيرة العمل السورية: «رئيسنا ليس إرهابياً».. ورفع العقوبات نقطة تحوّل
وزيرة العمل السورية: «رئيسنا ليس إرهابياً».. ورفع العقوبات نقطة تحوّل

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

وزيرة العمل السورية: «رئيسنا ليس إرهابياً».. ورفع العقوبات نقطة تحوّل

تابعوا عكاظ على أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل السورية، هند قبوات، أن رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية يشكّل نقطة تحوّل تاريخية نحو الانتقال من مرحلة التخطيط إلى مرحلة التنفيذ الفعلي، بعد سنوات من الجمود بسبب القيود الدولية. وأوضحت قبوات، في مقابلة مع وكالة «أسوشيتد برس»، أن الحكومة السورية الجديدة باتت قادرة الآن على مواجهة تحديات جوهرية، أبرزها مكافحة الفساد وإعادة ملايين اللاجئين إلى وطنهم، مشيرة إلى أن «العقوبات كانت تشلّ كل مفاصل العمل، أما اليوم فلدينا فرصة حقيقية للتحرك». وتابعت: دائماً نسمع «رئيسكم إرهابي».. مانديلا كان يقال عنه أيضاً إرهابي، لكنه القائد الذي حرر جنوب أفريقيا. وأقرت الوزيرة بأن تخفيف العقوبات لن ينعكس بشكل مباشر وسريع على الأوضاع المعيشية، لكنها أكدت أن العمل الجاد سيُظهر نتائج ملموسة على الأرض، داعية إلى ضرورة التحلي بالصبر والتفاؤل لمواصلة التغيير. وقالت قبوات: «نحن لا نقلل من حجم التحديات، لكننا نرفض الاستسلام للتشاؤم»، مشددة على أن الرؤية الحكومية اليوم تركز على بناء اقتصاد حيوي ومؤسسات مستدامة بعيداً عن الحلول الإسعافية، وأضافت: «لا نريد لا سلالاً غذائية ولا خياماً بعد خمس سنوات، بل نريد اقتصاداً متماسكاً ومؤسسات قوية». أخبار ذات صلة وفي حديثها عن مكافحة الفساد، تساءلت الوزيرة: «كيف يمكنني محاربة الفساد إذا كان راتب الموظف الحكومي لا يتجاوز 40 دولاراً شهرياً، وهو مبلغ لا يكفي لتأمين الطعام لعشرة أيام؟»، مؤكدة أن تحسين الأجور والظروف المعيشية يعد شرطاً أساسياً لبناء مؤسسات شفافة ومسؤولة. كما تطرقت قبوات إلى المخاوف الغربية بشأن وضع الأقليات في سورية، وقالت: «في كل بلد أزوره، يسألونني عن وضع الأقليات. وأنا أتفهم هذه المخاوف، لكن يجب أن يقلق الغرب أيضاً على وضع جميع السوريين»، مؤكدة ضرورة تحقيق المساواة والعدالة كأساس لمستقبل البلاد. وأشادت الوزيرة بالدور الكبير الذي لعبته المرأة السورية خلال السنوات الماضية، مؤكدة أنها «عانت كثيراً، لكنها أثبتت قدرتها على النهوض والعمل في جميع المجالات»، مضيفة أن المرحلة القادمة تتطلب مشاركة متساوية للنساء والرجال في بناء الدولة. وختمت قبوات رسالتها للمجتمع الدولي بالتأكيد على أهمية دعم الاقتصاد السوري، وقالت: «يجب أن نمنع انزلاق سورية نحو الفوضى، فالاستثمار في استقرار البلاد هو استثمار في أمن المنطقة والعالم». /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} الوزيرة هند قبوات.

المستشار الألماني ميرتس يلتقي ترمب في واشنطن يوم الخميس
المستشار الألماني ميرتس يلتقي ترمب في واشنطن يوم الخميس

الشرق للأعمال

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق للأعمال

المستشار الألماني ميرتس يلتقي ترمب في واشنطن يوم الخميس

يسافر المستشار الألماني فريدريش ميرتس إلى واشنطن الأسبوع الحالي لعقد أول اجتماع له مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وذلك بعد نحو شهر من تولّيه قيادة أكبر اقتصاد في أوروبا. سيلتقي السياسي المحافظ البالغ من العمر 69 عاماً، والذي أصبح مستشاراً لألمانيا في 6 مايو، بالرئيس الأميركي في البيت الأبيض في 5 يونيو، بحسب ما قاله المتحدث باسم الحكومة شتيفان كورنيليوس في بيان عبر البريد الإلكتروني يوم السبت. وذكر كورنيليوس أن المواضيع ستشمل حرب روسيا في أوكرانيا، والوضع في الشرق الأوسط، والسياسة التجارية. تأتي الزيارة بعد أسابيع من المفاوضات بين البيت الأبيض والمستشارية. وسيبيت ميرتس في "بلير هاوس"، دار الضيافة التابعة للرئيس. وفي يوم الخميس، بعد غداء مشترك، يعتزم الزعيمان عقد مؤتمر صحفي في البيت الأبيض قبل أن يعود ميرتس إلى برلين، وفقاً لمسؤول كبير. جولات أوروبية منذ توليه رئاسة الحكومة الألمانية، جاب ميرتس أوروبا للقاء الحلفاء في فرنسا وبولندا والدول الإسكندنافية وأوكرانيا. لكنه لم يعبر الأطلسي بعد، رغم وعده بتحسين العلاقات مع إدارة ترمب. وتسود التوترات العلاقات بين واشنطن وبرلين في ظل قضايا تتراوح من اختلالات الميزان التجاري إلى دعم كييف. ويخشى القادة الأوروبيون أن يتخلى الرئيس الأميركي عن جهود إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا وأن يقلّص الدعم العسكري للمنطقة. فرصة ميرتس ورغم التأخير في الاتفاق على اللقاء، يحظى ميرتس الآن بفرصته لعرض موقفه على ترمب، على عكس سلفه أولاف شولتس. إذ لم يتلقَّ الديمقراطي الاجتماعي أي دعوة إلى البيت الأبيض بعد أن أظهر دعمه للرئيس الأميركي السابق جو بايدن والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس. لقاء ميرتس مع ترمب يأتي بعد أسبوع من زيارة وزير الخارجية يوهان فاديبول إلى واشنطن لإجراء محادثات مع نظيره الأميركي ماركو روبيو. وقال فاديبول للصحفيين إن الطرفين شددا، خلال اجتماع استغرق 45 دقيقة، على موقفهما المشترك بشأن أوكرانيا والتجارة. ولم يشارك روبيو في المؤتمر الصحفي. توتر محتمل بعد أن وجّه ترمب انتقادات علنية للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا خلال زياراتهما إلى المكتب البيضاوي، يشعر المسؤولون الألمان بالقلق من أن يتعرض ميرتس لمعاملة مماثلة. وبالإضافة إلى التوترات بشأن فائض ألمانيا التجاري مع الولايات المتحدة، فقد اعترض حلفاء ترمب على تعامل البلاد مع حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف. ووصف روبيو تصنيف الحزب، وهو ثاني أكبر حزب في البوندستاغ، كجماعة يمينية متطرفة بأنه "استبداد مقنّع". رفض ميرتس هذه الاتهامات بشدة، ودعا السياسيين الأميركيين إلى عدم التدخل في الشؤون الداخلية الألمانية. كما أشار المستشار إلى أن الاتحاد الأوروبي قد يرد على شركات التكنولوجيا الأميركية إذا تصاعد النزاع التجاري. واقترح أحد أعضاء حكومته فرض ضريبة بنسبة 10% على شركات التكنولوجيا الأميركية، في وقت يسعى فيه البيت الأبيض إلى الحصول على صلاحيات للرد على مثل هذه الرسوم. ولتهدئة نقاط الخلاف، أبدى ميرتس حرصه على إظهار استعداده لتلبية بعض مطالب ترمب. وأبرزها التزامه بوضع ألمانيا على مسار لزيادة الإنفاق الدفاعي لأكثر من الضعف، ليصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي خلال السنوات المقبلة.

المستشار الألماني يزور البيت الأبيض في 6 يونيو.. ورسوم ترمب أبرز الملفات
المستشار الألماني يزور البيت الأبيض في 6 يونيو.. ورسوم ترمب أبرز الملفات

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

المستشار الألماني يزور البيت الأبيض في 6 يونيو.. ورسوم ترمب أبرز الملفات

يزور المستشار الألماني فريدريش ميرتس واشنطن الأسبوع المقبل، للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب في البيت الأبيض، بعد حوالي شهر من توليه قيادة أكبر اقتصاد في أوروبا. وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفان كورنيليوس في بيان، السبت، إن ميرتس، الذي أصبح مستشاراً لألمانيا في 6 مايو، سيلتقي الرئيس الأميركي بالبيت الأبيض في 5 يونيو. وأضاف كورنيليوس أن المواضيع ستشمل حرب روسيا في أوكرانيا والوضع في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى "السياسة التجارية"، في إشارة إلى الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب، وتثير انتقادات أوروبية. وذكرت "بلومبرغ" أن تاريخ وشكل زيارة ميرتس جاء بعد أسابيع من المفاوضات بين البيت الأبيض ومكتب المستشارية. ونقلت عن مسؤول رفيع قوله، إن ميرتس سيبقى ليلة في "بلاير هاوس"، بيت ضيافة الرئيس. ومن المقرر أن يعقد ترمب والمستشار الألماني، الخميس، بعد غداء مشترك، مؤتمراً صحفياً في البيت الأبيض قبل أن يعود ميرتس إلى برلين. ميرتس يعرض موقفه على ترمب ومنذ توليه قيادة الحكومة الألمانية، قام ميرتس بجولات مكوكية في أوروبا للقاء الحلفاء في فرنسا، بولندا، دول الشمال وأوكرانيا. لكنه لم يعبر المحيط الأطلسي بعد، على الرغم من وعده بتحسين العلاقات مع إدارة ترمب. والعلاقات بين واشنطن وبرلين متوترة وسط قضايا تتراوح من الاختلالات التجارية إلى دعم كييف. ويخشى القادة الأوروبيون أن يتخلى الرئيس الأميركي عن جهود إنهاء حرب روسيا في أوكرانيا، ويخفض الدعم العسكري. وسيحصل ميرتس على فرصته لعرض موقفه على ترمب، على عكس سلفه أولاف شولتز. ولم يتلق شولتز دعوة إلى البيت الأبيض، بعد إظهاره الدعم للرئيس الأميركي السابق جو بايدن والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، وفقاً لـ"بلومبرغ". ويأتي اجتماع ميرتس بعد أسبوع من زيارة وزير الخارجية الألماني يوهان فاديبول إلى واشنطن، حيث أجرى محادثات مع نظيره الأميركي ماركو روبيو. وخلال الاجتماع الذي استغرق 45 دقيقة، أكد الجانبان موقفهما المشترك بشأن أوكرانيا والتجارة، حسبما صرح فاديبول للصحافيين. "الابتعاد عن السياسة الألمانية" وبالإضافة إلى التوترات حول الفائض التجاري الألماني مع الولايات المتحدة، اعترض حلفاء ترمب على تعامل ألمانيا مع حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف. ووصف روبيو خطوة تصنيف ثاني أكبر حزب في البوندستاج كـ "كيان متطرف يميني"، بأنها "استبداد مقنع". ورفض ميرتس هذه المزاعم بشدة، ودعا السياسيين الأميركيين إلى الابتعاد عن السياسة الداخلية الألمانية. ولتخفيف نقاط الخلاف، كان ميرتس حريصاً على إظهار استعداده لتلبية بعض مطالب ترمب، وأبرزها التزامه بوضع ألمانيا على مسار مضاعفة الإنفاق المتعلق بالدفاع إلى 5% من الناتج القومي في السنوات المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store