logo
صور تكشف ما يحدث للجسم إذا لم تحصل على 7 ساعات من النوم ليلا

صور تكشف ما يحدث للجسم إذا لم تحصل على 7 ساعات من النوم ليلا

مصرس١٢-٠٢-٢٠٢٥

على الرغم من التحذيرات المتكررة بشأن أهمية الحصول على 7 ساعات من النوم على الأقل كل ليلة، لكن سواء كان ذلك بسبب البقاء مستيقظًا بسبب التوتر أو بسبب السهر مع الأطفال، فإنّ البعض يحصلون على ساعات نوم أقل من ذلك بكثير، ويعانون من قلة النوم بسبب ضغوط الحياة ومسؤوليات العمل، وهو ما دفع خبراء الصحة للتحذير من أنّ قلة النوم قد تؤثر سلبًا على صحة الجسم، كما كشف الخبراء عن صور مرعبة تكشف ما يمكن أن يحدث لجسمك إذا لم تحصل على 7 ساعات من النوم ليلًا.
كيف تؤثر قلة النوم على الجسم؟استخدمت شركة تكنولوجيا النوم Simba، تقنية الذكاء الاصطناعي للكشف عن التأثيرات الجسدية لقلة النوم، والتي أظهرت تأثيرات مرعبة من البطن المنتفخة إلى الجلد المبقع، وقد تكون هذه الصور بمثابة تذكير بأهمية الحصول على نوم جيد، إذ تقول ليزا أرتيس، نائبة الرئيس التنفيذي لمؤسسة Sleep Charity، وهي مؤسسة خيرية شريكة لمؤسسة Simba إن قلة النوم لا تجعلك متعبًا فحسب، بل إنها تظهر في جميع أنحاء جسمك، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.وعندما يضطرب النوم، يؤدي ذلك إلى انخفاض تدفق الدم وبالتالي ظهور البشرة شاحبة وتفتقر إلى الحيوية، مما يجردها من توهجها وحيويتها الطبيعية، كما ترتفع مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر) ما يؤدي إلى تفاقم حالات الجلد الالتهابية، وتفاقم حالات مثل الأكزيما والصدفية، ما يتسبب إلى تهيج واحمرار وحكة، بحسب الصحيفة البريطانية.ولإنشاء الصور، أجرت شركة Simba استطلاعًا لآراء 2175 بالغًا في المملكة المتحدة حول عادات نومهم وصحتهم البدنية ومظهرهم، ثم قامت بإدخال الإجابات إلى روبوت الذكاء الاصطناعي، والذي قام بتجسيد تأثيرات الحصول على أكثر أو أقل من سبع ساعات من النوم في الليلة، وأظهرت الصور أنّ الجلد هو أحد أول أجزاء الجسم التي تظهر عليها علامات الحرمان من النوم، ومن بين هؤلاء الذين قالوا إنهم لم يحصلوا على قسط كاف من النوم كل ليلة، عانى 15% منهم من هشاشة الأظافر، في حين قال 24% منهم إن لديهم بشرة حساسة. وشملت الأعراض الجلدية الشائعة الأخرى الإكزيما بنسبة 16%، والصدفية بنسبة 7%، وبهتان لون البشرة بنسبة 10%، إذ تقول ليزا أرتيس إنّ الجلد يعمل في الليل لساعات إضافية لتجديد وإصلاح نفسه، وأثناء الراحة، يزداد تدفق الدم، ما يدعم عمليات الإصلاح الطبيعية ويعزز بشرة صحية ومشرقة.ويمكن أن يؤدي الأرق أيضًا إلى زيادة خطر زيادة وزنك، وكشفت الدراسة أن 26% من الأشخاص الذين لم يحصلوا على قسط كافِ من النوم يعانون من زيادة الوزن، في حين يعاني 32% منهم من الانتفاخ، وأوضحت «أرتيس» أنّه أثناء النوم، يوازن الجسم الهرمونات مثل الغريلين واللبتين، التي تتحكم في الجوع والشبع، وبدون الحصول على الراحة الكافية، ترتفع مستويات هرمون الغريلين، ما يجعل الناس يشعرون بالجوع أكثر، في حين تنخفض مستويات هرمون الليبتين، ما يقلل من الشعور بالشبع، ويؤدي هذا الخلل الهرموني إلى الإفراط في تناول الطعام، وخاصة الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة السكرية ذات السعرات الحرارية العالية.عدد ساعات النوم التي نحتاجها يوميًاوبحسب الخبير، فإنّ الحرمان من النوم قد يساعد أيضًا في تفسير الأنماط المختلفة لزيادة الوزن لدى النساء والرجال، وأضافت أن النساء أكثر عرضة لرؤية زيادة الدهون في الوركين والفخذين بسبب التغيرات الهرمونية، في حين قد يلاحظ الرجال المزيد من الدهون في البطن بسبب انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون.ومن التغيرات غير المعتادة الأخرى المرتبطة بقلة النوم هي برودة اليدين والقدمين، إذ تخضع درجة حرارة الحسم لسيطرة الساعة البيولوجية، إذ أظهرت الدراسات أنّ الراحة وتنظيم درجة الحرارة مرتبطان ارتباطًا وثيقًا، لذا قد يؤدي قلة النوم إلى إضعاف قدرة الجسم على إدارة وتعديل درجة حرارته الداخلية، ما يسبب تقلبات وعدم راحة في اليدين والأطراف الأخرى.وتعتمد كمية النوم التي تحتاجها على عدة عوامل، إذ تنصح هيئة الخدمات الصحية الوطنية بأن الشخص البالغ السليم يحتاج عادة إلى نحو 7 إلى 9 ساعات من النوم، ومع ذلك، فإن العمر والصحة والظروف الشخصية تؤثر على مقدار النوم الذي نحتاجه، بالإضافة إلى أنّ بعض الأشخاص ينامون بشكل طبيعي أكثر من غيرهم، في حين يحتاج المراهقون والأطفال والرضع إلى مزيد من النوم لأنهم ما زالوا في مرحلة النمو، ولكن ذلك يختلف أيضًا، إذ ينام المولود الجديد ما بين 8 إلى 16 ساعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبيرة تغذية تحذر من استخدام حقن التخسيس دون إشراف طبي
خبيرة تغذية تحذر من استخدام حقن التخسيس دون إشراف طبي

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

خبيرة تغذية تحذر من استخدام حقن التخسيس دون إشراف طبي

أكدت الدكتورة سارة سامي استشارية السمنة والنحافة والتغذية العلاجية، أن هناك عددًا من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكثير من الأشخاص عند اتباعهم لنظام غذائي بهدف إنقاص الوزن، مشيرة إلى أن هذه الأخطاء لا تؤدي فقط إلى ثبات الوزن، بل قد تؤدي أيضًا إلى زيادته بشكل غير متوقع. وأوضحت سامي خلال لقائها في برنامج (إلى ربات البيوت) أن الكثير من الحالات التي تصل إليها في العيادة تسعى إلى فقدان الوزن ليس فقط لأسباب تجميلية، ولكن في الغالب بسبب تدهور الحالة الصحية؛ مثل الإصابة بخشونة الركبة، أو تآكل غضاريف الظهر، خصوصًا في الفقرات القطنية بسبب زيادة الوزن وبروز البطن، مشيرة إلى أن بعض هذه الحالات تتأخر في اتخاذ قرار العلاج حتى تصل إلى مرحلة تتطلب تدخلًا جراحيًا مثل تغيير المفصل، وهو ما يُعد نهاية مؤلمة يمكن تفاديها من خلال خفض الوزن. وأضافت استشارية السمنة والنحافة أن من أبرز أسباب فشل الدايت هو تقليل الكربوهيدرات بشكل مفرط، موضحة أن بعض الحالات تمتنع عن تناول الكمية المسموح بها من الأرز أو الخبز ظنًا منها أن ذلك سيسرع من عملية فقدان الوزن، بينما في الواقع يؤدي ذلك إلى انخفاض طاقة الجسم سريعًا، مما يدفع الشخص بعد الوجبة بساعات قليلة إلى تناول سكريات، أو مشروبات غازية تعيق عملية الحرق. وأشارت إلى أن كثيرًا من الأشخاص لا يعترفون بتناولهم للسكريات أو المشروبات عالية السعرات بعد الوجبات، ويفضلون إظهار أنفسهم في صورة "الضحية" التي لا تأكل، ومع ذلك لا تفقد وزنًا، وهو ما يمثل آلية دفاع نفسية معتادة، كما حذرت من الاستخدام العشوائي لحقن التي تحتوي على المادة الفعالة "الليراجلوتايد" والتي تُستخدم في الأصل لعلاج مرضى السكري، موضحة أنها أصبحت موضة في مجال التخسيس رغم أضرارها الجانبية مثل الشعور بالغثيان والقيء، وتأثيرها السلبي على مرضى التهابات المعدة والغدة الدرقية. وأضافت استشارية التغذية العلاجية أن من بين الأخطاء الشائعة أيضًا الامتناع عن تناول عدد الوجبات المقررة في النظام الغذائي؛ حيث يلجأ البعض لتناول وجبة واحدة فقط في اليوم بدلاً من أربع، مما يدخل الجسم في ما يُعرف بـ"وضع المجاعة"، وهو ما يؤدي إلى تثبيت الوزن بسبب احتفاظ الجسم بالدهون، وزيادة هرمون الكورتيزول الذي يمنع الحرق ويتسبب في احتباس السوائل، مؤكدة أن التعريف الأبسط للسمنة بحسب منظمات عالمية معنية بالصحة هو توافر كميات كبيرة من الطعام، مع انخفاض الحركة بشكل واضح نتيجة تطورات الحضارة، مشددة على أن الرياضة شرط أساسي لإنقاص الوزن بشكل صحي، ولكن لا بد أن تكون الرياضة مناسبة للحالة، فالشخص الذي لا يتحرك أبدًا لا يمكن مطالبته بالجري لساعتين يوميًا، بل يجب البدء تدريجيًا، كأن يبدأ بـ10 دقائق يوميًا، مع زيادة المدة تدريجيًا بمعدل 5 دقائق يوميًا. وشددت على أن التمارين يجب أن تشمل تدريجيًا تدريبات المقاومة، والتمارين الخاصة بالأحمال لتقوية العضلات ومنع الترهلات، على أن يتم ذلك تحت إشراف طبي ومدرب متخصص، لضمان نتائج صحية وآمنة في رحلة فقدان الوزن. يذاع برنامج (إلى ربات البيوت) يوميا على أثير البرنامج العام، تقديم هبة يوسف، هندسة إذاعية السيد محمد، إخراج نسرين لطفي.

دراسة تُحذر النساء.. حبوب منع الحمل قد تُصيبك بهذا المرض (تفاصيل)
دراسة تُحذر النساء.. حبوب منع الحمل قد تُصيبك بهذا المرض (تفاصيل)

موجز نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • موجز نيوز

دراسة تُحذر النساء.. حبوب منع الحمل قد تُصيبك بهذا المرض (تفاصيل)

أظهرت دراسة حديثة أن ملايين النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل المُركبة (أقراص منع الحمل) مُعرضات لخطرٍ مُتزايدٍ للإصابة بسكتةٍ دماغيةٍ مفاجئةٍ وغير مُبررة. وجد باحثون، حللوا بياناتٍ لأكثر من 500 امرأة، أن اللواتي استخدمن حبوب منع الحمل المُركبة (أقراص منع الحمل) كن أكثر عُرضةً للإصابة بسكتةٍ دماغيةٍ بثلاث مراتٍ من اللواتي لم يستخدمنها- بحسب ما ذكرته صحيفة «ديلي ميل». وقال الباحثون إن إصابة عدد من النساء بسكتة دماغية بسبب تناول حبوب منع الحمل المركبة، كان على الرغم من عدم وجود صلةٍ جوهريةٍ بين حبوب منع الحمل وعوامل الخطر المعروفة للإصابة بالسكتة الدماغية، مثل ارتفاع ضغط الدم والصداع النصفي والسمنة، مما يُشير إلى أن الدواء نفسه هو المسؤول بشكلٍ ما. توضح الدكتورة مين سيزجين، الخبيرة في علم الأعصاب من جامعة إسطنبول والباحثة الرئيسية في الدراسة: «تؤكد نتائجنا الأدلة السابقة التي تربط بين موانع الحمل الفموية وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وينبغي أن تدفع إلى تقييم أكثر دقة لخطر الإصابة بالسكتة الدماغية لدى الشابات، وخاصةً من لديهن عوامل خطر إضافية»، مُضيفة: «يمكن أن تساعد هذه المعرفة في توجيه خيارات منع الحمل الأكثر ملاءمة للنساء». في الدراسة الجديدة، التي عُرضت في مؤتمر المنظمة الأوروبية للسكتة الدماغية في هلسنكي، فنلندا، فحص الباحثون بيانات 268 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18 و49 عامًا، ممن تعرضن لسكتة دماغية إقفارية مجهولة السبب، وتمت مطابقة هؤلاء النساء مع 268 مشاركة غير مصابات بسكتة دماغية، ومن بين 536 مشاركًا، كان 66 مريضًا بالسكتة الدماغية و38 امرأة يتناولن حبوب منع الحمل المركبة. وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل لديهن خطر الإصابة بسكتة دماغية مجهولة السبب يزيد بثلاث مرات، إذ تقول سيزجين: «اللافت للنظر بشكل خاص هو أن الارتباط يبقى قويًا حتى مع مراعاة عوامل الخطر الأخرى المعروفة، مما يشير إلى احتمال وجود آليات إضافية متورطة- ربما وراثية أو بيولوجية». يُذكر أن هذه ليست الدراسة الأولى التي تثبت وجود صلة بين حبوب منع الحمل وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وقد حث خبراء مستقلون النساء سابقًا على عدم التوقف عن استخدام وسائل منع الحمل بناءً على النتائج، وينصح الباحثون الآن أخصائيي الرعاية الصحية بتوخي الحذر عند وصف حبوب منع الحمل المركبة للنساء المعرضات لخطر متزايد للإصابة بالسكتة الدماغية، كذلك أشار خبراء مستقلون إلى أن الحمل يحمل خطرًا كبيرًا للإصابة بالسكتة الدماغية. وحبوب منع الحمل هى وسيلة منع حمل هرمونية، تحتوي على كل من الاستروجين والبروجيستوجين، مما يمنع المبايض من إطلاق بويضة شهريًا، ويُقال إن حبوب منع الحمل المركبة، عند تناولها بشكل صحيح، تكون فعالة بنسبة تزيد عن 99% في منع الحمل. وتُوصف حبوب منع الحمل المركبة عادةً للدورات الشهرية الغزيرة أو المؤلمة، ومتلازمة ما قبل الحيض، وبطانة الرحم المهاجرة، وحب الشباب، ومع ذلك، فقد ارتبطت أيضًا بعدد من المضاعفات الصحية المثيرة للقلق، بما في ذلك جلطات الدم، والنوبات القلبية، والسرطان.

علامة تجارية أمريكية متهمة بوجود مادة مضرة بمنتج يستهلكه 200 مليون أمريكي
علامة تجارية أمريكية متهمة بوجود مادة مضرة بمنتج يستهلكه 200 مليون أمريكي

24 القاهرة

timeمنذ 5 ساعات

  • 24 القاهرة

علامة تجارية أمريكية متهمة بوجود مادة مضرة بمنتج يستهلكه 200 مليون أمريكي

تواجه علامة زيب لوك Ziploc، الشهيرة في مجال أكياس وحاويات حفظ الطعام والتي تُستخدم من قِبل أكثر من 200 مليون أمريكي، أزمة قانونية وصحية متصاعدة، بعد رفع دعوى قضائية جماعية ضد الشركة المصنعة S.C. Johnson & Son من قبل مقيمة في ولاية كاليفورنيا. مادة مرتبطة بالخرف في منتج يستهلكه 200 مليون أمريكي ووفقًا لديلى ميل، تتهم الدعوى المكونة من 51 صفحة، الشركة بالتسويق المضلل لمنتجاتها على أنها آمنة للاستخدام في المايكروويف وصالحة للتجميد، في حين تكشف دراسات علمية أن هذه المنتجات قد تطلق جزيئات ميكروبلاستيكية ونانو بلاستيكية ضارة عند تعرضها للحرارة أو البرودة الشديدة، وتزعم الدعوى أن كيسًا واحدًا من Ziploc يمكن أن يُطلق خلال ثلاث دقائق فقط في المايكروويف أكثر من 4 ملايين جزيء ميكروبلاستيك، وما يزيد عن 2 مليار جزيء نانو بلاستيك. ووفقًا للدعوى، فإن المواد البلاستيكية مثل البولي إيثيلين والبولي بروبيلين المستخدمة في صناعة هذه المنتجات تتحلل بفعل الحرارة أو التجميد، وتُطلق جزيئات دقيقة قد تنتقل إلى الطعام، ومن ثم تدخل الجسم البشري. وتشير أبحاث إلى أن هذه الجزيئات يمكن أن تتراكم في أعضاء حساسة مثل الكبد والكلى والدماغ ونخاع العظام، وربطت دراسات ارتفاع مستوياتها في الجسم بمخاطر صحية خطيرة مثل السرطان وأمراض القلب والخرف. المدعية، ليندا تشيسلو، اتهمت الشركة بتضليل المستهلكين من خلال استخدام شعارات طمأنة زائفة، ما تسبب بتعريضهم هم وأسرهم للمواد الضارة دون علمهم. من جانبها، نفت شركة S.C. Johnson هذه الاتهامات، مؤكدة في بيان نشرته عبر ديلي ميل أن منتجات Ziploc آمنة عند استخدامها وفق التعليمات المرفقة. وتثير هذه القضية دعوات لتحديث معايير السلامة الخاصة بالاستخدام في المايكروويف المعتمدة من إدارة الغذاء والدواء الأميركية FDA، وسط مطالبات بأن تشمل تلك المعايير تأثيرات المواد الدقيقة المنبعثة من البلاستيك على المدى الطويل. رصد خط أبيض غامض في سماء الولايات المتحدة خلال عاصفة شفق قطبي الولايات المتحدة تُحذر من السفر إلى إسبانيا وتُصعد مستوى التأهب الأمني وسط مخاوف من تهديدات إرهابية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store