logo
كوكاكولا تقرر استخدام سكر القصب في مشروباتها بأمريكا

كوكاكولا تقرر استخدام سكر القصب في مشروباتها بأمريكا

المشهد العربي٢٠-٠٧-٢٠٢٥
أفاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه أجرى محادثات مع شركة كوكاكولا بخصوص استخدام سكر القصب في مشروباتها المنتجة داخل الولايات المتحدة، مشيرًا إلى موافقة الشركة على هذا الأمر.
في المقابل، لم تؤكد المتحدثة باسم كوكاكولا، ميشيل أجنيو، تصريح ترامب أو تنفيه، واكتفت بالقول: "نُقدر حماسة الرئيس ترامب لعلامتنا التجارية الشهيرة. وسنشارك قريبًا مزيدًا من التفاصيل بشأن ابتكارات جديدة ضمن منتجات كوكاكولا".
ولم تتضح بعد ما إذا كانت كوكاكولا قد وافقت على الاعتماد الكلي على سكر القصب، مما يعني التخلي عن شراب الذرة الذي بدأت الشركة باستخدامه في عام 1980، ومزجه بالسكر نظرًا لارتفاع تكلفته، وفقًا لصحيفة "نيويورك تايمز".
يأتي التطور بعد أن حمّل وزير الصحة روبرت كينيدي جونيور شراب الذرة عالي الفركتوز جزءًا من المسؤولية عن تزايد حالات السمنة في الولايات المتحدة.
تجدر الإشارة إلى أن كوكاكولا تنتج بالفعل مشروبًا محلى بسكر القصب يُعرف باسم "مكسي كوك"، والذي بدأت استيراده رسميًا من المكسيك إلى الولايات المتحدة في عام 2005.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعلن أكبر اتفاق تجارى مع الاتحاد الأوروبى ورسوم جمركية 15%
ترامب يعلن أكبر اتفاق تجارى مع الاتحاد الأوروبى ورسوم جمركية 15%

البورصة

timeمنذ 37 دقائق

  • البورصة

ترامب يعلن أكبر اتفاق تجارى مع الاتحاد الأوروبى ورسوم جمركية 15%

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، التوصل إلى اتفاق تجاري شامل مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، واصفاً الاتفاق بأنه «الأكبر على الإطلاق»، ومؤكداً أنه يتضمن التزامات أوروبية واسعة في مجالات الطاقة والدفاع والزراعة. وقال ترامب للصحفيين عقب اجتماعه مع فون دير لاين في منتجع الغولف الخاص به في ترنبيري بإسكتلندا: «لقد توصلنا إلى اتفاق، إنه اتفاق جيد للجميع»، وأضاف أن الاتفاق سيشمل فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على صادرات الاتحاد الأوروبي، مع الحفاظ على الوضع القائم لصناعات الصلب والألومنيوم. وكشف الرئيس الأميركي أن الاتحاد الأوروبي تعهد باستثمار نحو 600 مليار دولار إضافية في الاقتصاد الأميركي، إلى جانب شراء طاقة أميركية بقيمة 750 مليار دولار، وشراء معدات عسكرية أميركية، في خطوة وصفها بأنها «تعكس تحولاً استراتيجياً في العلاقات الاقتصادية بين الجانبين». كما أشار إلى أن الاتفاق سيمنح دفعة كبيرة لقطاعي السيارات والزراعة في الولايات المتحدة، قائلاً: «هذا الاتفاق سيكون رائعاً للسيارات… والزراعة سيكون لها تأثير كبير أيضاً». من جانبها، وصفت فون دير لاين الاتفاق بأنه «جيد»، مؤكدة التزام الاتحاد الأوروبي بتعزيز التعاون الاقتصادي مع واشنطن، في وقت يسعى فيه الطرفان لتجاوز الخلافات التجارية السابقة التي شابت العلاقات خلال السنوات الأخيرة. ترامب.. صفقات جديدة قيد الإعداد وفي سياق متصل، كشف ترامب أن الإدارة الأميركية تدرس حالياً إبرام صفقات تجارية جديدة مع ثلاث إلى أربع دول إضافية، موضحاً أن «معظم هذه الاتفاقات ستتضمن تعريفات جمركية معينة»، وأن الدول المعنية ستتلقى هذا الأسبوع رسائل رسمية للتوضيح أو التأكيد. يمثل الاتفاق الجديد خطوة بارزة نحو تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي التي تصاعدت في السنوات الأخيرة بسبب النزاعات حول الرسوم الجمركية والدعم الصناعي والسياسات الزراعية، ويأتي هذا التحول وسط مساعٍ من الطرفين لتعزيز العلاقات الاقتصادية وتنسيق السياسات التجارية في مواجهة التحديات العالمية، من بينها تباطؤ النمو العالمي والمنافسة المتزايدة من الصين.

ما الذي يجب على "ترامب" معالجته لتعزيز النمو الأمريكى؟
ما الذي يجب على "ترامب" معالجته لتعزيز النمو الأمريكى؟

البورصة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البورصة

ما الذي يجب على "ترامب" معالجته لتعزيز النمو الأمريكى؟

يحقق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تقدماً كبيراً في السياسات الاقتصادية، بعد أن تم توقيع مشروع القانون 'الكبير والجميل'، وهو قانون فيدرالي أمريكي (OBBBA) أقرّه الكونجرس ، ويتضمن سياسات ضريبية وإنفاق تشكل جوهر أجندة الرئيس في ولايته الثانية. وأشار وزير الخزانة سكوت بيسنت إلى استكمال الاتفاقيات التجارية الكبرى بحلول الأول من سبتمبر، إضافة إلى الاتفاقات مع اليابان والفلبين هذا الأسبوع. يجب على الرئيس الآن التوجه نحو تحقيق وعده الانتخابي بإعادة إحياء النمو الاقتصادي لأمريكا. ومثل هذا التحول سيسهم في زيادة الدخل في المستقبل ووضع البلاد على مسار مالي أكثر استقراراً. لقد جادل 'بيسنت'، بأن السياسات الاقتصادية المؤيدة للنمو تسهم في تأثيرات إيجابية سواء من خلال زيادة الإنتاج والدخل أو من خلال خفض نسب العجز الفيدرالي والدين إلى الناتج المحلي الإجمالي، وهو محق في ذلك. عام 2024، طرح مكتب الميزانية في الكونجرس هدف سياسة مغرياً، وهو زيادة نمو الإنتاجية الكلية للعوامل (النمو غير المفسر بنمو المدخلات) بمقدار 0.5 نقطة مئوية كل عام لمدة 30 عاماً. وهذا يمكن أن يزيد الدخل بنسبة تصل إلى 20% للفرد، حسب ما نقلته صحيفة 'فاينانشيال تايمز' البريطانية. كما أن الدين الذي تحمله العامة سيكون أقل بنسبة 42% من الناتج المحلي الإجمالي ومثبتاً. مثل هذا الحساب يتصور زيادة في نمو الإنتاجية من مصدر خارجي، وهو أمر لا يتطلب زيادة في الإنفاق على العجز. في الواقع، بالطبع، لا يحدث النمو تلقائيًا. بالنظر إلى الضجة الحالية حول فوائد الإنتاجية الناتجة عن الذكاء الاصطناعي التوليدي، ربما يكون الذكاء الاصطناعي هو المصدر لهذه الزيادة. ورغم أن التقنيين وعلماء الاقتصاد منقسمون بشأن احتمالية حدوث هذا التحفيز، إلا أن هناك قيوداً عديدة على نمو الذكاء الاصطناعي بسبب التشريعات، بما في ذلك تنظيم توليد الكهرباء وتصاريح البناء. السؤال هو: ما هي السياسات العامة التي قد تسهم في تعزيز نمو الإنتاجية؟ أول احتمال من الطرفين هو إصلاح توليد الكهرباء وإصدار التصاريح، التي تساعد على النمو ونقل مكاسب الإنتاجية الناتجة عن الذكاء الاصطناعي التوليدي. رغم تقديرات وزارة الطاقة الأمريكية بأن خطوط النقل الكهربائية الجديدة ستنتج فوائد كبيرة، فإننا نبني القليل جداً من القدرة على نقل الكهرباء لمسافات طويلة بسبب حق الفيتو المحلي. كما هو الحال مع تحديد مواقع خطوط الغاز الطبيعي، يمكن للجنة التنظيم الفيدرالية للطاقة أن تسبق السلطات المحلية في تحديد مواقع خطوط النقل. يمكن لإصلاح التصاريح أن يحفز أيضاً مشاريع بناء وتوسيع شبكات الكهرباء. إحدى العوائق الرئيسة في الوقت الحالي هي عملية المراجعة البيئية المطلوبة بموجب قانون السياسة البيئية الوطنية، لكن الكونجرس قد استثنى بالفعل بعض المشاريع الخاصة بالرقائق المدعومة بموجب قانون الرقائق والعلوم، مما أدى إلى تقدير مكتب الميزانية في الكونجرس لتنفيذ أسرع للمشاريع وزيادة الاستثمارات. كما أن قوانين استخدام الأراضي والإسكان تعيق النمو من خلال زيادة تكلفة البناء (مما يؤدي إلى زيادة الأسعار والإيجارات) ومن خلال تقييد التنقل عبر المناطق الحضرية، مما يمنع الناس من الانتقال إلى أماكن أقرب إلى وظائفهم في المناطق الأكثر إنتاجية (بسبب نقص الإسكان الميسور). وتقدر إحدى الدراسات الحديثة أن تخفيف القيود في المناطق الحضرية السبع التي تشهد أكبر فجوات بين أسعار الإسكان وتكاليف البناء من شأنه أن يزيد الناتج المحلي الإجمالي على الصعيد الوطني مع مرور الوقت بنسبة تقارب 8%. عادة ما يتم اتخاذ قرارات بناء الإسكان على مستوى الولايات والمناطق المحلية، لكن الحكومة الفيدرالية لا تزال تمتلك أدوات للتحرك. على سبيل المثال، يمكن ربط التمويل الفيدرالي للنقل بتغييرات في قوانين تقسيم المناطق من خلال برنامج منح تنافسي لإصلاحات تقسيم المناطق. بدلاً من ذلك، يمكن ربط الأهلية للحصول على 'الائتمان الضريبي للإسكان منخفض الدخل' في المدن الكبرى بسياسات مؤيدة للإسكان. إصلاح آخر أكثر تحدياً من الناحية السياسية هو زيادة الدعم الفيدرالي للبحث والتطوير في وقت كانت فيه إدارة ترامب قد قللت من هذا التمويل. تدعم الدراسات الحديثة فكرة أن الاستثمار الإضافي في البحث والتطوير يمكن أن يؤدي إلى مكاسب كبيرة في الإنتاجية والإنتاج، إلى درجة أن يكون شبه ممول ذاتياً، مما يولد تقريباً ما يكفي من الإيرادات الضريبية الإضافية لتغطية تكلفة ميزانية الدعم الفيدرالي للبحث والتطوير. على نفس المنوال، تحتاج الولايات المتحدة إلى زيادة في الهجرة عالية المهارات، أي المزيد من العمال المؤهلين للحصول على التأشيرات التي تتطلب معرفة متخصصة وشهادات، وهي هدف سياسي من المحتمل أن يكون مثيراً للجدل في ضوء الموقف الحالي للإدارة بشأن الهجرة. العمال الأجانب ذوو المهارات العالية لا يرفعون مستوى النشاط الاقتصادي من خلال زيادة العرض العمالي فحسب، بل يسهمون أيضاً في النمو من خلال الابتكار وريادة الأعمال. يعد تركيز 'ترامب' على إزالة الحواجز أمام النمو الاقتصادي الأمريكي أمراً بالغ الأهمية، فالنمو ليس كل شيء، لكنه يمكن أن يعزز الدخل والحيوية والاستدامة المالية، والوقت الآن مناسب للبدء. : الاقتصاد الأمريكى

ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي
ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي

وأوضح ترامب أن دول الاتحاد الأوروبي سوف تفتح أسواقها أمام التجارة مع الولايات المتحدة بأسعار جمركية صفرية، كما وافق الاتحاد الأوروبي على شراء موارد طاقة من الولايات المتحدة بقيمة 750 مليار دولار. وكان ترامب قد وصل يوم الجمعة إلى اسكتلندا في زيارة خاصة تستمر خمسة أيام، وهي أول زيارة له للمملكة المتحدة بعد تنصيبه. ويخطط الرئيس الأمريكي لزيارة ناديين للجولف يمتلكهما وافتتاح ثالث، كما من المتوقع أن يجري لقاءا غير رسميا مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر. من جانبها، ذكرت أورسولا فون دير لاين أنها تخطط لمناقشة العلاقات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة خلال لقائها مع ترامب يوم الأحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store