
ترامب: الولايات المتحدة تجدد مخزوناتها من الأسلحة بوتيرة غير مسبوقة
https://sarabic.ae/20250603/ترامب-الولايات-المتحدة-تجدد-مخزوناتها-من-الأسلحة-بوتيرة-غير-مسبوقة-1101246784.html
ترامب: الولايات المتحدة تجدد مخزوناتها من الأسلحة بوتيرة غير مسبوقة
ترامب: الولايات المتحدة تجدد مخزوناتها من الأسلحة بوتيرة غير مسبوقة
سبوتنيك عربي
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، أن الولايات المتحدة بدأت في تجديد مخزوناتها من الأسلحة بوتيرة غير مسبوقة. 03.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-03T04:34+0000
2025-06-03T04:34+0000
2025-06-03T04:34+0000
ترامب
الولايات المتحدة الأمريكية
السلاح
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/0f/1100583579_0:0:1001:563_1920x0_80_0_0_c475881cf89de6f9438c2f1285bc707e.jpg
واشنطن – سبوتنيك. كتب ترامب على منصته في "تروث سوشل" للتواصل الاجتماعي: "لقد أجريتُ للتو محادثة رائعة مع قادة جيشنا". وأضاف، "إنهم أقوى عسكريين لدينا على الإطلاق، ورغم أننا نُخزّن الأسلحة بمعدل لم تشهده بلادنا من قبل. مع ذلك، نأمل ألا نضطر لاستخدامها أبدا".من جهة أخرى، أشار ترامب إلى أن هذا التجديد يأتي كجزء من استراتيجية شاملة لتعزيز الردع العسكري، مشيرًا إلى أن الاستثمارات الهائلة في الصناعات العسكرية ستضمن تفوق الولايات المتحدة أمام أي تهديدات مستقبلية.وأشار إلى أن الإدارة تعمل على تسريع إنتاج الأسلحة المتطورة، بما في ذلك الصواريخ الدقيقة والطائرات المسيرة، لتعزيز قدرات الجيش في مواجهة التحديات العالمية المتزايدة.يذكر أن البنتاغون اعترف العام الماضي بأن الدعم العسكري لأوكرانيا كشف عن مجموعة من المشاكل في المجمع العسكري الصناعي الأمريكي، بما في ذلك صعوبة الحفاظ على مخزون الأسلحة وتجديده وتوسيعه لتلبية احتياجات الجيش الأمريكي، وهو ما يهدد جاهزية واشنطن القتالية.
https://sarabic.ae/20250603/ترامب-بموجب-اتفاقنا-المحتمل-مع-طهران-لن-نسمح-بأي-شكل-من-أشكال-تخصيب-اليورانيوم-1101246063.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية, السلاح, العالم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 30 دقائق
- البيان
ترامب: بوتين يعتزم الرد على الهجمات الأوكرانية
وأضاف ترامب أنه ناقش مع بوتين الملف الإيراني، حيث شدد على أن الوقت «ينفد» فيما يتعلق باتخاذ طهران قرارها النهائي بشأن امتلاك سلاح نووي. وأوضح أنه أبلغ بوتين بوضوح أن «إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحاً نووياً»، مؤكداً أن بوتين وافقه الرأي في هذه النقطة. وأشار ترامب إلى أن بوتين أعرب عن استعداده للمشاركة في المحادثات مع إيران، وربما لعب دور في تسريع التوصل إلى حل، فيما عبّر ترامب عن قلقه من «تباطؤ» إيران في اتخاذ قرار حاسم بشأن هذا الملف. واختتم ترامب بالقول إن «إجابة نهائية من إيران ستكون مطلوبة قريباً جداً»، في إشارة إلى تزايد الضغوط الدبلوماسية حول هذا الملف.

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
معركة الـ5 بالمئة.. هل يخضع "الناتو" لقواعد ترامب الجديدة؟
ويجتمع وزراء دفاع " الناتو"، الخميس، لوضع اللمسات الأخيرة على التحضيرات لقمة لاهاي، في الوقت الذي يستهدف الاجتماع بالأساس تعزيز "قدرات الردع والدفاع" من خلال التوافق على أهداف طموحة وجديدة لقدرات الحلفاء، بما في ذلك مجالات الدفاع الجوي والصاروخي، والأسلحة بعيدة المدى، واللوجستيات، والتشكيلات البرية الكبيرة المناورة، كأولويات قصوى. ويعتقد محللون عسكريون وخبراء، في حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن أعضاء "الناتو" سيكونون تحت ضغوط كبيرة لتلبية هدف زيادة الإنفاق الدفاعي بواقع 3.5 بالمئة على الدفاع التقليدي و1.5 بالمئة على الأمن السيبراني والاستخبارات والبنية التحتية العسكرية، في أول قمة للحلف يحضرها الرئيس ترامب خلال ولايته الثانية. واعتبر الأمين العام الجديد للناتو، مارك روته، أن تحقيق الأهداف الطموحة الجديدة يتطلب "زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي"، داعيا الحلفاء إلى توفير الموارد والقوات والقدرات الكافية لتنفيذ خطط الدفاع الجماعي بالكامل. رغم أن سقف الـ2 بالمئة من الناتج المحلي كان المعيار التقليدي الذي التزمت به دول "الناتو" منذ سنوات، إلا أن ترامب يدفع باتجاه تغيير هذه القاعدة بالكامل. وبحسب صحيفة "الغارديان"، يحرص العديد من حلفاء "الناتو" على إبقاء ترامب داعما لخطواتهم، خشية أن تؤدي القمة المقبلة إلى فوضى، بعدما اشتكى مرارا من أن الدول الأعضاء "متقاعسة" عن تلبية أهداف الإنفاق. ترامب ذاته سبق أن هدد بالانسحاب من "الناتو" خلال قمة عام 2018 بسبب المدفوعات، وعلى الرغم من أنه لم يُكرر هذا التهديد مؤخرا، فإنه طالب بعد فوزه في انتخابات نوفمبر الماضي بأن يرفع الأعضاء إنفاقهم الدفاعي إلى 5 بالمئة من الناتج المحلي، وهو رقم يتجاوز حتى الإنفاق الأميركي الحالي البالغ 3.4 بالمئة. غير أن مقترح روته، الذي تم التوافق عليه خلال اجتماعات مباشرة مع ترامب، يُتيح تفسيرا واسعا لبند الـ1.5 بالمئة الإضافي، بحيث يمكن أن يشمل كل ما هو مرتبط بالعسكرة، مثل البنية التحتية التجارية للنقل. تُعد بريطانيا من الدول التي تواجه معضلة واضحة في التعامل مع المطالب الجديدة، فرغم إعلان رئيس الوزراء كير ستارمر عن مراجعة استراتيجية للدفاع، تضمنت خطة لرفع الإنفاق من 2.33 بالمئة إلى 3 بالمئة على مدى عقد، إلا أن الضغوط الجديدة قد تُجبره على القفز إلى 3.5 بالمئة قبل عام 2035، وهو ما يتطلب زيادة تقارب 30 مليار جنيه إسترليني، وفق التقديرات البريطانية. وتشير "بلومبيرغ" إلى أن ستارمر قد يكون مضطرا للقبول بالمقترح، بعد تبنيه استراتيجية "الناتو أولا"، دون أن يحدد سقفا زمنيا دقيقا للوصول إلى هدف 3 بالمئة. الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، وسط مطالبة "الناتو" للدول الأوروبية بزيادة قدراتها في الدفاع الجوي الأرضي بمعدل خمسة أضعاف، وذلك لسد ثغرات استراتيجية خطيرة كشفتها الحرب الروسية في أوكرانيا. وتعاني أوروبا، خصوصا بعد إرسال كميات ضخمة من أنظمة الدفاع إلى كييف، من نقص حاد في منظومات الدفاع الجوي، ما دفع ألمانيا لقيادة مبادرة "درع السماء الأوروبية"، كجزء من استجابة جماعية للتحديات الجديدة. ويُرجح أن يكون هذا الموضوع أحد الملفات الرئيسية في جدول أعمال قمة لاهاي، خصوصا بعد أن أظهرت دول أوروبا الشرقية والدول الإسكندنافية استعدادا أوليا للالتزام بالمعايير الجديدة، على عكس بعض القوى التقليدية التي لا تزال تناور، مثل بريطانيا. قال نائب مساعد وزير الدفاع الأميركي السابق مايك ملروي، في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه لطالما دفع العديد من الرؤساء الأميركيين الحلفاء الأوروبيين إلى الإيفاء بالتزاماتهم المتعلقة بالإنفاق الدفاعي بموجب معاهدة حلف "الناتو"، إذ لم تكن أوروبا، كمجموعة، تفي بهذا الالتزام، وكان كثيرون يرون أن هؤلاء الحلفاء يعتمدون على الولايات المتحدة في الحماية دون أن يسهموا فعليا في الدفاع الجماعي. وأوضح ملروي الذي سبق أن عمل في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية ، أن "هناك شيئا قد تغيّر، فروسيا غزت دولة ديمقراطية في أوروبا، والولايات المتحدة بدأت تطرح تساؤلات حول جدوى التحالف". ومن المرجح أن تبدأ الدول بالمساهمة بنسبة 2 في المئة من ناتجها المحلي، وربما تصل النسبة إلى 5 في المئة، وفق المسؤول العسكري الأميركي السابق، الذي اعتبر أن "هذا سيبعث برسالة واضحة إلى روسيا: غزوها غير المبرر وغير القانوني لأوكرانيا كان خطأ استراتيجيا فادحا". وشدد ملروي على أن "الناتو، يعتبر من أكثر التحالفات العسكرية فاعلية في التاريخ، ولا يزال يتمتع بنفس القدر من الأهمية الذي كان عليه سابقا، ومؤخرا توسّع بانضمام فنلندا والسويد، ويواصل نموه وتعزيزه لقوته". واعتبر ملروي أن قمة لاهاي المقبلة للناتو ستكون تاريخية بالفعل، لكل ما يحيط بالحلف من متغيرات، سواء الحرب مع روسيا، أو دعوات ترامب لزيادة الإنفاق الدفاعي. وبشأن موقف بريطانيا، قال مدير الاستراتيجيات والتسليح بالمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، والمسؤول السابق في حلف شمال الأطلسي، وليام ألبيركي، إن المملكة المتحدة تتجه في الوقت الراهن لتعزيز استثماراتها في القدرات النووية، إلى جانب دول أوروبية أخرى، ما يعكس تزايد المخاوف من احتمال تراجع الالتزام الأميركي بتوفير مظلة الردع النووي لحلفائها، أو تراجع الدعم ضمن مظلة حلف "الناتو". وأوضح ألبيركي أن تلك الخطوات الأوروبية المتلاحقة تهدف بالأساس إلى تقليص مخاطر أي انكفاء محتمل من جانب الولايات المتحدة. حول دور "الناتو" في تلبية مطالب أوكرانيا ، أكد مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق للشؤون السياسية والعسكرية، مارك كيميت، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "الناتو" يقدم المزيد من طائرات "إف-16"، ويسمح بقواعد اشتباك أكثر مرونة للصواريخ التي يزوّد بها، كما يزيد من مستوى الدعم العام من حيث اللوجستيات مثل قذائف المدفعية. ويسبق اجتماع وزراء دفاع "الناتو" اجتماع مجموعة الاتصال الخاصة بدعم الدفاع الأوكراني، وهي تحالف دولي من الحلفاء والشركاء يرأسه كل من المملكة المتحدة وألمانيا، ويُقدّم دعما عمليا لأوكرانيا في مواجهة روسيا. لكن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث سيغيب عن المؤتمر، الذي يضم 50 من وزراء الدفاع، وهي المرة الأولى منذ ثلاث سنوات التي يتغيب فيها وزير دفاع أميركي عن هذا الحدث. وأشار كيميت إلى أنه "هناك عقبات في استمرار الدعم لأوكرانيا خاصة من قبل حلفاء ترامب، مثل نائب الرئيس جي دي فانس، الذين لا يهتمون بأمن أوروبا، ويفضّلون إقامة تحالفات تجارية مع روسيا".


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
البيت الأبيض يرد على انتقادات ماسك لقانون الموازنة: العلاقات متناغمة وترامب ملتزم بدعم القانون
علق البيت الأبيض على الانتقادات التي وجهها رجل الأعمال إيلون ماسك لقانون الموازنة الجديد، مؤكدًا أن "الاختلاف في الرأي لا يعني وجود خلاف جوهري، فالعلاقات مع ماسك لا تزال متناغمة". وأوضح مسؤول في البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترمب يظل ملتزمًا بدعم القانون كما تم التوافق عليه"، مشيرًا إلى أن "القرارات السياسية الكبرى لا تتطلب التشاور مع رجال الأعمال، حتى أولئك أصحاب النفوذ مثل ماسك. توتر بين ماسك وترامب بعد خلاف بشأن قانون الميزانية شهدت العلاقة بين الملياردير إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصاعدًا في التوتر، بعد أن وجه ماسك انتقادات حادة لمشروع قانون الميزانية الضخم الذي يسعى ترامب لتمريره في الكونجرس، في خطوة تعكس تباعدًا ملحوظًا بين الحليفين. ويأتي هذا الخلاف بعد أيام فقط من مغادرة ماسك منصبه المثير للجدل كرئيس لـ"هيئة الكفاءة الحكومية"، وهي الهيئة التي عُيّن فيها خلال فترة ترامب. وكان الرئيس الجمهوري قد أقام حفل وداع تكريمي لماسك، مشيدًا بدوره رغم الانتقادات التي وُجّهت له لعدم تحقيق التغيير الموعود في ملف الإنفاق الحكومي. الخلاف العلني بشأن الموازنة قد يكون مؤشرًا على فتور في العلاقة بين الطرفين، في وقت تشهد فيه الساحة السياسية الأميركية انقسامات داخلية حول أولويات الإنفاق والتحفيز الاقتصادي. ماسك يصعّد انتقاده لمشروع قانون الميزانية ويصفه بـ"الرجس المثير للاشمئزاز" وصعد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك من لهجته تجاه مشروع قانون الميزانية الجديد الذي يسعى ترامب لتمريره في الكونجرس، واصفًا إياه في منشور عبر منصته "إكس" بأنه "رجس يثير الاشمئزاز"، في ما يُعدّ أقوى هجوم يشنه ماسك حتى الآن على أجندة ترامب المالية. وقال ماسك في المنشور: "عار على أولئك الذين صوّتوا لصالحه، أنتم تعلمون أنكم ارتكبتم خطأ"، في انتقاد مباشر لأعضاء الكونغرس الداعمين للمشروع. وعلى الرغم من أن ماسك كان قد عبر سابقًا عن تحفظاته بشأن مشروع القانون، معتبرًا أنه يقوض مساعيه لخفض النفقات الحكومية، إلا أن تصريحاته الأخيرة تعكس تحولًا لافتًا في موقفه، واتساع الهوة بينه وبين الإدارة السياسية التي دعمها في السابق. وفي تعليقه يوم الثلاثاء، حذر ماسك من أن تمرير القانون سيُثقل كاهل المواطنين "بأعباء دين ساحق لا يمكن تحمّله"، موجهًا تحذيرًا ضمنيًا من تداعياته الاقتصادية.