
أطعمة غنية بالبروتين تعزز صحة المناعة.. تعرف عليها
أطعمة غنية بالبروتينات تعزز صحة المناعة
ومن أهم الأطعمة التي تحتوي على البروتينات كالتالي:-
1-العدس
لا يتميز العدس بتنوع استخداماته فقط بل هو غني أيضًا بالبروتين والألياف.
2-الحمص
يعد الحمص مصدرًا ممتازًا للبروتين والألياف، بالإضافة إلى المعادن والفيتامينات الأخرى، ويمكن لإضافة الحمص إلى نظامك الغذائي اليومي أن يدعم صحة قلبك ومستوى السكر في الدم، كما يساعد في إدارة الوزن.
3-المكسرات
تناول المكسرات أثناء مشاهدة التلفزيون أو العمل على الكمبيوتر طريقة رائعة لزيادة ما تتناوله من البروتين. رغم أن المكسرات لا تحتوي على كمية بروتين تعادل تلك الموجودة في اللحوم أو الأسماك، فإنها تظل مصدرًا جيدًا للبروتين النباتي، إلى جانب الدهون الصحية والعناصر الغذائية الأساسية الأخرى.
7-بذور الشيا
تعتبر بذور الشيا كنزًا غذائيًا حقيقيًا؛ فهي مصدر ممتاز للبروتين النباتي، وتشتهر باحتوائها على نسبة عالية من الألياف التي تدعم صحة الجهاز الهضمي، وتعزز الشعور بالشبع لفترات أطول.
دراسة تكشف فوائد فيتامين B 12 للجسد
تصيب بالنوبات القلبية.. دراسة تحذر من استخدام المروحة خلال موجات الحر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 28 دقائق
- اليوم السابع
دراسة: أدمغة القطط المصابة بالخرف تطابق أدمغة البشر المرضى
كشفت دراسة أجراها باحثون بجامعة ادنبرة أن القطط المصابة بالخرف تعانى من تغيرات دماغية مماثلة لتلك التى تحدث للأشخاص المصابين بمرض ألزهايمر، مما يوفر نموذجا قيما لدراسة هذه الحالة لدى البشر. وبحسب موقع "Medical xpress" اكتشف العلماء تراكمًا لبروتين أميلويد بيتا السام في أدمغة القطط التي تعاني من هذه الحالة، وهي إحدى السمات المميزة لمرض ألزهايمر، وتقدم هذه النتائج صورة أكثر وضوحا عن كيفية تسبب بروتين بيتا أميلويد في حدوث خلل في وظائف المخ و فقدان الذاكرة المرتبط بالعمر لدى القطط، بحسب الخبراء. ويصاب العديد من القطط الأكبر سنًا بالخرف، مما يؤدى إلى تغيرات سلوكية مثل زيادة الأصوات أو المواء، كذلك الارتباك و اضطراب النوم، وهي أعراض مماثلة لتلك التي تظهر لدى الأشخاص المصابين بمرض ألزهايمر. وقام علماء من جامعة إدنبرة بفحص أدمغة 25 قطة من أعمار مختلفة بعد وفاتها، بما في ذلك تلك التي ظهرت عليها علامات الخرف، وأظهرت صور مجهرية قوية تراكمًا لبروتين بيتا أميلويد داخل المشابك العصبية، وهى الوصلات بين خلايا المخ، لدى القطط الأكبر سنًا والقطط المصابة بالخرف. وتسمح المشابك العصبية بتدفق الرسائل بين خلايا الدماغ، وهي حيوية لسلامة وظائف الدماغ، ويشير فقدانها بقوة إلى ضعف الذاكرة والتفكير لدى المصابين بمرض ألزهايمر. وجد فريق البحث أيضًا أدلة على أن الخلايا النجمية والخلايا الدبقية الصغيرة، وهي أنواع من خلايا الدعم في الدماغ، ابتلعت أو "أكلت" المشابك العصبية المتضررة، وهى العملية التى تعرف باسم "تقليم المشابك العصبية"، وهي مهمة أثناء نمو الدماغ، ولكنها قد تُسهم في فقدان المشابك العصبية في حالات الخرف. ويقول الخبراء إن النتائج لن تساعد فقط فى فهم وإدارة الخرف لدى القطط، لكن نظراً لتشابههما، قد تساهم أيضاً في تطوير علاجات مستقبلية للأشخاص المصابين بمرض ألزهايمر. واعتمد العلماء الذين يدرسون مرض ألزهايمر سابقًا بشكل كبير على نماذج القوارض المعدلة وراثيًا، حيث لا تصاب القوارض بالخرف بشكل طبيعي، ويقول الخبراء إن دراسة القطط المصابة بالخرف قد تُسهم في تطوير المعرفة والمساعدة في تطوير علاجات للقطط والبشر على حد سواء. يفتح هذا الباب أمام استكشاف ما إذا كانت العلاجات الجديدة الواعدة لمرض ألزهايمر البشري قادرة على مساعدة حيواناتنا الأليفة المتقدمة في السن، ولأن القطط تُصاب بهذه التغيرات الدماغية بشكل طبيعي، فقد تقدم نموذجًا أكثر دقة للمرض مقارنةً بحيوانات المختبر التقليدية، مما يعود بالنفع في نهاية المطاف على كلٍّ من الحيوانات ومقدمي الرعاية لها. نُشرت الدراسة في مجلة "المجلة الأوروبية لعلوم الأعصاب"، وضم فريق البحث علماء من جامعتي إدنبرة وكاليفورنيا، ومعهد أبحاث الخرف في المملكة المتحدة، ومعهد علوم الدماغ الاسكتلندي.


المصري اليوم
منذ 2 ساعات
- المصري اليوم
مخلفات البرتقال بديل «العلف» لتحسين إنتاج وتسمين المواشى والدواجن
تعد مخلفات البرتقال (مثل القشور والتفل الناتج عن العصير) من البدائل المهمة وغير التقليدية التى يمكن الاستفادة منها فى تغذية الماشية والدواجن، لأنها غنية بالكربوهيدرات والفيتامينات وبعض المعادن، بالإضافة إلى قدرتها على تحسين الاستساغة ورفع القيمة الغذائية للعليقة، وتقليل كلفة التغذية فى ظل ارتفاع أسعار الأعلاف التقليدية. ويتميز «سيلاج قشور البرتقال» بأنه غنى بالمواد الصلبة الذائبة (٢١٪- ٣٥٪) وسريع الهضم بمعدل قد يتجاوز ٩٠٪، ويحتوى على نسبة بروتين تقارب ٧٪ وألياف ١٢.٥٪، والطاقة الممثلة (ME) نحو ٣.٤٢ ميجا كالوري/ كجم مادة جافة، كما يمكن استخدامه للماشية والدواجن، ويمكن كذلك استخدام قشر البرتقال كعلف للحيوانات، سواء كان طازجًا أو مجففًا، خاصة للدواجن والمجترات، غير أن قشر البرتقال المجفف قد يزيد من تناول العلف ووزن الجسم، ويقلل من الدهون فى الكبد والبطن، وأن يحل محل جزء من الذرة فى علائق الدواجن. وأكدت الدكتورة حنان أحمد حسنين، رئيس قسم بحوث المخلفات بمركز البحوث الزراعية، أهمية تعظيم الاستفادة من استخدام المخلفات الزراعية فى تغذية الحيوان، منوهة بأن استخدام قشور البرتقال والمتواجدة بكميات كبيرة، يسبب مشكلات كثيرة للمزارعين، فضلًا عن تلويثها للبيئة نظرًا لارتفاع نسبة الرطوبة والسكريات بها، وهو ما يستلزم خلطها بمواد لها القدرة على امتصاص وخفض معدل الرطوبة. واقترحت خلط قشور البرتقال أثناء السيلاج مع مواد جافة مثل التبن لمنع الفقد الناتج عن ارتفاع الرطوبة، وإضافة الملح بنسبة ٢٥ جم/ كجم، للمساعدة على الحد من فساد السيلاج، لافتة إلى أن هناك دراسات تؤكد أن استبدال جزء من سيلاج الذرة السيلاج بـ«قشر البرتقال» للأبقار الحلابة لا يؤثر سلبًا على إنتاجية أو مكونات الحليب؛ بل قد يؤدى إلى زيادة طفيفة فى كمية الغذاء المأكول وتطورات إيجابية فى إنتاج اللبن. وأضافت: «يمكن رفع معدل إنتاج اللبن والدهن فى الأغنام الحلابة بنسبة ١٢٪ و١٦٪ على التوالى عند الاستبدال الجزئى بسيلاج قشر البرتقال، فضلًا عن الحفاظ على صحة الحيوان وتقليل مخاطر تلوث العليقة، كما أن مخلفات الفاكهة مثل قشور البرتقال تعتبر مصدرًا غنيًا للبروتينات والفيتامينات، وتحتوى أيضًا على مضادات أكسدة طبيعية تحسن المناعة وصحة الجهاز الهضمى لدى الدواجن، كما يمكن استخدام مخلفات قشر البرتقال كعلف للدواجن بنسب محددة وبشكل آمن»، لافتة إلى أن الدراسات أثبتت أن إضافة قشر البرتقال المجفف شمسيًا إلى أعلاف الدجاج التسمين بنسب تصل إلى نحو ٢٪ تحسن الأداء الإنتاجى للدواجن من ناحية زيادة كمية الأكل والوزن، مع انخفاض فى مستوى دهون البطن والكبد، وتحسن فى صفات الذبيحة، بجانب تأثيرات إيجابية على الصحة المناعية والفسيولوجية للدواجن، كما تساعد هذه المخلفات على تقليل كوليسترول الدم وتعزيز المناعة، ما يساهم فى صحة أفضل للدواجن بشكل عام. ونصحت بإضافة قشور البرتقال بنسب لا تتجاوز ٢٠٪ فى الأعلاف بشكل عام للحيوانات بسبب الطعم المر الذى تحتوى عليه، وكذا التدرج فى إدخالها لتجنب المشكلات الهضمية، بالإضافة إلى ذلك، تحتوى قشور البرتقال على مركبات مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، وتملك تأثيرًا مضادًا للبكتيريا مثل بكتيريا الإشريكية القولونية التى قد تسبب أمراضًا فى الحيوانات، ما يضيف فائدة وقائية لاستخدامها فى تغذية الدواجن، منوهة بأنه يمكن استخدام مستخلصات قشر البرتقال فى تغذية الدواجن لتعزيز صحتها العامة وأدائها المناعى، كجزء من إضافات طبيعية فى الأعلاف. وأوضحت أنه يمكن استخدام مستخلصات البرتقال كمضافات طبيعية فى علائق الدواجن لرفع معدل النمو وتحسين كفاءة التحويل الغذائى، لرخص ثمنها ما يُسهم فى النزول بقيمة المُدخلات إلى حدودها الدنيا، وقيمتها الغذائية العالية التى تُماثل ذات التأثير الناتج عن استخدام الأصل، متابعة: «عدد كبير من البدائل الغذائية التى يُمكن الاعتماد عليها عِوضًا عن العلائق التقليدية، والتى شغلت حيزًا كبيرًا من اهتمام المُختصين، للتعريف بالجدوى الاقتصادية، ونشر الوعى اللازم حول مدى إمكانية الاستفادة منها فى مشروعات تربية وتسمين الأبقار والماشية والأغنام بطريقة مُبسطة، وتعريف المربين بمزاياها وطرق إعدادها، بما يعود على المُنتج والمُستهلك بالنفع والمكسب والاقتداء بها والعمل وفقًا لها، لتصحيح مسار مشروعات الإنتاج الحيوانى على اختلاف أنواعها ودرجاتها، لرفع العبء الكبير والضغط الواقع على كاهل السواد الأعظم من المُربين، بسبب الارتفاع المتتالى لأسعار العلف والعلائق التقليدية، التى تُمثل ٧٥٪ من جُملة تكاليف النشاط ككل، خاصةً أننا نمتلك كمًا هائلًا من المخلفات الزراعية ومخلفات التصنيع الغذائى والتصدير».


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
أطعمة غنية بالبروتين تعزز صحة المناعة.. تعرف عليها
كشفت دراسة جديدة أن هناك نوعًا من الأطعمة الغنية بالبروتين ويمكنها تعزيز صحة الجسم بشكل كبير وتقوية المناعة. أطعمة غنية بالبروتينات تعزز صحة المناعة ومن أهم الأطعمة التي تحتوي على البروتينات كالتالي:- 1-العدس لا يتميز العدس بتنوع استخداماته فقط بل هو غني أيضًا بالبروتين والألياف. 2-الحمص يعد الحمص مصدرًا ممتازًا للبروتين والألياف، بالإضافة إلى المعادن والفيتامينات الأخرى، ويمكن لإضافة الحمص إلى نظامك الغذائي اليومي أن يدعم صحة قلبك ومستوى السكر في الدم، كما يساعد في إدارة الوزن. 3-المكسرات تناول المكسرات أثناء مشاهدة التلفزيون أو العمل على الكمبيوتر طريقة رائعة لزيادة ما تتناوله من البروتين. رغم أن المكسرات لا تحتوي على كمية بروتين تعادل تلك الموجودة في اللحوم أو الأسماك، فإنها تظل مصدرًا جيدًا للبروتين النباتي، إلى جانب الدهون الصحية والعناصر الغذائية الأساسية الأخرى. 7-بذور الشيا تعتبر بذور الشيا كنزًا غذائيًا حقيقيًا؛ فهي مصدر ممتاز للبروتين النباتي، وتشتهر باحتوائها على نسبة عالية من الألياف التي تدعم صحة الجهاز الهضمي، وتعزز الشعور بالشبع لفترات أطول. دراسة تكشف فوائد فيتامين B 12 للجسد تصيب بالنوبات القلبية.. دراسة تحذر من استخدام المروحة خلال موجات الحر