logo
ترامب : مباحثات تجارية بين أمريكا والصين تبدأ الاثنين في لندن

ترامب : مباحثات تجارية بين أمريكا والصين تبدأ الاثنين في لندن

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد

واشنطن- أ ف ب
اعلن دونالد ترامب الجمعة أن مباحثات تجارية جديدة ستعقد الاثنين في لندن بين الولايات المتحدة والصين، في محاولة للتوصل الى «اتفاق» بين العملاقين الاقتصاديين في شأن التعرفات الجمركية.
وأوضح الرئيس الأمريكي عبر منصته تروث سوشال أن الوفد الأمريكي سيضم وزير المال سكوت بيسنت ووزير التجارة هاورد لوتنيك وممثل التجارة جايمسيون غرير، مضيفاً «ينبغي أن يتم هذا الاجتماع على نحو جيد جداً».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فانس يخرج عن صمته ويعلق على خطأ ماسك "الكبير" تجاه ترامب
فانس يخرج عن صمته ويعلق على خطأ ماسك "الكبير" تجاه ترامب

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

فانس يخرج عن صمته ويعلق على خطأ ماسك "الكبير" تجاه ترامب

قال نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس إن إيلون ماسك يرتكب "خطأ كبيرا" بمهاجمة الرئيس دونالد ترامب في عاصفة من المنشورات اللاذعة والتحريضية على وسائل التواصل الاجتماعي بعد وقوع خلاف بين الشخصيتين. وحاول نائب الرئيس في مقابلة تم بثها يوم الجمعة، بعد مواجهة علنية للغاية بين أغنى رجل في العالم والرئيس الأميركى، أن يقلل من حجم الهجمات اللاذعة لماسك باعتباره "رجلا عاطفيا" أصيب بإحباط. وقال فانس: "آمل أن يعود ماسك مجددا لموقعه. ربما يكون هذا غير محتمل الآن لأنه كان عنيفا للغاية". وجاءت تصريحات فانس فيما حث جمهوريون آخرون ترامب وماسك ، اللذين كانا حليفين مقربين قبل شهور وكانا يمضيان معا وقتا طويلا، على إصلاح علاقتهما. وأضاف فانس: "أعتقد أنه إذا هدأ إيلون قليلا، ستكون كل الأمور على ما يرام".

ماسك يحذف منشور تورط ترامب في «فضيحة إبستين».. ماذا عن «القنبلة الكبرى»؟
ماسك يحذف منشور تورط ترامب في «فضيحة إبستين».. ماذا عن «القنبلة الكبرى»؟

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

ماسك يحذف منشور تورط ترامب في «فضيحة إبستين».. ماذا عن «القنبلة الكبرى»؟

حذف رجل الأعمال إيلون ماسك منشوراً كان أشار فيه إلى ورود اسم الرئيس دونالد ترامب في ملفات جيفري إبستين، المتموّل المتّهم باستغلال قاصرات جنسياً، وذلك خلال سجال حاد بين مالك منصة إكس وسيّد البيت الأبيض. الخميس، ادّعى ماسك الذي غادر للتو منصبه على رأس هيئة الكفاءة الحكومية، أن اسم ترامب يرد في ملفات حكومية غير منشورة على صلة بقضية إبستين الذي انتحر في سجنه في عام 2019 قبل محاكمته. وأقرّت إدارة ترامب بأنها تجري مراجعة لعشرات آلاف الوثائق والفيديوهات ومواد التحقيق، فيما قالت حركة «ماغا» نسبة إلى شعار ترامب «لنجعل أمريكا عظيمة من جديد»، إن المستندات ستكشف ضلوع شخصيات عامة في جرائم إبستين. ورد اسم ترامب في مجموعة من الاستجوابات والبيانات المرتبطة بإبستين كشف عنها قاضٍ في نيويورك في أوائل عام 2024. ولم يُوجه للرئيس أي اتهام في القضية. وكان جاء في منشور لماسك على منصته «إكس» :«حان الوقت لإلقاء القنبلة الكبرى: (اسم ترامب) يرد في ملفات إبستين»، وذلك في خضم سجال حاد بينه وبين الرئيس الجمهوري على خلفية مشروع قانون الميزانية. وتابع: «هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشر» الملفات. ولم يوضح ماسك ما هي بالتحديد الملفات التي يشير إليها، وكتب في منشور لاحق «احفظوا هذا المنشور للمستقبل. الحقيقة ستظهر». لكن، صباح السبت، بدا أنه حذف المنشورين. ويدعي مناصرون لترامب في حركة «ماغا» أن مسؤولين حكوميين وجهات أخرى أدوا دوراً في التستر على ضلوع شركاء لإبستين في جرائمه. وهم يتّهمون في ذلك ديمقراطيين ومشاهير هوليوود، وليس ترامب شخصياً. ولم يؤكد أي مصدر رسمي ورود اسم الرئيس في أي من المواد غير المنشورة. ترامب كانت تربطه معرفة بإبستين وكان يلتقيه، لكنه نفى تمضية أوقات في جزيرة «ليتل سانت جيمس» في أرخبيل جزر العذراء (فيرجن آيلاندز) الأمريكي، حيث يقول مدّعون إن إبستين كان يرتكب جرائم استغلال قاصرات جنسياً. في أوائل الألفية الثالثة، وصف ترامب إبستين الذي كان جاره في فلوريدا ونيويورك بأنه «رجل رائع». وتابع: «رفقته ممتعة جداً. ويقال إنه يحب النساء الجميلات بقدر ما أحب، والعديد منهن أصغر سناً». في الأسبوع الماضي أقام ترامب حفلاً وداعياً لماسك في البيت الأبيض تقديراً لجهود بذلها على رأس هيئة الكفاءة الحكومية التي غادرها من أجل التفرغ لإدارة شركاته. وتدهورت العلاقات بعيد ذلك على خلفية انتقاد ماسك مشروع قانون الميزانية الذي يصفه الرئيس الأمريكي بأنه «كبير وجميل»، في حين يعتبره ماسك «مثيراً للاشمئزاز». ورد ترامب بتوجيه انتقادات حادة خلال مؤتمر صحفي في المكتب البيضاوي. لكن منذ ذلك الوقت يبدو أن الرجلين قررا احتواء التصعيد؛ إذ قال ترامب في تصريح لصحفيين: «أتمنى له الخير»، ليرد ماسك في منشور على إكس: «وأنا كذلك».

ما الذي يدفع الأميركيين للتفكير في الهجرة وإلى أين؟
ما الذي يدفع الأميركيين للتفكير في الهجرة وإلى أين؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

ما الذي يدفع الأميركيين للتفكير في الهجرة وإلى أين؟

ووفقاً لاستطلاع رأي أجرته شركة Expatsi شمل 116363 أميركياً فكروا في مغادرة الولايات المتحدة خلال عام 2024، فإن السبب الرئيسي الذي يدفع الناس إلى مغادرة أميركا هو الرغبة في المغامرة والثراء والنمو، حيث يرى حوالي 56 في المئة من المستطلعين أن الولايات المتحدة محافظة للغاية، بينما يشعر 53 في المئة بأن البلاد باتت منقسمة للغاية. وبحسب تقرير أعدته شبكة "CNBC" واطلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، يقول نحو نصف المستطلعين، إنهم يرغبون في الانتقال بحثاً عن حريات أوسع أو مختلفة، ولتفادي خطر العنف المسلح، في حين أعرب 41 في المئة، عن أملهم في خفض تكاليف المعيشة وتوفير المال أثناء الإقامة في الخارج. دول يرغب الأميركيون في الانتقال إليها وعبّر ثلثا المشاركين في استطلاع شركة Expatsi التي توفّر برامج لمساعدة الأشخاص على الانتقال إلى بلدان جديدة، عن رغبتهم في مغادرة الولايات المتحدة بحلول عام 2026، بينما قال 12 في المئة إنهم يأملون في الانتقال خلال الأشهر الستة المقبلة. كما أظهر الاستطلاع أن المزيد من الأميركيين فكّروا في الانتقال إلى الخارج منذ الانتخابات الرئاسية لعام 2024، حيث ارتفع عدد زوار موقع Expatsi الذي يبحثون عن معلومات تتعلق بـ "كيفية الانتقال إلى بلد معين" من نحو 8000 زائر في أكتوبر 2024، إلى ما يقرب من 51000 زائر في شهر نوفمبر 2024، وذلك عقب إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية. وبحسب نتائج الاستطلاع، تتصدّر البرتغال قائمة الدول التي يطمح الأميركيون للانتقال إليها، تليها على الترتيب كل من، إسبانيا ، المملكة المتحدة ، كندا ، إيطاليا ، أيرلندا ، فرنسا، المكسيك، نيوزيلندا، ثم كوستاريكا في المرتبة العاشرة. ويشهد قطاع خدمات الانتقال إلى الخارج في الولايات المتحدة نمواً ملحوظاً، مدفوعاً بتزايد رغبة الأفراد والشركات في التوسع الدولي وتحسين جودة الحياة، حيث بلغ حجم هذه السوق حوالي 23.1 مليار دولار أميركي في عام 2024، بزيادة نسبتها 1.2 في المئة مقارنة بعام 2023، وذلك بحسب بيانات شركة IBISWorld للأبحاث. ومن المتوقع أن يستمر النمو في قطاع خدمات الانتقال في أميركا في السنوات المقبلة، مع زيادة التركيز على تقديم خدمات مخصصة تلبي احتياجات الأفراد والشركات على حد سواء، إذ تقول جين بارنيت، التي شاركت مع زوجها في تأسيس شركة Expatsi التي توفّر برامج لمساعدة الأشخاص على الانتقال إلى بلدان جديدة، إن الاهتمام بالخدمات التي تقدمها شركتها يزداد عادةً بعد الأحداث السياسية المثيرة للجدل. وتُظهر وثائق اطلعت عليها CNBC أن إيرادات Expatsi ارتفعت في 2024، بنسبة ١٩٦٣٢ في المئة على أساس سنوي، حيث باعت الشركة مجموعة متنامية من المنتجات المرتبطة بأعمالها. تحوّل في المزاج الأميركي ويقول المستشار المصرفي محمد عبد الله، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إنه يوجد تحوّل حقيقي ومتسارع في المزاج العام داخل الولايات المتحدة ليس فقط كرد فعل سياسي، بل كنتيجة لتراكمات اجتماعية واقتصادية وثقافية عميقة، فمنذ عام 2023 وقسم كبير من الأميركيين يشعرون أن "بلدهم لا يمثلهم"وهذا الشعور يتضخم في ظل الاستقطاب الحاد بين التيارات السياسية، وخصوصاً بعد عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ، حيث بات يُنظر إلى السياسات الأميركية الداخلية على أنها تخدم فئة محددة فقط. ويلفت عبد الله إلى أن الخوف من العنف والقلق على السلامة العامة، هو عامل أساسي أيضاً يدفع عدد كبير من الأميركيين إلى التفكير في مغادرة البلاد، فالبيانات الرسمية تُظهر وقوع أكثر من 650 حادث إطلاق نار جماعي في أميركا خلال 2024، وهذه الأرقام المقلقة تجعل الولايات المتحدة الأميركية تتصدر دول العالم الصناعي في مؤشر mass shooting أو إطلاق النار الجماعي، وبالتالي نجد أن قسماً كبيراً من الأميركيين يرغب في تفادي العنف المسلح من خلال الهجرة إلى وجهات أكثر أمناً. لماذا البرتغال هي الوجهة الأكثر تفضيلاً؟ ويكشف عبد الله أن البرتغال تختصر ما يبحث عنه الكثير من الأميركيين اليوم، من استقرار وهدوء وتكلفة عيش معقولة ومجتمع منفتح، إضافة إلى قانون يحترم الجميع، ولذلك تعتبر الوجهة الأولى المفضّلة للأميركيين الراغبين في الهجرة، مشيراً إلى أن بيانات وزارة الداخلية البرتغالية، تُظهر ارتفاع عدد الأميركيين المقيمين في البلاد بنسبة 239 في المئة بين عامي 2018 و2023، في حين تجاوز عدد طلبات الإقامة المقدَّمة من الأميركيين الـ 10 آلاف طلب في 2024، وهو رقم غير مسبوق. وبحسب عبد الله فإن البرتغال تبنّت في العقد الأخير، سياسات هجرة مرنة ومدروسة، تجذب بشكل مباشر الطبقة الوسطى والعليا الأميركية، مثل برنامج الفيزا الذهبية الذي يسمح للمستثمرين بالإقامة مقابل استثمار عقاري أو مالي، وهي لا تزال من أسهل الدول الأوروبية في منح إقامات قانونية، دون الحاجة إلى عمل محلي، كما أن أحد عوامل الجذب للبلاد هي كلفة المعيشة المنخفضة، التي تترافق مع جودة حياة مرتفعة، فكلفة المعيشة في البرتغال تقل بحوالي 50 بالمئة عن بعض الولايات الأميركية نيويورك. واعتبر عبد الله أنه لا يمكن اختزال جاذبية البرتغال في كونها "وجهة أقل تكلفة"، فهي قبل كل شيء بيئة تعزّز الرفاه النفسي وجودة الحياة، فالمجتمع البرتغالي يتسم بطبيعته المسالمة ومستويات الجريمة فيه من بين الأدنى في أوروبا، إلى جانب احترام واضح للخصوصية الفردية، وهذه العوامل مجتمعة ساهمت في جذب موجات متزايدة من الوافدين الأجانب، حتى بات الأجانب يشكّلون اليوم نحو 10 في المئة من سكان البلاد، في نسبة تتجه باطراد نحو الارتفاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store