logo
الجزيرة كابيتال: صافي ربح قطاعي البنوك والاتصالات السعوديين يرتفع مقابل تراجع قطاعي الطاقة والمواد الأساسية خلال الربع الأول 2025

الجزيرة كابيتال: صافي ربح قطاعي البنوك والاتصالات السعوديين يرتفع مقابل تراجع قطاعي الطاقة والمواد الأساسية خلال الربع الأول 2025

أرقاممنذ 7 ساعات

جارٍ تحميل البيانات...
يرجى ملاحظة أن هذا الملخص الإخباري تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي، لذا ينصح بمراجعة المصادر الأصلية للحصول على التفاصيل الكاملة والتأكد من دقة المعلومات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مذكرة تفاهم بين آل الشيخ ونظيره التركي لمكافحة الغلو
مذكرة تفاهم بين آل الشيخ ونظيره التركي لمكافحة الغلو

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

مذكرة تفاهم بين آل الشيخ ونظيره التركي لمكافحة الغلو

تابعوا عكاظ على وقّع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف عبدالعزيز آل الشيخ، ورئيس الشؤون الدينية بجمهورية تركيا الدكتور علي أرباش، أمس (الأحد)، مذكرة تفاهم في مجالات الشؤون الإسلامية. وتتضمن المذكرة التعاون في إبراز وسطية الإسلام وسماحته، والتصدي للفكر المتطرف والغلو وقضايا الإرهاب، من خلال تبادل المعلومات والخبرات والتجارب، وتنظيم المؤتمرات والندوات والاجتماعات المشتركة، والتنسيق في المشاركات الدولية ذات الصلة بالشؤون الإسلامية. ويأتي توقيع المذكرة في إطار العلاقات الثنائية المتميزة بين المملكة، وتركيا، وحرص البلدين الشقيقين على تفعيل أوجه التعاون المشترك في المجالات كافة ومنها الشؤون الإسلامية. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} توقيع مذكرة التفاهم لمحاربة الغلو والفكر المتطرف.

"أبو مازن" آخر الأبَوَات" ويسلِّم آخر بندقية
"أبو مازن" آخر الأبَوَات" ويسلِّم آخر بندقية

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"أبو مازن" آخر الأبَوَات" ويسلِّم آخر بندقية

حين كانت طائرة الرئيس الفلسطيني محمود عبَّاس، أبو مازن، تهم بالهبوط في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، كان ينظر من نافذة الطائرة، فيرى المخيمات الفلسطينية، ولا شك أن الذاكرة عادت به إثنين وخمسين عاماً إلى الوراء، وتحديداً إلى أيار، أي في مثل هذا الشهر، من العام 1973، حين اندلعت اشتباكات بين الجيش اللبناني و"جيش التحرير الفلسطيني"، وبلغت قساوة المعارك حدّاً دفع الجيش اللبناني إلى استخدام سلاح الطيران. يذكر " أبو مازن" جيداً أنه كان في غرفة العمليات في أحد مخيمات بيروت مع رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات، أبو عمَّار، وكان طرح موضوع السلاح الفلسطيني يُعتبر خيانة، حتى ولو كان الفلسطينيون يتجاوزون "اتفاق القاهرة" الذي وُقِّع قبل أربعة أعوام من تلك المعارِك، وذاك الاتفاق كان يقضي بتشريع السلاح الفلسطيني. والواقع أن السلاح الفلسطيني في لبنان بدأ ينتهك السيادة اللبنانية والقوانين اللبنانية المرعية الإجراء، في أواخر عهد الرئيس شهاب وبداية عهد الرئيس شارل الحلو، الذي في السنة الأخيرة من عهده تم توقيع اتفاق القاهرة. "تواطأت" الدول العربية على أن يكون "السلاح الفلسطيني" أو "الفلسطيني المسلّح" في لبنان، من بين كل دول المواجهة، فالأردن ضرب الفلسطينيين في ما عُرِف بـ "أيلول الأسود"عام 1970، والرئيس حافظ الأسد لم يسمح للفلسطينيين الخارجين من الأردن بالبقاء في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سوريا، بل اشترط للسماح لهم بالدخول إلى سوريا، من الأردن، أن يكون مرورهم "ترانزيت" إلى لبنان، وهكذا كان، فدخلوا إلى لبنان وتوزعوا على مخيماته ليشكِّلوا مع المسلحين الفلسطينيين الآخرين،"بؤر توتر" على امتداد الجغرافيا اللبنانية. انخرط الفلسطينيون في الحرب اللبنانية، من الرصاصة الأولى، وانحازوا إلى ما سمي "الحركة الوطنية"، وقاتلوا معها على كل الجبهات، حتى قيل "إن الفلسطينيين هم جيش المسلمين". دخلت إسرائيل مرتين لأبعاد الفلسطينيين من الجنوب: المرة الأولى عام 1978، والثانية، وهي الأكبر، في اجتياح العام 1982، والذي أدى إلى خروج منظمة التحرير من لبنان إلى تونس. كان يُفترض أن ينتهي موضوع السلاح الفلسطيني في لبنان بعد الاتفاق الفلسطيني- الإسرائيلي وعودة ياسر عرفات إلى الضفة الغربية، إذ لماذا يبقى السلاح الفلسطيني في لبنان فيما الرئيس الفلسطيني وقَّع اتفاقاً مع إسرائيل؟ بدءاً من ذلك التاريخ، ترسَّخ واقع أن السلاح الفلسطيني في لبنان بات في خدمة الأنظمة العربية، وتوزعت الفصائل الفلسطينية على الأنظمة العربية، وكانت في خدمتها وليس في خدمة "القضية الفلسطينية": "الصاعقة" عند النظام السوري، وجبهة التحرير العربية عند النظام العراقي، وحركة "حماس" اليوم عند إيران. ومعبِّر جداً كتاب "باتريك سيل" الذي حمل عنوان "أبو نضال – بندقية للإيجار". وهكذا كما أصبح السلاح الفلسطيني في لبنان عبئاً على لبنان، أصبح أيضاً عبئاً على السلطة الفلسطينية، ولهذا أتى رئيس السلطة الفلسطينية، آخر "الأبوات" ورفيق "أبو عمار" ليسلِّم آخر بندقية في المخيمات، وينتهي من السلاح الذي أصبح عبئاً.

هل يتحين لبنان «فرصة تسوركوف» لتحرير أسراه من إسرائيل؟
هل يتحين لبنان «فرصة تسوركوف» لتحرير أسراه من إسرائيل؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

هل يتحين لبنان «فرصة تسوركوف» لتحرير أسراه من إسرائيل؟

كشفت مصادر دبلوماسية غربية لـ«الشرق الأوسط» أن الفرصة أصبحت متاحة لإعادة تحريك ملف إطلاق الأسرى اللبنانيين لدى إسرائيل، بالتلازم مع الإفراج المرتقب عن الأكاديمية الإسرائيلية- الروسية إليزابيث تسوركوف المحتجزة من قِبل كتائب «حزب الله» في العراق. وقالت المصادر لـ«الشرق الأوسط» إن الاتصالات للإفراج عن الأسرى اللبنانيين لا تزال مستمرة، ولا تقتصر على الدور الذي تقوم به هيئة الرقابة الدولية المشرفة على تثبيت وقف النار بين لبنان وإسرائيل، والوساطة التي تتولاها نائبة المبعوث الخاص للرئيس الأميركي للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس بعد أن توسعت، وانضمت إليها جهات دولية وإقليمية. لفتت المصادر الدبلوماسية إلى أن «لبنان لا يترك مناسبة إلا ويطالب بضرورة الإفراج عن الأسرى اللبنانيين لدى إسرائيل وعددهم 15 أسيراً، وهذا ما يتصدّر اللقاءات التي يعقدها رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون ورئيس الحكومة نواف سلام مع الموفدين الدوليين إلى بيروت، ولدى استقبالهما الجنرال الأميركي مايكل جي ليني الذي عُيِّن خلفاً لزميله الجنرال جاسبر جيفرز رئيساً لهيئة الرقابة الدولية المشرفة على تطبيق اتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل. قالت المصادر، استناداً إلى ما لديها من معلومات استقتها من جهات رسمية لبنانية، إن الجنرال جيفرز لا يزال يشرف على تطبيق وقف النار إلى جانب زميله الجنرال المقيم ليني، ويشارك من كثب في الاتصالات للإفراج عن الأسرى اللبنانيين، والكشف عن مصير اللبنانيين الذين لا يزالون في عداد المفقودين وعددهم 65، غالبيتهم من المقاتلين في صفوف «حزب الله». وأكدت المصادر أن قيادة «حزب الله» أعدت لائحة أولية بالأسرى اللبنانيين وعددهم 15 أسيراً، اعتقلت إسرائيل 7 منهم في أثناء فترة توسع الحرب في الجنوب، بينما أسرت الباقين وعددهم 8 خلال التزام لبنان باتفاق وقف النار وتمرُّد إسرائيل على تطبيقه، وامتناع الحزب عن الرد على خروقها. أشارت إلى أن الحزب يطالب بالكشف عن مصير المفقودين للتأكد من صحة ما يتردد بأن إسرائيل أسرت بعضهم، وأن البعض الآخر سقط في أثناء اشتداد المواجهة في الجنوب، وهي ترفض الاعتراف بأسْرهم، وهذا ما يدعو لبنان الرسمي للإلحاح في الاتصالات الدولية لتبيان الحقيقة، مع أن إسرائيل باحتلالها عدداً من المواقع تعوق رفع أنقاض البيوت المدمرة للبحث عن المفقودين رغم أن بعضهم سقط في المعارك، ولا تزال جثامينهم تحت الركام في البلدات الحدودية قبالة إسرائيل. لاحظت المصادر نفسها أن اللائحة التي أعدها الحزب، وتتعلق بعدد أسراه، لا تتضمن اسم القبطان البحري اللبناني عماد أمهز الذي اختطفته إسرائيل في عملية إنزال بحري نفّذتها على شاطئ مدينة البترون (شمال لبنان) واقتادته أسيراً في أثناء وجوده في شقة كان قد استأجرها تقع على مقربة من مدرسة علوم البحار التي يتلقى فيها علومه للحصول على رتبة قبطان، كما أفادت زوجته لدى الاستماع إلى أقوالها من قِبل شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي المفوَّضة للتحقيق في اختطافه تحت إشراف القضاء المختص، مع أن الحزب في حينها غمز من قناة الدولة اللبنانية بتحميلها مسؤولية حيال الخرق الإسرائيلي، مطالباً بالسعي للإفراج عنه من دون أن يتبنى انتماءه إليه، بخلاف ما ادعته إسرائيل، رغم أن عائلة أمهز سارعت إلى نفي علاقته بالحزب والانخراط في صفوفه. لذلك، فإن الاتصالات نشطة على أكثر من محور دولي وإقليمي، كما تقول المصادر الدبلوماسية، وتشمل بغداد لتهيئة الظروف السياسية لإطلاق الأسرى اللبنانيين بتكثيف الجهود لعلها تفتح الباب أمام التوصل إلى صفقة تؤدي للإفراج عنهم بالتلازم مع إطلاق سراح الباحثة الإسرائيلية - الروسية تسوركوف. وتردد أن الصفقة، إذا حققت الاتصالات التقدم المطلوب لإنجازها، تشمل شخصين، أحدهما إيراني والآخر فلسطيني أُضِيفَ اسماهما إلى لائحة التبادل بغياب أي معلومات عن الجهة التي تحتجزهما، وذلك بطلب عراقي، وبناءً لإيعاز إيراني، خصوصاً أن الجهة التي تحتجز الباحثة تسوركوف على علاقة سياسية وثيقة بطهران. كما تردد أن المفاوضات الأميركية - الإيرانية تطرقت إلى ضرورة الإفراج عنها نزولاً عند رغبة واشنطن، ومن خلالها تل أبيب. وعليه، تبقى الآمال معقودة على أن تؤدي الاتصالات إلى تحقيق تقدم يمهد الطريق أمام إنجاز صفقة التبادل التي يوليها الرئيس عون شخصياً، كما تقول المصادر لـ«الشرق الأوسط»، أهمية قصوى، وتبقى همّه الأساسي للإفراج عن الأسرى، وتحريك الملف في كل الاتجاهات بدءاً ببغداد عبر وسيط موثوق به وانتهاءً بواشنطن وباريس وهيئة الرقابة الدولية المشرفة على وقف النار وأورتاغوس المكلفة بمتابعة الملف اللبناني بتكليف من البيت الأبيض؛ فالرئيس عون شكَّل رافعة أساسية لتحريك الملف عبر اتصالاته المتنقلة، آخذاً في الحسبان أن الأولوية للإفراج عن الأسرى اللبنانيين وجلاء مصير المفقودين، ويأمل أن تتوصل اتصالاته في خواتيمها إلى الإفراج عنهم، خصوصاً بعد أن نجح في فتح ثغرة قادت إلى تزخيم المفاوضات على أكثر من صعيد، ما من شأنه أن يؤدي إلى تحقيق تقدم ملموس لتسريع عملية التبادل المرجو منها، بالدرجة الأولى، إقفال ملف الأسرى اللبنانيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store