
في بيان غير مسبوق.. وكالة الأنباء الفرنسية تحذر من الموت بالجوع الذي يهدد صحافييها في غزة
22/07/2025
حداد وطني وغضب في بنغلادش غداة مقتل 31 شخصا في تحطم طائرة عسكرية على مدرسة
22/07/2025
الوضع أصبح مفزعا في غزة.. الناس تتساقط في الشوارع بسبب الجوع
22/07/2025
الطبيب فادي المدهون: "الأطفال والنساء والمسنون ضحايا المجاعة في غزة"
الشرق الأوسط
22/07/2025
ترامب يقاضي وول ستريت جورنال، أية مآلات؟ وما مستقبل علاقة ترامب بروبرت موردوغ؟
أمريكا
22/07/2025
المحامي زيد العظم: سلطة أحمد الشرع ارتكبت تيها قانونيا وإنسانيا وحتى أخلاقيا في السويداء
22/07/2025
مستشفى الشفاء يؤكد وفاة 21 طفلا في غزة خلال 72 ساعة جراء نقص التغذية والمجاعة
22/07/2025
جامعة هارفارد تطالب إدارة ترامب بإعادة نحو 2.5 مليار دولار من المنح الاتحادية الملغاة
22/07/2025
سوريا: إجلاء عائلات بدوية من السويداء مع استمرار هدنة يشوبها التوتر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يورو نيوز
منذ ساعة واحدة
- يورو نيوز
وسط تصاعد التوتر التجاري.. فون دير لايين تلتقي ترامب في اسكتلندا الأحد
وقالت فون دير لايين في منشور على منصة "إكس": "بعد مكالمة جيدة مع الرئيس الأميركي، اتفقنا على اللقاء في اسكتلندا يوم الأحد لمناقشة العلاقات التجارية عبر الأطلسي وكيفية الحفاظ على متانتها". وتأتي هذه الخطوة في وقت بالغ الحساسية، إذ يهدد الرئيس الأميركي بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على جميع الواردات من دول الاتحاد الأوروبي اعتباراً من الأول من أغسطس/آب، في حال فشل المفاوضات الجارية في التوصل إلى اتفاق تجاري جديد. وكان ترامب قد خطط سلفاً لزيارة إلى اسكتلندا تمتد لخمسة أيام، تجمع بين الدبلوماسية وممارسة الغولف، حيث يُتوقع أن يزور ملعبين يملكهما هناك. ومن المقرر أيضاً أن يلتقي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خلال الزيارة، وفق ما أعلن البيت الأبيض. وفي تصريحات للصحافيين قبيل مغادرته إلى اسكتلندا، قدّر ترامب فرص التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي بـ"50%"، مشدداً على أن "العمل جارٍ بجد مع أوروبا". من جهته، أكد متحدث باسم المفوضية الأوروبية، الخميس، أن الاتفاق "في المتناول"، إلا أن التطورات الأخيرة أثارت مخاوف في العواصم الأوروبية بعد أن فاجأ ترامب القادة الأوروبيين في 12 يوليو/تموز برفع سقف تهديداته التجارية. وتجري مفاوضات مكثفة منذ ذلك الحين لتفادي الدخول في نزاع تجاري واسع النطاق بين أكبر اقتصادين في العالم، وهو سيناريو قد تكون له تداعيات اقتصادية كبيرة على الجانبين. وبحسب مصادر أوروبية، ينص الاتفاق الجاري التفاوض بشأنه على فرض ضريبة جمركية أميركية أساسية بنسبة 15% على السلع الأوروبية، مع إمكانية استثناء بعض القطاعات الحيوية. وفي المقابل، أيدت دول الاتحاد الأوروبي، الخميس، حزمة إجراءات انتقامية بقيمة 93 مليار يورو على السلع الأميركية، من المقرر تفعيلها في 7 أغسطس/آب إذا تعثرت المحادثات.


يورو نيوز
منذ ساعة واحدة
- يورو نيوز
ترامب المولود لأب ألماني وأم اسكتلندية يقول إن "الهجرة تقتل أوروبا ويجب وقف هذا الغزو الرهيب"
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لدى وصوله إلى اسكتلندا في رحلة تستغرق خمسة أيام أن الهجرة "تقتل أوروبا". وردًا على سؤال من أحد المراسلين حول هذه المسألة، قال: "فيما يتعلق بالهجرة، من الأفضل أن تتدبروا أمركم. لن يكون لديكم أوروبا بعد الآن." وتابع قائلاً: "عليكم أن توقفوا هذا الغزو الرهيب الذي يحدث لأوروبا. بعض الناس، بعض القادة لم يسمحوا بحدوث ذلك. إنهم لا يحصلون على التقدير المناسب. أستطيع أن أذكر أسماءهم الآن لكنني لا أريد إحراج الآخرين" على حد قول الرئيس الذي هو نفسه سليل أسرة هاجرت من أوروبا إلى الولايات المتحدة. وبطبيعة الحال، لم ينس ترامب أن يزهو بإنجازاته على الحدود الأمريكية المكسيكية قائلا: " تعلمون أنه لم يدخل أحد بلادنا الشهر الماضي. لقد رحّلنا كل الناس السيّئين من هناك". وبحسب أرقام الأمم المتحدة فإن هناك ما لايقل عن 87 مليون مهاجر أجنبي يعيشون في أوروبا. تعتبر الهجرة في صلب اهتمامات الرئيس الأمريكي خلال ولايته الأولى والحالية. فقد انتهج سياسة متشددة تجاه هذا الملف منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي. وقد تعهد بتنفيذ أكبر برنامج ترحيل للأجانب في تاريخ أمريكا وقد قام فعلا بطرد الآلاف من المهاجرين من الولايات المتحدة. وقد أثارت سياسته استهجان العديد من الأمريكيين حيث خرجت مظاهرات احتجاجية وساعة في بلد يضم أكبر جالية مهاجرة في العالم. "أوقفوا طواحين الهواء" انتهز الرئيس الأمريكي الفرصة أيضًا لتصويب سهام انتقاداته ضد طاقة الرياح، قائلًا إن على أوروبا "أوقفوا طواحين الهواء، أنتم تدمرون بلدانكم... تدمرون حقولكم ووديانكم الجميلة وتقتلون طيوركم". وقد أعرب ترامب في عدة مناسبات عن كرهه الشديد لتوربينات الرياح، حيث قال مؤخرًا "لا أريد طواحين الهواء التي تدمر مكاننا". وكان أمر قضائي قد ألزم منظمة ترامب، التي توجد أصولها حالياً في صندوق ائتماني يديره أولاده، بتغطية التكاليف القانونية للحكومة الاسكتلندية بعد أن خسر ملعب الغولف الذي تملكه المنظمة في أبردينشاير دعوى رفعها أمام المحاكم بسبب بناء مزرعة رياح قريبة، بحجة أنها تفسد المنظرأمام لاعبي الغولف. أثناء تواجده في اسكتلندا، سيزور ترامب ملعباً للغولف في أبردينشاير قبل افتتاحه في 13 أغسطس، وملعباً آخر بالقرب من تيرنبيري. حيث تمتلك عائلته كلا الملعبين.


يورو نيوز
منذ 3 ساعات
- يورو نيوز
"هم يريدون الموت".. ترامب يشنّ هجوماً على حماس ويحمّلها مسؤولية تعثّر المفاوضات
بدا نتنياهو وترامب الجمعة وكأنهما يتخليان عن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة مع حماس، حيث صرّح كلاهما بأنه بات واضحًا أن الحركة لا تريد اتفاقًا. وقال نتنياهو إن إسرائيل تدرس الآن خيارات "بديلة" لتحقيق أهدافها في إعادة رهائنها من غزة إلى ديارهم، وإنهاء حكم حماس في القطاع، حيث ينتشر الجوع ويتشرّد معظم السكان وسط دمار واسع النطاق. ترامب: سيلاحقون خلال حديثه للصحفيين في البيت الأبيض قبيل مغادرته إلى اسكتلندا، قال ترامب إنه يعتقد أن قادة حماس سيُلاحقون الآن: "حماس لم تكن ترغب حقًا في إبرام صفقة. أعتقد أنهم يريدون الموت. وهذا أمرٌ سيء للغاية. وقد وصلت الأمور إلى حدٍّ يُجبرنا على إنهاء المهمة". ورداً على سؤال عما إذا قد تواصل مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من أجل زيادة تدفق المساعدة إلى القطاع، رفض ترمب الحديث عما دار في المكالمة، لكنه قال: "الأمر كان مخيباً للآمال إلى حد ما.. فعندما تصل إلى آخر 10 أو 20 رهينة، سيكون من الصعب جداً التوصل إلى اتفاق مع حماس". كما رفض ترامب خطوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للاعتراف بالدولة الفلسطينية، قائلاً: "ما يقوله لا يُهم. إنه رجل طيب للغاية. أنا معجب به، لكن هذا التصريح لا قيمة له". بدا أن هذه التصريحات لا تترك مجالًا يُذكر، على الأقل على المدى القصير، لاستئناف المفاوضات لوقف القتال، في وقتٍ يتزايد فيه القلق الدولي إزاء تفاقم الجوع في غزة التي أنهكتها الحرب. نتنياهو يبحث عن بدائل قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الجمعة إن إسرائيل تدرس الآن مع حليفتها الولايات المتحدة خيارات بديلة لإعادة الرهائن من غزة، وإنهاء حكم حركة حماس في قطاع غزة، وضمان السلام الدائم لإسرائيل والمنطقة، حسب قوله. وأكد نتنياهو أن المبعوث الأمريكي ويتكوف على حق، وحماس هي العقبة أمام اتفاق إطلاق سراح الرهائن. نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر أمنية أنها لا تعرف ما الذي يقصده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية لارتكابه جرائم حرب في غزة- بحديثه عن بدائل لاستعادة الأسرى، وذلك بعد انسحاب الوفدين الأميركي والإسرائيلي من مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة. وقالت مصادر أمنية -للقناة الـ12 الإسرائيلية- إنها لا تعرف ما الذي يقصده نتنياهو بحديثه عن بدائل لاستعادة الأسرى. وأضافت أن رئيس أركان الجيش أوضح أن هناك خيارين فقط، إما أن يتلقى أوامر بالسيطرة الكاملة على غزة مع ما يترتب على ذلك من خطر على حياة الأسرى، أو أن يستمر الوضع الحالي على أمل أن يؤدي إلى الضغط على حركة حماس، حسب القناة الإسرائيلية. في السياق ذاته، نقل موقع أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله إنّ ماهية بدائل استعادة الأسرى من غزة مبهمة. وقال المسؤول إنه من الضروري خلق أزمة لكسر الجمود في المحادثات، لكن ليس من مصلحة إسرائيل انهيارها بشكل شامل. وتعقيبا على تصريحات نتنياهو، قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إنّ الطريق الأمثل لاستعادة الأسرى و"تحقيق النصر" يتمثل في وقف كامل للمساعدات الإنسانية واحتلال كامل لقطاع غزة و"تدمير تام لحماس والتشجيع على الهجرة والاستيطان"، وطالب نتنياهو بإعطاء الأوامر لتنفيذ هذه المهمة. حماس تستغرب تصريح ترامب قالت حركة "حماس" الجمعة إنها لم تُبلغ من قبل الوسطاء بوجود أي إشكال بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مستغربة تصريحات ترامب التي حمّلها مسؤولية انهيار المباحثات الأخيرة في قطر. وقال القيادي في حماس طاهر النونو في تصريح صحفي إن الحركة لم تُبلغ بوجود أي إشكال بشأن أي ملف خلال مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة. وأضاف النونو أن قطر ومصر تبذلان جهودا كبيرة وبيانهما بشأن الوساطة إيجابي، ورأى أن التصريحات الإسرائيلية السلبية هي محاولة "للهروب من نتائج المفاوضات"، حسبما نقلت "الأسوشيتد برس". وأكد أن الحركة "تعاملت بإيجابية مطلقة" مع جهود الوسطاء، معربا عن استغرابه من تصريحات الرئيس ترامب التي حمّل فيها حماس مسؤولية انهيار مفاوضات وقف إطلاق النار. وأوضح أن "الموقف الأميركي مستغرب في ظل التقدم الذي حدث في المفاوضات"، مشددا على جاهزية حماس لاستكمال المفاوضات وجادة في التوصل إلى اتفاق ينهي حرب غزة. وأشار النونو إلى أن المفاوضات كانت تسير بشكل إيجابي والتصريحات الأمريكية ليس لها أي مبرر، مشيراً إلي أن المفاوضات شهدت "تقاربا كبيرا بشأن خرائط الانسحاب الإسرائيلي من غزة". تعثّر مفاوضات الدوحة وكان ويتكوف قد قال الخميس إن واشنطن ستدرس الآن خيارات بديلة لإعادة الأسرى بعد رد حركة حماس الذي وصفه بأنه يظهر عدم رغبتها في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة. وأضاف ويتكوف أنه تقرر إعادة فريقهم من الدوحة لإجراء مشاورات، معتبراً أن حماس غير منسقة ولا تبدي حسن نية رغم الجهود الكبيرة التي بذلها الوسطاء. وعبر المبعوث الأمريكي عن أسفه أن تتصرف حماس بهذه الطريقة التي وصفها بالأنانية، حسب وصفه، مشددا على أن بلاده مصممة على إنهاء هذا الصراع وتحقيق سلام دائم في غزة، ومحاولة تهيئة بيئة أكثر استقرارا لسكان القطاع. قال القيادي في حماس باسم نعيم، على فيسبوك إن المحادثات كانت بناءة، وانتقد تصريحات ويتكوف باعتبارها تهدف إلى ممارسة الضغط نيابة عن إسرائيل. وقال: "ما قدمناه - بوعي وفهم كاملين لتعقيد الوضع - نعتقد أنه يمكن أن يؤدي إلى اتفاق إذا كانت لدى العدو الإرادة للتوصل إليه". ونقلت وكالة "رويترز" عن الوسيطين قطر ومصر إحراز بعض التقدم في الجولة الأخيرة من المحادثات وأعرب البلدان عن التزامهما بمواصلة السعي للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بالشراكة مع الولايات المتحدة. ينص وقف إطلاق النار المقترح على تعليق القتال لمدة 60 يومًا، والسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة، وإطلاق سراح بعض الرهائن الخمسين المتبقين لدى الفصائل مقابل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين من سجون إسرائيل. وقد تعطلت الهدنة بسبب الخلاف حول مدى انسحاب إسرائيل من قواتها ومستقبلها بعد 60 يومًا في حال عدم التوصل إلى اتفاق دائم. انتقادات متزايدة بسبب الوضع الإنساني الكارثي في غزة ويتفاقم الوضع الإنساني بشكل غير مسبوق في القطاع، وسط تحذيرات من انهيار كامل للقطاع الصحي وبلوغ المجاعة مراحل حرجة، في ظل استمرار الحصار، ونقص الغذاء والدواء، وارتفاع عدد الوفيات الناتجة عن الجوع وسوء التغذية. وأعلنت وزارة الصحة في غزة، الأربعاء، تسجيل عشرات الوفيات الجديدة بسبب المجاعة وسوء التغذية خلال الأيام الماضية، ليرتفع إجمالي عدد الوفيات بسبب هذه الأسباب إلى 117 حالة منذ بداية الأزمة، وفق ما نُشر على الصفحة الرسمية للوزارة. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ردًا على تدهور الوضع الإنساني، أن باريس ستصبح أول قوة غربية كبرى تعترف بدولة فلسطينية مستقلة. وقالت بريطانيا وألمانيا إنهما غير مستعدتين بعد للقيام بذلك، لكنهما انضمتا لاحقًا إلى فرنسا في الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن حكومته لن تعترف بدولة فلسطينية إلا كجزء من اتفاق سلام تفاوضي.