logo
المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية: روبيو دعا لافروف إلى حوار بنّاء وبحسن نيّة مع أوكرانيا

المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية: روبيو دعا لافروف إلى حوار بنّاء وبحسن نيّة مع أوكرانيا

LBCIمنذ يوم واحد

دعا وزير الخارجية الأميركيّ ماركو روبيو، نظيره الروسيّ سيرغي لافروف، إلى إجراء محادثات سلام "بحسن نيّة" مع أوكرانيا.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس إنّ روبيو جدّد التأكيد، خلال مكالمة هاتفية، على "دعوة الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب، إلى حوار بنّاء وبحسن نيّة مع أوكرانيا باعتباره السبيل الوحيد لإنهاء هذه الحرب".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا لمجلس الأمن: وقف إطلاق النار ليس كافيًا لإنهاء الحرب
روسيا لمجلس الأمن: وقف إطلاق النار ليس كافيًا لإنهاء الحرب

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

روسيا لمجلس الأمن: وقف إطلاق النار ليس كافيًا لإنهاء الحرب

أكّدت روسيا لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أنّ وقف إطلاق النار ليس كافيًا لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات في أوكرانيا. وقال مبعوث روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا لمجلس الأمن: "لتحقيق تسوية مستدامة ودائمة للأزمة الأوكرانية، نحتاج إلى معالجة أسبابها الجذرية". وأوضح أنّ ما يقترحونه هو عقد جولة ثانية من المحادثات في إسطنبول الاثنين المقبل، "لتبادل المذكرات في شأن نهج كل من الطرفين في عملية المفاوضات".

الواقع يجرح ترامب ويصدم نرجسيته يومياً فهل يصرخ في النهاية "ما خلّوني"؟؟؟...
الواقع يجرح ترامب ويصدم نرجسيته يومياً فهل يصرخ في النهاية "ما خلّوني"؟؟؟...

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

الواقع يجرح ترامب ويصدم نرجسيته يومياً فهل يصرخ في النهاية "ما خلّوني"؟؟؟...

بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعود الى الأرض تدريجياً، بعد "زهو" خطابات الحملات الانتخابية، وتصريحات الأسابيع الأولى من عودته الى "البيت الأبيض"، التي زخرت بتصوير نفسه على أنه الرجل الذي ما كانت الحرب الروسية على أوكرانيا اندلعت لو كان رئيساً في شباط عام 2022، والرجل القادر على وقف حمام الدم هناك خلال 24 ساعة، والرجل الذي سيحمل السلام الى العالم، والذي سيضع حدّاً للحرب في غزة والشرق الأوسط، والذي سيُبرم اتّفاقاً مع إيران لكونه يمتلك مفاتيح فنون الصفقات. بالإضافة الى تصوير نفسه على أنه الرجل الذي سيجعل أميركا عظيمة مجدداً، بسياسات وأساليب تجارية جديدة، والرجل الذي سيوقِف سرقة العالم لأميركا، وذلك باعتماده خطابات تسيطر عليها "بارانويا" معيّنة، تدغدع نزعة نرجسية لديه. ولكن ها هو الرئيس الأميركي يعود الى أرض الواقع أكثر فأكثر، وتدريجياً، باكتشافه أن فن استعمال المال ليس قادراً وحده على حلّ المشاكل المتراكمة بين حلف "الناتو" وروسيا منذ عقود، في أوكرانيا. فضلاً عن اكتشافه أن "فنون" المال والازدهار والمصالح ليست قادرة وحدها على التعامل مع الإيديولوجيات المختلفة التي تتحكم بحروب غزة والشرق الأوسط، وبالاتفاق الإيراني مع واشنطن. فترامب يفاوض "حماس" للحصول على 8 أو 10 أو 15 ... أسيراً إسرائيلياً، مقابل هدنة لمدة 50 أو 60 أو 70... يوماً، أي تماماً كما كانت إدارة أي رئيس أميركي آخر غيره ستفعل، وذلك رغم العروض التي تقدمها إدارة ترامب لـ "حماس" ولكل من تفاوضهم. هذا فضلاً عن أنه يفاوض إيران بواقعية، أي بنظامها الحالي، أي رغم أن لا ضمانات حول إمكانية عدم خرق أي توقيع، قبل أن يجفّ حبره. وما كان ينقص جراح ترامب سوى التعثّرات القضائية التي أصابت رسومه الجمركية ببعض النّدوب مؤخراً، رغم تفاخره بها، وبمعزل عن أن لا شيء نهائياً ومبتوتاً على هذا الصعيد بالمعنى القانوني. فهل جُرِحَت نرجسية ترامب؟ وهل سيقول في نهاية ولايته الثانية "ما خلوني"؟ والى أي مدى يمكن لنتائج هذا الجرح أن تكون مُخيفة، مع شخص مثله؟ رأى مصدر ديبلوماسي أن "ترامب ليس مجنوناً كما يرغب خصومه بتصويره، وهو رجل يرغب بتحريك الأمور دائماً، مهما كانت". ولفت الى أن "تصريحاته تبدو متطرفة، وأسلوبه يعتمد المبالغة، ولكنه قد يكون الأكثر اعتدالاً وواقعية من بين كل الرؤساء الأميركيين وزعماء العالم في الواقع. فهو أنهى ولايته الأولى قبل أربع سنوات، وعاد الى "البيت الأبيض" قبل أربعة أشهر، من دون أن يقوم حتى الساعة بأي تصرّف مدمّر. والدليل على ذلك، هو أنه رغم أسلوبه المُبالَغ به في التعبير، إلا أنه لم يسمح ولا مرة باستخدام الأسلحة الأميركية بطريقة مجنونة". وختم:"مشكلة ترامب الأساسية تكمن بأسلوبه فقط. ولكونه من خارج المنظومة العامة، تعمل تلك المنظومة نفسها على مهاجمته، وعلى تشويه سمعته". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"محكمة جرائم النازيين الجدد": أميركيون درّبوا جنود أوكرانيين على أساليب تعذيب أسرى روس
"محكمة جرائم النازيين الجدد": أميركيون درّبوا جنود أوكرانيين على أساليب تعذيب أسرى روس

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

"محكمة جرائم النازيين الجدد": أميركيون درّبوا جنود أوكرانيين على أساليب تعذيب أسرى روس

كشف رئيس "المحكمة الدولية العامة لجرائم النازيين الجدد الأوكرانيين"، مكسيم غريغورييف، عن تلقي عسكريين أوكرانيين تدريبات على يد خبراء أميركيين لاستخدام أساليب تعذيب، تم تطبيقها لاحقاً ضد أسرى الحرب الروس. وأشار غريغورييف إلى أنّ اعتماد التعذيب بطريقة "محاكاة الغرق"، وهي من تقنيات التعذيب الأميركية، إضافةً إلى إطلاق إسم "بغداد" على أحد غرف التعذيب، "يدل بوضوح على تورط متخصصين أميركيين". كما شدّد على أنّ إفادات ما يزيد عن 200 شخص، ممن تم تبادلهم مؤخراً كسجناء، كشفت "عن أساليب تعذيب مروعة، أشبه بالنازية تماماً". اليوم 14:49 اليوم 13:13 شروط روسية لوقف الحرب في أوكرانيا.. ما هي وكيف ستنعكس على القارة الأوروبية؟تقرير: ندين عباس #الميادين #روسيا @nadineabass95 رئيس المحكمة عدم خضوع السجناء للاستجواب، "بل نُفِّذت جلسات التعذيب بدافع السادية والمتعة فقط". الأمر الذي يُشكّل "انتهاكاً صارخاً لاتفاقية جنيف، وهذه الجرائم لا تسقط بالتقادم". ويُشار إلى أنّ المحكمة الدولية العامة، أنشئت في أيار/مايو 2022، وأجرت مقابلات مع أكثر من 1200 شاهد وضحية على الجرائم التي ارتكبتها القوات المسلحة الأوكرانية. وعملت على توثيق جميع الشهادات بدقة، بما في ذلك أسماء المتضررين، لإحالتها إلى المنظمات الدولية وهيئات التحقيق الروسية. وتضم المحكمة ممثلين عن المجتمع المدني من أكثر من 30 دولة. وحظيت شهاداتها المجمعة، المنشورة على الإنترنت، بأكثر من 86 مليون مشاهدة، كاشفةً عن انتهاكات الجيش الأوكراني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store