logo
الولايات المتحدة تعلّق التأشيرات الإنسانية الطبية لسكان غزة

الولايات المتحدة تعلّق التأشيرات الإنسانية الطبية لسكان غزة

صحيفة الخليجمنذ 3 أيام
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، السبت، أنها ستعلق منح تأشيراتها الطبية للفلسطينيين من قطاع غزة، بعدما انتقدت مؤثرة يمينية متطرفة مؤيدة للرئيس دونالد ترامب هذه السياسة الإنسانية.
وقالت الخارجية الأمريكية في بيان: «تُعلّق كل تأشيرات الزائرين للأشخاص الآتين من غزة مؤقتاً إلى حين إجراء مراجعة شاملة ودقيقة للعملية والإجراءات المستخدمة في الأيام الماضية لمنح عدد قليل من التأشيرات المؤقتة الطبية الإنسانية».
مواقف عنصرية ونظريات مؤامرة
وأتى ذلك عقب منشورات على منصات التواصل للمؤثرة اليمينية المتطرفة لورا لومر التي سبق لها أن أدلت بمواقف عنصرية وروّجت لنظريات مؤامرة. ونشرت لومر، الجمعة، مقطع فيديو على منصة «إكس» قالت، إنه يظهر «فلسطينيين يزعمون أنهم لاجئون من غزة، يصلون إلى الولايات المتحدة عبر سان فرانسيسكو وهيوستن هذا الشهر».
وأشارت إلى أن هؤلاء وصلوا بتسهيل من منظمة «هيل فلسطين» (HEAL PALESTINE) التي تقدّم نفسها على أنها جمعية تنظّم رحلات إلى الولايات المتحدة لأسباب طبية، لفلسطينيين من قطاع غزة حيث تتواصل الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023.
11 طفلاً يبدأون رحلة الشفاء
ونشرت المنظمة على موقعها الإلكتروني في أواخر تموز/ يوليو، أن «11 طفلاً مصاباً من غزة يبدأون رحلتهم نحو الشفاء في الولايات المتحدة».
وأوضحت أنه في 30 تموز/ يوليو وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية «عبر 11 طفلاً فلسطينياً مصابين بجروح بالغة، و26 من أفراد عائلاتهم، بنجاح من غزة إلى الأردن»، مشيرة إلى أن العديد من الأطفال يعانون إصابات حرجة مثل «البتر والحروق البالغة ومضاعفات مرتبطة بالصدمة»، وأن «النظام الصحي المنهار في غزة لم يعد قادراً على توفير العلاج» لهذه الحالات.
وفي الثالث من آب/ أغسطس، أكدت المنظمة أنه «بعد إقلاعهم من عمان، وصل الأطفال الـ11 وأفراد عائلاتهم إلى مدن في الولايات المتحدة، حيث رحبت بهم المجتمعات المحلية بحرارة».
وكتبت لومر على «إكس»: «كيف نال الفلسطينيون تأشيرات في عهد إدارة ترامب لدخول الولايات المتحدة؟ هل وافقت وزارة الخارجية على ذلك؟ كيف خرجوا من غزة؟ هل (الوزير ماركو روبيو) على علم بذلك؟».
وسألت: «لماذا يأتي الغزاة الإسلاميون إلى الولايات المتحدة في عهد إدارة ترامب؟»، مضيفة: «هذا تهديد للأمن القومي. لم نصوّت لهجرة إسلامية إضافية إلى الولايات المتحدة».
شجب قدوم فلسطينيين
وأعلنت لومر أنها تواصلت مع مشرّعين لشجب قدوم فلسطينيين «يعملون لصالح منظمات إسلامية مؤيدة لحماس.. مرتبطة بالإخوان».
وكتبت: «تحدثت إلى فريق السناتور توم كوتون (رئيس لجنة الاستخبارات)، وهم ينظرون في كيفية حصول هؤلاء الغزيّين على تأشيرات دخول إلى الولايات المتحدة»، مضيفة: «هذا غير مقبول البتة. يجب أن يُطرد شخص ما من وزارة الخارجية عندما يعرف ماركو روبيو من وافق على هذه التأشيرات».
وأشاد عضو الكونغرس الجمهوري راندي فاين بلومر بعد الإعلان عن تعليق التأشيرات، حيث كتب على منصة «إكس»: «تستحق لورا لومر كل التقدير لكشفها هذا الأمر وإعلامي أنا ومسؤولين آخرين به. أحسنت يا لورا».
ودعت منظمة «صندوق إغاثة أطفال فلسطين» ومقرها الولايات المتحدة، إدارة ترامب إلى «التراجع عن هذا القرار الخطر واللاإنساني».
وقال بيان صادر عن المنظمة الحيرية إنها أجلت آلاف الأطفال الفلسطينيين على مدى الثلاثين عاماً الماضية إلى الولايات المتحدة لتلقي الرعاية الطبية.
وأضاف البيان: «إن عمليات الإجلاء الطبي تشكل شريان حياة لأطفال غزة الذين كانوا سيواجهون عوض ذلك معاناة لا يمكن تصورها أو الموت بسبب انهيار البنية التحتية الطبية في غزة». وهي ليست المرة الأولى التي تتخذ فيها إدارة ترامب إجراءات بعد حملات تثيرها لومر.
ففي نهاية تموز/ يوليو، وبعد بلاغ من لومر، ألغت وزارة الدفاع (البنتاغون) توظيف مسؤولة كبيرة كأستاذة في كلية وست بوينت العسكرية.
وفي نيسان/ إبريل، قالت لومر بعد لقائها ترامب: إن مدير وكالة الأمن القومي تيموثي هوغ ومساعدته ويندي نوبل أقيلا بسبب «عدم ولائهما» للرئيس.
وأقر ترامب حينها بأنه استمع للومر التي وصفها بأنها «وطنية عظيمة»، مضيفاً: «إنها تقدم توصيات وأحياناً أستمع إلى تلك التوصيات.. لديها دائماً ما تقوله وعادة ما يكون بنّاء».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين الشكر والانتقاد.. زيلينسكي يلين وترامب لا يتغير
بين الشكر والانتقاد.. زيلينسكي يلين وترامب لا يتغير

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 44 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

بين الشكر والانتقاد.. زيلينسكي يلين وترامب لا يتغير

أبوظبي - سكاي نيوز عربية بين لقائين متناقضين في البيت الأبيض، تحولت لغة زيلينسكي من الجفاء إلى المبالغة في الشكر، في محاولة لترميم صورته أمام ترامب. ورغم تغير الشكل والمجاملة، بقيت مواقف ترامب حادة تجاه أوكرانيا ومائلة إلى روسيا.

قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا.. «كتيبة دبلوماسية» حول زيلينسكي في واشنطن
قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا.. «كتيبة دبلوماسية» حول زيلينسكي في واشنطن

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا.. «كتيبة دبلوماسية» حول زيلينسكي في واشنطن

وصل القادة الأوروبيون إلى واشنطن، أول من أمس، وهم في حالة رعب من أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيعيد تحالفه مع موسكو، وأنه سيحاول إجبار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على تسوية غير عادلة ومحفوفة بالمخاطر. لذا، سارع قادة، بمن فيهم البريطاني كير ستارمر، والفرنسي إيمانويل ماكرون، والألماني فريدريش ميرتس، إلى السفر بسرعة كبيرة، واللعب كـ«كتيبة دبلوماسية» حول زيلينسكي، لحمايته مما خشوا أن يكون تكراراً للمواجهة المشتعلة في المكتب البيضاوي في فبراير الماضي. لكن هذه المرة كانت مختلفة، فقد تفادى زيلينسكي «إزعاج» ترامب، وارتدى بدلة، وتماشياً مع المجاملات التي يُحبها الرئيس الأميركي، سلّم أيضاً رسالة من زوجته أولينا إلى ميلانيا ترامب، يُشيد بها لطرحها موضوع الـ20 ألف طفل مختطف في أوكرانيا، وكل ذلك أعطى لهجة جديدة. التحفظ والدبلوماسية ليست كلمات تنسب عادة إلى ترامب، لكنه كان هذه المرة متحفظاً ودبلوماسياً أمام الكاميرات في المؤتمر الصحافي مع الرئيس الأوكراني، حيث ألقى الصحافيون عليهما الأسئلة أملاً في كشف الخلافات بينهما، وإثارة الخلافات بينهما، خصوصاً ما إذا كان ينبغي السماح لأوكرانيا بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، إلا أن أياً من الرئيسين لم يلتقط الطعم. وفي الواقع، بدا ترامب وكأنه يحاول حماية زيلينسكي. عندما سُئل عن عضوية الحلف والضمانات الأمنية لأوكرانيا، تجاوب ترامب مع السؤال، مؤكداً بحزم أنه لم يحسم أي شيء بعد، مشيراً إلى أن هذا أمر سيُناقش مع القادة الأوروبيين الذين كانوا بلا شك يتابعون اللقاء بتوتر. وأومأ الاثنان لبعضهما بعضاً، فيما حرص زيلينسكي على عدم الانجرار إلى الضغط علناً من أجل عضوية الحلف خلال الجلسة مع الصحافيين. اختراق أمني لماذا فعل زيلنسكي ذلك؟ لقد سمع للتو ترامب يعرض ما يراه العديد من المراقبين تغيراً جذرياً من خلال طرح «ضمانة أمنية أميركية كبيرة» لأوكرانيا علناً، كجزء من أي اتفاق سلام مع روسيا. وأعلن ترامب: «سيكون هناك الكثير من المساعدة فيما يتعلق بالأمن، وسيكون هناك الكثير من المساعدة، وسيكون الأمر جيداً». وتابع أن الولايات المتحدة ستوفر لأوكرانيا «ضمانة أمنية ممتازة». وأصر ترامب على أن الدول الأوروبية ستكون «خط الدفاع الأول» في تقديم الضمانات الأمنية لأوكرانيا، لكن هذا لا يعني أنها ستكون وحدها. وقال: «ستتحمل الدول الأوروبية الكثير من العبء. سنساعدها وسنجعلها (أوكرانيا) آمنة للغاية». وأشاد الأوروبيون بالتزام ترامب العلني بانضمام الولايات المتحدة إلى ترتيب أمني لأوكرانيا على غرار حلف شمال الأطلسي باعتباره «إنجازاً». وبطبيعة الحال، لايزال الأمر غامضاً للغاية، كما يبدو من غير المرجح أن ترغب الولايات المتحدة في تقديم الأسلحة مجاناً أو إرسال قوات، لكن النقاش يعود مجدداً إلى الدعم الأمني، والاستطلاع، والاستخبارات، وصفقات الأسلحة الكبيرة. أياً كان ما يتحدث عنه ترامب الآن، فإنه يبدو أكثر أهمية بكثير من اقتراحاته الغامضة السابقة بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيلتزم ببساطة بالاتفاق، أو لا يهاجم، لأن الأميركيين قد يكون لديهم مصالح معدنية في أوكرانيا. ضمانات أمنية من الواضح أن هذا التوجه الأكثر جدية للمحادثات حول الضمانات الأمنية يثير بعض القلق في الكرملين، الذي يُكرر مطالب قديمة حول عدم وجود دور لقوات الحلف الأطلسي. وبالتالي، لا عجب أن زيلينسكي وصف لقاءه الفردي مع ترامب بأنه «الأفضل» حتى الآن، لدى وصوله إلى الغرفة الشرقية بالبيت الأبيض للانضمام إلى القادة الأوروبيين المنتظرين. وقد تمحورت معظم الجهود الدبلوماسية لكل من الأوكرانيين والروس منذ إعادة انتخاب ترامب للرئاسة حول تجنب إثارة غضبه، وتصوير كل منهما الآخر على أنه عقبة في طريق السلام. ولم يضيع ترامب وقتاً في متابعة الأمر مع بوتين للإشارة إلى أن المسؤولية تقع عليه مرة أخرى بشأن الضمانات الأمنية. خطوة استثنائية في خطوة استثنائية، قاطع ترامب محادثته مع القادة الأوروبيين للتحدث مع بوتين لمدة 40 دقيقة تقريباً. وصرّح الرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب لاحقاً لشبكة «سي إن إن» بأن قرار إجراء المكالمة كان «بالتنسيق» مع القادة الأوروبيين، حيث «اختبر» ترامب فكرة عقد اجتماع ثنائي بين زيلينسكي وبوتين مع الرئيس الروسي. ووفقاً لتقارير وسائل الإعلام الرسمية الروسية، فقد صرّح أحد مساعدي الكرملين، يوري أوشاكوف، بأن بوتين شكر الزعيم الأميركي على القمة التي جمعته به في ألاسكا، وأعرب عن تأييده لاستمرار المحادثات المباشرة بين أوكرانيا وروسيا. ويتابع ترامب هذا الأمر بالفعل بمحاولة دفع العملية قدماً من خلال اجتماع ثنائي بين بوتين وترامب، يليه اجتماع ثلاثي يضم الرئيس الأوكراني. وقد يتم ذلك قبل نهاية الشهر، ولكن هناك مؤشرات على أن روسيا قد تضع شروطاً. من جهتها، حذّرت وزارة الخارجية الروسية من أنها لن تقبل بنشر قوة عسكرية من دول حلف شمال الأطلسي في أوكرانيا، قائلة إن مثل هذه القوة ستكون «محفوفة بعواقب لا يمكن التنبؤ بها». على الأقل، لا يبدو أن الروس يعتقدون أن ترامب قد استبعد مثل هذه الفكرة. ومن شبه المؤكد أن الكرملين كان مستاء أيضاً لسماع ترامب يردد موقف زيلينسكي القائل بأن نقطة البداية لأي مناقشات حول الأراضي يجب أن تكون مبنية على خطوط المواجهة الحالية، وليس ما وراءها. وتسعى موسكو إلى أي تسوية تضمن لها «حزام الأمان» الذي فشلت في الاستيلاء عليه في إقليم «دونباس» الشرقي، ما يمنحها نقطة انطلاق إلى بقية أنحاء البلاد، لكن ترامب لم يتطرق إلى ذلك. وقال الرئيس الأميركي «علينا أيضاً مناقشة التبادلات المحتملة للأراضي، مع مراعاة خط التماس الحالي. وهذا يعني منطقة الحرب، وخطوطها التي أصبحت الآن واضحة جداً، بل ومحزنة للغاية، في الواقع، عند النظر إليها، ومواقف التفاوض». عن «بوليتيكو» وحدة الغرب يعلم الجانب الأوروبي أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب متقلب، ولا يأخذ أي شيء على محمل الجد. وقبل وصوله، أشار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى أنه يعتقد أن روسيا تدفع فقط نحو استسلام أوكرانيا الكامل. وعلّق مسؤول بريطاني على الاجتماع، قائلاً إن «الطريق إلى السلام لايزال طويلاً». وأضاف: «باختصار، كان يوماً تجددت فيه وحدة الغرب، وعادت فيه الولايات المتحدة إلى صفه». وقبل الاجتماع، لم يكن أحد ليأخذ ذلك على محمل الجد. . معظم الجهود الدبلوماسية لكل من الأوكرانيين والروس منذ إعادة انتخاب ترامب للرئاسة تمحورت حول تجنب إثارة غضبه، وتصوير كل منهما الآخر على أنه عقبة في طريق السلام.

الخارجية الأميركية: إلغاء أكثر من 6000 تأشيرة دراسية
الخارجية الأميركية: إلغاء أكثر من 6000 تأشيرة دراسية

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

الخارجية الأميركية: إلغاء أكثر من 6000 تأشيرة دراسية

قال مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية، أمس، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ألغت أكثر من 6000 تأشيرة دراسية بسبب تجاوز مدة الإقامة ومخالفة القانون، وبعضها بسبب «دعم الإرهاب». وكانت وكالة «فوكس ديجيتال» أول من أورد نبأ هذه الخطوة، التي تأتي في وقت تتبنى فيه إدارة ترامب نهجاً متشدداً للغاية تجاه التأشيرات الدراسية، في إطار حملتها على الهجرة مع تشديد إجراءات التدقيق في وسائل التواصل الاجتماعي وتوسيع نطاق هذه الإجراءات. وأصدرت وزارة الخارجية العام الجاري تعليمات للدبلوماسيين الأميركيين في الخارج بضرورة توخي الحذر تجاه أي متقدمين قد تعتبرهم واشنطن معادين للولايات المتحدة أو من لهم تاريخ من النشاط السياسي. وقال مسؤول إن نحو 4000 تأشيرة أُلغيت بسبب مخالفات قانونية ارتكبها وافدون، كان معظمها عبارة عن اعتداءات، بينما شملت المخالفات الأخرى القيادة تحت تأثير الكحول والمخدرات والسطو. وأضاف أن بين 200 و300 تأشيرة أُلغيت لأسباب تتعلق بالإرهاب، استناداً إلى قاعدة تنص على عدم أهلية المتقدّم إذا كان «منخرطاً في أنشطة إرهابية» أو «مرتبطاً بمنظمات إرهابية». ولم يحدد المسؤول الجماعات التي يدعمها الطلاب الذين أُلغيت تأشيراتهم. ودخل ترامب في صدام مع عدد من أبرز الجامعات الأميركية متهماً إياها بأنها أصبحت معاقل لمعاداة السامية بعد احتجاجات طلابية حاشدة مؤيدة للفلسطينيين في ظل الحرب في غزة. وقال وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، إنه «ألغى تأشيرات مئات وربما آلاف الأشخاص، بينهم طلاب، بسبب انخراطهم في أنشطة وصفها بأنها تتعارض مع أولويات السياسة الخارجية للولايات المتحدة». وأكد مسؤولون في إدارة ترامب أن أفراداً من حاملي التأشيرات الدراسية وبطاقات الإقامة الدائمة (البطاقة الخضراء) معرّضون للترحيل، واصفين تصرفات هؤلاء الأفراد بأنها تهديد للسياسة الخارجية الأميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store