logo
ترامب يتوقع رد "حماس" خلال 24 ساعة على مقترح وقف إطلاق النار

ترامب يتوقع رد "حماس" خلال 24 ساعة على مقترح وقف إطلاق النار

Babnetمنذ 14 ساعات
رجّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسلّم واشنطن رد حركة "حماس" على مقترح وقف إطلاق النار في غزة خلال 24 ساعة.
وفي وقت يستعد فيه ترامب لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع المقبل في البيت الأبيض، لدفع جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة، أكد ترامب أنه يضع "أمن سكان غزة" في مقدمة أولوياته.
وقال من قاعدة "آندروز" الجوية، قبل توجهه إلى ولاية آيوا، إن "أهم ما أريده هو أن يكون الناس في غزة بأمان... لقد مرّوا بجحيم".
وردا على سؤال حول ما إذا كانت الولايات المتحدة لا تزال تدرس خيار تولي إدارة قطاع غزة، كما سبق أن ألمح في فيفري الماضي، اكتفى ترامب بالتأكيد على أن "سلامة الناس هي الأولوية". كما أشار إلى أن الرد الرسمي من حركة حماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار المرتقب "قد يصدر خلال الساعات الأربع والعشرين القادمة".
وذكرت مصادر مقرّبة من "حماس" أن الحركة تسعى للحصول على ضمانات بأن المقترح الجديد، المدعوم من الولايات المتحدة، سيؤدي إلى إنهاء الحرب.
وفي بيان صدر صباح الجمعة، أفادت "حماس" بأنها تناقش المقترح مع فصائل فلسطينية أخرى، وستقدّم ردها إلى الوسطاء فور انتهاء المشاورات.
وفي إسرائيل، عقد المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية اجتماعًا ناقش فيه قرارات حاسمة، من بينها مواصلة القتال في غزة، أو التوصل إلى "اتفاق إقليمي شامل"، أو إبرام اتفاق جزئي ومؤقت.
وكانت مصادر مقرّبة من حماس قد صرحت سابقا أن ردها سيكون "إيجابيا" على مقترح يشمل في مرحلته الأولى وقفا لإطلاق النار لمدة 60 يوما، مقابل الإفراج عن 10 أسرى أحياء و18 جثمانا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عاجل/ اختراق استخباراتي إسرائيلي داخل ايران يكشف مفاجآت..!
عاجل/ اختراق استخباراتي إسرائيلي داخل ايران يكشف مفاجآت..!

تورس

timeمنذ 8 ساعات

  • تورس

عاجل/ اختراق استخباراتي إسرائيلي داخل ايران يكشف مفاجآت..!

وكشفت وثائق استخباراتية مسرّبة، تمّت مشاركتها مع حلفاء غربيين من بينهم الولايات المتحدة وبريطانيا واطلعت عليها الصحيفة البريطانية عن الحجم الكامل لطموحات إيران النووية والصاروخية. وخلص جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد"، إلى جانب أجهزة استخبارات عسكرية أخرى، إلى أن قدرة النظام ومعرفته ومكوناته التقنية كانت تتقدم بسرعة، وأن شبكة التطوير كانت أوسع بكثير من المواقع الرئيسية المعروفة في فوردو ونطنز وأصفهان. وصرّح مصدر استخباراتي للصحيفة أن إسرائيل كانت تراقب مواقع عدة عبر عملاء استخبارات على الأرض منذ سنوات، حيث كان لكل موقع "وجود ميداني مسبق"، وبدأت إسرائيل في التحضير لهجومها على إيران منذ عام 2010 بناءً على معلومات تشير إلى تسارع برنامجها التسليحي. وجاء تسريب الوثائق في ظل تقارير متضاربة بشأن حجم الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية بعد الحرب التي استمرت 12 يومًا. وفي وقت سابق، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن موقع فوردو دُمّر بالكامل بواسطة قنابل خارقة للتحصينات، لكن بعض الخبراء يشيرون إلى أن مخزونات اليورانيوم المخصب وأجهزة الطرد المركزي المصنّعة قد تظل قادرة على إنتاج سلاح نووي مستقبلاً، كما شنت الولايات المتحدة هجمات على موقعي نطنز وأصفهان. المواقع النووية واستندت العملية العسكرية الإسرائيلية إلى معلومات استخباراتية كشفت إنتاج أجهزة الطرد المركزي، وهي الأدوات التي تُستخدم لتخصيب اليورانيوم، في 3 مواقع في طهران وأصفهان، وجميعها تعرضت للهجوم والتدمير من قِبل إسرائيل خلال الصراع. وركزت الضربات كذلك على 7 مكونات منفصلة داخل منشأة نطنز، وهي الموقع الرئيسي لتخصيب اليورانيوم في إيران ، وقد استعان الضباط الاستخباراتيون بجواسيس لرسم خرائط تفصيلية للموقع، شملت المباني السطحية وتحت الأرض، بما فيها الأنابيب وأنظمة التغذية وتصلب اليورانيوم، كما استهدفت إسرائيل بنى تحتية للكهرباء، ومبنى بحث وتطوير، ومحطة محولات، وهيكل توليد احتياطي لشبكة الكهرباء، بالإضافة إلى قنوات التهوية والتبريد. وتسلل الاستطلاع الإسرائيلي إلى منشآت أخرى في أصفهان، وموقعي "نور" و"مقده" المخصصين للحسابات والمختبرات، والموقع العسكري "شريعتي"، والحظيرة الضخمة في "شهيد ميسمي" التي كانت تصنّع المتفجرات البلاستيكية المستخدمة في اختبار الأسلحة النووية، إلى جانب مواد وكيماويات متطورة أخرى. وقد أُنشئت العديد من هذه المواقع على يد منظمة "سبند" وهي كيان مظلّي يقوده العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده، الذي اغتيل عام 2020 بواسطة رشاش آلي يتم التحكم فيه عبر الأقمار الاصطناعية، في عملية يُعتقد أن إسرائيل نفذتها. مقرات الحرس الثوري الإيراني كما أشارت الوثائق إلى تسلل مقرات الحرس الثوري الإيراني ، والتي استُهدفت خلال الأيام الأخيرة من الحرب، إضافة إلى مواقع نووية مثل "سنجريان"، التي عملت على تطوير مكونات تدخل في صناعة الأسلحة النووية بحسب الادعاء الإسرائيلي. ووفقًا للتقرير، فإن إيران بحلول نهاية عام 2024، كانت قد تجاوزت مرحلة البحث، وانتقلت إلى تطوير نظام متقدم للانفجار والإشعاع، وأجرت تجارب قادت إلى قدرة نووية "خلال أسابيع". ويشير حجم وتفاصيل هذا التقييم إلى سنوات من جمع المعلومات الاستخباراتية، التي قد لا تزال جارية، وقال ترامب في قمة الناتو في لاهاي: "أنتم تعلمون أن لديهم رجالاً يدخلون بعد الضربة، وقالوا إنه تم القضاء على كل شيء بالكامل"، ما يشير إلى احتمال وجود جواسيس إسرائيليين لا يزالون داخل إيران. وقد انكشف عمق التسلل الإسرائيلي منذ عام 2010 عندما تم اغتيال عالم نووي إيراني في وضح النهار، وتبع ذلك اغتيال 4 علماء آخرين، إلا أن هذه الأنشطة عادت للواجهة مؤخرًا مع اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحماس، في يوليو من العام الماضي، حيث استعان الموساد بعناصر أمنية إيرانية لزرع عبوات ناسفة في عدة غرف داخل دار ضيافة بطهران. صواريخ إيران وتُظهر الوثائق الاستخباراتية، التي اطلعت عليها التايمز، أن إيران كانت تهدف لإنتاج عشرات الصواريخ الباليستية طويلة المدى شهريًا، بما يصل إلى ألف صاروخ سنويًا، بهدف الوصول إلى مخزون يبلغ 8 آلاف صاروخ، وقدّر الخبراء أن إيران بدأت الحرب وهي تملك ما بين 2000 إلى 2500 صاروخ باليستي. وقام العملاء بزيارة جميع الورش والمصانع التي تعرضت لاحقًا للهجوم، ما مكن إسرائيل من استهداف "كامل البنية الصناعية الداعمة لتصنيع كميات ضخمة من الصواريخ"، بحسب مصدر استخباراتي مشار إليه في الوثائق، مضيفًا أن المواقع كانت عسكرية ومدنية على حد سواء. ومن بين تلك المواقع، منشأة "معاد تركيبي نوياد" في مدينة رشت، الواقعة على ساحل بحر قزوين، والتي كانت تعمل تحت إشراف منظمة الصناعات الجوية الإيرانية ، ووفقًا للاستخبارات الإسرائيلية، كانت تنتج جميع ألياف الكربون اللازمة لتصنيع الصواريخ، وقد دُمرت أيضًا بغارات إسرائيلية.

عاجل/ 10 إسرائيليين مقابل 1000 فلسطيني.. تفاصيل جديدة عن هدنة 60 يوماً في غزة..
عاجل/ 10 إسرائيليين مقابل 1000 فلسطيني.. تفاصيل جديدة عن هدنة 60 يوماً في غزة..

تورس

timeمنذ 11 ساعات

  • تورس

عاجل/ 10 إسرائيليين مقابل 1000 فلسطيني.. تفاصيل جديدة عن هدنة 60 يوماً في غزة..

وتقترح الصفقة جدولاً للإفراج عن 10 من الأسرى الإسرائيليين الأحياء، مقابل 1000 من الأسرى الفلسطينيين، بحسب القناة 14 الإسرائيلية. وتفاصيل المقترح الأميركي كالتالي: – الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء و15 جثة لأسرى إسرائيليين، وحماس هي من ستحدد هوية المفرج عنهم. – سيتم إطلاق الأسرى الإسرائيليين الأموات على 3 دفعات منفصلة خلال فترة ال 60 يوما. على أن تجري عمليات تبادل الأسرى من دون احتفالات أو استعراضات. بالمقابل، سيتم الإفراج عما لا يقل عن ألف أسير فلسطيني، بينهم أكثر من 100 محكومين بالمؤبد. وينص الاقتراح على دخول عشرات آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات إلى القطاع خلال فترة وقف إطلاق النار. كما أن إسرائيل لن تتنازل في الوقت الراهن عن استمرار تشغيل مراكز توزيع المساعدات في جنوب القطاع. ووفقا للمقترح، وبعد الإفراج عن 8 أسرى، سينسحب الجيش الإسرائيلي من مناطق في شمال غزة ، حسب خرائط يتم التوافق عليها، كما ستتم عملية انسحاب إسرائيلية من مناطق في الجنوب في اليوم السابع، حسب خرائط متفق عليها. وستعمل فرق فنية على رسم حدود الانسحابات خلال مفاوضات سريعة تُجرى بعد الاتفاق على الإطار العام للمقترح. والمفاوضات حول إنهاء الحرب يمكن أن تستمر بعد انتهاء فترة وقف إطلاق النار (60 يومًا)، طالما تتم بحسن نية. والولايات المتحدة ستكون ضامنة لتنفيذ هذا البند. في حين أنه لا يوجد التزام إسرائيلي بإنهاء الحرب، وفق القناة الإسرائيلية. ومع بدء سريان الاتفاق، ستبدأ مفاوضات حول وقف دائم لإطلاق النار، تتناول 4 نقاط رئيسية: 1- تبادل ما تبقى من الأسرى. 2 – الترتيبات الأمنية الطويلة الأمد في غزة. 3 – ترتيبات "اليوم التالي" في القطاع. 4 – إعلان وقف دائم لإطلاق النار. وفي اليوم العاشر، ستقدم حماس كل المعلومات والأدلة حول الأسرى المتبقين وإذا كانوا أحياء أو قتلوا، مع تقارير طبية. في المقابل، ستقدم إسرائيل معلومات كاملة عن الأسرى الفلسطينيين الذين اعتقلوا من غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وسيقدم الوسطاء (الولايات المتحدة ومصر وقطر) ضمانات بأن مفاوضات جادة ستجري خلال فترة الهدنة. أما نقاط الخلاف التي ما زالت قائمة فهي وفق ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية: مطالبة حركة حماس بالتزام واضح بإنهاء الحرب، حيث من المقرر أن تأتي بصيغة متفق عليها يعلن عنها المبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، وأيضا إعلان رسمي من الرئيس الأميركي عن الاتفاق. معارضة إسرائيل إطلاق سراح بعض الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. ومطالبة حماس بوجوب انسحاب إسرائيل إلى مواقع ما قبل انهيار اتفاق وقف إطلاق النار الأول في 18 مارس. إضافة ترتيبات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة حيث تصر إسرائيل على بقاء مؤسسة غزة الإنسانية، فيما تطالب حماس بأن يتم توزيع المساعدات من خلال مؤسسات الأمم المتحدة. وقدمت حركة حماس "رداً إيجابياً" للوسطاء على اقتراح وقف إطلاق النار في قطاع غزة يستمر 60 يوماً، حسبما ذكر موقع "واي نت" الإسرائيلي، اليوم الجمعة. كما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس أن إسرائيل وافقت على الصفقة، وتنتظر رد حماس، بحسب القناة 11 الإسرائيلية.

ترامب يتوقع رد "حماس" خلال 24 ساعة على مقترح وقف إطلاق النار
ترامب يتوقع رد "حماس" خلال 24 ساعة على مقترح وقف إطلاق النار

Babnet

timeمنذ 14 ساعات

  • Babnet

ترامب يتوقع رد "حماس" خلال 24 ساعة على مقترح وقف إطلاق النار

رجّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسلّم واشنطن رد حركة "حماس" على مقترح وقف إطلاق النار في غزة خلال 24 ساعة. وفي وقت يستعد فيه ترامب لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع المقبل في البيت الأبيض، لدفع جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة، أكد ترامب أنه يضع "أمن سكان غزة" في مقدمة أولوياته. وقال من قاعدة "آندروز" الجوية، قبل توجهه إلى ولاية آيوا، إن "أهم ما أريده هو أن يكون الناس في غزة بأمان... لقد مرّوا بجحيم". وردا على سؤال حول ما إذا كانت الولايات المتحدة لا تزال تدرس خيار تولي إدارة قطاع غزة، كما سبق أن ألمح في فيفري الماضي، اكتفى ترامب بالتأكيد على أن "سلامة الناس هي الأولوية". كما أشار إلى أن الرد الرسمي من حركة حماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار المرتقب "قد يصدر خلال الساعات الأربع والعشرين القادمة". وذكرت مصادر مقرّبة من "حماس" أن الحركة تسعى للحصول على ضمانات بأن المقترح الجديد، المدعوم من الولايات المتحدة، سيؤدي إلى إنهاء الحرب. وفي بيان صدر صباح الجمعة، أفادت "حماس" بأنها تناقش المقترح مع فصائل فلسطينية أخرى، وستقدّم ردها إلى الوسطاء فور انتهاء المشاورات. وفي إسرائيل، عقد المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية اجتماعًا ناقش فيه قرارات حاسمة، من بينها مواصلة القتال في غزة، أو التوصل إلى "اتفاق إقليمي شامل"، أو إبرام اتفاق جزئي ومؤقت. وكانت مصادر مقرّبة من حماس قد صرحت سابقا أن ردها سيكون "إيجابيا" على مقترح يشمل في مرحلته الأولى وقفا لإطلاق النار لمدة 60 يوما، مقابل الإفراج عن 10 أسرى أحياء و18 جثمانا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store