logo
توتر تجاري.. الهند تدرس لقاء ترامب لحل خلافات التعريفات خلال قمة الأمم المتحدة

توتر تجاري.. الهند تدرس لقاء ترامب لحل خلافات التعريفات خلال قمة الأمم المتحدة

صوت بيروتمنذ يوم واحد
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعقد مؤتمراً صحفياً مشتركاً مع رئيس الوزراء الهندي مودي في البيت الأبيض في العاصمة واشنطن، رويترز
ذكرت صحيفة إنديان إكسبرس اليوم الأربعاء، نقلا عن مصادر، أن من المرجح أن يلتقي رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال زيارة للولايات المتحدة الشهر المقبل لحضور اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة.
لم ترد وزارة الخارجية الهندية بعد على طلب للتعليق.
وقال مسؤول هندي مطلع على الأمر إن القرار لم يتخذ بعد مضيفا أن الدول عادة ما تحجز وقتا لإلقاء كلمة في الجمعية، وعليه أدرج اسم 'رئيس الحكومة' الهندي في قائمة مؤقتة للمتحدثين يوم 26 سبتمبر أيلول.
وذكر المسؤول أن 'القائمة ستخضع للتعديل'، مضيفا أنه لم يتأكد بعد حضور مودي للاجتماعات.
وتنطلق أعمال الجمعية العامة في التاسع من سبتمبر أيلول، لكن المناقشات، أي الاجتماع السنوي لرؤساء الدول والحكومات، ستُعقد في الفترة من 23 إلى 29 سبتمبر أيلول.
ورغم أن سبب الزيارة المحتملة سيكون حضور اجتماع الأمم المتحدة في نيويورك، فإن الهدف الرئيسي سيكون إجراء محادثات مع ترامب وحل قضايا التجارة والتعريفات الجمركية التي أدت إلى توتر العلاقات بين البلدين.
تأتي أنباء زيارة مودي المحتملة للولايات المتحدة بعد أيام من إعلان ترامب فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 25 بالمئة على السلع الهندية لمعاقبة نيودلهي على مواصلة شراء النفط الروسي.
وبذلك يصل إجمالي الرسوم المفروضة على السلع الهندية المصدرة إلى الولايات المتحدة إلى 50 بالمئة، وهي من بين أعلى الرسوم الجمركية المفروضة على أي شريك تجاري للولايات المتحدة.
انهارت محادثات التجارة بين نيودلهي وواشنطن بعد خمس جولات من المفاوضات بسبب الخلاف حول فتح قطاعي المنتجات الزراعية والألبان الضخمين في الهند ووقف مشتريات النفط الروسي.
وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت أمس الثلاثاء إن عددا من اتفاقيات التجارة الكبيرة لا تزال في طور الانتهاء منها اتفاقات مع سويسرا والهند، لكن نيودلهي 'مترددة بعض الشيء' في المحادثات مع واشنطن.
وقال بيسنت لشبكة فوكس بيزنس إنه يأمل في أن تتمكن إدارة ترامب من اختتام مفاوضاتها التجارية بحلول نهاية أكتوبر تشرين الأول
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سموتريتش يعلن بدء مشروع استيطاني في "إي1" يقسم الضفة ويفصلها عن القدس ويقضي على فكرة الدولة الفلسطينية
سموتريتش يعلن بدء مشروع استيطاني في "إي1" يقسم الضفة ويفصلها عن القدس ويقضي على فكرة الدولة الفلسطينية

LBCI

timeمنذ 9 دقائق

  • LBCI

سموتريتش يعلن بدء مشروع استيطاني في "إي1" يقسم الضفة ويفصلها عن القدس ويقضي على فكرة الدولة الفلسطينية

اكد وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش ان العمل سيبدأ في مشروع استيطاني مؤجل منذ فترة طويلة سيقسم الضفة الغربية ويفصلها عن القدس الشرقية، في خطوة وصفها مكتبه بأنها "ستدفن" فكرة إقامة دولة فلسطينية. ونددت الحكومة الفلسطينية وحلفاء وجماعات من النشطاء بهذه الخطة واصفين إياها بأنها غير قانونية، وقالوا إن تقسيم المنطقة سيدمر أي خطط سلام يدعمها المجتمع الدولي. وقال سموتريتش وهو يقف في موقع المشروع الاستيطاني المزمع في معاليه أدوميم أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب أيدا إحياء مخطط إي1، ومع ذلك لم يرد أي تأكيد بعد من أي منهما. واضاف "كل من يسعى في العالم للاعتراف بدولة فلسطينية اليوم سيتلقى ردنا على أرض الواقع. ليس بالوثائق ولا بالقرارات ولا بالتصريحات، بل بالحقائق. حقائق المنازل، حقائق الأحياء السكنية".

أسعار الذهب ترتفع مع تراجع الدولار.. وتعزز توقعات خفض الفائدة الأمريكية
أسعار الذهب ترتفع مع تراجع الدولار.. وتعزز توقعات خفض الفائدة الأمريكية

صدى البلد

timeمنذ 39 دقائق

  • صدى البلد

أسعار الذهب ترتفع مع تراجع الدولار.. وتعزز توقعات خفض الفائدة الأمريكية

صعدت أسعار الذهب خلال تعاملات يوم الخميس 14 أغسطس/ آب، بدعم من تراجع عملة الدولار الأميركي وهبوط العوائد على سندات الخزانة الأميركية، وذلك مع تعزيز بيانات التضخم الأميركي الضعيفة توقعات خفض معدلات الفائدة من الاحتياطي الفدرالي الشهر المقبل. وارتفعت أسعار الذهب في المعاملات الفوري بنسبة 0.3% إلى 3,355.58 دولارًا للأونصة في الساعة 4:58 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (20:58 بتوقيت غرينتش). كما زادت العقود الأميركية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر/ كانون الأول بنسبة 0.3% إلى 3408.3 دولار عند التسوية. ويأتي ذلك بعد تراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية، إلى أقل مستوياته في أكثر من أسبوعين، وهو ما جعل المعدل أقل تكلفة للمشترين من حائزي العملات الأخرى، كما تراجع العائد على سندات الخزانة الأميركية القياسية لأجل 10 سنوات. وعلق كبير محللي السوق في نيكوس تزابوراس، قائلاً: "يشهد الذهب انتعاشاً بفضل التوقعات المتزايدة بخفض معدل الفائدة من الاحتياطي الفدرالي في سبتمبر، عقب بيانات مؤشر أسعار المستهلك الإيجابية وضعف بيانات الوظائف غير الزراعية في يوليو"، بحسب وكالة رويترز. وتضع الأسواق احتمالًا بنسبة 97% لخفض الاحتياطي الفدرالي معدلات الفائدة الشهر المقبل، بعد أن أشارت بيانات التضخم الضعيفة لشهر يوليو/ تموز إلى تأثير محدود للتعرفات الجمركية الشاملة التي فرضها رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب على الواردات، وهو ما جاء في أعقاب بيانات الوظائف الأميركية الضعيفة في وقت سابق من أغسطس، مما دعم التوقعات بخفض آخر واحد على الأقل. ويترقب المستثمرون في الوقت الحالي المزيد من المؤشرات الأميركية خلال الأسبوع الحالي، بما في ذلك مؤشر أسعار المنتجين، وطلبات إعانة البطالة الأسبوعية، ومبيعات التجزئة. على الصعيد الجيوسياسي، تترقب الأوساط الأوروبية والأميركية الاجتماع المنتظر لترامب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المقرر عقده يوم الجمعة في ولاية ألاسكا الأميركية والذي من المتوقع أن يبحث إنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال محلل السوق في سيتي إندكس وفوركس.كوم، فؤاد رزاق زادة: "إذا تجاوز الذهب مستوى المقاومة الأخير عند 3400 دولار، فمن المرجح أن يكون مدفوعاً بالتطورات الجيوسياسية أكثر من البيانات الاقتصادية". وأضاف زادة: "مع أنني أحافظ على نظرتي الإيجابية للذهب على المدى الطويل، إلا أن نظرتي لبقية هذا العام أكثر حذراً. قد تستمر الأسعار في التماسك أو تشهد تصحيحاً طفيفاً في الأشهر المقبلة مع ارتفاع أسواق الأسهم بقوة". وعن المعادن الأخرى، ارتفعت أسعار الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 1.6% إلى 38.50 دولار للأونصة، وزاد البلاتين بنسبة 0.3% إلى 1339.75 دولار، وصعد البلاديوم بنسبة 0.5% إلى 1135.23 دولار.

تقرير لـ"The Guardian" يتحدث عن تهديد أكبر من القنابل لأوكرانيا.. هذا ما كشفه
تقرير لـ"The Guardian" يتحدث عن تهديد أكبر من القنابل لأوكرانيا.. هذا ما كشفه

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

تقرير لـ"The Guardian" يتحدث عن تهديد أكبر من القنابل لأوكرانيا.. هذا ما كشفه

ذكرت صحيفة "The Guardian" البريطانية أنه "خلال لقائهما يوم الجمعة في ألاسكا، لدى كلا الزعيمين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين دوافع تدفعهما إلى التظاهر بإمكانية تسوية مصير أوكرانيا بشكل حاسم من دون مشاركة أي أوكراني على طاولة المفاوضات. لكن هذا لا يعني أن الأمر كذلك". وبحسب الصحيفة، "بالنسبة للرئيس الأميركي، هذا مشروعٌ قائمٌ على الغرور الشخصي. لقد وعد بإنهاء الحرب خلال أيامٍ من عودته إلى البيت الأبيض. إن استمرار الأعمال العدائية بعد سبعة أشهر من تنصيبه يُمثّل إهانةً لصورته الذاتية كصانع صفقاتٍ عالميّ بارع. من جانبه، كان بوتين يعتقد سابقًا أن الحرب يمكن أن تنتهي بسرعة، فشنّ غزوه الشامل في شباط 2022، متوقعًا سقوط كييف في غضون أسابيع. وعندما أحبطت المقاومة الأوكرانية تلك الخطة، لجأ الرئيس الروسي إلى استراتيجية استنزاف طويلة الأمد، معتمدًا على تفوق عددي للقوات والقصف الجوي لتقويض قدرة أوكرانيا على البقاء كدولة ذات سيادة. لقد استعدت القاعدة الصناعية الروسية والرأي العام لحرب أبدية، ويتباهى دعاة الكرملين بالقدرة العسكرية اللامحدودة للبلاد، بينما يواصل القادة الروس وعودهم باختراق خطوط العدو وبدء الاستسلام الذي طال انتظاره". وتابعت الصحيفة، "يتعين على بوتين أن يؤمن بحتمية الهزيمة الأوكرانية لأن أي سيناريو آخر، حتى وقف إطلاق النار الذي يسمح له بالاحتفاظ بالأراضي التي استولى عليها حتى الآن، يترك المهمة التاريخية التي حددها لنفسه دون تحقيق. وسوف يظل يحمل في نفسه ضغينة انتقامية طالما ظل فولوديمير زيلينسكي رئيسًا لبلد يتمتع بالحرية في تسليح نفسه وملاحقة سياسة مستقلة للتكامل مع الديمقراطيات الأوروبية الأخرى. أي حدود أو معاهدة تمنع الكرملين من إملاء التوجه الاستراتيجي لأوكرانيا غير شرعية في نظر بوتين. هذا لن يمنعه من توقيع أوراق كحلٍّ تكتيكي. يُقرّ الرئيس الروسي بأنه اختبر صبر نظيره الأميركي. فلقد خسر الأرض أمام زيلينسكي في المنافسة على صياغة تفسير ترامب لسبب استمرار الحرب عندما دعا إلى السلام". وأضافت الصحيفة، "لقد تعافى الرئيس الأوكراني من الإذلال الذي تعرض له على شاشة التلفزيون في البيت الأبيض في شباط، عندما تعرض لانتقادات بسبب نكران الجميل وإلقاء اللوم عليه بسبب التحريض على غزو بلاده. ولكن في الوقت عينه، فإن الدبلوماسية الماهرة، المدعومة من زعماء حلف شمال الأطلسي الذين تعهدوا بدفع الفواتير العسكرية لكييف، نجحت في كسب اعتراف ترامب بأن الأمور ربما كانت أكثر تعقيدا مما كان يعتقد في السابق، وأن بوتن كان ميالا إلى "الهراء"، وأن اهتمامه المعلن بالسلام يتناقض مع حجم القنابل التي ظل يسقطها على المدنيين الأوكرانيين". وبحسب الصحيفة، "يُعقد مؤتمر ألاسكا لأن ترامب بدأ بتحديد مواعيد نهائية لوقف إطلاق النار وتهديد موسكو بفرض عقوبات. في الواقع، كان على بوتين أن يُظهر استعدادًا للتنازل. لقد حسب أن مشهد القمة، إلى جانب بعض الإشارات الغامضة الماكرة حول "تبادل الأراضي"، من شأنه أن يجذب ثقة ترامب وإيمانه بأن هناك صفقة جاهزة للتنفيذ. سيستغل بوتين هذه المواجهة لتأطير الصراع بمصطلحات تتوافق مع قراءة ترامب المشوهة والجاهلة تاريخيًا للقصة، إنها النسخة التي يخدع فيها زيلينسكي جو بايدن، وهو في سن الشيخوخة، ليُهدر ثروات الولايات المتحدة في رهان خاسر مجنون. سيقول بوتين إن الحرب على وشك الحسم على أي حال، لا يمكن لأوكرانيا أن تنتصر، لكنها قادرة على استدراج حلفائها إلى إهدار المال الجيّد تلو السيء. كما وسيرسم مستقبلًا لعلاقات تجارية مربحة بين قوتين عظميين، تعرّضت صداقتهما المحتملة للتخريب على يد مقاطعة أوروبية مارقة، لا تُعتبر حتى دولةً حقيقية. كما وسيصرّ على "نزع السلاح" الأوكراني، مما يضمن عمليًا تعرّض البلاد لأي توغل مستقبلي، ويصف ذلك بأنه ضروري لأمن روسيا". ورأت الصحيفة، "ليس من الضروري أن يقع ترامب في نشوة عاطفية أمام بوتين ليجعل القمة ناجحة لروسيا. سيقع الضرر إذا خرج من المفاوضات وهو يردد حجج الكرملين. يخشى حلفاء أوكرانيا الأوروبيون أن يُعلن بوتين بفخرٍ عن اقتراحٍ لوقف إطلاق النار بشروطٍ لا يمكن لزيلينسكي قبولها. حينها، سيزعم بوتين أنه حاول التفاوض على السلام، وأن التعنت الأوكراني وحده هو ما يُطيل أمد الحرب. إن سيناريوهات أقل قتامة ممكنة. قد يتبيّن أن ثقة الزعيم الروسي في تحقيق اختراق ميداني وشيك في غير محلها. ربما يُبالغ في تقدير قدرة روسيا الاقتصادية على الصمود في وجه العقوبات، وقد يجد يومًا ما أن الروس العاديين يفقدون رغبتهم في التضحية بجيل من الشباب من أجل هدف الخلاص الوطني الذي يتلاشى تدريجيًا في الأفق". وبحسب الصحيفة، "عندما تتغير الحوافز الاقتصادية والسياسية المحلية، سيُولي بوتين اهتمامًا جديًا لوقف إطلاق النار. وتتمثل مهمة حلفاء أوكرانيا في تسريع هذه اللحظة من خلال الحفاظ على أقصى قدر من الدعم العسكري لكييف والضغط المالي على موسكو. وحتى في هذه الحالة، من الواقعي أن تُبقي التسوية بعض الأراضي الأوكرانية تحت الاحتلال الروسي الدائم بحكم الأمر الواقع، خلف خطوط مُحصّنة بشدة. في الوقت الحالي، يكمن التحدي الذي يواجه زيلينسكي وحلفاءه في التعامل مع رئيس أميركي يتحدث عن الحرب والسلام بعبارات منفصلة عن أي سياق أخلاقي أو تاريخي أو استراتيجي. لا يُفرّق ترامب بين تسوية تسمح لأوكرانيا بالازدهار كدولة مستقلة وتسوية تُرضي رغبة رئيس روسي عازم على الغزو. يُقدّر ترامب نوعين من الصفقات: تلك التي تزيده ثراءً، وتلك التي تُمكّنه من التنعّم بمكانة صانع صفقاتٍ عظيم. وإذا كان يعتقد أن هذه المزايا مُتاحة له بالتخلي عن حلفاء أميركا ومصالحها، فلا داعي للاعتقاد بأنه لن يُقدم على ذلك". وختمت الصحيفة، "سيكون هذا هدف بوتين في ألاسكا. ليس لديه أي نية لإنهاء الحرب لمجرد أن البيت الأبيض يطالب بذلك، لكنه يعلم أنه يجب عليه التظاهر بالرغبة في السلام، ويعلم أن أفضل أمل له في هزيمة أوكرانيا هو التلاعب بترامب لدفع كييف نحو الاستسلام". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store