
سلام إستقبل الممثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة... وهذا ما جرى بحثه
وتناول اللقاء النشاط الدبلوماسي للتحالف، في سبيل تعزيز الحوار والسلام في العالم، بالإضافة الى الأوضاع والتحديات المحلية والإقليمية.
والتقى الرئيس سلام النائب نديم الجميل والسيد لطفي تسابحجي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 35 دقائق
- ليبانون 24
سلام بحث شؤونًا إنمائية والتقى الفرزلي ووفوداً من عكار
استقبل رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، في السرايا الحكومية، وفدا من اتحاد بلديات سهل عكار ولجنة مكب سرار برئاسة نقيب محامي الشمال سامي الحسن. وخلال اللقاء، تم البحث في إنماء القرى والبلدات المجاورة لمطار القليعات مواكبة لتشغيل مطار القليعات وتشغيل معمل فرز النفايات في سرار عكار وإغلاق المكبات العشوائية. بعد اللقاء، قال الحسن: "أتينا مع اتحاد بلديات السهل في عكار المحيطة بمطار القليعات، وبحثنا في موضوعي تشغيل مطار القليعات ومعمل فرز النفايات في سرار. وشكرنا لدولة الرئيس سلام جهوده ورؤيته وما يقوم به في سبيل لبنان وعكار والعمل على اطلاق مطار القليعات ليصبح مطارا دوليا. كما طلبنا منه تنظيم المكبات في عكار والاستغناء عن العشوائية منها، مع الحفاظ على المطمر الصحي ومعمل الفرز في سرار، حفاظا على البيئة والإنسان والأمن الاجتماعي في عكار وطرابلس وزغرتا والكورة والضنية. ووعدنا الرئيس سلام خيرا وأبلغنا بأنه سيتابع الأمر مع وزارة البيئة وفي الحكومة. واستقبل الرئيس سلام نائب رئيس مجلس النواب السابق إيلي الفرزلي، الذي قال بعد اللقاء: "كان لي شرف اللقاء مع دولة الرئيس ، وبحثنا في شأن انمائي، وشعرت بسعادة فائقة لجهة تبنيه بنفس نضالي عندما تتوافر الظروف الموضوعية لدفع هذا المشروع، وهو نفق بيروت البقاع الذي هو مشروع استراتيجي من الطراز الرفيع، وكان أقر سابقا في مجلس النواب ونشر في الجريدة الرسمية، وهو على قاعدة BOT، ودولة الرئيس بما يمتلك من ثقل لبناني إقليمي ودولي باستطاعته أن يدفع الأمور الى الأمام ويهيء للظروف القادمة الإيجابية بإذن الله". أضاف: "في الجانب السياسي، أكدنا وحدة لبنان أرضا وشعبا ومؤسسات. لقد كثرت الأقاويل في الفترة الأخيرة حول إمكانات تفكيك اللحمة في هذا البلد ، وتفكيك البلد الى كيانات، وحول اجتياحات، حول ضم وفرز، وما هنالك من مشاريع. وأقول إن دولة الرئيس يمتلك من الصفاء ما قد ورثه كابر عن كابر في مسألة الدفاع عن عروبة لبنان وحماية وحدة لبنان مما يجعل المسيرة التي يقودها تأخذ لبنان الى شاطىء الأمان، على قاعدة خطاب القسم الذي يبتكر احتكار الدولة للسلاح وفي الوقت عينه ردع العدوان وتثبيت الحدود اللبنانية شرقا وجنوبا للحفاظ على استقلال لبنان وسيادته وعزته". وختم: "أنا خرجت سعيدا، وكلني ثقة بأن الغد سيكون أفضل باذن الله". واستقبل الرئيس سلام النائبة الفرنسية ممثلة الفرنسيين في الخارج أماليا لاكرافي، يراففها جوزف مكرزل. وخلال اللقاء، تم البحث في الاوضاع العامة والعلاقات اللبنانية - الفرنسية.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
الجميل: لم آت لأحاسب الحكومة وملاحظاتنا نقولها ضمن 'الجدران المغلقة'
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد رئيس حزب 'الكتائب' النائب سامي الجميل إصراره على وضع الشراكة الوطنية أولوية، والانتقال بلبنان إلى مكان آخر. وقال الجميل، من جلسة مساءلة الحكومة في مجلس النواب: 'حالة الحرب سائدة في لبنان فكيف لنا أن نجذب الاستثمارات ولم نفرض سيادتنا، فكيف لنا أن نجلب المساعدات؟'. وأضاف: لا دولة بوجود السلاح ولا مصارحة بوجود السلاح ولا إصلاح سياسيًّا بوجود السلاح خارج إطار الدولة. ولا يمكننا أن نتحاور وبعض الأطراف تملك سلاحًا وأداة للترهيب. وتابع الجميل: كنا في بداية انطلاقة الحكومة والعهد متأملون أن تكون على أسس سليمة وننتقل من المزايدات الى منطق البناء ومد اليد نحو الآخر والتعاون لبناء دولة حضارية ومتطورة، لم يكن امرًا بسيطًا ما قلناه المرة الماضية خصوصًا بعد المعاناة والاضطهاد والمأساة التي مررنا بها والدموع والدماء التي نزفت وكنا مصرين ان نضع لبنان والشراكة الوطنية أولا وأسس لفتح صفحة جديدة والانتقال بلبنان الى مكان آخر. وأردف: لم آت لأحاسب الحكومة ونحن ملتزمون بالتضامن الوزاري ونحن لم نأت لنقول 'ما خلونا ولا ما فرجونا' بل إن كان لدينا ما نقوله نقوله لدولة الرئيس سلام ولفخامة الرئيس وصحيح لدينا ملاحظات، ونقولها ضمن الجدران المغلقة لأن هدفنا التحسين.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
"طهران تايمز": بيبي يستنجد بترامب بسبب كابوس الصواريخ الإيرانية
صحيفة "طهران تايمز" الإيرانية تنشر مقالاً يتناول تصريحات بنيامين نتنياهو خلال زيارته للولايات المتحدة، وتفكيك دلالاتها، ولا سيما في ما يتعلق بمطلبه الجديد بشأن الصواريخ الإيرانية. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: اتسمت زيارة بنيامين نتنياهو للولايات المتحدة، التي استمرت خمسة أيام، بسلسلة من التصريحات المثيرة للدهشة. من إعلانه ترشيح دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، إلى ادعائه برغبته في "مستقبل أفضل" للفلسطينيين بعد مقتل أكثر من 60 ألفاً منهم بدم بارد، أدلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بتصريحات غريبة بات يتوقعها المراقبون. ولكن، هناك تصريح يجب أن نأخذه على محمل الجد، لأنه يحتوي على رسائل أساسية مهمة يمكن أن تنبئ بالخير والشر بالنسبة لعدو "إسرائيل" الأكبر، إيران. في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، حاول نتنياهو تبرير الحرب غير القانونية وغير المبررة التي شنّها على إيران في 13 حزيران/يونيو، والتي استمرت 12 يوماً وأسفرت عن مقتل أكثر من ألف إيراني وإلحاق أضرار ببنيتها التحتية النووية والعسكرية والمدنية. وقال نتنياهو للمحاور الأميركي إنّ إيران الآن "في ورطة كبيرة". كان الهدف المعلن للحرب تفكيك البرنامج النووي الإيراني، بينما كانت الأجندة الخفية هي إطاحة الحكومة الإيرانية. ومع ذلك، تشير المعلومات الاستخبارية والتحليلات إلى عدم تحقيق أيٍّ من الهدفين: لم تُدمَّر المواقع النووية الإيرانية، ورغم اغتيال مسؤولين عسكريين بارزين في بداية الصراع، لا تزال الحكومة الإيرانية في السلطة، بشعبية أكبر مما كانت عليه قبل اندلاع الحرب. ما كسبه نتنياهو في المقابل هو التدمير غير المتوقع لما لا يقل عن 50 ألف مبنى في "إسرائيل"، وإلحاق أضرار بمنشآت عسكرية وطاقية حيوية، وتآكل واسع النطاق لصورة "إسرائيل" كملاذ آمن منيع. هذه العواقب غير المتوقعة كانت السبب وراء طرحه مطلباً جديداً وصادماً في مقابلته. قال نتنياهو إنه لن "يوافق" على اتفاق مع إيران إلا إذا حدّت طهران من مدى صواريخها البالستية إلى 300 ميل، أي ما يعادل نحو 480 كيلومتراً. في حين أنّه ليس من حق نتنياهو (أو أي زعيم إسرائيلي) أن يُملي شروط صفقة محتملة بين إيران والولايات المتحدة (اللتين كانتا منخرطتين في مفاوضات نووية غير مباشرة قبل أن تُنهيها الحرب)، فإن مطلبه - وهو جديد حتى بالنسبة له، نظراً لتركيزه المعتاد على البرنامج النووي الإيراني - يُعادل اعترافاً بأن إيران ألحقت أضراراً جسيمة بـ "إسرائيل" خلال الحرب. اليوم 13:30 اليوم 11:09 يسعى نتنياهو إلى القضاء على القدرات الصاروخية الإيرانية، بهدف استئناف الحرب التي أُجبر في النهاية على إنهائها، على الرغم من أهدافه الأولية، كما قال ماشاء الله شمس الواعظين، الصحافي الإيراني البارز والمحلل السياسي المقرب من الفصائل الإصلاحية في البلاد، المعسكر الذي ينتمي إليه الرئيس مسعود بزشكيان. قال: "إسرائيل تريد أن تكون قادرة على مهاجمة إيران من دون مواجهة أي عواقب، تماماً كما تفعل حالياً تجاه سوريا. لن توافق إيران أبداً على مثل هذه المطالب، خاصةً بعد أن أدركت أنّ سبيلها الوحيد لصد العدوان هو الحفاظ على قدرتها على الرد عليه". تمتلك إيران ترسانة ضخمة ومتطورة من الصواريخ البالستية وصواريخ كروز قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى. قبل سنوات، أمر آية الله السيد علي خامنئي، قائد الثورة الإسلامية، بتحديد مدى هذه الصواريخ بـ 2000 كيلومتر، في خطوة يعتقد البعض أنها تهدف إلى التأكيد أنّ إيران لا تشكل تهديداً للغرب. ومع ذلك، فإنّ هذا المدى كافٍ للرد على هجمات "إسرائيل"، القوة الوحيدة في غرب آسيا المنخرطة بنشاط في شنّ حروب على دول المنطقة. يبلغ متوسط المسافة التي يقطعها الصاروخ من إيران إلى الأراضي المحتلة نحو 1568 كيلومتراً. لا تُقيّد الاتفاقيات والمواثيق الدولية قانونياً مدى الصواريخ البالستية التي تُطوّرها أي دولة. وأوضح شمس الواعظين: "بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، يحق لإيران تطوير القدرات اللازمة للدفاع عن نفسها. ونظراً لرغبة إسرائيل الواضحة في إيذاء إيران، يجب على البلاد أن تكون مستعدة للضرب في أي لحظة". صرّح وزير الدفاع الإيراني، عزيز نصير زاده، يوم الإثنين، بأنّ بلاده لا تعتقد أنّ وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ بين إيران و"إسرائيل" في 24 حزيران/يونيو سيصمد. وأضاف: "لا نثق بوقف إطلاق النار إطلاقاً. الإسرائيليون يدبّرون المؤامرات. نتعامل مع هذا الأمر ببساطة كوقت للاستعداد والتخطيط لسيناريوهات متعددة للجولة المقبلة". أشاد اللواء عبد الرحيم موسوي، رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية، يوم الإثنين أيضاً بالقوات الجو _ فضائية الإيرانية لهجماتها الصاروخية المضادة عالية الفعالية التي نفذتها ضد "إسرائيل" الشهر الماضي. وجاءت تصريحاته خلال زيارة لمنشأة جو _ فضائية تابعة للحرس الثوري الإيراني، مضيفاً أنّ أي خطأ متكرر سيُقابَل "برد أقوى". وقال شمس الواعظين: "لدى إيران العديد من الأوراق المهمة التي لم تلعبها بعد. والصواريخ ضرورة لا يمكن إنكارها لإنجاح هذه الخطط". نقلته إلى العربية: بتول دياب.