
3 أدوات مطبخ يومية تضر بالصحة.. تعرف عليها
أدوات المطبخ
المستخدمة يوميًا أن تضر بالصحة، و
قد تتناول طعامًا صحيًا وتمارس الرياضة بانتظام، ولكن إلى جانب ذلك، هناك بعض الأمور التي قد تؤثر سلبًا على اللياقة البدنية، وقد لا يفيد اتباع نظام غذائي جيد إذا لم تطبخ أو تُحضّر الطعام بأدوات قد تكون سامة للصحة، وفيما يلي 3 أدوات مطبخ يومية تضر بالصحة، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو.
أدوات الطبخ البلاستيكية
تتحلل الأدوات البلاستيكية، مع مرور الوقت خاصةً عند تعرضها لحرارة عالية، وهذا يطلق مواد كيميائية ضارة مثل مادة BPA بيسفينول أ، لذلك ينصح دائمًا باختيار الأدوات المصنوعة من مواد أكثر أمانًا مثل السيليكون والفولاذ المقاوم للصدأ والخيزران.
ألواح التقطيع البلاستيكية
يتحلل البلاستيك الموجود على هذه الألواح بمرور الوقت، ويطلق جزيئات بلاستيكية دقيقة ببطء في الطعام، لذلك ينصح دائمًا بالتحول إلى ألواح التقطيع الخشبية.
المقالي غير اللاصقة المخدوشة أو المتشققة
وغالبًا ما تتكون هذه المواد من PFAS، مواد بيرفلورو ألكيل وبوليفلورو ألكيل، والتي يُقال إنها تُسبب مشاكل صحية مثل ارتفاع ضغط الدم، ومشاكل في الإنجاب، ومشاكل في الكوليسترول، كما يُمكن أن تُطلق المقالي غير اللاصقة التالفة جميع هذه الجزيئات السامة في الطعام، لذا، فإن أفضل حل هو تغيير المقالي دائمًا بمجرد أن تبدأ بالتشقق، أو يمكن استخدام مواد أخرى مثل الفولاذ المقاوم للصدأ أو الحديد الزهر أو المقالي المصنوعة بالكامل من السيراميك.
مخاطر ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم.. احذرها
دراسة تحدد مخاطر النوم لساعات طويلة.. تعرف على التفاصيل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
دراسة تحدد مشروبا شائعا يحسن صحة الدماغ ويحد من الزهايمر
وجدت دراسة حديثة، أجرتها جامعة كاليفورنيا ، أن مزيجًا من المركبات الطبيعية في الشاي الأخضر يحافظ على صحة الدماغ ويُساعد في الوقاية من أمراض الإدراك كالخرف والزهايمر، وأن مزيجًا من النيكوتيناميد وفيتامين B3 ومضادات الأكسدة الموجودة في الشاي الأخضر، تعيد مستويات جزيء الطاقة الأساسي في خلايا الدماغ. الشاي الأخضر يمنع الأمراض الإدراكية وبحسب ما نشر في صحيفة تايمز ناو، يساعد الشاي الأخضر على التخلص من الاضطرابات العصبية التنكسية التقدمية مثل الخرف ومرض الزهايمر، ويمكن تنظيم عمل الدماغ من خلال تناول الشاي الأخضر، حيث يساعد على التخلص من الاضطرابات العصبية التنكسية المتقدمة مثل الخرف ومرض الزهايمر. وأظهرت دراسة جديدة، أن مزيجًا من المركبات الطبيعية يحافظ على صحة الدماغ، والمركبات الطبيعية، أحدها موجود في الشاي، يُساعد على استعادة مستويات الطاقة في خلايا الدماغ المُتقدمة في السن، مع التخلص من تراكم البروتين الضار، المرتبط بمرض الزهايمر، والنيكوتيناميد أحد أشكال فيتامين ب3، وإبيغالوكاتشين غالات، أحد مضادات الأكسدة الموجودة في الشاي الأخضر، ويمكن أن يعيد مستويات غوانوزين ثلاثي الفوسفات، وهو جزيء طاقة أساسي في خلايا الدماغ، ويعتقد الخبراء أن هذا المزيج يزيل تراكم البروتينات الضارة المرتبطة بمرض الزهايمر الذي يسبب التدهور المعرفي، بالإضافة إلى تجديد خلايا الدماغ المتقدمة في السن. واختبر العلماء علاج الشاي الأخضر على الخلايا العصبية، ووجدوا أنه يُحسّن قدرة خلايا الدماغ على التخلص من تراكمات بروتين الأميلويد الضارة المرتبطة بمرض الزهايمر، ومع تقدم العمر، تُظهر أدمغة الناس انخفاضًا في مستويات الطاقة العصبية، مما يحد من قدرتها على إزالة البروتينات غير المرغوب فيها والمكونات التالفة، وأن استعادة مستويات الطاقة تساعد الخلايا العصبية على استعادة وظيفتها. إكليل الجبل.. التوابل العطرية التي قد تعزز الذاكرة وتحمي من الخرف دراسة جديدة تُحدد أنواع الأطعمة اللازمة للجسم للوقاية من الخرف وفقدان الذاكرة


نافذة على العالم
منذ 14 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 5 اختبارات تقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية لدى الشباب
السبت 9 أغسطس 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - ازدادت حالات النوبات القلبية والوفيات بين الشباب، خاصةً أثناء ممارستهم الرياضة في الصالات الرياضية، تحدث النوبات القلبية عندما يرتفع ضغط الدم بشكل حاد لدرجة أنه يخرج عن السيطرة، وأكد الأطباء إنه على الرغم من أن ارتفاع ضغط الدم أثناء التمارين الرياضية الشاقة أمر طبيعي، إلا أنه إذا كنت تعاني بالفعل من مشاكل في القلب أو ضعف في القلب أو انسداد في الشرايين، فقد يكون هذا الارتفاع خطيرًا للغاية، ولذلك ينصح أطباء القلب بإجراء بعض الاختبارات التي يجب عليك القيام بها لمعرفة مستوى المخاطر التي قد تتعرض لها فيما يتعلق بقلبك، بحسب موقع تايمز ناو. اختبارات تقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية لدى الشباب 1- تخطيط كهربية القلب أو ECG يُعدّ تخطيط كهربية القلب (ECG) أداةً مهمةً لتشخيص ومراقبة أمراض القلب، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية ومع ذلك، يُشير الأطباء إلى أنه ليس الطريقة الأساسية للوقاية من النوبات القلبية. يسجل تخطيط كهربية القلب الإشارات الكهربائية ويتحقق من عدم انتظام ضربات القلب (المعروف باسم اضطراب النظم القلبي)، والنوبات القلبية السابقة، وأسباب ألم الصدر تتوفر أجهزة تخطيط كهربية القلب في العيادات الطبية والمستشفيات وغرف العمليات وسيارات الإسعاف. بعض الأجهزة الشخصية، مثل الساعات الذكية، يمكنها إجراء تخطيط كهربية القلب البسيط. قد تحتاج إلى تخطيط كهربية القلب إذا كنت تعاني من: ألم صدر الدوخة أو الدوار أو الارتباك نبضات قلب متسارعة أو متقطعة أو متذبذبة نبض سريع ضيق التنفس الضعف أو التعب انخفاض القدرة على ممارسة الرياضة على الرغم من أنه يمكن اكتشاف العلامات المبكرة لمشاكل القلب، فإن التدابير الوقائية مثل اتباع نمط حياة صحي، وإدارة عوامل الخطر، والفحوصات المنتظمة ضرورية للوقاية من النوبات القلبية. 2- اختبار صدى القلب ثنائي الأبعاد فحص صدى القلب ثنائي الأبعاد، المعروف أيضًا باسم تخطيط صدى القلب ثنائي الأبعاد، هو فحص تصويري غير جراحي يُقيّم بنية القلب ووظيفته، يستخدم الموجات فوق الصوتية لتوليد صورة متحركة للقلب وصماماته، مما يمنح الأطباء رؤية واضحة لبنية القلب ووظيفته. يقول الأطباء إن الحاجة إلى تخطيط كهربية القلب ثنائي الأبعاد تنشأ عند الاشتباه في إصابة المريض بمشاكل قلبية، مثل النفخات القلبية، أو عدم انتظام ضربات القلب، أو قصور القلب. وقد يوصي الأطباء أيضًا بإجراء فحص صدى القلب ثنائي الأبعاد لتقييم وظيفة القلب قبل وبعد جراحة القلب، ومراقبة فعالية العلاج، أو الكشف عن أي تشوهات هيكلية. 3- اختبار جهاز المشي أو اختبار TMT اختبار جهاز المشي أو اختبار إجهاد التمرين (TMT) - المعروف أيضًا باسم اختبار إجهاد التمرين - هو إجراء تشخيصي يُقيّم وظيفة قلبك أثناء أي نشاط بدني وهو وسيلة مهمة لمعرفة مدى قدرة قلبك على تحمل الإجهاد والجهد، وهي وسيلة أساسية لتقييم حالة القلب وتحديد المشاكل المحتملة، مثل مرض الشريان التاجي. يتطلب اختبار TMT المشي على جهاز المشي مع مراقبة نشاط قلبك الكهربائي وضغط دمك وحالتك الصحية العامة. مع زيادة سرعة جهاز المشي وميله تدريجيًا، يُحاكي الاختبار إجهاد النشاط البدني. 4- اختبار التروبونين التروبونين هو فحص دم يُساعد في الكشف عن تلف القلب، خاصةً في حالات الاشتباه بالنوبات القلبية، ووفقًا للأطباء، فإن التروبونين - وهي بروتينات تُطلق في مجرى الدم عند إصابة خلايا عضلة القلب - تُظهر مستويات مرتفعة، مما يُشير إلى حدوث تلف في عضلة القلب. ويستخدم لتشخيص ومراقبة مختلف أمراض القلب، بما في ذلك قياس كمية هذه البروتينات في الدم، مما يدل على مدى إصابة عضلة القلب. 5- اختبار CRP Hs اختبار البروتين التفاعلي C عالي الحساسية هو اختبار دم يقيس مستويات البروتين التفاعلي C، وهو علامة على الالتهاب في جسمك. وفقًا للخبراء، يُعد هذا الاختبار مفيدًا في تقييم خطر الإصابة بأمراض القلب، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية. في حين تكشف اختبارات البروتين المتفاعل-C القياسية عن مستويات عالية من البروتين المتفاعل-C المرتبطة بالالتهابات الحادة، فإن اختبار البروتين المتفاعل-C عالي الحساسية (h-CRP) أكثر حساسية، ويكشف عن الالتهابات الطفيفة والمزمنة التي تشير إلى خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية في المستقبل لدى الأشخاص الأصحاء.


24 القاهرة
منذ 14 ساعات
- 24 القاهرة
أمريكي يصاب بتسمم وهوس نفسي بعد نصيحة خطيرة من الذكاء الاصطناعي
في حادث غريب يكشف مخاطر الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي، أُدخل رجل أمريكي إلى مستشفى للأمراض النفسية بعد تدهور حالته الصحية نتيجة استبداله ملح الطعام ببروميد الصوديوم، استجابة لنصيحة يقول إنه تلقاها من برنامج شات جي بي تي، وذلك وفقًا لـ تايمز ناو. رجل أمريكي يصاب بتسمم وهوس نفسي بعد نصيحة خطيرة من الذكاء الاصطناعي بدأت القصة عندما شعر الرجل بقلق شديد من تأثير الملح على صحته، فلجأ إلى استشارة البرنامج، الذي أوصاه – وفق روايته – باستخدام بروميد الصوديوم كبديل، وعلى مدى 3 أشهر، واصل استخدام هذه المادة في وجباته اليومية، ما تسبب في تراكم مستويات خطيرة من البروميد في جسمه. ووفقا التقرير الطبي، بلغت نسبة البروميد في دمه أكثر من 1700 ملغ/لتر، بينما المعدل الطبيعي يتراوح بين 0.9 و7.3 ملغ/لتر، وهو ما أدى إلى تسمم مزمن مصحوب باضطرابات إدراكية وهلوسات. وخلال يوم واحد من دخوله المستشفى، تطورت حالته إلى نوبات من جنون العظمة وأوهام مرضية، فتم وضعه تحت علاج نفسي إلزامي بعد محاولته الهرب. وكشف التقرير أن الذكاء الاصطناعي أقنعه بأنه عبقري قادر على تجاوز قوانين الفيزياء، ما ساهم في إصابته بنوبة هوس حادة وفقدانه الاتصال بالواقع. الأطباء حذروا من خطورة تلقي نصائح طبية من أنظمة الذكاء الاصطناعي دون الرجوع لمتخصصين، خاصة في ظل صعوبة التحقق من محتوى الاستشارات بعد غياب سجل المحادثات. وبعد ثلاثة أسابيع من العلاج، تحسنت حالته تمامًا، وأظهرت الفحوص اللاحقة عودته إلى حالته الطبيعية.