
تعرف على نجوم البريميرليغ الجدد الأعلى أجرا هذا الموسم
وبرزت أندية مانشستر سيتي وأرسنال وليفربول ومانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبير بين الأكثر نشاطًا، بينما ركز تشلسي على مزيج من بيع اللاعبين والتعاقد مع أسماء برواتب مرتفعة.
أقرأ أيضًا: إيفرتون يفاوض مانشستر سيتي لضم جاك غريليش على سبيل الإعارة
ووفقًا لموقع كابولوجي، جاءت قائمة أعلى 10 صفقات جديدة أجرا لتكشف عن طفرة كبيرة في الأجور الأسبوعية للاعبين الجدد.
وتصدر القائمة لاعب الوسط الهولندي "تيجاني رايندرز" Tijjani Reijnders، الذي انضم من ميلان الإيطالي إلى مانشستر سيتي براتب يتجاوز 309 آلاف دولار أسبوعيًا، وهو رقم يعكس مكانته كلاعب أساسي في خطط الفريق للموسم الجديد.
أبرز الأسماء في قائمة أعلى الأجور
في المركزين الثاني والثالث، جاء المهاجم السويدي "فيكتور غيوكيريس" Viktor Gyökeres المنتقل إلى أرسنال، ولاعب ليفربول الفرنسي "هوغو إيكيتيكي" Hugo Ekitiké، براتب أسبوعي يبلغ 269 ألف دولار لكل منهما.
أما المركز الرابع فكان من نصيب الألماني "فلوريان فيرتز" Florian Wirtz لاعب ليفربول، الذي سيتقاضى 255 ألف دولار أسبوعيًا، في حين جاء البرازيلي ماتيوس كونيا (Matheus Cunha) خامسًا براتب 242 ألف دولار مع مانشستر يونايتد.
Hugo Ekitiké وFlorian Wirtz - المصدر: AFP
جاء السلوفيني "بنيامين سيسكو" Benjamin Šeško، المنتقل إلى مانشستر يونايتد، في المركز السادس براتب أسبوعي يبلغ 215 ألف دولار، فيما تقاسم الكاميروني "برايان مبيومو" Bryan Mbeumo والغاني "محمد قدوس" Mohammed Kudus، المنتقل إلى توتنهام، المركزين السابع والثامن براتب قدره 201 ألف دولار لكل منهما.
أما المركز التاسع فكان من نصيب الفرنسي "ريان شرقي" Rayan Cherki لاعب مانشستر سيتي براتب 188 ألف دولار أسبوعيًا، بينما اختتم القائمة البرازيلي "جواو بيدرو" João Pedro مهاجم تشلسي براتب 174.87 ألف دولار أسبوعيًا.
هذه الرواتب القياسية لا تعكس فقط القدرات المالية الهائلة للأندية الإنجليزية، بل تؤكد أيضًا أن البريميرليغ يواصل ترسيخ مكانته كأقوى دوري في العالم من حيث الجاذبية للاعبين.
فالمردود المتوقع من هذه الصفقات لا يقتصر على الأداء داخل الملعب، بل يمتد إلى زيادة مبيعات القمصان، جذب الرعاة، وتعزيز الحضور الجماهيري والإعلامي للأندية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 29 دقائق
- الشرق الأوسط
كريستال بالاس بين صدمة قرار «يويفا» وخيبة «كاس»
بعد ثلاثة أشهر فقط من الفوز بكأس الاتحاد الإنجليزي، عرف كريستال بالاس صباح الاثنين، وقبل دقائق من الساعة الحادية عشرة والنصف، أي بطولة أوروبية سيشارك فيها هذا الموسم، لكن النبأ لم يكن ساراً. فقد جاء التأكيد بأن الفريق سيلعب في دوري المؤتمر الأوروبي، بعد أن قررت هيئة الرقابة المالية للأندية في «يويفا» أن النادي خالف لوائح الملكية متعددة الأندية، وقررت إنزاله من الدوري الأوروبي، الذي كان قد تأهل إليه بفضل تتويجه بالكأس، إلى المسابقة الأدنى. وحسب شبكة «The Athletic»، بالاس لم يقف مكتوف الأيدي، حيث قدم استئنافاً أمام محكمة التحكيم الرياضي (CAS)، لكن وبعد جلسة استماع يوم الجمعة الماضي، أبلغت المحكمة النادي يوم الاثنين بأنها أيدت القرار الأصلي. النتيجة فجّرت غضب الجماهير وخيبة أمل عميقة لدى الإدارة واللاعبين. رئيس النادي ستيف باريش وصف القرار الأول بأنه «ظلم فادح»، والقرار النهائي لم يكن أقل إيلاماً، خصوصاً أنه جاء بعد أقل من 24 ساعة على الفوز بدرع المجتمع أمام ليفربول في ويمبلي، وهو اللقب الثاني في ثلاثة أشهر، ليشكل الهبوط المفاجئ إلى أرض الواقع صدمة قاسية. ورغم هذه الضربة، يحرص النادي على التذكير بأن هذه هي المرة الأولى في تاريخه التي يخوض فيها أي منافسة أوروبية، حتى وإن لم تكن البطولة التي حلم بها. كما أن القضية لم تُغلق تماماً بالنسبة له، ليس على أمل العودة للدوري الأوروبي، بل لاستكشاف إمكانية مقاضاة المساهم السابق جون تكستور، الذي باع حصته البالغة 43 في المائة إلى وودي جونسون. في حال المضي في هذا الخيار، سيطالب النادي بتعويض عن التكاليف القانونية الباهظة، إضافة إلى الفارق في الجوائز المالية بين البطولتين، حيث تبلغ قيمة الجوائز الإجمالية لدوري المؤتمر نحو 285 مليون يورو، أي نصف ما يقدمه الدوري الأوروبي (565 مليون يورو). كما كان بالاس سيتأهل مباشرة لدور المجموعات في الدوري الأوروبي، أما الآن فعليه تجاوز الدور الفاصل أمام الفائز من مواجهة فريدريكستاد النرويجي وميتيلاند الدنماركي لبلوغ مجموعات دوري المؤتمر. النادي يعتبر أن خطأ تكستور كان حاسماً، إذ وصلت رسالة «يويفا» إلى ليون الفرنسي، لكن لم تصل إلى بالاس، ولو أن تكستور تصرف فوراً ووضع أسهمه في «صندوق أعمى» قبل المهلة المحددة في الأول من مارس (آذار)، لكان الفريقان تمكنا من اللعب في الدوري الأوروبي. تكستور بدوره بدا غير قلق من أي دعوى محتملة، مؤكداً أنه لا يملك «تأثيراً حاسماً» على بالاس، وإلا لكانت هناك شواهد واضحة على التعاون بين الأندية تحت مظلة «إيغل فوتبول». القرار أتى ليعكر أجواء الاحتفال بكأس الاتحاد الإنجليزي، حيث تحول شهران من المفترض أن يكونا مفعمين بالاحتفالات إلى فترة قلق وانتظار للقرار، ليجد النادي نفسه أمام «ديجا فو» تاريخية؛ ففي موسم 1990 – 1991، وبعد إنهاء الدوري في المركز الثالث، حُرم بالاس من التأهل إلى كأس الاتحاد الأوروبي بسبب استمرار الحظر على الأندية الإنجليزية، ورفع الحظر عن ليفربول قبل أسابيع من نهاية الموسم، ما حرم بالاس من المقعد. اليوم يجد الفريق نفسه في بطولة أقل مما توقع، وحتى التأهل لدوري المؤتمر يتطلب اجتياز مباراة فاصلة، لكن النادي سيحاول إغلاق هذه الصفحة والمضي قدماً مع مالكه الجديد وودي جونسون، مع خوض منافسات أربع بطولات هذا الموسم. الهبوط من الدوري الأوروبي إلى دوري المؤتمر قد لا يبدو جذاباً لبعض اللاعبين البارزين، مثل المهاجم جان - فيليب ماتيتا الذي يحلم بالمشاركة في دوري الأبطال، أو الثنائي إبيريشي إيزي والقائد مارك غويهي، واللذين قد يشعران بأن مكانهما في بطولات النخبة. المدرب أوليفر غلاسنر لم يستبعد رحيل أحدهما، بينما أقر باريش بإمكانية بيع غويهي هذا الصيف إذا جاء عرض مناسب، خاصة أن عقده ينتهي الصيف المقبل. ورغم ذلك، لم يتقدم أي لاعب بطلب رسمي للرحيل عقب قرار المحكمة، لكن التحديات قائمة. في حال التأهل لمجموعات دوري المؤتمر، سيخوض الفريق ست مباريات إضافية على الأقل، مع رحلات شاقة إلى أطراف القارة، وهو ما قد يؤثر على الأداء في الدوري الإنجليزي، خاصة مع قلة العمق في التشكيلة مقارنة بأندية كبرى مثل تشيلسي، الذي اضطر الموسم الماضي لإشراك فريق شاب في رحلة إلى ألماتي بكازاخستان. غلاسنر طالب بضم لاعبين إضافيين لتعزيز العمق، محدداً الحاجة لمدافع ومهاجم، لكنه اعترف بأن ضعف النشاط في سوق الانتقالات الصيفية وغياب الصفقات المبكرة عقدا مهمة الإعداد. الوضع المالي يفرض قيوداً إضافية، إذ ما زال النادي يسدد أقساط صفقات مواسم سابقة، ما يعني أن الوافدين الجدد سيكونون بعدد محدود. غلاسنر، الفائز بالدوري الأوروبي مع آينتراخت فرانكفورت في 2022، معروف بتركيزه على ما يستطيع التحكم فيه، وسينقل هذا النهج إلى محاولته قيادة بالاس للفوز بدوري المؤتمر وتحسين مركزه في الدوري الإنجليزي (المركز 12 الموسم الماضي). التحدي يكمن في جذب لاعبين جدد رغم المنافسة من أندية تلعب في بطولات أكبر، لكن روح الفريق الجيدة قد تكون عامل جذب، خصوصاً مع سياسة النادي في استقطاب المواهب الشابة. ورغم الإحباط، سيكون بالاس أحد أقوى المرشحين للفوز بدوري المؤتمر، وتحقيق ذلك مع التأهل للدوري الأوروبي في موسم 2026 - 2027 سيكون الرد الأمثل على ما يعتبره النادي «حرماناً من حق مشروع».


الشرق الأوسط
منذ 29 دقائق
- الشرق الأوسط
ماغواير: مان يونايتد يتطلع لبداية جديدة
أكد هاري ماغواير، مدافع فريق مانشستر يونايتد، أن فريقه في طريقه لبداية جديدة، وذلك مع دخوله الموسم الجديد الذي يسعى فيه لنفض غبار أحداث الـ12 شهراً الماضية. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن معاناة الفريق بعد رحيل مدربه الأسبق السير أليكس فيرغسون، وصلت إلى أدنى مستوياتها في الموسم الماضي مع احتلال الفريق المركز الخامس عشر في بطولة الدوري، وهو أسوأ مركز للفريق في تاريخ البطولة باسمها الجديد، ولم يفلح وصوله إلى النهائي الأوروبي أمام مواطنه توتنهام في إخفاء تلك المعاناة. لكن التعاقدات الجديدة المتمثلة في البرازيلي ماتيوس كونيا والكاميروني بريان مبويمو والسلوفيني بنيامين سيسكو، بالإضافة إلى التجديدات في مركز تدريبات الفريق، التي وصلت قيمتها إلى 50 مليون جنيه إسترليني، منحت الفريق وجهاً جديداً قبل انطلاق الموسم. ويستقبل مانشستر يونايتد واحداً من المنافسين التقليديين في الماضي، وهو فريق آرسنال، يوم الأحد المقبل، في المباراة الأولى له ببطولة الدوري. وقال ماغواير في حديثه بالمدونة الصوتية للنجم السابق ريو فيرديناند: «اللاعبون يقومون بعمل كبير هنا، والأجواء رائعة».

العربية
منذ 33 دقائق
- العربية
الأسهم الأوروبية تواصل مكاسبها قبل المحادثات الأميركية الروسية
ارتفعت الأسهم الأوروبية ، اليوم الاثنين، لتواصل زخمها القوي من الأسبوع الماضي بدعم من التفاؤل حيال التوصل لاتفاق سلام محتمل في أوكرانيا، بينما حول المستثمرون انتباههم إلى بيانات التضخم الأميركية القادمة ومفاوضات الرسوم الجمركية في وقت لاحق من الأسبوع. وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.3% بحلول الساعة 07:08 بتوقيت غرينتش، ليحوم قرب أعلى مستوى منذ 31 يوليو الماضي. وحظى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بدعم دبلوماسي من أوروبا وحلف شمال الأطلسي قبل عقد قمة روسية أميركية خلال الأسبوع الحالي، وفق وكالة "رويترز". وتخشى كييف من محاولة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض الشروط لإنهاء الحرب الدائرة منذ ثلاثة أعوام ونصف العام. وقال ترامب، الذي من المقرر أن يلتقي بوتين في ألاسكا يوم الجمعة، إن الاتفاق المحتمل سيشمل "تبادل بعض الأراضي بما يخدم مصلحة الجانبين". وضغطت احتمالات إبرام اتفاق سلام على شركات الدفاع الألمانية، وتراجع سهم شركة الدفاع الألمانية راينميتال 3.7%، في حين انخفضت أسهم شركتي رينك وهينسولدت 3% و2.1% على الترتيب. وهوى سهم شركة أورستد 22% بعد أن قالت شركة تطوير مزارع الرياح الدنماركية إنها تعتزم إصدار حقوق اكتتاب أفضلية للمساهمين بقيمة 60 مليار كرونة دنماركية "9.4 مليار دولار"، واستندت في قرارها إلى تطورات غير مواتية في سوق مزارع الرياح البحرية في الولايات المتحدة. وانخفض سهم "نورثرن داتا" بنحو 3% بعد أن قالت شركة رامبل، وهي منصة فيديو أميركية ومزود للخدمات السحابية، إنها تدرس عرضًا بقيمة 1.17 مليار دولار تقريبًا لمجموعة الذكاء الاصطناعي السحابية الألمانية.