logo
للتخفيف من تأثير سن اليأس على البشرة والشعر.. اعتمدي على هذا العنصر الغذائي

للتخفيف من تأثير سن اليأس على البشرة والشعر.. اعتمدي على هذا العنصر الغذائي

ليبانون 24منذ 3 أيام
يمكن أن يؤدي انخفاض الهرمونات في مرحلة سن اليأس إلى جفاف الشعر وتجعده، وأيضاً إلى ترققه. وأظهرت دراسة حديثة أن أكثر من 50% من النساء في سن اليأس، يعانين من درجة ما من تساقط الشعر.
كما أن انخفاض مستويات هرمون الإستروجين يُمكن أن يُسبب جفاف الجلد وترهله وتجعده، ويجعل الأظافر أكثر هشاشة. لكن وحسب الدكتورة جيل جينكينز "لا يعود السبب إلى الهرمونات فقط، فكثيرات يعانين من نقص في الكمية اليومية الموصى بها من البيوتين أو فيتامين ب7 خلال انقطاع الطمث".
ووفق "سوري لايف"، تشير جينكينز إلى دراسة وجدت أن 47% من النساء اللواتي يمررن بانقطاع الطمث يشعرن بعدم الثقة. وتضيف "لكن، ليست الهرمونات وحدها هي المسؤولة دائماً". وتتابع "نقص البيوتين، فيتامين ب7، يمكن أن يسبب أيضاً مشاكل في الشعر والبشرة والأظافر، ويفاقم هذه المشاكل في سن اليأس".
وتحث التوصيات النساء على تناول 30 ميكروغراماً من البيوتين يومياً.
نقص البيوتين وتساقط الشعر
و"أظهرت الأبحاث أن نقص البيوتين وُجد لدى 38% من النساء اللاتي اشتكين من تساقط الشعر"، حسب جينكينز.
عوامل نقص البيوتين
وتضيف جينكينز "من المهم بشكل خاص التأكد من استعادة مستويات البيوتين خلال فترة انقطاع الطمث، حيث يمكن أن تؤدي عوامل مثل تناول بعض الأدوية، والإصابة بأمراض معوية مثل داء كرون، والتدخين، وشرب الكحول ، والتقدم في السن، إلى نقصه".
مصادر البيوتين
ويمكن الحصول على البيوتين بشكل رئيسي من أطعمة مثل البيض المطبوخ، والمكسرات، والسردين، والكبد، والسلمون، والبروكلي، والموز، والفطر، والسبانخ، ويمكن أيضاً إنتاجه بكميات صغيرة بواسطة بكتيريا الأمعاء. وهو الفيتامين قابل للذوبان في الماء، لكن لا يمكن تخزينه في الجسم. لذلك، من المهم الحصول على ما يكفي منه يومياً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نصائح فعالة للسيدات.. طريقة علمية للتخلص من دهون الأرداف والفخذين
نصائح فعالة للسيدات.. طريقة علمية للتخلص من دهون الأرداف والفخذين

صدى البلد

timeمنذ 15 ساعات

  • صدى البلد

نصائح فعالة للسيدات.. طريقة علمية للتخلص من دهون الأرداف والفخذين

في عالم الصحة والرشاقة، تبقى منطقة الأرداف والفخذين من أكثر المناطق التي تُشكّل تحديًا حقيقيًا للنساء، خاصة مع تباطؤ استجابتها للحميات الغذائية والتمارين التقليدية. أسباب تراكم الدهون في الأرداف والفخذين ورغم التزام كثير من السيدات بأنظمة غذائية صارمة، إلا أن الدهون في الجزء السفلي تظلّ "عنيدة"، ما يجعل تنحيفها يبدو شبه مستحيل للبعض. وفي هذا السياق، أكد الدكتور معتز القيعي، استشاري التغذية العلاجية واللياقة البدنية، أن دهون الأرداف لا تُحرق بالأكل القليل فقط أو بالتمارين العشوائية، بل من خلال فهم التوازن الهرموني وتنظيم نمط الحياة بالكامل. وتابع القيعي في تصريح خاص لموقع 'صدى البلد' الإخباري، أن دهون الجزء السفلي من الجسم، خاصة الأرداف والفخذين، تتأثر بشكل مباشر بهرموني الإستروجين والأنسولين، وأي خلل فيهم يؤدي إلى تخزين الدهون في هذه المناطق حتى وإن كان الوزن العام للجسم في انخفاض. أسباب تراكم الدهون في الأرداف والفخذين وأضاف معتز القيعي، إلى أن أبرز أسباب تراكم الدهون في الأرداف والفخذين، ومن أبرزها ما يلي : ـ ارتفاع هرمون الإستروجين الناتج عن نمط حياة غير متوازن. ـ الإفراط في تناول السكريات والكربوهيدرات المكررة. ـ الجلوس لفترات طويلة دون حركة. ـ قلة النوم واضطراب الساعة البيولوجية. أسباب تراكم الدهون في الأرداف والفخذين كيف نتعامل مع دهون الجزء السفلي؟ ـ تنظيم النوم: النوم أقل من 6 ساعات يوميًا يزيد من مقاومة الأنسولين وبالتالي تراكم الدهون في الفخذين. ـ تجنب الجلوس لفترات طويلة: ينصح بالحركة البسيطة (كالمشي أو التمدد) كل ساعة على الأقل. ـ اختيار الكربوهيدرات الذكية: الابتعاد عن الخبز الأبيض والحلويات، والتركيز على الشوفان، البطاطا، والخضراوات النشوية. ـ تمارين المقاومة المركزة: مثل "السكوات"، وتمارين الكارديو السريعة (HIIT) لتحفيز حرق الدهون في المنطقة السفلية. ـ الإكثار من شرب الماء: يساعد على تقليل احتباس السوائل وتحسين الدورة الدموية في الساقين. أسباب تراكم الدهون في الأرداف والفخذين وأختتم القيعي تصريحه، وقال: 'مفيش حاجة اسمها جسم عنيد، في حاجة اسمها جسم محتاج نفهمه'، مؤكدًا أن الجزء السفلي يمكن تغييره تمامًا إذا فُهمت أسبابه وتم التعامل معه بذكاء، بعيدًا عن الحلول السريعة.

لعلاج 7 مشاكل جلدية شائعة.. إليكم المكونات الأكثر فعالية
لعلاج 7 مشاكل جلدية شائعة.. إليكم المكونات الأكثر فعالية

التحري

timeمنذ يوم واحد

  • التحري

لعلاج 7 مشاكل جلدية شائعة.. إليكم المكونات الأكثر فعالية

بحثت دراسة أميركية جديدة عن المكونات الأكثر فعالية في مجال علاج 7 مشاكل شائعة تُعاني منها البشرة. وبحسب الدراسة، هذه المشاكل هي: التجاعيد، حب الشباب، الاحمرار، البقع الداكنة، توسّع المسام، جفاف البشرة، والبشرة الدهنيّة. وأجرى باحثون في جامعة نورث وسترن دراسة تمّ نشر نتائجها في عدد شهر نيسان الماضي من مجلة الأكاديميّة الأميركيّة للأمراض الجلديّة. واستندت هذه الدراسة إلى عملية تُسمّى 'إجماع دلفي' تهدف إلى إبراز تقارب الآراء، من خلال استبيان يتعرّف خلاله المُشارك على آراء الآخرين ويُراجع حججهم وأجوبتهم. ويبقى كل رأي مجهولاً كما لا يتفاعل الخبراء مع الأجوبة. قائمة الأكثر فعالية: من أكثر المنتجات فعالية في مجال العناية بالبشرة، يذكر الخبراء الواقي الشمسي المعدني كونه يؤمّن حماية من التجاعيد المُبكرة، الاحمرار، وجفاف البشرة. في هذه القائمة تجدون أيضاً: • الريتينويدات المُشتقّة من الفيتامين A كونها تُحسّن مظهر التجاعيد، وحب الشباب، والبقع الداكنة، وتوسّع المسام، والبشرة الدهنيّة. هذا بالإضافة إلى تعزيزها إنتاج الكولاجين. • حمض الأزيليك الذي يُعالج حب الشباب والبقع الداكنة. • البنزويل بيروكسايد الذي يُعالج حب الشباب والبشرة الدهنيّة. • حمض الغليكوليك الذي يؤمّن حلولاً لحب الشباب والبقع الداكنة. • النياسيناميد الذي يُعالج الاحمرار والبقع الداكنة، كما يُحسّن ملمس البشرة ويُخفّف توسّع المسام. • الفيتامين C الذي يُعالج الخطوط الدقيقة والتجاعيد بالإضافة إلى البقع الداكنة. وهو مُضاد قويّ للأكسدة، يُفتّح البشرة ويحميها من أضرار الجذور الحرة كما يُحفّز إنتاج الكولاجين. • حمض الساليسيليك الذي يُعالج حب الشباب والبشرة الدهنيّة. (العربية)

فيتامين C: مضاد الأكسدة الأساسي لحماية الجلد وتقوية الجهاز المناعي
فيتامين C: مضاد الأكسدة الأساسي لحماية الجلد وتقوية الجهاز المناعي

الديار

timeمنذ يوم واحد

  • الديار

فيتامين C: مضاد الأكسدة الأساسي لحماية الجلد وتقوية الجهاز المناعي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في عالم تزداد فيه التحديات الصحية وتكثر العوامل التي تُضعف الجهاز المناعي، يبرز فيتامين C كواحد من أهم العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم لدعم مناعته ومقاومة الأمراض. منذ اكتشافه، احتل هذا الفيتامين مكانة محورية في الطب الوقائي، وأصبح يُنظر إليه ليس كمجرد مكمّل غذائي، بل كعامل رئيسي في الحفاظ على التوازن المناعي وصحة الجسم بشكل عام. يلعب فيتامين C دورًا جوهريًا في تعزيز الجهاز المناعي على مستويات متعددة. فهو يُعتبر مضاد أكسدة قوي يحمي خلايا الجسم من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة، وهي جزيئات ضارة قد تسرّع من الشيخوخة وتضعف المناعة إذا تُركت دون مقاومة. إلى جانب ذلك، يسهم هذا الفيتامين في تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء مثل الخلايا اللمفاوية والبلعميات، والتي تمثّل خط الدفاع الأول للجسم في مواجهة الفيروسات والبكتيريا. ومن أبرز أدوار فيتامين C أيضًا، دعمه القوي لوظائف الجلد الذي يُعتبر أول خط دفاع مناعِي طبيعي يحمي الجسم من العوامل البيئية الضارة والميكروبات المسببة للأمراض. إذ يلعب فيتامين C دورًا حيويًا في تحفيز إنتاج الكولاجين، وهو البروتين الأساسي الذي يمنح الجلد مرونته وقوته، ويعمل على تعزيز تماسك الأنسجة الجلدية. هذا التأثير لا يقتصر فقط على تحسين مظهر الجلد، بل يمتد ليُسرّع بشكل ملحوظ من عملية التئام الجروح، مما يقلل من مخاطر التهابات الجلد ويمنع دخول الميكروبات والفيروسات عبر التشققات أو الجروح المفتوحة. بالإضافة إلى ذلك، وجود مستويات كافية من فيتامين C في الأغشية المخاطية — خاصة في مناطق الأنف والفم والقصبات الهوائية — يعزز من كفاءة هذه الحواجز الطبيعية في التصدي للممرضات المختلفة. حيث يساهم في تعزيز استجابة الجهاز المناعي المحلي، ويعمل كمضاد أكسدة يخفف من الالتهابات الناتجة عن التعرض للبكتيريا والفيروسات، مما يُقلل من احتمالية تفشي العدوى التنفسية. تشير الدراسات الحديثة إلى أن تناول فيتامين C بانتظام يُمكن أن يُقلل من مدة الإصابة بنزلات البرد ويخفف من حدة أعراضها، خاصة لدى الفئات التي تتعرض لضغوط جسدية أو بيئية كبيرة، مثل الرياضيين المحترفين، أو الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ذات مناخ بارد أو متغير. ورغم أن فيتامين C لا يمنع الإصابة بالعدوى بشكل مباشر، إلا أن دوره يتمحور في تعزيز قدرة الجسم على مقاومة العدوى، وتسريع عملية الشفاء من خلالها، إذ يُحفّز نشاط خلايا الدم البيضاء التي تكافح الميكروبات، ويُساعد على تقليل شدة الالتهاب، مما يؤدي إلى استجابة مناعية أكثر فعالية. بهذا، يصبح فيتامين Cليس فقط مضادًا للأكسدة بل ركيزة أساسية في بناء ودعم الحواجز المناعية الطبيعية، سواء على مستوى الجلد أو الأغشية المخاطية، مما يعزز قدرة الجسم على الصمود أمام التحديات الصحية اليومية. وتجدر الإشارة إلى أن الجسم لا يستطيع إنتاج فيتامين C ذاتيًا، مما يجعله من الفيتامينات الأساسية التي يجب الحصول عليها من مصادر خارجية. ولحسن الحظ، يتوفر فيتامين C في مجموعة واسعة من الأغذية الطبيعية، مثل الحمضيات (الليمون، البرتقال، الجريب فروت)، الكيوي، الفراولة، الفلفل الحلو، البروكلي، والسبانخ. كما يمكن اللجوء إلى المكملات الغذائية لتعويض النقص، خاصة في حالات ضعف الامتصاص أو التغذية غير المتوازنة، ولكن دائمًا تحت إشراف طبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store