ارتفاع طفيف في طلبات إعانة البطالة الأسبوعية بأميركا
وأعلنت وزارة العمل الأميركية، اليوم الخميس، أن طلبات إعانة البطالة الجديدة ارتفعت ألف طلب إلى 218 ألفًا في الأسبوع المنتهي في 26 يوليو/تموز، بعد التعديل في ضوء العوامل الموسمية.
الاقتصاد الأميركي يضيف وظائف بأكثر من التوقعات خلال يوليو
وتوقّع خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم أن يبلغ عدد الطلبات 224 ألفًا في أحدث أسبوع.
وتباطأ سوق العمل، إذ يقول خبراء اقتصاد إن عدم اليقين بشأن مستوى الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب جعل الشركات حذرة من تعيين موظفين جدد.
كما انخفض إجمالي عدد ساعات العمل التي يمكن للعاملين تقديمها أيضًا وسط حملة البيت الأبيض ضد الهجرة.
وأظهر استطلاع أجرته رويترز لآراء خبراء في الاقتصاد أن الوظائف غير الزراعية زادت على الأرجح 110 آلاف وظيفة الشهر الماضي، بعد ارتفاعها 147 ألفًا في يونيو/حزيران.
ومن المتوقع أن يرتفع معدل البطالة إلى 4.2% من 4.1% في يونيو/حزيران.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
ديمقراطيون يهاجمون ترمب بعد مطالبته بإقالة مفوضة مكتب إحصاءات العمل
أدان الديمقراطيون، الجمعة، دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإقالة مسؤولة وزارة العمل المكلفة بإصدار بيانات الوظائف، وذلك بعد أن أظهر تقرير حديث أن نمو الوظائف جاء أقل من التوقعات. وقوبل منشور ترمب على منصته "تروث سوشيال"، والذي طالب فيه بإقالة مفوضة مكتب إحصاءات العمل إريكا ماكنتارفر، بانتقادات من قادة ديمقراطيين، اتهموا ترمب بإلقاء اللوم في ضعف البيانات الاقتصادية على المسؤولة بدلاً من السياسات التي يروا أنها ساهمت في تدهور الأوضاع الاقتصادية. "القائد السيئ" وقال زعيم الأقلية الديمقراطية بمجلس الشيوخ تشاك شومر في خطاب ألقاه في المجلس بعد وقت قصير من منشور ترمب: "ماذا يفعل القائد السيئ عندما يتلقى أخباراً سيئة؟ يهاجم حامل الرسالة. هذا بالضبط ما حدث مع رئيسة مكتب إحصاءات العمل". وكتبت العضوة الديمقراطية بمجلس الشيوخ إليزابيث وارن على منصة "إكس"، إنه "بدلاً من مساعدة الناس في الحصول على وظائف جيدة، قام دونالد ترمب بإقالة مسؤولة الإحصاء التي أعلنت عن بيانات وظائف سيئة لم تعجبه، لأنه يريد أن يكون ملكاً". وقارن ديمقراطيون آخرون مطلب ترمب بإقالة المسؤولة بإجراءات تتخذها "الأنظمة الاستبدادية"، إذ وصف العضو الديمقراطي في مجلس الشيوخ مارتن هاينريش، قرار ترمب بأنه "هراء سوفييتي خالص". أما بيرني ساندرز العضو الأبرز في لجنة الصحة والتعليم والعمل والمعاشات بمجلس الشيوخ التي تشرف على وزارة العمل، قال إن تصريح ترمب "يذكره بما يفعله الطغاة". وأضاف ساندرز الذي يعتبر مستقلاً لكنه يصوت عادةً مع الديمقراطيين، على منصة "إكس"، أن "تقرير الوظائف اليوم يثبت ما يعرفه الأميركيون بالفعل: رغم الأرقام القياسية في سوق الأسهم، فإن الاقتصاد لا يخدم الناس العاديين. وبدلاً من الاعتراف بالواقع ومحاولة إصلاحه، يفضل ترمب إقالة من ينقلون له الأخبار السيئة". وفي المقابل، رحب بعض الجمهوريين بدعوة ترمب، واتفقوا معه في التشكيك بدقة أرقام وزارة العمل. وقال العضو الجمهوري بمجلس الشيوخ ريك سكوت، إنه يريد "شخصاً غير سياسي" ليحل محل ماكنتارفر. وأضاف في مقابلة الجمعة: "أريد شخصاً يعلن الأرقام فقط كما هي. كل الأرقام التي تصلنا هنا يتم التلاعب بها لأن لدى البعض أجندة سياسية". أما العضو الجمهوري بمجلس الشيوخ روجر مارشال، والذي كان من بين 86 سيناتوراً صوتوا لتأكيد تعيين ماكنتارفر العام الماضي، أشاد بالرئيس لتركيزه على إقالتها. وكتب مارشال على منصة "إكس": "لقد عبّرت طوال العام الماضي عن قلقي بشأن أرقام الوظائف غير الدقيقة التي تصدرها إريكا ماكنتارفر. أرقامها المزورة ضللت الشعب الأميركي لفترة طويلة جداً". "مبالغة في الأرقام" وفي منشور له عبر منصة "تروث سوشيال"، أشار ترمب، الجمعة، إلى أن مكتب إحصاءات العمل "بالغ في تقدير نمو الوظائف في مارس 2024 بنحو 818 ألف وظيفة، ثم كرر ذلك في أغسطس وسبتمبر من العام نفسه بنحو 112 ألف وظيفة"، معتبراً أن "هذه كانت أرقاماً قياسية، ولا يمكن لأحد أن يخطئ بهذا الشكل؟". وشدد الرئيس الأميركي، على الحاجة لأرقام "عادلة ودقيقة، ولا يمكن التلاعب بها لأغراض سياسية"، مضيفاً: "لقد وجهت فريقي بإقالة هذه المعينة السياسية من عهد بايدن فوراً، وسيتم استبدالها بشخص أكثر كفاءة وتأهيلاً".


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
رسوم ترامب الجمركية تؤثر على شركات "بيركاشير هاثاوي"
أعلنت مجموعة بيركاشير هاثاوي المملوكة للملياردير الأميركي وارن بافيت اليوم السبت أن شركاتها في قطاع السلع الاستهلاكية تأثرت من السياسة التجارية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي رفعت الرسوم الجمركية على السلع المستوردة. وسجلت شركات المنتجات الاستهلاكية التابعة للمجموعة، ومنها فروت أوف ذا لوم وجازويرس وبروكس سبورتس، انخفاضًا في الإيرادات بنسبة 5.1% في الربع الثاني إلى 189 مليون دولار على أساس سنوي، بسبب انخفاض الكميات، والرسوم الجمركية، وإعادة هيكلة الشركات. وقالت مجموعة بيركاشير إن الرسوم الجمركية أدت إلى تأخيرات في الطلبات والشحنات. غير أن المجموعة قالت إن إيرادات شركة بروكس لصناعة الأحذية ارتفعت بنسبة 18.4% في الربع الثاني مع زيادة المبيعات. يراقب المستثمرون عن كثب نتائج مجموعة بيركاشير هاثاوي، ومجموعات كبرى أخرى في قطاعات مختلفة، بوصفها نموذجًا مصغرًا للاقتصاد الأميركي الأوسع. في مايو/ أيار، وخلال الاجتماع السنوي لبيركاشير، دافع بافيت بشدة عن التجارة الحرة، قائلًا إن الرسوم الجمركية لا ينبغي أن تكون "سلاحًا"، مؤكدًا أن "التجارة المتوازنة مفيدة للعالم".


مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
جوجل تطلق Deep Think النموذج الأحدث للذكاء الاصطناعي
كشفت شركة جوجل عن إتاحة نموذج الذكاء الاصطناعي الأحدث Deep Think ، ضمن سلسلة نماذج "Gemini 2.5"، حيث تعتمد آلية عمله على تقنيات التفكير المتوازي، ما يسمح له بتوليد العديد من الأفكار، ومعالجتها في آن. ويأتي هذا التحديث، في إطار مساعي "جوجل" إلى تعزيز قدرات النماذج اللغوية المتقدمة، وتوسيع إمكاناتها في مجال التفكير المنطقي والاستدلال. ويوصف النموذج بأنه متعدد الوسائط، قادر على استقبال بيانات وتحليلها من أنواع مختلفة تشمل النصوص والصور والصوت، ويستند إلى نسخة سبق أن حققت أداءً يعادل مستوى الميدالية الذهبية في أولمبياد الرياضيات العالمي، غير أن الإصدار المتاح للعامة اليوم يُصنَّف، وفق اختبارات داخلية في مستوى الميدالية البرونزية، مع كفاءة محسنة وسرعة أعلى تجعله ملائمًا للاستخدام اليومي. نبذة عن Gemini أطلقت جوجل، في ديسمبر 2023، نموذجها للذكاء الاصطناعي Gemini، كجزء من مبادراتها في الذكاء الاصطناعي لمنافسة نماذج مثل ChatGPT من "أوبن أيه آي". ويعتمد Gemini على تقنيات متقدمة من النماذج اللغوية متعددة الوسائط، ما يعني أنه يمكنه معالجة النصوص والصور وحتى الفيديوهات، مع إمكانية تحسين الإبداع والإنتاجية. وتتمتع Gemini بمميزات، منها: التكامل متعدد الوسائط: يمكنه معالجة وإنتاج البيانات عبر النصوص، الصور، والصوت بشكل مدمج. قدرات تحليلية متقدمة: يتميز بقدرته على أداء مهام معقدة مثل التحليل المنطقي، والإجابة عن أسئلة في مجالات متنوعة كالرياضيات، الطب، والتاريخ. إتاحة واسعة: يدعم أكثر من 40 لغة، بما في ذلك اللغة العربية، مع وصول عالمي من خلال متصفحات الويب أو تطبيقات على الهواتف الذكية. نبذة عن شركة جوجل بدأت فكرة إنشاء شركة جوجل في يناير 1996 في إطار مشروع بحث دراسي قام بإنجازه آنذاك الطالبان لاري بيدج وسيرجي برين في جامعة ستانفورد بولاية كاليفورنيا الأميركية، وتركز على تطوير أسلوب جديد للبحث على شبكة الإنترنت. ولما نجح المشروع، أسس الطالبان شركة بتاريخ الرابع من سبتمبر 1998 في مينلو بارك بسان ماتيو "ولاية كاليفورنيا"، ويوجد مقرها الرئيسي في "ماونتن فيو" بالولاية نفسها. وفي الرابع من سبتمبر 2001، مُنحت براءة اختراع لجزء من آلية التصنيف والترتيب الخاصة بالشركة، ونُسبت براءة الاختراع رسمياً إلى جامعة ستانفورد، بينما مُنح بيدج لقب "مخترع". وتوفر جوجل مجموعة خدمات مجانية سهلة الاستخدام في الإنترنت، تتمثل في خدمة البحث على الإنترنت التي لاقت إقبالاً كبيراً من المستخدمين عبر العالم، حيث يقدم محرك الشركة خلال جزء من الثانية نتائج ذات علاقة بالمادة المبحوث عنها، ويستقبل لهذا الغرض ملايين طلبات البحث يومياً، ويعمل على تنظيم المعلومات الدولية وتسهيل الوصول إليها والاستفادة منها على المستوى العالمي.