logo
تباين التصريحات الأميركية والإيرانية بشأن المفاوضات

تباين التصريحات الأميركية والإيرانية بشأن المفاوضات

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد

تزامن التهديدات يصنع الخطر: واشنطن و3 دول أوروبية تقدم قرارا ضد إيران بالوكالة الذرية، بينما تنتظر طهران التصويت غدا وسط ضيق المسافة بين الدبلوماسية والتصعيد. المهلة الأميركية تنتهي قريبا، وإيران تتحدث بلغتين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الولايات المتحدة لإسرائيل: اضربوا إيران "وحدكم"
الولايات المتحدة لإسرائيل: اضربوا إيران "وحدكم"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 23 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

الولايات المتحدة لإسرائيل: اضربوا إيران "وحدكم"

ومع حالة عدم اليقين بشأن تقدم المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، تعيش المنطقة على وقع مخاوف من أن تشن إسرائيل هجمات على إيران ، وهو ما قاله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مكالمة هاتفية الإثنين. والخميس أكد ترامب أن الضربات الإسرائيلية "قد تحدث فعلا"، لكنها "لا تبدو وشيكة" وفق وجهة نظره. لكن الإدارة الأميركية أبلغت إسرائيل أن هذه المهمة "ستكون منفردة، وليست عملية مشتركة، على الأقل من حيث القصف وغيره من الأنشطة الهجومية الميدانية"، وفق "أكسيوس". ولم تذكر المصادر ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقدم دعما في مجال الاستخبارات أو اللوجستيات، مثل التزويد بالوقود جوا أو تحديد المواقع المستهدفة. لكن، حسب الموقع الإخباري الأميركي، من شبه المؤكد أن الولايات المتحدة ستساعد إسرائيل في الدفاع عن نفسها من أي رد إيراني، كما حدث في الهجمات الإيرانية السابقة عام 2024. ورغم أن إسرائيل يمكن أن تلحق ضررا كبيرا ببرنامج إيران النووي، إلا أن هجومها "المنفرد" سيكون أكثر محدودية من أي ضربات تشارك فيها الولايات المتحدة. ولا تمتلك القوات الجوية الإسرائيلية قاذفات "بي 2" أو "بي 52" التي يمكنها حمل القنابل الخارقة للتحصينات الضخمة، والتي ستكون على الأرجح ضرورية لضرب منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، المبنية داخل جبل. لكن من المرجح أن تحاول إسرائيل ضرب الأهداف نفسها مرارا خلال عدة أيام، لإلحاق أكبر ضرر ممكن بالمواقع الإيرانية تحت الأرض. وكانت إيران تعهدت بضرب أهداف أميركية في المنطقة، في حال وقوع أي هجوم على برنامجها النووي، وهو ما دفع واشنطن إلى سحب دبلوماسيين وعائلات عسكريين، قد يكونون معرضين للخطر في الشرق الأوسط. وكانت وزارة الدفاع الأميركة (بنتاغون) ألغت، الخميس، زيارة كانت مقررة نهاية الأسبوع لقائد القيادة المركزية الأميركية إريك كوريلا إلى إسرائيل، حسبما ذكر مسؤول أميركي لـ"أكسيوس". وكان إلغاء الزيارة إشارة أخرى إلى أن الولايات المتحدة لا تريد أن تظهر كأنها تتعاون مع إسرائيل لضرب إيران. وقال ترامب في أكثر من مناسبة إنه يريد تجنب الصراع، لكنه قال إن ذلك سيتطلب تنازلات لم تبدِ إيران استعدادا لتقديمها. وأكد أنه طالما هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق مع إيران، فإنه لا يريد من إسرائيل أن تفعل أي شيء "يفشله". وسيلتقي مبعوث واشنطن ستيف ويتكوف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في سلطنة عمان، الأحد، لمناقشة رد إيران على مقترح أميركي الاتفاق النووي. ووفق تقارير صحفية، قد تحدد تلك الجولة السادسة من المحادثات ما إذا كانت الدبلوماسية ستستمر أو أن الصراع سيبدأ. ووفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، حذر مسؤول إسرائيلي بارز من أن ضربة قد تشن الأحد، ما لم توافق إيران على وقف إنتاج المواد الانشطارية التي يمكن استخدامها في صنع قنبلة نووية.

ترامب: لا نزال ملتزمين بحل أزمة النووي الإيراني دبلوماسيا
ترامب: لا نزال ملتزمين بحل أزمة النووي الإيراني دبلوماسيا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 38 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

ترامب: لا نزال ملتزمين بحل أزمة النووي الإيراني دبلوماسيا

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، إن بلاده لا تزال ملتزمة بحل القضية النووية الإيرانية دبلوماسيا، لكنه أضاف أنه يتعين على طهران أولا أن تتخلى عن آمالها في امتلاك سلاح نووي. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشال": "لا نزال ملتزمين بحل دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية!". وأضاف: "صدرت توجيهات لإدارتي بأكملها بالتفاوض مع إيران. قد تكون دولة عظيمة، لكن عليها أولا أن تتخلى وبشكل تام عن آمالها في الحصول على سلاح نووي".

تظاهرات في أنحاء أمريكا تتحدى تهديدات ترامب
تظاهرات في أنحاء أمريكا تتحدى تهديدات ترامب

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

تظاهرات في أنحاء أمريكا تتحدى تهديدات ترامب

واحتشد أكثر من ألف شخص في ثاني كبرى المدن الأمريكية ليوم سادس من الاحتجاجات، في إطار مسيرة سلمية جابت شوارع المدينة. وفُرض حظر للتجول لليلة الثانية، في وقت حاول مسؤولو المدينة السيطرة على الوضع بعد أعمال تخريب ونهب وقعت خلال الليل في عدد من مناطق المدينة الممتدة على مساحة 1300 كيلومتر مربع. وقالت المتظاهرة لين ستورجيس وهي مُدرّسة متقاعدة: «يمكنني القول إن كل شيء جيد إلى حد كبير هنا.. مدينتا لا تحترق كما يحاول رئيسنا الفظيع أن يقول لكم». واندلعت الاحتجاجات السلمية بمعظمها على خلفية التصعيد المفاجئ في مساعي توقيف المهاجرين المقيمين بشكل غير قانوني. ولم تكن جيوب العنف بما في ذلك إحراق سيارات أجرة الذاتية القيادة وإلقاء الحجارة على الشرطة، أمراً جديداً بالنسبة إلى عناصر شرطة لوس أنجلوس البالغ عددهم 8500. وفي سبوكين في واشنطن، أعلن حظر ليلي للتجول بعدما أوقفت الشرطة أكثر من 30 متظاهراً، وأطلقت كرات الفلفل لتفريق الحشود، بحسب ما أفاد قائد الشرطة كيفن هول. أما البقية، وبينهم 700 عنصر من المارينز، فهم في حالة تعبئة أو يخضعون للتدريب على التعامل مع الاضطرابات المدنية، على حد قوله. وذكر البنتاغون أن عملية الانتشار ستكلّف دافعي الضرائب 134 مليون دولار. ويتوقع أن يحضر محامون يمثلون كالفورنيا في المحكمة، سعياً لاستصدار أمر يمنع الجنود من مرافقة عناصر الهجرة أثناء توقيف المهاجرين. ووصف محامو إدارة ترامب الالتماس بأنه مناورة سياسية. ورغم تهديد ترامب بنشر الحرس الوطني في ولايات أخرى يديرها الديمقراطيون، فإن المتظاهرين تمسكوا بموقفهم. وخرجت احتجاجات في سانت لويس ورالي ومانهاتن وإنديانابوليس ودنفر. ويتوقع أن تخرج احتجاجات في أنحاء البلاد، تزامناً مع حضور ترامب عرضاً عسكرياً نادراً من نوعه إلى حد كبير في العاصمة الأمريكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store