logo
أسهم «ترامب ميديا» تقفز 6% بعد شراء ملياري دولار من البيتكوين

أسهم «ترامب ميديا» تقفز 6% بعد شراء ملياري دولار من البيتكوين

صحيفة الخليجمنذ 5 أيام
ارتفع سهم مجموعة ترامب الإعلامية، التي تحمل اسم الرئيس ترامب، بنسبة 6%، الاثنين، بعد إعلانها عن شرائها ما قيمته مليارا دولار من عملة بيتكوين والأوراق المالية المرتبطة بها.
وأعلنت شركة ترامب ميديا، التي تدير منصة التواصل الاجتماعي الخاصة بالرئيس «تروث سوشيال»، بالإضافة إلى منصة البث «تروث+»، وعلامة الخدمات المالية «تروث. فاي»، أنها استحوذت على العملات المشفرة كجزء من خطة مشتركة سابقة في مايو الماضي لتصبح شركة خزينة بيتكوين.
وبهذه المشتريات، قالت مجموعة «ترامب ميديا» إن تعرضها لأكبر عملة مشفرة في العالم يُمثل الآن ثلثي إجمالي أصولها البالغة 3 مليارات دولار.
خطة خزينة بيتكوين
وقال ديفين نونيس، الرئيس التنفيذي ورئيس شركة ترامب ميديا، في بيان صحفي: «نطبق استراتيجيتنا المعلنة بدقة، ونُحقق خطة خزينة بيتكوين».
وأضاف: «تساعد هذه الأصول في ضمان الحرية المالية لشركتنا، وتحمينا من التمييز من قِبل المؤسسات المالية، وستُحقق تآزراً مع رمز الخدمة الذي نخطط لإطلاقه في بيئة تروث سوشيال».
وأضافت الشركة أنها خصصت 300 مليون دولار إضافية «لاستراتيجية استحواذ على خيارات الأوراق المالية المتعلقة بالبيتكوين».
تشريع جديد
ويُعزز ترامب انخراطه المالي في عالم العملات المشفرة، في الوقت الذي تُقر فيه واشنطن العاصمة تشريعًا جديدًا يُتيح للقطاع رقابة أكثر ملاءمة.
ووقّع ترامب الجمعة مشروع قانون يُرسي أول إطار عمل فيدرالي للعملات المستقرة المدعومة بالدولار الأمريكي، مانحًا هذه الأصول الرقمية المدعومة بالدولار الأمريكي موافقةً شاملةً من المتوقع أن تشجع على تبنيها على نطاق أوسع.
وأطلقت شركة «وورلد ليبرتي فاينانشال»، وهي شركة ناشئة جديدة في مجال العملات المشفرة يدعمها ترامب وأبناؤه، عملتها المستقرة المرتبطة بالدولار الأمريكي (USD1) بالشراكة مع منصة BitGo. (وكالات)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير ذكاء اصطناعي يرفض 1.25 مليار دولار مقابل العمل مع "ميتا"!
خبير ذكاء اصطناعي يرفض 1.25 مليار دولار مقابل العمل مع "ميتا"!

البيان

timeمنذ 26 دقائق

  • البيان

خبير ذكاء اصطناعي يرفض 1.25 مليار دولار مقابل العمل مع "ميتا"!

في واحدة من أكثر القصص إثارة في عالم التكنولوجيا هذا العام، كشف دانييل فرانسيس، مؤسس شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة Abel، أن شركة Meta – المالكة لفيسبوك – عرضت على أحد كبار خبراء الذكاء الاصطناعي مبلغًا خرافيًا بلغ 1.25 مليار دولار مقابل الانضمام إلى صفوفها. المفاجأة؟ الباحث قال "لا". الرقم الهائل، الذي يعادل أكثر من 300 مليون دولار سنويًا لمدة أربع سنوات، تفوق حتى على ما يحصل عليه رؤساء تنفيذيون لشركات من قائمة Fortune 500. لكن الخبير المجهول الهوية، رفض العرض دون حتى إثارة ضجة أو تلميح، مما أثار موجة من الصدمة والاحترام في أوساط الصناعة. قال فرانسيس في منشور على منصة X : "لقد تم إبلاغي بعرض بقيمة 1.25 مليار دولار لمدة أربع سنوات – وهو أعلى رقم رأيته على الإطلاق... قال الشخص لا، بالمناسبة." لماذا هذا العرض؟ ولماذا هذا الرفض؟ تخوض شركة Meta سباقًا محمومًا لبناء الجيل القادم من أنظمة الذكاء الاصطناعي العامة (AGI)، وهي أنظمة قد تتجاوز القدرات البشرية في عدد من المهام. بقيادة مارك زوكربيرغ، قامت الشركة بإنشاء "فريق الذكاء الفائق" داخل مختبراتها، وهو فريق صغير يضم نخبة من أبرز الباحثين في العالم. في هذا السياق، تُعامل العقول التقنية النادرة مثل أصول استراتيجية... كأنها "الملكية الفكرية" تمشي على قدمين. وقد علّق فرانسيس على الأمر قائلًا:"الملكية الفكرية اليوم موجودة في عقول الناس." وهذا يفسر عروضًا غير مسبوقة مثل هذا – أو حتى العروض السابقة التي كشف عنها الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان، والذي صرّح أن Meta حاولت جذب موظفيه بمكافآت توقيع تصل إلى 100 مليون دولار، دون نجاح يُذكر حتى الآن، وفقا لموقع "موقع توم هاردوير". لماذا قد يرفض شخص ما 1.25 مليار دولار؟ رغم جنون الرقم، إلا أن الأسباب قد تكون أعمق بكثير من مجرد المال: الاستقلالية الفكرية: كبار الباحثين باتوا يفضلون إطلاق مختبراتهم الخاصة، أو العمل على مشاريع مفتوحة المصدر. القلق الأخلاقي: تزايد القلق من استغلال شركات التكنولوجيا الكبرى لقدرات الذكاء الاصطناعي لأغراض غير إنسانية أو غير آمنة. التأثير الحقيقي: العمل في مراكز بحثية مستقلة أو التأثير على السياسات العامة قد يكون أكثر جاذبية من العمل لدى شركة عملاقة. ميتا تبني بنية تحتية بحجم المستقبل وفقًا لتقارير تقنية، تعمل Meta على تطوير مراكز بيانات بقدرة 5 جيجاوات – رقم يفوق شبكات طاقة في دول كاملة – وتجميع مجموعات بيانات بحجم مدن، وكل ذلك لخدمة طموحها في السيطرة على مستقبل الذكاء الاصطناعي العام. ومع وجود أقل من 1000 خبير عالمي في هذا المجال، أصبحت المنافسة على استقطابهم تشبه سوق انتقالات النخبة في الرياضة... عروض، وسطاء، وصمت استراتيجي. ما الذي تعنيه هذه القصة للمستقبل؟ انفجار في تعويضات الذكاء الاصطناعي: من المحتمل أن نرى المزيد من العروض بمليارات الدولارات مستقبلاً. تمكين الجامعات والشركات الناشئة: أفضل العقول قد تفضل الحرية البحثية على المال. احتمال تدخل حكومي: الدول قد تبدأ في حماية "رأس المال البشري" في الذكاء الاصطناعي لأسباب تتعلق بالأمن القومي. تغير نظرتنا للقيمة: من الواضح أن القيمة لم تعد في المنتجات، بل في العقول التي تخلقها. عرض 1.25 مليار دولار ليس فقط رقمًا مذهلًا – بل هو مرآة للواقع الجديد في عالم الذكاء الاصطناعي، إن الأصل الحقيقي هو الإنسان، وأن المعركة الكبرى لا تُخاض في الخوادم أو المعالجات، بل في عقول وقرارات نخبة نادرة جدًا... هي من ترسم ملامح الغد.

رئيسة المفوضية الأوروبية: سألتقي ترامب لمناقشة اتفاق التجارة
رئيسة المفوضية الأوروبية: سألتقي ترامب لمناقشة اتفاق التجارة

صحيفة الخليج

timeمنذ 30 دقائق

  • صحيفة الخليج

رئيسة المفوضية الأوروبية: سألتقي ترامب لمناقشة اتفاق التجارة

قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أمس الجمعة، إنها ستلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إسكتلندا غداً الأحد لبحث العلاقات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. وكتبت فون دير لاين في منشور على منصة إكس «اتفقت مع الرئيس الأمريكي بعد مكالمة جيدة معه على عقد اجتماع في إسكتلندا يوم الأحد لمناقشة علاقات التجارة عبر الأطلسي وكيفية الحفاظ على متانتها». وقال ترامب أمس الجمعة إن هناك فرصة 50 في المئة أو ربما أقل من ذلك لتوصل الولايات المتحدة إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي، وأضاف أن بروكسل «ترغب بشدة في إبرام صفقة». وأشارت المفوضية الأوروبية أمس الأول الخميس إلى أن التوصل إلى حل تجاري تفاوضي مع الولايات المتحدة أصبح في المتناول، رغم تصويت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بالموافقة على فرض رسوم جمركية مضادة على سلع أمريكية بقيمة 93 مليار يورو (109.01 مليار دولار) حال انهيار المحادثات.

رسوم ترامب الجديدة تهدد بتدمير قطاع عصير البرتقال البرازيلي ورفع أسعاره في أمريكا
رسوم ترامب الجديدة تهدد بتدمير قطاع عصير البرتقال البرازيلي ورفع أسعاره في أمريكا

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

رسوم ترامب الجديدة تهدد بتدمير قطاع عصير البرتقال البرازيلي ورفع أسعاره في أمريكا

يواجه قطاع الحمضيات في البرازيل أزمة غير مسبوقة بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 50% على جميع المنتجات البرازيلية اعتبارًا من الأول من أغسطس، ما يهدد بانهيار صادرات عصير البرتقال إلى الولايات المتحدة، التي تمثل وحدها 42% من إجمالي الصادرات البرازيلية في هذا القطاع، بقيمة بلغت نحو 1.31 مليار دولار في الموسم المنتهي يونيو الماضي. وتزامنًا مع اقتراب موعد تطبيق الرسوم تراجعت أسعار البرتقال في البرازيل إلى 44 ريالًا برازيليًا (نحو 8 دولارات) للصندوق الواحد، أي نصف سعر العام الماضي، بحسب مؤشر "سيبيا" التابع لجامعة ساو باولو المحلية، في مؤشر على مدى الاضطراب الذي تسببه سياسات ترامب التجارية حتى قبل دخولها حيز التنفيذ، بحسب ما نقلته منصة "ياهو فاينانس" الاقتصادية. وأعرب المزارع المحلي فابريسيو فيدال من ولاية ميناس جيرايس في البرازيل عن قلقه قائلًا: "لن تنفق المال في جني الثمار إذا لم تجد من يشتريها" مؤكدًا أن ارتفاع الرسوم قد يجعل من المستحيل إدخال محصوله إلى السوق الأمريكية، فيما أوضح رئيس رابطة مصدري عصير البرتقال البرازيلية إبيايابا نيتو، أن "القلق يتزايد مع اقتراب موعد بدء تنفيذ الرسوم"، مشيرًا إلى التأثيرات المحتملة على الأسواق والمزارعين. وبحسب بيانات وزارة الزراعة الأمريكية، فإن إنتاج عصير البرتقال في الولايات المتحدة خلال موسم 2024 /2025 وصل إلى أدنى مستوى له منذ نصف قرن، عند 108.3 مليون جالون، ما يعني أن 90% من استهلاك السوق الأمريكية سيُغطى عبر الواردات حتى سبتمبر المقبل. ويمثل عصير البرتقال البرازيلي نحو نصف ما يشربه الأمريكيون من عصير البرتقال، تحت علامات تجارية معروفة مثل "تروبيكانا" و"مينيت ميد" و"سيمبلي أورنج"، وهو ما ينذر بارتفاع كبير في الأسعار داخل السوق الأمريكية. وفي الوقت الذي تنتج فيه البرازيل 80% من عصير البرتقال عالميًا، فإن تعويض غيابها عن السوق الأمريكية ليس بالأمر السهل، خاصة أن الإنتاج المحلي الأمريكي يعاني من أمراض زراعية مثل "التبقع الأخضر"، فضلًا عن الأعاصير وموجات البرد القارس. وبحسب الأرقام، فإن الرسوم الجديدة تعني زيادة بنسبة 533% على الرسوم الحالية البالغة 415 دولارًا للطن، ما سيزيد العبء على الشركات الأمريكية والمستهلكين على حد سواء. ولجأت شركة "جوهانا فودز"، المتخصصة في إنتاج العصائر ومقرها نيوجيرسي، إلى القضاء للطعن في هذه الرسوم، مؤكدة أنها ستسبب "ضررًا ماليًا كبيرًا ومباشرًا" لها وللمستهلك الأمريكي. وتوقعت رابطة مصدري عصير البرتقال البرازيلية أن تطال التأثيرات شركتي "كوكاكولا" و"بيبسي"، اللتين تمثلان 60% من سوق عصير البرتقال في الولايات المتحدة، لكن لم ترد أي من الشركتين على طلبات التعليق. في المقابل، لن يكون من السهل على البرازيل إيجاد أسواق بديلة، نظرًا لأن استهلاك عصير البرتقال يتركز عادة في الدول ذات الدخل المرتفع، بينما يُباع عصير البرتقال البرازيلي حاليًا في نحو 40 دولة فقط، أي ما يعادل ثلث عدد الدول التي تستورد اللحوم البرازيلية مثلًا. وأشار نيتو إلى أن الرسوم المرتفعة في أسواق مثل الهند وكوريا الجنوبية، إلى جانب انخفاض الدخل الأسري في الصين، تحدّ من قدرة البرازيل على التوسع في تلك الأسواق، كما أن الاتحاد الأوروبي، الذي يشتري بالفعل 52% من صادرات البرازيل، من غير المرجح أن يعوّض خسائر السوق الأمريكية. من جانبه، أشار الخبير الزراعي أرليندو دي سالفو إلى أن بعض الشركات قد تلجأ لتصدير العصير عبر كوستاريكا للتحايل على الرسوم، كما تفعل حاليًا، لكنه شكك في إمكانية استمرار هذا المسار بعد بدء تطبيق الرسوم الجديدة، أما رابطة مصدري عصير البرتقال أكدت أن هذا النوع من "التحايل عبر دول وسيطة" يتعارض مع قواعد منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store