logo
إيلون ماسك يعلن تأسيس 'حزب أمريكا'- (تدوينة)

إيلون ماسك يعلن تأسيس 'حزب أمريكا'- (تدوينة)

#سواليف
أعلن الملياردير الأمريكي #إيلون_ماسك اليوم السبت تأسيس ' #حزب_أمريكا '، وذلك بعد يوم من توجيهه سؤالا لمتابعيه على منصة إكس عمّا إذا كان ينبغي تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة.
وقال ماسك في منشور على منصة إكس 'بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزبا سياسيا جديدا، وستحصلون عليه!'.
وتابع 'اليوم، تأسس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم'.
يأتي إعلان ماسك بعد يوم من توقيع الرئيس دونالد ترامب على مشروع قانون خفض الضرائب وهو القانون الذي عارضه ماسك بشدة.
وأنفق ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا للسيارات الكهربائية، مئات الملايين على إعادة انتخاب ترامب وقاد من قبل إدارة الكفاءة الحكومية بهدف خفض الإنفاق الحكومي، لكنهما اختلفا في الآونة الأخيرة بسبب مشروع القانون.
وهدد ترامب الأسبوع الماضي بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية.
وقال ماسك في وقت سابق إنه سيؤسس حزبا سياسيا جديدا وسينفق الأموال لإزاحة المشرعين الذين دعموا مشروع القانون.
وعبر جمهوريون عن قلقهم من أن عداء ماسك المتكرر مع ترامب قد يضر بفرصهم في حماية أغلبيتهم في انتخابات التجديد النصفي للكونغرس العام المقبل
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة فرصة ترامب الوحيدة
غزة فرصة ترامب الوحيدة

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

غزة فرصة ترامب الوحيدة

اضافة اعلان لأسابيع مرت تجاهلت إدارة ترامب ملف الحرب الإسرائيلية على غزة، في وقت كان الاهتمام منصبّا على إيران. الرئيس الأميركي دونالد ترامب شخصيا قضى أكثر من أسبوعين وهو في صراع مع وسائل الإعلام ليثبت أن ضربات قاذقاته العملاقة، دمرت بالفعل مفاعلات إيران النووية، بعد تقارير إستخبارية "أولية" شككت بنتائج القصف الجوي الأميركي. وبلغ الأمر بالرئيس ترامب، حد استدعاء القاذفات b2 لتحلق في سماء واشنطن في يوم الاستقلال.وبشكل بدا لافتا للغاية، أصبح ترامب مهتما وحريصا على تأمين حياة أهل غزة، بعد أن طرح، وبقوة خيار تهجيرهم في الأسابيع الأولى من حكمه، وهدد بفتح أبواب الجحيم إن لم يقبلوا بشروطه للحل في غزة.ليس مرد هذا الاهتمام، حرص ترامب على غزة، التي لم ير فيها سوى مشروع عقاري، ومنتجع لأثرياء العالم، حال تهجير أهلها. ترامب رغب منذ عودته للبيت الأبيض بتكريس نفسه كرجل سلام، يستحق نيل جائزة نوبل للسلام، إلى جانب دعوة علنية أطلقها وصارت برنامجا لولاياته الثانية، مفادها، وضع مصلحة أميركا أولا، وفك ارتباطها مع أزمات العالم ومشاكله التي لا تنتهي، مشهرا شعار السلام بالقوة إذا تطلبت مصلحة أميركا ذلك.لكن ترامب أخفق في تحقيق أمانيه كرجل سلام، لا بل اضطر لاستخدام القوة العسكرية، لنجدة حليفه الإسرائيلي في حربه على إيران.وعد ترامب خلال حملته الانتخابية بوقف الحرب الروسية الأوكرانية، في أول يوم عمل له بالبيت الأبيض. بعد مرور نحو ستة أشهر، يبدو أن اليأس قد ملأ قلبه بعد فشل كل جهوده وجهود مبعوثيه في دفع الطرفين لوقف النار وبدء محادثات سلام. بعد آخر اتصال هاتفي، قبل أيام، مع صديقه بوتين، عبر ترامب عن استيائه الكبير من مجريات المحادثة الهاتفية.ظل ترامب طوال الأشهر التي انقضت من عهده بالبيت الأبيض يتودد لبوتين ويمتدح قيادته وشخصيته، وأكثر من ذلك، انحاز بشكل شبه كلي لموقف موسكو من الصراع مع أوكرانيا، وعبر عن نقمته واحتقاره للرئيس الأوكراني، حد طرده من البيت الأبيض، غير أن كل هذا لم يبدل من الوضع القائم.الفشل يلازم مساعي ترامب في أوكرانيا، ويبدو أن المرحلة المقبلة ستشهد، تراجعا للجهود الدبلوماسية الأميركية في ملف الحرب الأوكرانية.العلاقة مع إيران والمحاولات الأميركية لفتح قنوات الدبلوماسية، تصطدم بحالة من الغضب في طهران. القيادة الإيرانية لم تتعاف بعد من صدمة الحرب، والغضب يملأ صدر المرشد الأعلى، بعد التدخل الأميركي الضارب والخاطف في الحرب، خلافا لما كان يعد فيه مسارات المفاوضات في مسقط وروما.يدرك أركان إدارة ترامب أن القيادة الإيرانية المتشددة، تحتاج لوقت كي تقف على قدميها، وتقنع شعبها بجدوى العودة للدبلوماسية من جديد.فرصة ترامب لتحقيق اختراق سلمي مع إيران غير متاحة في الوقت الحالي، وربما في المستقبل، بالنظر لتشدد الحليف الإسرائيلي، وإصراره على ضرب طهران كلما رفعت رأسها.الفرصة الوحيدة المتاحة لترامب، ليظهر كصانع سلام في الوقت الحالي، هي الضغط وبقوة لوقف إطلاق النار في غزة. نوافذ السلام مغلقة في أوكرانيا وإيران، والنافذة الوحيدة المفتوحة هي غزة. الوقت مناسب لإسرائيل أيضا، فلم يعد هناك أهداف في غزة تستحق القصف. حلفاء أميركا في المنطقة انهكتهم الحرب وهم بحاجة لوقف هذه الكارثة.الأهم أهل غزة، هي فرصتهم لوقف شلال الدم، ينبغي على حماس والوسطاء عدم إضاعتها.ترامب ومعه كل الأطراف بحاجة لوقف إطلاق النار في غزة.

خولة كامل الكردي تكتب: عصر الحروب الاستعراضية
خولة كامل الكردي تكتب: عصر الحروب الاستعراضية

سرايا الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • سرايا الإخبارية

خولة كامل الكردي تكتب: عصر الحروب الاستعراضية

بقلم : خولة كامل الكردي توقفت حرب الإثنى عشر يوماً التي شنتها دولة الاحتلال ضد إيران، خلف ذريعة امتلاك إيران سلاحاً نوويا وزيادة تخصيب اليورانيوم لتطوير قنبلة نووية، انتهت الحرب فيما هو ظاهر الآن وخرج نتنياهو ليسوق الانجازات التي أحرزها جيشه «الهمام» كما يدعي في استهداف منشآت إيران النووية وتأخيرها لسنوات عديدة، متبجحا بنصر أحرزه ضد محور الشر، ومتفاخرا بالقضاء على قدرات إيران النووية والتسليحية، ولم يكن الرئيس الأميركي ترامب بمعزل عن استعراض قوة الضربة الجوية الأميركية على مفاعل فوردو، ظهر مبكراً ليعلن هزيمة إيران وتدمير برنامجها النووي، متباهيا بعدم قدرة إيران على استعادة برنامجها النووي وتطويره لعقود. وما يثير السخرية تلك المعلومات التي سربتها وسائل إعلام أميركية سي إن إن الإخبارية ونيويورك تايمز، بأن الضربة الجوية الأميركية والمفترض أنها استخدمت قاذفات 57 تحملها طائرة تعرف «يوم القيامة» قد أدت المهمة على على أكمل وجه، حديث يفتقد إلى الكثير من المصداقية وتنقصه المعلومات ونسبة الضرر منخفضة، فثارت ثائرة إدارة ترامب في محاولة للدفاع عن الهجمات الجوية ومدى نجاعتها وروعة المقاتلين الأميركيين! يشي بأن الولايات المتحدة الأميركية ما فتئت منذ بزوغ نجم قوتها كقوة مهيمنة على العالم عقب أفول نجم «بريطانيا العظمى» في تسخير الإعلام الأميركي لبث الرعب والخوف في قلوب الأعداء، فما حدث من دفاع مستميت من قبل ترامب وإدارته عن الهجمات الأمريكية ضد إيران لتبرير أكذوبة النصر التي ادعاها، وتلك هي عادة الولايات المتحدة الأمريكية وحليفها في المنطقة الكيان المحتل، والواقع يدحض ادعاءات احتكار النصر، فقد سجل تاريخ الحروب الحديثة في معركة الكرامة كيف مرغ الجيش الأردني البطل أنوف الجنود الصهاينة في التراب، في وقت عانى فيه العرب من عقدة الهزيمة أمام الجيش الصهيوني فترة من الزمن، فجاءت حرب الكرامة لتهشم أسطورة الجيش الذي لا يقهر، وأعادت الأمل لقلوب الكثيرين من العرب بأن النصر ليس مستحيلاً ولا صعباً، لكنه يريد رجالاً قابضين على جمر الحق، مؤمنين بحتمية النصر، وإزاحة شبح الهزيمة الذي لاحق الجيوش العربية سنوات طويلة. وعلى المقلب الآخر وبالنسبة للهجمات التي شنتها «إسرائيل» على إيران، فلم تكن سوى استعراض هزيل لا يخلو من شعور حكومة نتنياهو بالعجز أمام ضربات الصواريخ الإيرانية في قلب تل أبيب، وكلٌّ يستعرض بطولاته في حرب بات يشك العالم بحقيقة نتائجها وآثارها على الجمهورية الإيرانية، وحسبها كانت مجرد حرب عبثية، لم يجن منها ترامب وحليفه الفاشل نتنياهو إلا مزيداً من نفخ العضلات والتباهي الفارغ وموت الأبرياء وإشاعة الفوضى في المنطقة، تمهيداً لشرق أوسط جديد لا توجد إلا في خيالات نتنياهو البائس.

ترمب يسخر من حزب ماسك الجديد: "فكرة سخيفة تُربك النظام السياسي
ترمب يسخر من حزب ماسك الجديد: "فكرة سخيفة تُربك النظام السياسي

رؤيا

timeمنذ 5 ساعات

  • رؤيا

ترمب يسخر من حزب ماسك الجديد: "فكرة سخيفة تُربك النظام السياسي

ترمب: أي محاولة لإضافة حزب ثالث ستزيد فقط من الارتباك والفوضى هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الأحد، إعلان رجل الأعمال إيلون ماسك تأسيس حزب سياسي جديد، واصفًا الخطوة بأنها "سخيفة" و"غير ضرورية". وقال ترمب للصحافيين من نيوجيرسي قبيل توجهه إلى واشنطن: "أعتقد أن تأسيس حزب ثالث أمر سخيف. وأضاف: "نحن نحقق نجاحًا باهرًا مع الحزب الجمهوري"، مشددًا على أن "النظام السياسي في أمريكا قام دائمًا على حزبين، وأي محاولة لإضافة حزب ثالث ستزيد فقط من الارتباك والفوضى". وكان أعلن إيلون ماسك، السبت، عن تأسيس حزب سياسي جديد يحمل اسم "حزب أمريكا"، مؤكدًا أن الهدف من تشكيله هو "إعادة الحرية إلى الأمريكيين"، في خطوة قد تُحدث تحوّلًا لافتًا في المشهد السياسي الأمريكي. وقال ماسك في منشور على منصته "إكس "أُعلن اليوم عن تأسيس حزب أمريكا، حزب يعيد لكم الحرية". وجاء إعلان ماسك عقب استطلاع رأي أجراه على منصة "إكس"، أظهر تأييد 80% من المشاركين لفكرة إنشاء كيان سياسي يمثل "الوسط المعتدل"، في ظل الاستقطاب الحاد بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي. ويُذكر أن ماسك شغل منصب مستشار في البيت الأبيض لأكثر من مئة يوم، قبل أن يدعو مؤخرًا إلى عزل الرئيس دونالد ترمب، وهي الدعوة التي رد عليها ترمب بتلميحات عن وجود "دوافع شخصية" تقف وراء موقف ماسك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store