
أسهم تسلا تتراجع بعد قلق المستثمرين من «حزب أمريكا»
وتراجع سهم تسلا بأكثر من ثلاثة بالمئة في فرانكفورت، مما يشي بانخفاض آخر عند بدء تعاملات ما قبل فتح السوق في الولايات المتحدة بعد عطلة نهاية الأسبوع التي استمرت ثلاثة أيام بمناسبة عطلة يوم الاستقلال.
وقال دان أيفز محلل شؤون التكنولوجيا لدى ويدبوش إن ماسك «أكبر أصول» تسلا وإن قراره التدخل بشكل أعمق في السياسة من شأنه وضع أسهم الشركة تحت ضغط.
وقال أيفز في مذكرة أمس الأحد «تسلا تحتاج إلى ماسك رئيسا تنفيذيا وأكبر أصولها وليس التوجه إلى المسار السياسي مرة أخرى... مع إغضاب ترامب في نفس الوقت».
وأضاف «لن يفاجئنا أيضا تدخل مجلس إدارة تسلا في مرحلة ما نظرا للطبيعة السياسية لهذا المسعى اعتمادا على مدى تقدم ماسك فيه».
وصف ترامب أمس خطط ماسك لتشكيل «حزب أمريكا» بأنها «سخيفة»، ووجه انتقادات جديدة للملياردير الذي يعمل في قطاع التكنولوجيا، وقال إن ترشيح حليف لماسك في وقت سابق لقيادة إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) كان سينطوي على تضارب في المصالح نظرا لمصالح ماسك التجارية في مجال الفضاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 15 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ترامب يفضل الدبلوماسية مع إيران.. لكن لا يعارض ضربات إسرائيل
إلا أن نتنياهو أخبره لاحقا على انفراد أنه إذا استأنفت إيران سعيها نحو امتلاك سلاح نووي، فإن إسرائيل ستنفذ المزيد من الضربات العسكرية. رد ترامب بأنه يفضل التوصل إلى تسوية دبلوماسية مع طهران، لكنه لم يعترض على الخطة الإسرائيلية، حسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلا عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين كبار. وقال المسؤولون إن محادثات نتنياهو وترامب أبرزت الحسابات المتضاربة بين واشنطن وتل أبيب بشأن إيران. نتنياهو أوضح أن بلاده قد لا تنتظر "ضوءا أخضر" أميركيا لتنفيذ ضربات جديدة، خصوصا إذا رصدت تحركات جدية نحو تخصيب اليورانيوم. ومع ذلك، فإن أي تحرك واسع النطاق قد يواجه مقاومة من ترامب الذي يفضّل الحفاظ على نافذة تفاوضية مفتوحة مع طهران. الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ، وفي أول تصريحاته عقب الضربات الأميركية الإسرائيلية على منشآت نووية إيرانية، أبدى انفتاحا مشروطا على استئناف المحادثات، شريطة حصول بلاده على ضمانات بعدم التعرض لهجمات جديدة خلال المفاوضات. لكنه شدد في المقابل على أن حق إيران في تخصيب اليورانيوم"غير قابل للتنازل". ورغم ما حققته الضربات الأخيرة من إضعاف لقدرات إيران النووية، أفادت مصادر استخباراتية إسرائيلية بأن بعض مخزون اليورانيوم عالي التخصيب في منشأة أصفهان لم يُدمّر بالكامل، وأن إيران قد تحاول استرجاع جزء من المواد الانشطارية. بينما تعذر عليها استعادة أي مخزون من منشأتي نطنز وفوردو نتيجة استخدام قنابل خارقة للتحصينات من قبل القوات الأميركية، حسب "وول ستريت جورنال". مخاوف من "إملاءات إسرائيلية" على واشنطن يرى محللون أن الخطر يكمن في أن تتولى إسرائيل زمام المبادرة وتجر واشنطن إلى صراع واسع، بينما يفضل ترامب تسوية "الملف الإيراني" بأقل كلفة سياسية ودبلوماسية. "ترامب يريد فقط أن يختفي الملف الإيراني، لكنه واضح في مسألة رفض التخصيب أو امتلاك السلاح النووي، بينما مستعد للمرونة في بقية الشروط"، بحسب غابرييل نورونيا، المسؤول السابق عن ملف إيران في الخارجية الأميركية. من جانبه، يقول السفير الأميركي الأسبق في إسرائيل، دان شابيرو، إن تحقيق اتفاق جديد بات أصعب من أي وقت مضى بعد الضربات. ويضيف: "ترامب لا يستطيع التراجع عن مطلب إنهاء التخصيب، وإيران لن تتنازل عنه بعد أن تعرضت لهجوم". السيناريو الأسوأ بحسب الخبراء هو أن تعمد إيران إلى استئناف برنامجها النووي سرا من خلال منشآت تحت الأرض لا يمكن اكتشافها بسهولة. ورغم امتلاك إسرائيل معلومات استخباراتية عن بعض هذه المواقع، إلا أنها لا تملك قنابل خارقة للتحصينات مثل الولايات المتحدة. وحتى الآن، لم يُحدد أي موعد رسمي لاستئناف المفاوضات النووية ، بينما لا تزال الثقة بين واشنطن وطهران في أدنى مستوياتها.


سكاي نيوز عربية
منذ 39 دقائق
- سكاي نيوز عربية
مصادر: بوتين يحث إيران على قبول اتفاق نووي "بدون تخصيب"
ووفق ما ذكر الموقع، فقد أفاد مسؤولون مطلعون على هذه القضية، بأن موسكو شجعت الإيرانيين على الموافقة على "صفر تخصيب". وأضافت المصادر أن الروس أطلعوا الحكومة الإسرائيلية على موقف بوتين من تخصيب اليورانيوم الإيراني، فيما صرح مسؤول إسرائيلي كبير: "نعلم أن هذا ما قاله بوتين للإيرانيين". وأعرب بوتين أيضا عن هذا الموقف في مكالمات الأسبوع الماضي مع ترامب والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وأشارت المصادر إلى أن بوتين ومسؤولين روس آخرين نقلوا دعمهم لاتفاق "صفر تخصيب" إلى الإيرانيين عدة مرات خلال الأسابيع القليلة الماضية. من جانبه، قال مسؤول أوروبي مطلع مباشرة على القضية: "سيدعم بوتين وقف التخصيب تماما. وشجع الإيرانيين على العمل لتحقيق ذلك لجعل المفاوضات مع الأميركيين أكثر ملاءمة. لكن الإيرانيين قالوا إنهم لن يفكروا في ذلك". لكن وكالة "تسنيم" الإيرانية نقلت عن مصدر مطلع قوله إن "بوتين لم يوجّه رسالة لإيران بشأن وقف التخصيب". وتصر إيران منذ فترة طويلة على ضرورة احتفاظها بالقدرة على التخصيب بموجب أي اتفاق. وبحسب مصادر، فقد قالت روسيا إنها ستزود إيران بعد ذلك باليورانيوم المخصب بنسبة 3.67 بالمئة لاستخدامه في الطاقة النووية ، إضافة إلى كميات صغيرة من اليورانيوم المخصب بنسبة 20 بالمئة لاستخدامه في مفاعل طهران للأبحاث وإنتاج النظائر المشعة.


صحيفة الخليج
منذ 42 دقائق
- صحيفة الخليج
ترامب يفرض رسوماً و«وول ستريت» تنزلق.. تصعيد جمركي يهز الثقة
دفعت خسائر الجمعة مؤشرات «وول ستريت» الرئيسية إلى المنطقة الحمراء خلال الأسبوع، وسط تصاعد حرب ترامب التجارية بإعلانه فرضَ رسوم جمركية بنسبة 35% على كندا، والتلويح بأخرى أعلى على جميع المنتجات، ما فاقم حالة عدم اليقين المحيطة بالسياسة التجارية الأمريكية. أنهى مؤشر «داو جونز» الصناعي الأسبوع بانخفاض نسبته 1.02%، فيما سجل «ستاندرد آند بورز» و«ناسداك» خسائر بلغت 0.31% و0.08% على التوالي. وخاطب ترامب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، برسالة على منصة «تروث سوشيال» الخميس، يخبره فيها بأن السلع الكندية المستوردة إلى الولايات المتحدة ستخضع لتعريفة بنسبة 35% بدءاً من أغسطس/آب. ثم صرّح لشبكة «إن بي سي نيوز» بأنه يخطط لفرض رسوم جمركية شاملة تتراوح بين 15% و20% على الدول المتبقية، وهي نسبة أعلى من معيار الـ 10% الحالي الذي اعتاد عليه المستثمرون. وأغلقت السوق على انخفاض الجمعة، حيث خسر «داو جونز» قرابة 280 نقطة، أي ما يعادل 0.63%، مسجلاً 44371.51 نقطة. وتراجع مؤشر «إس آند بي» بنسبة 0.33% إلى 6259.75 نقطة، في حين أنهى مؤشر «ناسداك» تعاملات اليوم بانحسار 0.22% ليصير إلى 20585.53 نقطة. وقال آرت هوغان، كبير استراتيجيي السوق في «بي. رايلي» لإدارة الثروات: «لم يؤثر الخطاب المتزايد حول التجارة كثيراً في الأسواق خلال هذا الأسبوع، وقد تمكن المستثمرون من فهم ذلك إلى حد ما، لكن حجم التعامل مع أحد أهم شركائنا التجاريين الذي تم التخلي عنه للتو بين عشية وضحاها كان بمثابة مفاجأة». الأسهم الأوروبية فقدت أسواق الأسهم الأوروبية بعض مكاسبها الأخيرة بتراجعها في آخر أيام الأسبوع، في انتظار تعريفات جمركية متوقعة على الاتحاد الأوروبي مصدرها البيت الأبيض. وانخفض مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 1% الجمعة إلى 547.34 نقطة، متقدماً 1.13% خلال الأسبوع. وتراجع مؤشر «داكس» الألماني 0.82% إلى 24255.31 نقطة، محققاً نمواً أسبوعياً هو الآخر بنسبة 1.63%. كما خسر «فوتسي 100» البريطاني 0.4%، عند 8941.12 نقطة، وتقدم للأسبوع بنسبة 1.34%. أما «كاك» الفرنسي، فانزلق 0.92% في اليوم الأخير من التعاملات مسجلاً 7829.29 نقطة، مع تقدم أسبوعي 1.77%. آسيا والمحيط الهادئ تباين أداء أسواق آسيا والمحيط الهادئ بعد إعلان ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 35% على كندا. وانخفض مؤشر «نيكاي 225» القياسي الياباني بنسبة 0.19%، و0.36% للأسبوع، إلى 39569.68 نقطة. فيما ارتفع مؤشر «توبكس» بنسبة 0.39%، وكذلك 0.15% للأسبوع، مختتماً يومه عند 2823.24 نقطة. وصعد مؤشر «سي إس آي 300» في الصين بنسبة 0.12%، و0.94% للأسبوع، وصولاً إلى 4014.81 نقطة. ومثله أضاف مؤشر «هانغ سينغ» في هونغ كونغ 0.46%، و1.3% للأسبوع، محققاً 24139.57 نقطة. في كوريا الجنوبية، تراجع مؤشر «كوسبي» بنسبة 0.23% في ختام التداولات، ليصل إلى 3175.77 نقطة، مع تقدم أسبوعي قوامه 4.04%. وأغلق «كوسداك» للأسهم الصغيرة مرتفعاً أيضاً 0.35%، و4.11% للأسبوع، مسجلاً 800.47 نقطة. وفقد مؤشر «S&P/ASX 200» في أستراليا 0.11% من رصيده اليومي و0.19% من الأسبوعي، ليغلق عند 8580.1 نقطة. داو جونز -1.02% أس آند بي -0.31% ناسداك -0.08% ستوكس 600 +1.13% داكس +0.82% فوتسي 100 +1.34% كاك + 1.77% نيكاي -0.36% توبكس +0.15% هانغ سينغ +1.3% كوسبي +0.04% كوسداك +4.11%