بعد شكرها «القسام».. أسيرة محررة تريد العودة إلى الجيش لتصفية الحسابات (تفاصيل)
بعد تأكيدها على حسن المعاملة وتوجيه الشكر لكتائب عز الدين القسام، قال والد ليري إلباج المجندة الأسيرة المفرج عنها في يناير الماضي، إنها اتخذت قرار بالعودة للخدمة بجيش الاحتلال لتصفية ما سماها ب«الحسابات»، بحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية.
وقال إيلي الباج، إن ابنته تريد العودة للخدمة في جيش «دولة الاحتلال» بعد 600 يوم من بدء «العدوان الإسرائيلي» على قطاع غزة، مضيفا: «تريد أن تصفي حساباتها بطريقة ما مع من احتجزوها، ستكون في مكانة خاصة جدًا».وفي 25 يناير الماضي، وجهت إلباج الشكر لكتائب عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة حماس، قائلة :«شكرا على الأكل والشرب والملابس».كما ظهرت «كتائب القسام»، حينها، وهم يمنحون الأسيرات هدايا وميداليات منقوش عليها علم فلسطين، وصورة تحمل شعار كتائب القسام، ومكتوب عليها صفقة «طوفان الأقصى».وفي إحدى اللقطات قالت إحدى الأسيرات:«السلام عليكم، مرحبا، شكرا لكتائب القسام على المعاملة الكويسة»، فيما عبرت أخرى عن شكرها، قائلة:«شكرا للشباب الذين كان يحافظون علينا ويديروا بالهم علينا من القصف». كتائب القسام: شاهد.. تسليم الدفعة الثانية من الأسرى الصهاينة في قطاع غزة ضمن المرحلة الأولى من «صفقة طوفان الأقصى» لتبادل الأسرى pic.twitter.com/fTEPIw8YAy — وكالة سند للأنباء- Snd News Agency (@Snd_pal) January 25، 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
يقول حماس إن اقتراح وقف إطلاق النار يقدم 'لا ضمانات' لنهاية حرب غزة
قدمت المجموعة الفلسطينية حماس ردها على اقتراح وقف إطلاق النار المدعوم من الولايات المتحدة ، لكن مسؤولًا رائدًا من المجموعة قال إن الصفقة المقترحة قدمت 'لا ضمانات لإنهاء الحرب'. في حديثه إلى الجزيرة يوم السبت ، قال Basem Naim إن حماس ما زالت 'استجابت بشكل إيجابي' على آخر اقتراح تم نقله إليه من قبل المبعوث الخاص ستيف ويتكوف ، على الرغم من أن المجموعة الفلسطينية تقول إن الاقتراح كان مختلفًا عن الاقتراح الذي وافق عليه مع Witkoff قبل أسبوع. وقال نايم: 'قبل أسبوع واحد ، اتفقنا مع السيد Witkoff على اقتراح واحد ، وقلنا ،' هذا أمر مقبول ، يمكننا أن نعتبر هذه ورقة مفاوضات '. 'ذهب إلى الطرف الآخر ، إلى الإسرائيليين ، للحصول على ردهم. بدلاً من استجابة لاقتراحنا ، قدم لنا اقتراحًا جديدًا … لا علاقة له بما اتفقنا عليه.' في بيان صدر في وقت سابق يوم السبت ، قال حماس إنها قدمت رد على Witkoff ، وأن الاقتراح 'يهدف إلى تحقيق وقف لإطلاق النار الدائم ، وسحب شامل من قطاع غزة ، وضمان تدفق المساعدات' إلى الفلسطينيين في غزة. وأضاف حماس أنه سيتم إطلاق سراح 10 أسير إسرائيليين كجزء من الاتفاق ، وكذلك جثث 18 إسرائيليين ميتين ، في مقابل 'عدد متفق عليهم من السجناء الفلسطينيين'. ودعا ويتكوف استجابة حماس 'غير مقبولة تماما'. وقال المبعوث في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: 'يجب أن تقبل حماس اقتراح الإطار الذي طرحناه كأساس لمحادثات القرب ، والتي يمكننا أن نبدأ على الفور هذا الأسبوع المقبل'. 'هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها إغلاق صفقة وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا في الأيام المقبلة ، حيث سيعود نصف الرهائن الحي ونصف أولئك الذين توفيوا إلى موطنهم لعائلاتهم ، والتي يمكن أن نتحدث فيها على مقربة من المفاوضات الموضوعية في الإيمان الجيد لمحاولة وقف لإيقاف دائم.' انتقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رد حماس ، 'كما قال ويتكوف ، فإن رد حماس غير مقبول ويعيد الوضع إلى الوراء. ستواصل إسرائيل عملها من أجل عودة رهائننا وهزيمة حماس'. قتلت إسرائيل الآن أكثر من 54000 فلسطيني منذ أكتوبر 2023 ، حيث تلوح الجوع في جميع أنحاء غزة بعد أسابيع من الحصار الإسرائيلي ، وفقط تدفق صغير من المساعدات لأن إسرائيل سمحت لها بالاستئناف في منتصف شهر مايو. الجوع مع وجود آمال في هدنة دائمة على ما يبدو يتلاشى مرة أخرى ، ينمو مستوى الجوع واليأس داخل غزة ، حيث تسمح إسرائيل فقط بالمساعدات الإنسانية في الشريط بعد أن فرضت حصارًا كليًا لأكثر من شهرين. حذرت الأمم المتحدة يوم الجمعة من أن جميع سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة معرضون الآن لخطر المجاعة. جاء ذلك بعد أن قال في منتصف شهر مايو إن واحد من كل خمسة فلسطينيين هناك يعاني من الجوع. جدد برنامج الأغذية العالمي (WFP) ، الذي يحتوي على ما يكفي من الطعام الجاهز بالقرب من حدود غزة لإطعام جميع سكان المنطقة المحاصرة لمدة شهرين ، وتجدد دعوته لوقف إطلاق النار الفوري كطريقة الوحيدة للحصول على الطعام للفلسطينيين. قالت وكالة الأطعمة التابعة للأمم المتحدة في بيان إنها جلبت 77 شاحنة محملة بالدقيق في غزة بين عشية وضحاها وفي وقت مبكر يوم الجمعة ، لكن تم إيقافهم من قبل أشخاص يحاولون إطعام عائلاتهم الجوعين. تستمر مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة والإسرائيلية (GHF) بمفردها توزيع المساعدات المثيرة للجدل ، والتي تقول مجموعات الإغاثة الأخرى يمكن أن تنتهك المبادئ الإنسانية والعسكرية تسليم الطعام الذي تمس الحاجة إليه. قال مكتب وسائل الإعلام الحكومية في غزة هذا الأسبوع إن ما لا يقل عن 10 فلسطينيين قتلوا على أيدي القوات الإسرائيلية أثناء محاولتهم الحصول على المساعدة. 'لقد ذهبنا إلى هذه المنطقة الجديدة وخرجنا خالي الوفاض' ، قالت المقيمة ليلى الماسري عن نقطة توزيع جديدة لـ GHF. 'ما يقولونه عن إرادتهم لإطعام شعب غزة هو أكاذيب. لا يغذي الناس الناس ولا يعطونهم أي شيء للشرب.' وقال عبد القادر رابي ، الفلسطينيين النازحين ، إن الناس عبر الأراضي المحاصرة ليسوا قد تركوا ما يتبقى لإطعام أسرهم. وقال 'لا يوجد دقيق ولا طعام ولا خبز. ليس لدينا أي شيء في المنزل'. قال رابى إنه في كل مرة يحاول الحصول على علبة من المساعدات في GHF ، فإنه يحتشد من قبل مئات الأشخاص الآخرين الذين يحاولون الحصول عليها. وأضاف رابي: 'إذا كنت قويًا ، فأنت تحصل على المساعدة. إذا لم تكن كذلك ، فأنت تترك خالي الوفاض'. هناك أيضا مخاطر أخرى. ذكرت العائلات أن الناس قد فقدوا بعد الوصول إلى نقاط توزيع GHF. وقال هيند خوداري ، 'إن إحدى هذه الحالات هو رجل من عائلة المغاري-العائلة تناشد اللجنة الدولية ، أوشا ، وفرق الدفاع المدني ، والبحث عنه في تلك المنطقة-قريبة جداً من ممر Netzarim (في وسط غزة)'. وأضاف الخوداري أن السلطات الإسرائيلية رفضت الاتهام. القصف والإزاحة القسرية يواصل الجيش الإسرائيلي هجماته على غزة ، حيث قال المتحدث الرسمي باسم الدفاع المدني للإقليم إن ما يقرب من 60 منزلًا قد تعرضوا للقصف في آخر 48 ساعة في مدينة غزة وشمال غزة. يوم السبت ، كانت هناك أيضًا تقارير من جميع أنحاء غزة القصف الإسرائيلي مما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 20 فلسطينيًا. لقد قُتل أكثر من 3900 فلسطيني منذ أن كسرت إسرائيل من جانب واحد وقف إطلاق النار في مارس واستأنف دمرها في غزة ، على الرغم من الإدانة الدولية المتزايدة. منذ ساعات يوم الجمعة ، أمر الجيش الإسرائيلي أيضًا 'جميع سكان' جنوب خان يونس ، باني سوهيلا ، وأباسان بالإخلاء مباشرة بعد أن قال الصواريخ في وقت سابق. وقال المتحدث العسكري أفيتشاي أدري في بيان 'سيهاجم (الجيش) بقوة أي منطقة تستخدم كوسادة إطلاق للنشاط الإرهابي'. وأضاف أن منطقة جنوب غزة 'تم تحذيرها عدة مرات في الماضي وتم تعيينها منطقة قتالية خطيرة'. وفقًا للأمم المتحدة ، تم تهجير ما يقرب من 200000 شخص في الأسبوعين الماضيين وحدهما ، حيث تغطي أوامر النزوح الآن مجمل حاكم غزة في أقصى شمال وجنوب أقصى الجنوب ، وكذلك الأجزاء الشرقية من كل من المحافظات الثلاثة بينهما.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ويتكوف يُعلن رفضه المُطلق لرد حماس على المقترح الأمريكي بوقف إطلاق النار
واشنطن في 31 مايو/أ ش أ/ أعلن ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، رفضه رفضا مطلقا لرد حماس على مقترح وقف إطلاق النار الأمريكي. ووصف ويتكوف هذا الأمر في تغريدة على منصة (اكس) على حسابه الشخصي بأنه "رد غير مقبول ويعيدنا إلى الوراء". وقال ويتكوف إنه على حماس قبول المقترح الإطاري المقدم من الجانب الأمريكي كأساس لأية محادثات بالإمكان بدؤها في الأسبوع القادم. واعتبر ويتكوف أن قبول حماس بالمقترح الإيطالي الأمريكي هذا هو الأساس لهدنه الـ60 يوما في الأيام القادمة والتي بموجبها سيتم إطلاق سراح نصف الرهائن الأحياء وتسليم رفات نصف الرهائن ممن فارقوا الحياة وعودتهم إلى ذويهم.. وهو ما إن تم سيمهد الطريق لمحاولة إبرام اتفاق دائم لوقف إطلاق النار يقوم على أسس حسن النوايا والتفاوض البناء. ف س ع /أ ش أ/


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
ترامب يعلن عن اتفاق وشيك للهدنة.. حماس تسلم ردها على الاقتراح الأمريكى.. و«ويتكوف»: غير مقبول على الإطلاق
أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن حماس وإسرائيل تريدان الخروج من الفوضى، معلنا من مكتبه فى البيت الأبيض، أن الطرفين قريبان جدا من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وموضحا أن هناك فرصة لذلك سيتم الإعلان عنها خلال الساعات القليلة المقبلة. جاء ذلك فى الوقت الذى انتقد المبعوث الأمريكى للشرق الأوسط ستيف ويتكوف رد حركة حماس على الاقتراح الأمريكى فى شأن وقف إطلاق النار فى غزة، الذى أعلنت فيه أنها ستفرج عن 10 محتجزين أحياء. وكتب ويتكوف على منصة «إكس» «إنه غير مقبول على الاطلاق، ويعيدنا إلى الوراء، وعلى حماس أن تقبل بالاقتراح الذى قدمناه كأساس لإجراء مفاوضات يمكن ان نبدأها من الأسبوع المقبل». يأتى ذلك فى الوقت الذى أعلنت فيه حركة حماس، أمس، أنّها سلّمت الوسطاء ردّها على الاقتراح الأمريكى لهدنة فى قطاع غزة، بينما أوضح مصدر فى الحركة أن الردّ «إيجابى»، لكنه يشدد على «ضمان وقف دائم لإطلاق النار» والانسحاب الإسرائيلى الكامل، والإفراج عن الأسرى العشرة على ثلاث دفعات. ويتطابق عدد الرهائن الأحياء والأموات الذين أبدت حماس استعدادها لتسليمهم مع العدد الذى تضمّنه الاقتراح الأمريكى الذى تقدّم به الموفد للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف. وفى بيان نُشر أمس السبت، قالت حماس : إنّه فى إطار الاتفاق، سيتمّ إطلاق سراح 10 من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم 18 جثمانا، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين». وأشار البيان إلى أن الهدف يبقى «وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا شاملا من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا فى القطاع». ومن بين 251 شخصا خُطفوا خلال الهجوم الذين نفذته الحركة على الدولة العبرية، لا يزال 57 فى غزة، بينما أكد الجيش وفاة 34 منهم على الأقل. وفى سياق متصل، وصفت الأمم المتحدة الوضع فى غزة بأنه الأسوأ منذ بدء الحرب على غزة قبل 19 شهرا، على الرغم من استئناف التسليم المحدود للمساعدات فى القطاع الذى تلوح فيه المجاعة وقال المتحدث باسمها ستيفان دوجاريك: «من الجيد وصول أى مساعدات إلى أيدى المحتاجين»، لكنه أضاف أن عمليات تسليم المساعدات «ليس لها تأثير يذكر» حتى الآن بوجه عام. ومن جانب آخر، أفاد موقع «والا» الإخبارى بأن جيش الاحتلال هجّر أكثر من 250 ألف فلسطينى من مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين فى محافظة شمال قطاع غزة، إلى ما أطلق عليها اسم «مناطق الإيواء». ميدانيا، شنت قوات الاحتلال أمس، غارات جوية وقصفا مدفعيا على المناطق الشرقية والشمالية لمدينة خان يونس جنوبى قطاع غزة بعد ساعات من ارتكابها مجزرة بحق نازحين فى المدينة، فى حين استشهد 49 فلسطينيا فى غارات إسرائيلية، خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة.