
لعلاج 7 مشاكل جلدية شائعة.. إليكم المكونات الأكثر فعالية
وبحسب الدراسة، هذه المشاكل هي: التجاعيد، حب الشباب، الاحمرار، البقع الداكنة، توسّع المسام، جفاف البشرة، والبشرة الدهنيّة.
وأجرى باحثون في جامعة نورث وسترن دراسة تمّ نشر نتائجها في عدد شهر نيسان الماضي من مجلة الأكاديميّة الأميركيّة للأمراض الجلديّة.
واستندت هذه الدراسة إلى عملية تُسمّى "إجماع دلفي" تهدف إلى إبراز تقارب الآراء، من خلال استبيان يتعرّف خلاله المُشارك على آراء الآخرين ويُراجع حججهم وأجوبتهم. ويبقى كل رأي مجهولاً كما لا يتفاعل الخبراء مع الأجوبة.
قائمة الأكثر فعالية:
من أكثر المنتجات فعالية في مجال العناية بالبشرة، يذكر الخبراء الواقي الشمسي المعدني كونه يؤمّن حماية من التجاعيد المُبكرة، الاحمرار، وجفاف البشرة. في هذه القائمة تجدون أيضاً:
• الريتينويدات المُشتقّة من الفيتامين A كونها تُحسّن مظهر التجاعيد، وحب الشباب، والبقع الداكنة، وتوسّع المسام، والبشرة الدهنيّة. هذا بالإضافة إلى تعزيزها إنتاج الكولاجين.
• حمض الأزيليك الذي يُعالج حب الشباب والبقع الداكنة.
• البنزويل بيروكسايد الذي يُعالج حب الشباب والبشرة الدهنيّة.
• حمض الغليكوليك الذي يؤمّن حلولاً لحب الشباب والبقع الداكنة.
• النياسيناميد الذي يُعالج الاحمرار والبقع الداكنة، كما يُحسّن ملمس البشرة ويُخفّف توسّع المسام.
• الفيتامين C الذي يُعالج الخطوط الدقيقة والتجاعيد بالإضافة إلى البقع الداكنة. وهو مُضاد قويّ للأكسدة، يُفتّح البشرة ويحميها من أضرار الجذور الحرة كما يُحفّز إنتاج الكولاجين.
• حمض الساليسيليك الذي يُعالج حب الشباب والبشرة الدهنيّة. (العربية)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
مؤشر صامت لنقص فيتامين B12 يظهر على الجلد
حذّر باحثون من أن نقص فيتامين B12، الذي يُعد من العناصر الأساسية لصحة الجسم، قد لا يظهر بأعراض واضحة في بدايته، بل قد يكون الجلد هو أول من يُطلق إشارات التحذير. وفي حين أن هذا الفيتامين ضروري لإنتاج خلايا الدم الحمراء ولضمان وظائف عصبية سليمة، فقد أظهرت دراسات حديثة أن علامات النقص قد تبدأ بـمشكلات جلدية خفية، غالبًا ما يتم تجاهلها أو ربطها بأسباب أخرى. ووفقًا لأبحاث منشورة في المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، فإن نقص فيتامين B12 يمكن أن يتسبب في فرط التصبغ الجلدي، والبهاق، وتشقق زوايا الفم، وتساقط الشعر أو تغير طبيعته. وفي حالات نادرة، تكون الأعراض الجلدية هي العلامة الوحيدة التي تدل على النقص، ما يصعّب التشخيص المبكر. وأحد أبرز هذه الحالات تعود لطفل يبلغ من العمر 6 سنوات، لاحظ والداه اسودادًا تدريجيًا في يديه وقدميه خلال أربعة أشهر. وبعد التشخيص والعلاج بحقن يومية من B12، ثم أسبوعية، اختفت البقع الداكنة تمامًا خلال أشهر قليلة، ما أكد العلاقة المباشرة بين الحالة الجلدية ونقص الفيتامين. ويعرف فرط التصبغ بأنه حالة شائعة يزداد فيها إنتاج صبغة الميلانين في الجلد، ما يؤدي إلى ظهور بقع داكنة غير معتادة. وفي سياق نقص B12، يعتبر ذلك من المؤشرات الصامتة التي تنبّه لمشكلات أعمق قد تشمل الجهاز العصبي والدموي. يُذكر أن فيتامين B12 يتوفر بشكل طبيعي في اللحوم، والبيض، ومنتجات الألبان، كما يوجد في بعض الأطعمة المدعمة. ويُوصى البالغون بالحصول على 1.5 ميكروغرام يوميًا. أما من يتبعون نظامًا غذائيًا نباتيًا أو يعانون من مشكلات امتصاص، فقد يكونون عرضة أكبر لهذا النقص. ويؤكد الأطباء أن أي تغيّر مفاجئ في لون الجلد، خاصة لدى الأطفال أو أصحاب الحميات الخاصة، يستدعي الفحص الطبي لتحديد مستويات B12، قبل أن يتفاقم الأمر إلى أعراض عصبية أو مزمنة يصعب علاجها لاحقًا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
فيتامين "د" تحت المجهر: متى يصبح نقصه خطراً يهدد حياتك؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعدّ فيتامين "د" من العناصر الأساسية التي تلعب دوراً محورياً في صحة الإنسان، حيث يؤثر على العديد من الوظائف الحيوية في الجسم. وعلى الرغم من أهميته البالغة، يُصنّف نقص فيتامين "د" ضمن المشكلات الصحية العالمية الصامتة، إذ تشير دراسات حديثة إلى ارتباط هذا النقص بزيادة خطر الوفاة المبكرة، خصوصاً لدى بعض الفئات. فيتامين "د" هو في الواقع هرمون يفرزه الجسم عند التعرض لأشعة الشمس، وله تأثير مباشر على امتصاص الكالسيوم والفوسفور، وهما عنصران ضروريان لصحة العظام والأسنان. كما يشارك في دعم جهاز المناعة، وتنظيم ضغط الدم، وتحسين الحالة النفسية. وعليه، فإن نقصه لا يقتصر أثره على هشاشة العظام فحسب، بل قد يؤدي إلى سلسلة من الاضطرابات الخطيرة مثل أمراض القلب، السكري، الاكتئاب، وضعف العضلات، وقد يصل إلى الوفاة المبكرة. يصبح نقص فيتامين "د" خطيراً عندما تنخفض نسبته إلى ما دون 12 ng/mL، ما يؤدي إلى مشكلات صحية فورية كآلام العظام، وضعف العضلات، وتكرار العدوى. ومع استمرار النقص لفترة طويلة، ترتفع مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، وارتفاع ضغط الدم، وحتى أنواع معينة من السرطان. الأخطر من ذلك أن بعض الأبحاث الحديثة ربطت بين نقص الفيتامين وزيادة احتمالية الوفاة المبكرة، خاصة عند كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة. فالفيتامين يساهم في منع الالتهابات وتعزيز المناعة، وبالتالي فإن نقصه يضعف الدفاعات الطبيعية للجسم. يعتبر نقص فيتامين "د" شائعًا لدى فئات معينة من الناس، إذ تتفاوت مستويات التعرض للخطر بحسب الظروف الصحية ونمط الحياة. كبار السن يُعتبرون من أكثر الفئات عرضة، نظرًا لتراجع قدرة الجلد على إنتاج الفيتامين مع التقدم في العمر. كذلك، فإن الأشخاص الذين لا يتعرضون بشكل كافٍ لأشعة الشمس، مثل من يعملون لساعات طويلة في المكاتب أو أولئك الذين يغطون أجسادهم بالكامل لأسباب دينية أو ثقافية، يواجهون خطرًا متزايدًا لنقص هذا الفيتامين الحيوي. وتُعدّ البشرة الداكنة عاملاً إضافيًا، لأن وجود نسبة عالية من الميلانين يقلل من قدرة الجلد على تصنيع فيتامين "د" عند التعرض للشمس. كما أن الأشخاص المصابين بالسمنة معرضون أيضًا، إذ يُخزَّن الفيتامين في الأنسجة الدهنية، مما يحدّ من توفره في الدورة الدموية. إلى جانب ذلك، يواجه مرضى الكلى والكبد صعوبات في تحويل فيتامين "د" إلى شكله النشط الذي يستخدمه الجسم، مما يضعهم ضمن الفئات المعرضة للنقص. ولا يمكن إغفال النساء الحوامل والمرضعات، حيث تزداد حاجتهن للفيتامين لدعم صحتهن وصحة الجنين أو الطفل الرضيع، مما يستدعي متابعة مستوياته وتعويض أي نقص محتمل. الوقاية تبدأ بالتعرض اليومي لأشعة الشمس لمدة تتراوح بين 10 إلى 30 دقيقة، خاصة خلال ساعات الصباح. كما يُنصح بتناول الأطعمة الغنية بفيتامين "د" مثل السمك الدهني (السلمون، التونة)، البيض، الكبدة، والألبان المدعمة. وفي حال وجود نقص واضح، يجب تناول مكملات فيتامين "د" تحت إشراف طبي، وبالجرعة المناسبة لكل حالة. إنّ نقص فيتامين "د" لا يُستهان به، بل يُعدّ من القضايا الصحية الخطيرة التي قد تُعرّض الإنسان لمضاعفات تهدد حياته على المدى الطويل. الوعي بأهمية هذا الفيتامين، واتباع نمط حياة صحي يشمل التعرض للشمس وتناول الغذاء المتوازن، قد يكونان مفتاحاً للوقاية من خطر الموت المبكر وتحسين جودة الحياة.


صدى البلد
منذ 10 ساعات
- صدى البلد
5 علامات خفية تشير إلى نقص الفيتامينات في الجسم
قد يظن كثيرون أن صحة الإنسان تتدهور فقط عند الإصابة بأمراض واضحة أو ظروف صحية خطيرة، إلا أن الحقيقة أن أجسامنا تبدأ بإطلاق إشارات دقيقة عند حدوث أي خلل داخلي، لا سيما عند نقص الفيتامينات والمعادن الضرورية. هذه الإشارات قد تظهر في هيئة أعراض بسيطة نتجاهلها، كالتعب المستمر، أو تساقط الشعر، أو تشقق الشفاه، لكنها في الواقع رسائل تحذيرية يجب عدم الاستهانة بها، وذلك وفقًا لما نشره موقع healthsite التعب رغم النوم الكافي: ناقوس خطر نقص فيتامين B12 هل تستيقظ من نومٍ طويل وأنت لا تزال تشعر بالتعب والإرهاق؟ قد لا يكون السبب قلة النوم، بل نقص في فيتامين B12، هذا الفيتامين الحيوي يساهم بشكل كبير في تحويل الطعام إلى طاقة قابلة للاستخدام، ويدعم أيضًا العديد من العمليات الحيوية في الجسم، وعلى رأسها التمثيل الغذائي وانخفاض مستوياته يؤدي إلى شعور دائم بالإعياء، حتى بعد راحة كافية. ضعف الرؤية في الظلام: مؤشر على نقص فيتامين A إذا لاحظت صعوبة في الرؤية عند الانتقال إلى أماكن مظلمة أو الإضاءة الخافتة، فقد يكون ذلك إشارة إلى انخفاض مستوى فيتامين A، هذا الفيتامين يلعب دورًا أساسيًا في صحة العين، ونقصه قد يتطور إلى العشى الليلي، وإذا لم يُعالج، قد يؤدي إلى حالة تُعرف بجفاف الملتحمة، التي قد تسبب تلفًا في القرنية وتُفضي إلى فقدان البصر في الحالات المتقدمة. تشقق الشفاه وتقرحات الفم: علامات على نقص في فيتامينات ومعادن ظهور تشققات في زوايا الفم أو تقرحات متكررة في الشفتين قد يكون نتيجة نقص في مجموعة من العناصر الغذائية، مثل فيتامين B1 (الثيامين)، وفيتامين B2 (الريبوفلافين)، وفيتامين B6 (البيريدوكسين)، بالإضافة إلى الحديد، وإدراج أطعمة غنية بهذه العناصر في النظام الغذائي يساعد في التخفيف من هذه الأعراض وتحسين صحة الفم. نزيف اللثة: لا تهملي فيتامين C قد يظن البعض أن نزيف اللثة ناتج عن تفريش الأسنان بقوة، لكن إذا تكرر هذا النزيف أو بدا غير مبرر، فالأمر قد يكون مرتبطًا بنقص فيتامين C، هذا الفيتامين المعروف بدوره في دعم المناعة، ضروري أيضًا لصحة الأنسجة واللثة، ونقصه قد يؤدي إلى ضعف الشعيرات الدموية وسهولة النزيف. تساقط الشعر: نقص غذائي لا مجرد عامل وراثي تساقط الشعر أمر شائع لدى كثيرين، لكنه إذا تجاوز الحد الطبيعي وأصبح مفرطًا، فربما يعود السبب إلى نقص في بعض المغذيات الهامة ومن أبرز هذه العناصر: فيتامين B3 (النياسين)، وفيتامين B7 (البيوتين)، والحديد، وحمض اللينوليك، وحمض ألفا لينولينيك، هذه العناصر تساهم في تعزيز نمو الشعر والحفاظ على قوته وكثافته، لذا يُنصح بتناول أطعمة تحتوي عليها عند ملاحظة تساقط شديد. تنميل الأطراف أو الوخز: أعصابك تطلب فيتامينات B6 وB12 الإحساس بوخز أو تنميل في اليدين أو القدمين قد لا يكون مجرد تعب عابر، بل دليل على نقص في فيتامين B6 وB12. هذان الفيتامانان يلعبان دورًا رئيسيًا في الحفاظ على صحة الجهاز العصبي، ويؤدي نقصهما إلى خلل في نقل الإشارات العصبية، مما يسبب شعورًا بالتنميل أو حتى الضعف العضلي على المدى البعيد.