logo
اكتشاف بروتينات قد تسهم في علاج السرطان وإبطاء الشيخوخة

اكتشاف بروتينات قد تسهم في علاج السرطان وإبطاء الشيخوخة

الأنباءمنذ 11 ساعات
اكتشف علماء أستراليون مجموعة من البروتينات قد تغير أساليب علاج السرطان والأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. وقال باحثون في معهد أبحاث طب الأطفال بسيدني إن هذه البروتينات تلعب دورا محوريا في التحكم بأنزيم تيلوميراز المسؤول عن حماية الحمض النووي أثناء انقسام الخلايا، وفقا لبيان صادر عن المعهد.
ويظهر البحث كيفية مساهمة «التيلوميراز» في الحفاظ على التقدم في العمر صحيا وفي الوقت نفسه دعم نمو الخلايا السرطانية، ما يفتح آفاقا جديدة للعلاجات التي تبطئ الشيخوخة أو توقف السرطان من خلال استهداف هذه البروتينات الجديدة التي تم تحديدها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العلماء يكتشفون طريقة تحفّز الدماغ على فهم الرياضيات
العلماء يكتشفون طريقة تحفّز الدماغ على فهم الرياضيات

الأنباء

timeمنذ 11 ساعات

  • الأنباء

العلماء يكتشفون طريقة تحفّز الدماغ على فهم الرياضيات

توصل فريق من العلماء إلى أن تحفيزا كهربائيا للدماغ قد يساعد من يواجهون صعوبة في فهم وتعلم الرياضيات، وتسلط هذه النتيجة الضوء على الروابط بين نشاط الدماغ وعمليات التعلم. وفي حين أن التفاوتات في إتقان فهم الرياضيات معروفة جيدا، تسلط دراسة نشرت بمجلة «بلوس بيولوجي» الأميركية الضوء على طريقة محتملة لتصحيح هذه التفاوتات. وفي هذا الصدد، قال روا كوهين كادوش، المتخصص في علم الأعصاب والعلوم المعرفية بجامعة سوراي في المملكة المتحدة والمعد الرئيسي للدراسة، في حديث لوكالة فرانس برس إن «الناس لديهم أدمغة مختلفة، وتتحكم أدمغتهم بجزء كبير من حياتهم». وأضاف: «بعض الناس يعانون من صعوبات، وإذا استطعنا مساعدة أدمغتهم على تحقيق كامل إمكاناتها فسنفتح أمامهم أبوابا كثيرة كانت مغلقة». وأظهرت دراسات سابقة انخراط بعض الأنشطة العصبية ومناطق في الدماغ، بما في ذلك القشرة الجبهية الجانبية والقشرة الجدارية الخلفية، في عمليات اكتساب المعرفة والتعلم. لذلك قرر الباحثون دراسة نشاط هاتين المنطقتين، لاسيما في حل المشكلات والذاكرة لدى الطلاب من مختلف المستويات الرياضية. وبعد اكتشافهم إمكانية التنبؤ بالأداء في الحساب الذهني بناء على ذلك سعوا إلى تحسينه باستخدام تكنولوجيا واعدة تسمى التحفيز الدماغي عبر الجمجمة بواسطة الضوضاء العشوائية. بمعنى آخر، توضع أقطاب كهربائية حول الرأس ترسل تنبيهات كهربائية غير مؤلمة. وأوضح البروفيسور كوهين كادوش، أن تجربتهم التي شملت أكثر من 70 طالبا أظهرت تحسنا في الأداء بنسبة تراوحت بين 25 و29% لدى أضعف الطلاب. وأعرب عن أمله في ان يتم تأكيد هذه النتائج المشجعة جدا من خلال تجارب مستقبلية على مجموعات أخرى، وأن تمتد إلى مجالات تعليمية أخرى مثل تعلم اللغات الأجنبية.

اكتشاف بروتينات قد تسهم في علاج السرطان وإبطاء الشيخوخة
اكتشاف بروتينات قد تسهم في علاج السرطان وإبطاء الشيخوخة

الأنباء

timeمنذ 11 ساعات

  • الأنباء

اكتشاف بروتينات قد تسهم في علاج السرطان وإبطاء الشيخوخة

اكتشف علماء أستراليون مجموعة من البروتينات قد تغير أساليب علاج السرطان والأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. وقال باحثون في معهد أبحاث طب الأطفال بسيدني إن هذه البروتينات تلعب دورا محوريا في التحكم بأنزيم تيلوميراز المسؤول عن حماية الحمض النووي أثناء انقسام الخلايا، وفقا لبيان صادر عن المعهد. ويظهر البحث كيفية مساهمة «التيلوميراز» في الحفاظ على التقدم في العمر صحيا وفي الوقت نفسه دعم نمو الخلايا السرطانية، ما يفتح آفاقا جديدة للعلاجات التي تبطئ الشيخوخة أو توقف السرطان من خلال استهداف هذه البروتينات الجديدة التي تم تحديدها.

الفصل الثالث: لحظة التبخّر العظيم
الفصل الثالث: لحظة التبخّر العظيم

الأنباء

timeمنذ 6 أيام

  • الأنباء

الفصل الثالث: لحظة التبخّر العظيم

لم تكن بداية البحث صعبة. الخطوط الأولى كانت واضحة، الحماس حاضر، والأسئلة بدت قابلة للإجابة. مضت الفصول بسلاسة، حتى بلغ الباحث الفصل الثالث… ثم توقف كل شيء. الفرضية التي بدت صلبة بدأت تتفكك، والأفكار تتراكم دون أن تبنى، واللغة، التي كانت أداة للفهم، تحولت إلى عبء ثقيل. في هذه اللحظة تحديدا، يصل الباحث إلى ما يسميه بعض أصحاب التجربة بلحظة التبخر العظيم، حيث تتلاشى الرغبة، ويتبخر المعنى، وتتراجع الكتابة دون سابق إنذار. يتسرب شعور بالعزلة الذهنيـة. ما يقــرأ لا يضيف جديدا، وما يكتب لا يتحرك. محاولات العودة إلى النص تنتهي دائما بإغلاق الملف دون حفظ. العقل متأهب لكنه مشوش، والبحث، الذي كان يوما مشروعا معرفيا، صار مهمة مؤجلة. في تلك اللحظة تظهر أعراض مألوفة لكل باحث عالق: ترتيب المكتب بدل ترتيب الأفكار، فتح الملف وإغلاقه بعد ثوان معــدودة لأنــه «لا يوجد إلهام»، التفكير الجاد بتغيير التخصص، أو حتى الاقتناع المؤقت بأن تعديل اسم الملف، قد ينقذ المحتوى. هذه ليست مرحلة فشل، بل المنطقة الرمادية التي لا يخبرك عنها أحد في رحلة البحث. منتصف الطريق: لا حماسة البدايات ولا طمأنينة الخواتيم، بل إرهاق لغوي، وتذبذب ذهني، وإرادة موصولة بشبكة لا يتصل فيها شيء. لا وجود لحل سحري، لكن هناك ما يشبه خارطة نجاة، أولها التوقف الحقيقي، لا التظاهر بالاستراحة، بينما العقل يفتش عن مخارج في الفقرة التالية. إغلاق الملف فعلا، التنفس خارج النص، والسماح للمسافة بأن تعيد ترتيب الداخل. ثم يأتي صوت الآخر: زميل، أخ، أو حتى صديق بعيد عن المجال - أحيانا جملة واحدة فقط تعيد البوصلة إلى يدك. بعد ذلك، عد إلى البذرة: لماذا بدأت؟ ما السؤال الذي أرقك أول مرة؟ ما الذي كنت تريد فهمه فعلا؟ ولأن التقدم لا يستخرج بالإلهام وحده، فهناك أدوات تسندك دون ضجيج. قسم المهام الكبيرة إلى وحدات صغيرة تنجز في وقت معقول، دون ما أنجز حتى الآن، لا لتقنع نفسك أنك بخير، بل لتتذكر أن التقدم لا يقاس فقط بعدد الصفحات. أعد صياغة موضوعك كسؤال بسيط تطرحه على صديق، وأعد إليه نبرته الإنسانية. وحتى أدوات بسيطة مثل تقنية Pomodoro (25 دقيقة تركيز، و5 دقائق راحة) قد تحدث فارقا حين تتراكم بانتظام. في نهاية الأمر، أزمة منتصف البحث ليست علامة على ضعف، بل دعوة لإعادة التعرف على المشروع. وعندما تصمت اللغة، لا تهرب… اصغ. فما يبدو ركودا، قد يكون نضجا لم يكتب بعد. لأن الباحث لا ينجز فصولا فقط، بل يعيد تشكيل صوته على امتداد الصفحات. والانقطاع الصادق.. بداية أخرى للكتابة، لكن من موضع أصدق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store