logo
هل نعاني من الإمساك دون أن ندري؟

هل نعاني من الإمساك دون أن ندري؟

شفق نيوز٢١-٠٧-٢٠٢٥
يقول باحثون إن ثمة اختلافاً في الرأي بين الأطباء والجمهور بشأن أعراض الإمساك، مما يفوّت على بعض من الذين يعانون من هذه الحالة فرصة الحصول على النصائح والعلاجات المناسبة.
وخلصت دراسة إلى أنه بينما يؤمن الأطباء بأن تباعد فترات التبرّز يشكل علامة مهمة لوجود خلل أو مرض، لا يؤمن بذلك إلا أقل من ثلث العامة.
وقال فريق البحث الذي أعد الدراسة من كلية كينغز كوليدج في لندن، إنه ثمة حاجة ماسة لوضع تعريف جديد للإمساك، يعتمد على التجارب التي يمر بها المرضى.
وقالت منظمة "غاتس يو كيه" الخيرية المعنية بهذه الأمور: "هذا يعني أن النقاش حول موضوع التبرز لم يعد محرّماً".
والإمساك حالة واسعة الانتشار، إذ يعاني منه واحد من كل سبعة أشخاص ليست لديهم أي مشاكل صحية أخرى.
وغني عن القول إن الإمساك يعني الصعوبة في التغوّط، لكن الطرق المتّبعة في تشخيصه تختلف اختلافاً واسعاً.
ويقول باحثون إن قائمة الأعراض أدناه قد تساعد في بلورة تعريف جديد للإمساك:
شمل بحث كينغز كوليدج 2557 شخصاً و411 طبيباً عاماً و365 مختصاً في أمراض الجهاز الهضمي.
وتوصل فريق البحوث إلى أن الأعراض التي تراها غالبية الناس على أنها أعراض للإمساك ليست مدرجة في أي من معايير التشخيص المعتمدة رسمياً.
ومن هذه الأعراض:
كما كشف البحث أن الأطباء والعامة غير متفقين على الظواهر والأعراض التي ينبغي رصدها وتتبعها.
فالأطباء يولون أهمية خاصة بتباعد فترات التبرز باعتبارها عرضاً من أعراض الإمساك، لكن نصف العامة فقط من الذين يقولون إنهم مصابون بالإمساك، عانوا من هذا العرض.
الإمساك عرض لأمراض أخرى
قالت رئيسة فريق البحوث، إيريني ديميدي، التي تعمل في كينغز كوليدج: "قد يشير البحث الذي أجريناه إلى أنّ أولئك الذين يطلبون المساعدة لعلاج أعراض الإمساك التي يعانون منها لا يحصلون في كل الحالات على التشخيص والعلاج اللازمين".
وأضافت ديميدي أن غياب الأطعمة الغنية بالألياف والسوائل هو السبب الرئيسي للإمساك، لكن الإمساك قد يكون عرضاً لأمراض أخرى، كسرطان الأمعاء الغليظة، أو داء الرتوج (انفتاق الغشاء المخاطي للأمعاء)، أو الداء الزلاقي (مرض يصيب الجهاز الهضمي كرد فعل على التعرض لمادة الجلوتين الموجودة في الخبز).
وقالت ديميدي إنه "من المهم دائماً أن تستشير الطبيب إذا لاحظت وجود أي أعراض معوية".
"أشكال مختلفة للإمساك"
وتقول جولي هارينغتون، التي تعمل مع جمعية "غاتس يو كيه" الخيرية، إن الاستماع لما يقوله المرضى عن الإمساك "أمر مهم جداً".
وتضيف: "المرضى هم الخبراء نتيجة التجربة، وعندما يتفقون مع المختصين تكون تلك غاية المراد".
وتقول إن هناك أكثر من شكل للإمساك، وإن الذين يعانون منه تظهر عليهم أعراضٌ مختلفة.
وتشرح: "تشخيص مشاكل الأمعاء أقل ترجيحاً من تشخيص أمراض أجهزة الجسم الأخرى، لأن الذين يعانون منها ينتظرون عادة من 6 إلى 12 شهراً قبل مراجعة الطبيب، ويعود السبب في ذلك إلى الشعور بالقلق والإحراج".
وتضيف: "يجب أن تكون على اتصال وثيق بجسمك".
من الصعب الإجابة على هذا السؤال، فالوتيرة تختلف اختلافاً كبيراً بين شخص وآخر.
لكن البحث أظهر أن المعدل بين غير المصابين بالإمساك يبلغ سبع عمليات تبرز في الأسبوع الواحد.
إلا أن خبراء يقولون إن الوتيرة الطبيعية تتراوح بين ثلاث مرات تبرز في اليوم وثلاث مرات في الأسبوع.
لذا، من الضروري أن يتعرف المرء على ما هو طبيعي بالنسبة له، ومن ثم الانتباه إلى أي تغيير قد يحدث.
ما هي خيارات العلاج؟
وبحسب الإرشادات التي أصدرتها خدمة الضمان الصحي في بريطانيا، فإن معظم الناس بإمكانهم التعرف على الحالة بأنفسهم ويحاولون التصدي لها بزيادة تناول الأطعمة المحتوية على الألياف والإكثار من شرب السوائل.
ومن الأغذية الغنية بالألياف الخبز الأسمر، والمعكرونة السمراء، والفواكه، والمكسرات، والحبوب، والبقول.
ومن الأمور التي قد تساعد في التخلص من الإمساك ممارسة الرياضة وتناول الوجبات بانتظام.
واذا أخفقت كل هذه الاجراءات، يمكنك اللجوء إلى تناول الأدوية المليّنة.
لكن من الضروري مراجعة الطبيب إذا استمرت المشكلة، وإذا كانت هناك أعراض أخرى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل نعاني من الإمساك دون أن ندري؟
هل نعاني من الإمساك دون أن ندري؟

شفق نيوز

time٢١-٠٧-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

هل نعاني من الإمساك دون أن ندري؟

يقول باحثون إن ثمة اختلافاً في الرأي بين الأطباء والجمهور بشأن أعراض الإمساك، مما يفوّت على بعض من الذين يعانون من هذه الحالة فرصة الحصول على النصائح والعلاجات المناسبة. وخلصت دراسة إلى أنه بينما يؤمن الأطباء بأن تباعد فترات التبرّز يشكل علامة مهمة لوجود خلل أو مرض، لا يؤمن بذلك إلا أقل من ثلث العامة. وقال فريق البحث الذي أعد الدراسة من كلية كينغز كوليدج في لندن، إنه ثمة حاجة ماسة لوضع تعريف جديد للإمساك، يعتمد على التجارب التي يمر بها المرضى. وقالت منظمة "غاتس يو كيه" الخيرية المعنية بهذه الأمور: "هذا يعني أن النقاش حول موضوع التبرز لم يعد محرّماً". والإمساك حالة واسعة الانتشار، إذ يعاني منه واحد من كل سبعة أشخاص ليست لديهم أي مشاكل صحية أخرى. وغني عن القول إن الإمساك يعني الصعوبة في التغوّط، لكن الطرق المتّبعة في تشخيصه تختلف اختلافاً واسعاً. ويقول باحثون إن قائمة الأعراض أدناه قد تساعد في بلورة تعريف جديد للإمساك: شمل بحث كينغز كوليدج 2557 شخصاً و411 طبيباً عاماً و365 مختصاً في أمراض الجهاز الهضمي. وتوصل فريق البحوث إلى أن الأعراض التي تراها غالبية الناس على أنها أعراض للإمساك ليست مدرجة في أي من معايير التشخيص المعتمدة رسمياً. ومن هذه الأعراض: كما كشف البحث أن الأطباء والعامة غير متفقين على الظواهر والأعراض التي ينبغي رصدها وتتبعها. فالأطباء يولون أهمية خاصة بتباعد فترات التبرز باعتبارها عرضاً من أعراض الإمساك، لكن نصف العامة فقط من الذين يقولون إنهم مصابون بالإمساك، عانوا من هذا العرض. الإمساك عرض لأمراض أخرى قالت رئيسة فريق البحوث، إيريني ديميدي، التي تعمل في كينغز كوليدج: "قد يشير البحث الذي أجريناه إلى أنّ أولئك الذين يطلبون المساعدة لعلاج أعراض الإمساك التي يعانون منها لا يحصلون في كل الحالات على التشخيص والعلاج اللازمين". وأضافت ديميدي أن غياب الأطعمة الغنية بالألياف والسوائل هو السبب الرئيسي للإمساك، لكن الإمساك قد يكون عرضاً لأمراض أخرى، كسرطان الأمعاء الغليظة، أو داء الرتوج (انفتاق الغشاء المخاطي للأمعاء)، أو الداء الزلاقي (مرض يصيب الجهاز الهضمي كرد فعل على التعرض لمادة الجلوتين الموجودة في الخبز). وقالت ديميدي إنه "من المهم دائماً أن تستشير الطبيب إذا لاحظت وجود أي أعراض معوية". "أشكال مختلفة للإمساك" وتقول جولي هارينغتون، التي تعمل مع جمعية "غاتس يو كيه" الخيرية، إن الاستماع لما يقوله المرضى عن الإمساك "أمر مهم جداً". وتضيف: "المرضى هم الخبراء نتيجة التجربة، وعندما يتفقون مع المختصين تكون تلك غاية المراد". وتقول إن هناك أكثر من شكل للإمساك، وإن الذين يعانون منه تظهر عليهم أعراضٌ مختلفة. وتشرح: "تشخيص مشاكل الأمعاء أقل ترجيحاً من تشخيص أمراض أجهزة الجسم الأخرى، لأن الذين يعانون منها ينتظرون عادة من 6 إلى 12 شهراً قبل مراجعة الطبيب، ويعود السبب في ذلك إلى الشعور بالقلق والإحراج". وتضيف: "يجب أن تكون على اتصال وثيق بجسمك". من الصعب الإجابة على هذا السؤال، فالوتيرة تختلف اختلافاً كبيراً بين شخص وآخر. لكن البحث أظهر أن المعدل بين غير المصابين بالإمساك يبلغ سبع عمليات تبرز في الأسبوع الواحد. إلا أن خبراء يقولون إن الوتيرة الطبيعية تتراوح بين ثلاث مرات تبرز في اليوم وثلاث مرات في الأسبوع. لذا، من الضروري أن يتعرف المرء على ما هو طبيعي بالنسبة له، ومن ثم الانتباه إلى أي تغيير قد يحدث. ما هي خيارات العلاج؟ وبحسب الإرشادات التي أصدرتها خدمة الضمان الصحي في بريطانيا، فإن معظم الناس بإمكانهم التعرف على الحالة بأنفسهم ويحاولون التصدي لها بزيادة تناول الأطعمة المحتوية على الألياف والإكثار من شرب السوائل. ومن الأغذية الغنية بالألياف الخبز الأسمر، والمعكرونة السمراء، والفواكه، والمكسرات، والحبوب، والبقول. ومن الأمور التي قد تساعد في التخلص من الإمساك ممارسة الرياضة وتناول الوجبات بانتظام. واذا أخفقت كل هذه الاجراءات، يمكنك اللجوء إلى تناول الأدوية المليّنة. لكن من الضروري مراجعة الطبيب إذا استمرت المشكلة، وإذا كانت هناك أعراض أخرى.

بذور الشيا: كيف تستفيد منها بأمان في نظامك الغذائي اليومي؟
بذور الشيا: كيف تستفيد منها بأمان في نظامك الغذائي اليومي؟

وكالة الصحافة المستقلة

time١٩-٠٧-٢٠٢٥

  • وكالة الصحافة المستقلة

بذور الشيا: كيف تستفيد منها بأمان في نظامك الغذائي اليومي؟

المستقلة/- اكتسبت بذور الشيا شهرة واسعة في السنوات الأخيرة، رغم أنها استُخدمت منذ قرون في بعض الثقافات التقليدية. ويعود هذا الاهتمام المتجدد إلى تركيبتها الغذائية الغنية، إذ تحتوي على نسب عالية من البروتين النباتي، الألياف، أحماض أوميغا 3 الدهنية، إضافة إلى مجموعة من الفيتامينات والمعادن. ورغم صغر حجمها ومظهرها البسيط، تعد بذور الشيا من الأطعمة الخارقة 'السوبر فود' بفضل فوائدها الصحية المتعددة، خاصة في دعم صحة القلب، وتحسين الهضم، وتنظيم مستويات السكر في الدم. لكن طريقة تناول هذه البذور قد تُربك البعض، مما يجعل من المهم معرفة الطرق الصحيحة والآمنة لاستهلاكها. طرق آمنة لتناول بذور الشيا: -نقعها في الماء أو الحليب: يُفضل نقع ملعقة أو اثنتين من بذور الشيا في كوب ماء لمدة 20–30 دقيقة قبل تناولها، لتجنب خطر انسداد الحلق أو الجهاز الهضمي. -إضافتها إلى الزبادي أو العصائر: يمكن خلطها مع الزبادي أو السموثي للحصول على قوام هلامي مفيد ومشبع. -استخدامها في المخبوزات: تدخل في تحضير الكعك والبسكويت كبديل للبيض أو لتعزيز القيمة الغذائية. -تحضير 'بودينغ الشيا': بمزجها مع حليب نباتي ومحليات طبيعية للحصول على حلوى صحية. -إعداد مربى : باستخدام الفاكهة المهروسة وبذور الشيا بدلًا من الجيلاتين الصناعي. تابع وكالة الصحافة المستقلة على الفيسبوك .. اضغط هنا كما تُتاح على هيئة دقيق يُستخدم في وصفات خالية من الجلوتين، أو زيت يدخل في بعض المكملات الغذائية. وبحسب خبراء التغذية، يُنصح بعدم تناول كميات كبيرة منها دون نقع أو تحضير مسبق، خاصة لمن يعانون من مشكلات في البلع أو الجهاز الهضمي. في النهاية، تُعد خيارًا طبيعيًا وفعّالًا لتعزيز الصحة العامة، شريطة استهلاكها بطريقة مدروسة وآمنة.

أطعمة على العشاء تسرّع خسارة الوزن وحرق الدهون
أطعمة على العشاء تسرّع خسارة الوزن وحرق الدهون

الأنباء العراقية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الأنباء العراقية

أطعمة على العشاء تسرّع خسارة الوزن وحرق الدهون

متابعة - واع مع اقتراب موسم الصيف، يبدأ الكثيرون بالبحث عن طرق فعّالة وسريعة لفقدان الوزن دون اللجوء إلى أنظمة قاسية أو حرمان مرهق. وبينما يظن البعض أن الحل يكمن فقط في التمارين الرياضية أو تقليل الوجبات، يكشف خبراء التغذية أن مفتاح خسارة الوزن قد يكون ببساطة في "وجبة العشاء"، فقد تبيّن أن اختيار الأطعمة المناسبة في هذا الوقت من اليوم لا يعزز فقط عملية حرق الدهون أثناء الليل، بل يحسن أيضا جودة النوم، ما يساهم بشكل غير مباشر في الوصول إلى وزن صحي واستعداد مثالي للعطلة الصيفية. وتشير أخصائية التغذية، كيلي مولهال، إلى أن "تناول عشاء مغذ لا يدعم فقط عملية الحرق، بل يزوّد الجسم بما يحتاجه أثناء النوم". وأثبتت دراسات متعددة أن النوم الجيد عنصر أساسي في فقدان الوزن. ففي دراسة نشرت في مجلة الجمعية الطبية الكندية، خسر من ناموا 8.5 ساعات دهونا بنسبة تفوق 55% مقارنة بمن ناموا 5.5 ساعات فقط، كما شعر من ناموا أقل بجوع أكبر نتيجة ارتفاع هرمون "الغريلين". وتحذّر كيلي من إهمال النوم، موضحة: "قلة النوم ترفع هرمون الكورتيزول، ما يزيد من الرغبة في تناول السكر ويبطئ الأيض ويعزز تخزين الدهون". مواد غذائية حارقة للدهون يُنصح بتناولها على العشاء: - الحبوب الكاملة بدلا من المكررة اختر الأرز البني، الكينوا، أو خبز القمح الكامل، فالحبوب الكاملة غنية بالألياف التي تعزز الشبع، وتحتوي على مغذيات تساعد في تقليل الدهون مثل المغنيسيوم والزنك. - البروتين الخالي من الدهون مثل شرائح اللحم يساعد تناول لحم البقر الخالي من الدهون 4 مرات أسبوعيا على فقدان الوزن أكثر مقارنة بنظام غني بالبروتين النباتي، بحسب دراسة نشرت في Obesity Science & Practice، حيث يقلل البروتين الشهية ويحفّز بناء العضلات أثناء النوم، للنباتيين: يُوصى بالتوفو أو البقوليات. - الأسماك الدهنية تعد أسماك السلمون والماكريل والسردين غنية بأوميغا 3، التي تنظم هرمونات الجوع وتحسن الأيض، وأظهرت الدراسات أن تناول زيت السمك يزيد حرق السعرات حتى أثناء الراحة. - الأطعمة الغنية بالألياف تسعد الفواكه والخضراوات والبقوليات والحبوب الكاملة والأفوكادو على الشعور بالشبع وتقليل تناول الوجبات الخفيفة. كما يعزز دمج الألياف مع البروتين فقدان الوزن الطويل الأمد. - الخضروات الورقية مثل السبانخ تحتوي السبانخ على المغنيسيوم الذي يعزز النوم، كما يرفع مستخلصها هرمونات الشبع، وأظهرت الدراسات أن استهلاك مستخلص السبانخ أدى إلى فقدان وزن أكبر بنسبة 43% من الدواء الوهمي. - الأعشاب والتوابل أضف الريحان والكركم والزنجبيل والقرفة أو الحبة السوداء لعشاءك، فهذه المكونات غنية بمضادات الأكسدة وتقلل الشهية وتوازن سكر الدم وتحسن الأيض. وتوصي كيلي بإنهاء العشاء قبل الساعة 8 مساء لمنح الجسم وقتا للهضم قبل النوم. وأظهرت دراسة أجرتها كينغز كوليدج لندن أن الصيام لمدة 14 ساعة ليلا يقلل الشهية ويحسن المزاج والطاقة. كما وجدت دراسة أخرى نشرتها Diabetes Technology & Therapeutics، أن الأشخاص الذين توقفوا عن تناول الطعام قبل الساعة 5:40 مساء فقدوا وزنا أكبر بثلاثة أضعاف مقارنة بمن تناولوا الطعام عند 8:40 مساء. وتقول كيلي: "تناول الطعام في وقت متأخر قد يربك الساعة البيولوجية، ويؤثر على جودة النوم، ويبطئ عملية الحرق".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store