logo
"يوليو"2025 ثالث أحر شهور الأرض على الإطلاق

"يوليو"2025 ثالث أحر شهور الأرض على الإطلاق

البيانمنذ 6 أيام
عندما بدأ الإنسان في حرق الوقود الأحفوري على الصعيد الصناعي،وعلاوة على ذلك، كانت فترة 12 شهرا من أغسطس 2024 حتى يوليو 2025 أكثر دفئا بمقدار 1.53 درجة مئوية عن مستويات ما قبل الثورة الصناعية، متجاوزة بذلك عتبة 1.5 درجة مئوية التي تم تحديدها كحد أقصى في اتفاقية باريس الساعية إلى الحد من الاحتباس الحراري ودخلت حيز التنفيذ في عام 2016.
والسبب الرئيسي لتغير المناخ هو انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري من حرق الوقود الأحفوري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ذوبان الغطاء الجليدي يتسارع في جبال الألب النمساوية
ذوبان الغطاء الجليدي يتسارع في جبال الألب النمساوية

صحيفة الخليج

timeمنذ 13 ساعات

  • صحيفة الخليج

ذوبان الغطاء الجليدي يتسارع في جبال الألب النمساوية

حذّر خبراء المناخ في النمسا من تسارع وتيرة تأثير تغير المناخ في ذوبان الغطاء الجليدي الدائم في مرتفعات سلسلة جبال الألب، ما يشكل خطراً متزايداً على استقرار المنحدرات والمناطق الجبلية المرتفعة، بسبب زيادة احتمالات حدوث الانهيارات والانزلاقات الصخرية والطينية مستقبلاً، واعتبروا أنه يمثل «قنبلة موقوتة». وأثار أحدث تقرير أعده «مرصد الأنهار الجليدية»، عن الأغطية الجليدية الجبلية، حالة من القلق البالغ، بسبب رصد تراجع جميع الأنهار الجليدية بوتيرة متسارعة، وتقلص أكبر نهر جليدي في النمسا «Pasterze» بنحو 3 كيلومترات منذ منتصف الثمانينات، مسجلاً تراجعاً قياسياً. وأوضح الخبير فلوريان يورغايت، الباحث في مجال حماية البيئة، أن المنحدرات الجبلية أصبحت غير مستقرة ومعرضة للانزلاق بسبب ذوبان طبقة الجليد الدائم في السنوات الأخيرة، ولفت إلى أن الانهيارات الجبلية تحدث في فصل الصيف بوتيرة أكبر، حتى في المناطق الجبلية الباردة المرتفعة بشدة، مشدداً على أن تسارع ذوبان الأنهار الجليدية سرع من عدم استقرار المنحدرات في جبال الألب، ولفت إلى حدوث زيادة هائلة في الانهيارات الصخرية. وأوضح تقرير المرصد أن ارتفاع درجات الحرارة والأجواء الدافئة للغاية، في موسم 2023/2024، تسبب في حدوث ثالث أعلى تراجع في الغطاء الجليدي الدائم على جبال الألب النمساوية، على مدار 134 عاماً، منذ بدء قياس الأنهار الجليدية. وأفاد التقرير أن الأنهار الجليدية في جبال «أوتستال»، عانت أكبر خسائر في الطول، إذ تقلصت أطوال أهم 3 أنهار جليدية في تلك المنطقة بمقدار 227 متراً، و176 متراً، و 104 أمتار على التوالي.

الإمارات تعزز حضور «لغة الضاد» عبر الذكاء الاصطناعي
الإمارات تعزز حضور «لغة الضاد» عبر الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الخليج

الإمارات تعزز حضور «لغة الضاد» عبر الذكاء الاصطناعي

قدَّمت دولة الإمارات تجربة نموذجية في تسخير الذكاء الاصطناعي ضمن عملية دمج اللغة العربية وكنوزها الثقافية في العالم الرقمي بما يعزز حضورها الإقليمي والعالمي كلغة قادرة على التفاعل مع متطلبات المستقبل. وتتبنى العديد من مؤسسات الدولة مبادرات نوعية لتوظف الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة في مجالات متنوعة مثل النشر والتعليم والمعاجم والمحتوى الإبداعي. ويُعد مشروع «المعجم التاريخي للغة العربية» من المشاريع الرائدة التي أنجزتها الشارقة، «عاصمة الثقافة العربية»، خلال العام الماضي ويمثل إنجازاً علمياً يسهم في توثيق تطور اللغة العربية عبر العصور وقد أعقب الإعلان عن إنجاز المعجم إطلاق مشروع «جي بي تي المعجم التاريخي للغة العربية»، بهدف توظيف الابتكارات الحديثة لخدمة هذه اللغة ونشرها في مختلف أنحاء العالم. ويتيح ربط المعجم بالذكاء الاصطناعي للباحثين والمهتمين الوصول إلى أكثر من 20 مليون كلمة عربية، إلى جانب إمكانية كتابة وقراءة النصوص وتحويلها إلى مقاطع فيديو، مع توفير خاصية تغذية المعجم بشكل مستمر بالمعلومات، من خلال التعاون بين «مجمع اللغة العربية» بالشارقة و«مركز باحثي الإمارات للبحوث والدراسات». 8 ملايين مادة بدورها، تعمل مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة على تعزيز الثقافة والمعرفة الرقمية عربياً وعالمياً، من خلال عدة مبادرات من أبرزها «مركز المعرفة الرقمي»، المنصة العربية التي تعنى بإنتاج وجمع وتنظيم المحتوى المعلوماتي الرقمي في إطار متكامل. وخلال العام الماضي، تجاوز حجم المحتوى الذي يقدمه المركز 800 ألف عنوان و8.5 مليون مادة رقمية، في أكثر من 18 مكتبة متخصصة في مختلف المجالات الدراسية والفكرية والعلمية. من جهته، ينفذ مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة عدة مبادرات توظف الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة في مجالات النشر، منها مشروع «معجم دليل المعاني الرقمي»، الذي يُعد أول معجم عربي - إنجليزي متكامل، يقدم تجربة معرفية جديدة توظف الذكاء الاصطناعي وحوسبة اللغة، ويضم أكثر من 7000 مادة تغطي النسبة الكبرى من المفردات المستخدمة في اللغة المعاصرة. ويتيح المعجم للمستخدمين -خاصة من غير الناطقين بالعربية- فهماً دقيقاً وسلساً للمفردات، من خلال مزايا متقدمة تشمل النطق الآلي والتعريفات المبسطة والأمثلة التوضيحية والصور، مع تصنيفات صرفية ودلالية دقيقة، كما يتميز المعجم بمرونة تقنية تتيح تطويره وتحديثه بشكل مستمر، بما يجعله أداة تعليمية ومعرفية تواكب العصر. وأطلق المركز مشروع «الكتاب الصوتي بتقنية الذكاء الاصطناعي»، بهدف تحويل النصوص المكتوبة إلى محتوى صوتي عالي الجودة باستخدام تقنيات التعلّم الآلي، كما أطلق «مختبر الذكاء الشعري» الذي يتيح للمستخدمين خصوصاً الشعراء الشباب والمعلمين والطلبة أدوات رقمية لضبط النصوص الشعرية لغوياً وعروضياً، وتحسين التشكيل وفحص سلامة اللغة والإيقاع. كما أطلق المركز، بالتعاون مع فريق من جامعة نيويورك أبوظبي وجامعة زايد، مشروع «المدونة العربية المتوازنة للانقرائية - بارق»، الذي يهدف إلى جمع مدونة لغوية من 10 ملايين كلمة، تشمل طيفاً واسعاً من الأجناس الأدبية والموضوعات. وشهد معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الأخيرة إطلاق مبادرة «المربع الرقمي» وهي مساحة تقنية وفرت منصة لتعزيز استخدامات الذكاء الاصطناعي في مجال النشر والكتاب. * مبادرات متنوعة حرصت العديد من المؤسسات التعليمية على المشاركة في إطلاق مبادرات متنوعة لتعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة في تعليم اللغة العربية ومن أبرزها جامعة زايد التي أطلقت منصة «زاي» الرقمية، لتطوير تعليم اللغة العربية من خلال توفير أدوات وموارد مبتكرة لدعم المعلمين والطلبة والباحثين وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، التي شاركت في إطلاق نموذج «جيس» وهو النموذج اللغوي الكبير الأكثر تقدماً في العالم باللغة العربية وقد أسهم إطلاقه في تمكين أكثر من 400 مليون ناطق بالعربية حول العالم من الاستفادة من منافع الذكاء الاصطناعي التوليدي. «وام»

برج إيفل يتمدد صيفاً ويتقلص شتاء
برج إيفل يتمدد صيفاً ويتقلص شتاء

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

برج إيفل يتمدد صيفاً ويتقلص شتاء

يُعد برج إيفل، تحفة هندسية لا مثيل لها، بارتفاعه البالغ 300 متر، لكن هذا المعلم التاريخي لا يظل جامداً كما يبدو، بل يخضع لتغيرات موسمية بسبب تمدد الحديد مع ارتفاع درجات الحرارة. وبحسب خبراء الفيزياء والهندسة، يرتفع البرج ببطء بمقدار 12 إلى 15 سنتيمتراً في الصيف، قبل أن يتقلص تدريجياً في الشتاء، حسب ما ذكرت مواقع إخبارية. ويُفسر المهندس المعماري فيديريكو دي إيسيدرو غورديخويلا هذا التمدد الموسمي بأنه نتيجة فيزيائية طبيعية، حيث تتوسع ذرات المعادن عند تسخينها بسبب اهتزازها المتزايد، مما يدفعها للابتعاد عن بعضها، وفقاً لـ«إنترستينغ إنجينرينغ». ولا يقتصر تأثير الحرارة على طول البرج فقط، بل يؤدي تسخين جانب واحد من الهيكل أكثر من الآخر إلى ميلانه قليلاً بعيداً عن الشمس خلال النهار، قبل أن يعود إلى وضعه مع حلول الظلام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store