
أهم النصائح عند تناول الرنجة والفسيخ.. والفئات الممنوعة منها
يحتفل المصريين بـ عيد شم النسيم 2025، اليوم الاثنين، ومن أهم المظاهر الاحتفالية باليوم تناول
الرنجة والفسيخ
، فلا تخلوا مائدة مصرية منها خلال احتفالات عيد الربيع، حيث تشتهر بمذاقها المميز وتعدد أشكال تقديمها على السفرة، بالإضافة لاحتوائها على أوميجا 3 الضرورية لصحة الأوعية الدموية، ولكن قد يسبب الإفراط في تناولها عددًا من المشاكل الصحية التي يمكن تجنبها من خلال اتباع مجموعة من النصائح التي تحمي صحة الجسم.
نصائح عند تناول الرنجةوالفسيخ في شم النسيم
تحتوي الرنجة على الأحماض الدهنية أوميجا 3، والتي تُعد ضرورية لصحة القلب والأوعية الدموية، وتساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، وللحصول على تلك الفوائد، يجب اتباع مجموعة من النصائح:
- تناول الرنجة باعتدال، لأنها تحتوي على نسبة عالية من الصوديوم.
- يمكن تناول الرنجة مع الخضروات الطازجة مثل البصل والخيار والطماطم لزيادة القيمة الغذائية للوجبة.
- شرب كميات كافية من الماء بعد تناول الرنجة لتعويض السوائل المفقودة في الجسم.
- التأكد من نظافة الرنجة وطريقة تحضيرها لتجنب الإصابة بمشاكل صحية.
مخاطر تناول الرنجة
يُشكل تناول الرنجة، خطورة صحية بالنسبة لمجموعة من الفئات التالية:
- الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو مشاكل في الكلى، يجب عليهم تجنب تناول الرنجة بكميات كبيرة.
- من الضروري على الحوامل والمرضعات استشارة الطبيب قبل تناول الرنجة.
- يجب على مرضى النقرس تجنب الرنجة لاحتوائها على نسبة عالية من البيورينات.
بشكل عام، يمكن الاستمتاع بالرنجة في شم النسيم ولكن مع مراعاة الاعتدال والتنويع للحفاظ على صحة جيدة.
6.4 مليار جنيه واردات السوق المصرية من أسماك الرنجة في 13 شهرا
أسعار الأسماك المملحة تزامنا مع شم النسيم.. الرنجة بـ200 جنيه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 26 دقائق
- نافذة على العالم
صحة وطب : 5 خطوات لتعزيز صحة الدماغ فى سن الثلاثين
الجمعة 23 مايو 2025 07:30 صباحاً نافذة على العالم - تُعد مرحلة الثلاثينات من العمر فترة حاسمة لتأسيس صحة دماغية قوية، حيث يبدأ الدماغ في مواجهة تحديات جديدة تتطلب اهتمامًا خاصًا. وفي هذا السياق، قدم الأطباء المتخصصون نصائح عملية للحفاظ على صحة الدماغ وتعزيز وظائفه، وفقا لموقع The Indian Express. 1. التغذية المتوازنة يشير الدكتور بريشانت ماكيجا، استشاري الأعصاب في مستشفى ووكهاردت بمومباي، إلى أهمية تناول الأطعمة الغنية بالأحماض الدهنية أوميجا-3، والمغنيسيوم، وCoQ10، وفيتامين د، حيث تساهم هذه العناصر في تعزيز الذاكرة وتنظيم المزاج والحد من التوتر. 2. التحفيز العقلي المستمر يُوصي الخبراء بتحدي الدماغ يوميًا من خلال تعلم مهارات جديدة، مثل تعلّم لغة جديدة أو قراءة أنواع مختلفة من الكتب، مما يساعد على تعزيز المرونة العصبية وتحسين الذاكرة والتركيز. 3. الراحة الذهنية في ظل الانشغال المستمر بالأجهزة الرقمية، يُنصح بتخصيص فترات للراحة الذهنية، مثل ممارسة التأمل أو الكتابة اليومية، مما يساعد على تقليل التوتر وتحسين وظائف الدماغ. 4. التمارين الرياضية المنتظمة تُسهم التمارين الرياضية في تحسين الدورة الدموية للدماغ، مما يعزز الذاكرة والمزاج ويحفز نمو خلايا دماغية جديدة. 5. النوم الجيد يُعتبر النوم العميق أساسيًا لعملية التخلص من السموم في الدماغ، وتثبيت الذكريات، وإعادة ضبط وظائف الدماغ. من خلال اتباع هذه الخطوات، يمكن تعزيز صحة الدماغ في مرحلة الثلاثينات، مما يساهم في الحفاظ على وظائفه الحيوية على المدى الطويل.


نافذة على العالم
منذ 26 دقائق
- نافذة على العالم
صحة وطب : 5 علامات خطر و5 عادات مدمرة.. روشتتك للحفاظ على صحة الكلى
الجمعة 23 مايو 2025 07:30 صباحاً نافذة على العالم - تتحمل الأرجل أكثر من مجرد وزن الجسم، فقد تحمل إشارات صامتة من أجهزة الجسم من بينها الكلى، فرغم أنها بعيدة عن القدمين، ولكن عندما تعانى من مشكلة في الكلى أو إجهادًا، تظهر أعرضًا على أرجلنا ليست خطيرة، ولكننا نظن بالخطأ أنها تعب أو تقدم في السن أو بسبب وضعية جلوس سيئة، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 5 علامات أقل شيوعًا تظهر على الساقين والقدمين قد تُشير إلى بداية مشاكل الكلى: تورم خفيف أو انتفاخ حول الكاحلين في المراحل المبكرة من إجهاد الكلى، يبدأ توازن السوائل بالاختلال، وإحدى الوظائف الرئيسية للكلى هي التخلص من الملح والماء الزائدين في الجسم، وإذا بدأت الكلى تعاني ولو قليلاً، فقد يتجمع هذا السائل في الكاحلين أو القدمين وقد يترتب على ذلك حدوث تورم خفيف في أسفل الساقين أو الكاحلين وذلك عندما تفشل الكلى في إزالة كمية كافية من الصوديوم والماء، مع أن هذا الانتفاخ قد يحدث أيضًا بسبب الوقوف لفترات طويلة أو ارتفاع درجة الحرارة، ولكن إذا تكرر دون سبب واضح، فقد يكون سببه مشاكل في الكلى. حكة في الساقين دون طفح جلدي أو جفاف قد تؤدي مشاكل الكلى المبكرة إلى تراكم الفضلات في الدم، وعندما لا تُطرد هذه الفضلات بشكل صحيح، فقد تُسبب حكة عميقة تحت الجلد، وغالبًا قبل ظهور أي طفح جلدي أو مشكلة جلدية ظاهرة. وتُعرف حكة الجلد باسم الحكة اليوريمية، وهي من الأعراض المعروفة المرتبطة بوظائف الكلى، وعلى الرغم من أنها أكثر شيوعًا في المراحل المتأخرة، إلا أنها قد تبدأ بشكل طفيف، خاصةً مع تراكم الفضلات في الجسم وقتها قد تكون المشكلة من الداخل وليست مجرد جفافًا في الجلد. تقلصات في عضلات الساق أثناء النوم تحتاج العضلات إلى توازن مثالي من المعادن، مثل البوتاسيوم والكالسيوم والصوديوم، لتؤدي وظائفها بشكل صحيح، وعندما يحدث خلل في الكلى لا تُصفي الدم بكفاءة، وقد يُختل توازن هذه المعادن، مُسببةً تقلصات في الساق غير مُبررة غالبًا ما تحدث في الليل أو أثناء النوم. وقد يُشير مرض الكلى المزمن المُبكر إلى تقلصات عضلية، خاصةً في الأطراف السفلية، ولا تُعزى هذه التقلصات إلى الإجهاد المُفرط أو الجفاف، بل هي علامات على حدوث تغير في كيمياء الجسم. تغيرات في لون الجلد حول القدمين أو الأصابع صحة الكلى والدورة الدموية متلازمتان، وقد يؤثر ضعف وظائف الكلى أحيانًا على تدفق الدم، مما يقلل من وصول الأكسجين إلى القدمين، وقد يؤدي هذا إلى لون بشرة داكن أو باهت في تلك المناطق. وعلى الرغم من أن المزيد من الأبحاث لا تزال قيد الدراسة، فقد لاحظ الأطباء أن الأشخاص المصابين بإجهاد كلوي مبكر قد يظهرون تغيرات طفيفة في لون الجلد، وغالبًا ما يتم إغفال هذه العلامة ونعتقد أنها مجرد تصبغ، ولكنها أيضًا ليست كدمة بل استجابة لدورة الدم. وخز أو خدر غريب في القدمين كما تساعد الكلى في الحفاظ على صحة الأعصاب من خلال تنظيم الإلكتروليتات والتخلص من الفضلات، وعندما تبدأ الفضلات بالتراكم، ولو بشكل طفيف، فقد تُهيج الأعصاب الصغيرة في القدمين أو تؤثر عليها، ويُطلق على هذه الحالة اسم الاعتلال العصبي المحيطي، ورغم ارتباطه غالبًا بمرض السكر، إلا أن الخلل الوظيفي الكلوي المبكر قد يؤثر على الإشارات العصبية، وقد يبدأ هذا بشعور خفيف كوخز في القدم، يسهل التخلص منه ولكنه يستحق الاهتمام. وفيما يلى.. عادات يجب الابتعاد عنها تسبب تدمير الكلى من غير ما تاخد بالك: حبس البول لفترة طويلة جدًا تأخير دخول الحمام بانتظام أو حبس البول قد يزيد الضغط على كليتيك والمثانة، مما قد يؤدي مع مرور الوقت إلى التهابات، أو حصوات الكلى، أو حتى إلى تلف مزمن، لذلك انتبه لهذه العلامات المبكرة: حرقة أثناء التبول، أو تبول متكرر أو مؤلم، أو بول عكر أو كريه الرائحة. استمع إلى جسدك، واحرص أيضًا على شرب كمية كافية من الماء حتى تتمكن كليتيك من طرد السموم بكفاءة. تناول الكثير من الملح قد لا تُكثر من إضافة الملح إلى كل وجبة، ولكن هناك الكثير من الملح مخبأ في الأطعمة المعبأة مثل رقائق البطاطس أو الشعيرية سريعة التحضير أو الوجبات الجاهزة، فمن المُحتمل أنك تستهلك كمية من الصوديوم تفوق قدرة كليتيك على تحملها، ويُؤدي تناول الملح بكثرة إلى ارتفاع ضغط الدم الذى إذا لم يتم السيطرة عليه قد يكون أحد أكبر مُسببات مرض الكلى المُزمن (CKD)، ويُعد تورم الكاحلين، أو اليدين، أو الوجه، أو الصداع المُستمر، أو ارتفاع ضغط الدم من العلامات المُبكرة التي يجب الانتباه إليها، لذلك قلّل من الملح إلى أقل من 2300 ملج يوميًا (حوالي ملعقة صغيرة)، وتجنب الأطعمة المُصنعة، ونكه وجباتك بالأعشاب، أو عصير الليمون، أو حتى الثوم. الإفراط في استخدام مسكنات الألم هل تتناول مسكنًا للألم عند كل صداع، أو تشنج في الظهر، أو تقلصات في الدورة الشهرية، فقد تُلحق مضادات الالتهاب غير الستيرويدية التي تُصرف دون وصفة طبية، مثل الإيبوبروفين والديكلوفيناك، ضررًا بكليتيك إذا تم تناولها بكثرة أو دون ترطيب كافٍ، فهي تُقلل من تدفق الدم إلى الكليتين، مما قد يُؤدي إلى تلفهما مع مرور الوقت، خاصةً إذا كنت تعاني من الجفاف أو مشاكل صحية أخرى، ولا تتجاهل أعراضًا مثل الغثيان أو القيء، أو انخفاض إنتاج البول، أو التعب أو النعاس، واستخدم مسكنات الألم باعتدال، وإذا كنت تحتاج إليها كثيرًا، فاستشر طبيبك. قلة النشاط البدنى الجلوس لساعات طويلة مع الحد الأدنى من النشاط البدني يُبطئ الدورة الدموية، ويساهم في زيادة الوزن، ويزيد من خطر ارتفاع سكر الدم وضغط الدم، وكلاهما من الأسباب الرئيسية لأمراض الكلى، لذلك انتبه للأعراض البسيطة مثل تقلصات العضلات (بسبب اختلال توازن الأملاح)، وانتفاخ العينين، وصعوبة التركيز، واحرص على الحركة دائمًا مثل المشي السريع لمدة 30 دقيقة، أو تمارين التمدد لمدة 10 دقائق، من أجل تنشيط الدورة الدموية. الإفراط في المشروبات السكرية لا يزيد الإفراط في تناول المشروبات السكرية من محيط خصرك فحسب، بل تُرهق كليتيك أيضًا، وتسبب السمنة ومقاومة الأنسولين، مما يزيد من خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني وتلف الكلى، كثرة التبول خاصةً ليلًا، وفقدان الوزن غير المبرر، وجفاف وحكة الجلد، لذلك قلل من المشروبات السكرية، واستبدلها بالماء، أو ماء جوز الهند، أو مشروبات الأعشاب غير المُحلاة. فيما يلى.. علامات مبكرة لمشاكل الكلى لا يجب تجاهلها: البول الرغوي أو الفقاعي (علامة على فقدان البروتين). تورم القدمين أو الكاحلين. زيادة التعب أو تشوش الذهن. جفاف أو حكة الجلد. تغيرات في أنماط التبول (اللون، التكرار، أو الإلحاح).


نافذة على العالم
منذ 26 دقائق
- نافذة على العالم
صحة وطب : لو مامى جديدة.. 5 علامات تحذيرية تخبرك بضرورة زيارة الطبيب
الجمعة 23 مايو 2025 07:30 صباحاً نافذة على العالم - الأمومة من أكثر رحلات الحياة متعة، لكنها قد تكون مرهقة جسديًا ونفسيًا، في خضمّ دوامة الرضاعة والتهدئة والأرق، قد تهمل العديد من الأمهات الجدد والحوامل صحتهن.فالأم السليمة هي أساس بيئة صحية، لذا، من المهم للأمهات الجدد والحوامل الانتباه لأهم علامات الخطر والالتزام بالفحوصات الدورية. 5 علامات تحذيرية صحية مهمة يجب على كل أم الانتباه لها وأهمية الرعاية الطبية في الوقت المناسب حسب موقع news18 التعب المستمر أو ضيق التنفس إذا تجاوز الإرهاق تعب الأم الجديدة المعتاد، أو شعرتِ بضيق في التنفس حتى مع أقل جهد، فلا تتجاهلينه، فقد يشير ذلك إلى فقر دم، أو مشاكل في الغدة الدرقية، أو حتى مشاكل في القلب، وهي حالات تتطلب عناية طبية. الصداع الشديد أو تغيرات الرؤية قد تشير هذه الأعراض إلى تسمم الحمل بعد الولادة، خاصةً إذا كنتِ تعانين من ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل، اطلبي الرعاية الطبية فورًا، لأن تسمم الحمل غير المعالج قد يُهدد الحياة. نزيف حاد بعد الولادة بفترة تزيد عن 6 أسابيع نزول بقع دم خفيفة أمر طبيعي، ولكن خروجها بكميات كبيرة أو خروج جلطات دموية كبيرة بعد فترة ما بعد الولادة الأولية يستدعي إجراء تقييم عاجل بحثًا عن عدوى أو احتباس أنسجة المشيمة. احمرار أو ألم الثدي التهاب الضرع، وهو عدوى شائعة وخطيرة في الثدي، قد يتطور بسرعة أثناء الرضاعة الطبيعية، العلاج المبكر بالمضادات الحيوية يمنع المضاعفات ويدعم استمرار الرضاعة. تقلبات المزاج والقلق أو الاكتئاب اكتئاب ما بعد الولادة أمر شائع، ولكن إذا استمر الحزن أو التهيج أو الانفصال، فقد يكون ذلك اكتئاب ما بعد الولادة، يُحدث الدعم النفسي المبكر فرقًا كبيرًا. للحفاظ على صحة جيدة، ينبغي على الأمهات إعطاء الأولوية للفحوصات الصحية الدورية، والتي تشمل مراقبة ضغط الدم، ومستويات الكوليسترول، وسكر الدم، وفحوصات وظائف الغدة الدرقية، كما تُعد فحوصات السرطان، بما في ذلك تصوير الثدي بالأشعة السينية، ومسحات عنق الرحم، وتنظير القولون، ضرورية للكشف المبكر عن سرطان الثدي وسرطانات النساء، مثل سرطان عنق الرحم وسرطان الرحم. ويُنصح أيضًا بإجراء اختبارات كثافة العظام للنساء، وخاصةً بعد انقطاع الطمث، للوقاية من هشاشة العظام وكسورها.