
نافذة - مع ارتفاع درجات الحرارة.. نصائح لتجنب الحرائق الناتجة عن أجهزة التكييف
نافذة على العالم - خطوات بسيطة يكشفها اليوم السابع في النقاط التالية تجنبك وأسرتك حوادث حرائق التكييفات.
1- التأكد من سلامة التوصيلات الكهربائية للمكيف.
2- تجنب تكرار تشغيل التكييف لساعات طويلة منعا للحريق.
3- يجب صيانة أجهزة التكيف قبل تشغيلها.
4- يجب وضع بعض المواد التى تطهر هواء التكييف مثل الفرمنجنات.
5- تنظيف التكييف بمادة البوتاسيوم والصوديوم وتقوم بقتل الميكروبات ويستنشقها الإنسان مع الهواء وتسبب العديد من الأمراض.
6- يفضل عدم خفض درجات حرارة المكيف عن 24 أو 25 درجة حتى لا يتأثر الجسم بالتغير المفاجئ فى درجات الحرارة.
7- استبدال القطع التى تحتاج إلى استبدال.
8- ضرورة وجود فنى مختص للقيام بعملية الصيانة اللازمة.
9- عدم ترك المكيف يعمل بصفة متواصلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 14 ساعات
- مصرس
للتخلص من الملوثات التي لا تستطيع رؤيتها.. استشاري يوضح الطريق الصحيحة لتنظيف الأطعمة
قال قال الدكتور مجدي نزيه، استشاري تثقيف التغذية، إن الأخطاء التي نرتكبها في تنظيف وتخزين الطعام ترتبط بالإضافات الكيميائية التي يتم وضعها على الأطعمة مثل النكهات الصناعية والمواد الحافظة والملونات ومضادات التزنخ، موضحًا أنها أخطر ما يواجه صحة الإنسان. وأضاف نزيه، خلال برنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا» على قناة CBC، أن هناك نوعًا آخر من الأخطاء يتعلق باستخدام المخصبات والمبيدات الكيميائية في الزراعة، وهي أمور لا يملك المستهلك التحكم فيها.وأكد نزيه، على أن الغسيل الصحيح للخضروات والفاكهة يمكن أن يخفف من أضرارها بنسبة تصل إلى 50%، وأوضح أن الطريقة المثلى تكون بغسل الثمار تحت ماء جاري، واحدة تلو الأخرى مع الدعك باليدين، لأن بعض الملوثات مثل بيض الديدان لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة.وأضاف نزيه، أن النقع في الماء أو الخل لا يحقق الفائدة المرجوة، بل قد ينقل الملوثات من ثمرة إلى أخرى، بينما الخل ليس له أي دور حقيقي في إزالة المبيدات.وأوضح نزيه، أنه عند طهي الطعام، قد يؤدي سلقها إلى فقدان بعض المعادن، لكنه مفيد لمرضى الفشل الكلوي الذين يحتاجون إلى تقليل نسبة البوتاسيوم، أما التسبيك فيكوّن مركبات معقدة، لكنه يزيد من تركيز مادة «الليكوبين» التي تقي من الأورام.وأشار الدكتور نزيه، إلى أن الشوي يساعد على التخلص من الدهون لكنه قد يرفع من مستوى الكربون الضار، بينما القلي يظل أكثر طرق الطهي إثارة للجدل، إذ يمكن أن يكوّن مركبات غير صحية، لكنه في الوقت نفسه يمنح غذاءً مركزًا للأطفال إذا تم استخدامه بحذر مع الاعتماد على الوسائل الحديثة مثل «الإير فراير».وأكد نزيه، على أن الحل يكمن في التنويع والتوازن، قائلًا إن الاعتماد على طريقة واحدة في الطهي مثل الشوي أو السلق خطأ، بل يجب المزج بين أكثر من أسلوب للحصول على أفضل قيمة غذائية وتجنب الأضرار قدر المستطاع.


المصري اليوم
منذ 16 ساعات
- المصري اليوم
للتخلص من الملوثات التي لا تستطيع رؤيتها.. استشاري يوضح الطريق الصحيحة لتنظيف الأطعمة
قال قال الدكتور مجدي نزيه، استشاري تثقيف التغذية، إن الأخطاء التي نرتكبها في تنظيف وتخزين الطعام ترتبط بالإضافات الكيميائية التي يتم وضعها على الأطعمة مثل النكهات الصناعية والمواد الحافظة والملونات ومضادات التزنخ، موضحًا أنها أخطر ما يواجه صحة الإنسان. وأضاف نزيه، خلال برنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا» على قناة CBC، أن هناك نوعًا آخر من الأخطاء يتعلق باستخدام المخصبات والمبيدات الكيميائية في الزراعة، وهي أمور لا يملك المستهلك التحكم فيها. وأكد نزيه، على أن الغسيل الصحيح للخضروات والفاكهة يمكن أن يخفف من أضرارها بنسبة تصل إلى 50%، وأوضح أن الطريقة المثلى تكون بغسل الثمار تحت ماء جاري، واحدة تلو الأخرى مع الدعك باليدين، لأن بعض الملوثات مثل بيض الديدان لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. وأضاف نزيه، أن النقع في الماء أو الخل لا يحقق الفائدة المرجوة، بل قد ينقل الملوثات من ثمرة إلى أخرى، بينما الخل ليس له أي دور حقيقي في إزالة المبيدات. وأوضح نزيه، أنه عند طهي الطعام، قد يؤدي سلقها إلى فقدان بعض المعادن، لكنه مفيد لمرضى الفشل الكلوي الذين يحتاجون إلى تقليل نسبة البوتاسيوم، أما التسبيك فيكوّن مركبات معقدة، لكنه يزيد من تركيز مادة «الليكوبين» التي تقي من الأورام. وأشار الدكتور نزيه، إلى أن الشوي يساعد على التخلص من الدهون لكنه قد يرفع من مستوى الكربون الضار، بينما القلي يظل أكثر طرق الطهي إثارة للجدل، إذ يمكن أن يكوّن مركبات غير صحية، لكنه في الوقت نفسه يمنح غذاءً مركزًا للأطفال إذا تم استخدامه بحذر مع الاعتماد على الوسائل الحديثة مثل «الإير فراير». وأكد نزيه، على أن الحل يكمن في التنويع والتوازن، قائلًا إن الاعتماد على طريقة واحدة في الطهي مثل الشوي أو السلق خطأ، بل يجب المزج بين أكثر من أسلوب للحصول على أفضل قيمة غذائية وتجنب الأضرار قدر المستطاع.

بوابة ماسبيرو
منذ يوم واحد
- بوابة ماسبيرو
منها السبانخ.. أفضل 6 أطعمة مجمدة لتحسين ضغط الدم
يطلق على ارتفاع ضغط الدم اسم "القاتل الصامت" بسبب خطورته. فإنه إذا لم يعالج قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وأمراض الكلى وفقدان البصر. ولأن ارتفاع ضغط الدم، لا تصاحبه أعراض، فإن الكثيرين لا يدركون إصابتهم به. غير أنه يمكن لاتباع نظام غذائي صحي أن يسهم بشكل كبير في التحكم بارتفاع ضغط الدم أو الوقاية منه من البداية، وفق موقع Eating Well. وأظهرت الأبحاث أن أنماط الأكل منخفضة الصوديوم والغنية بالألياف والبروتينات النباتية وأحماض أوميجا-3 الدهنية والبوتاسيوم والمغنيسيوم يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم. كما تتوافر العديد من الأطعمة الصحية، التي تحتوي على هذه العناصر الغذائية في قسم الأطعمة المجمدة، حسب ما يلي: 1. السبانخ المجمدة تعد الخضراوات، مثل السبانخ، أحد أسس حمية داش لخفض ضغط الدم. وليس بالضرورة أن تكون طازجة دائما. وقالت كايلا فاريل، أخصائية تغذية، إن "خيارات الخضراوات المجمدة مغذية بنفس القدر، وأحيانا تكون أكثر ملاءمة للميزانية من الأنواع الطازجة. لذا، يمكن أن تكون السبانخ المجمدة خيارا جيدا لضغط الدم وصحة القلب دون القلق بشأن هدر الطعام". فبالإضافة إلى توفير المعادن التي توازن ضغط الدم، مثل البوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم، تحتوي السبانخ المجمدة على مركبات تسمى النترات، والتي قد تساعد في خفض ضغط الدم. 2. التوت المجمد يتم تجميد التوت في ذروة نضجه، مما يحافظ على عناصره الغذائية. لذا، يمكن جني فوائده في أي وقت من السنة. وأوضحت فاريل أن "التوت مثل التوت الأزرق والفراولة غني بمضادات الأكسدة والألياف وفيتامين C، وهي مفيدة جدا في مكافحة الالتهابات ودعم صحة القلب". كما يحتوي التوت اللذيذ والعصير أيضاً على مركبات نباتية تسمى البوليفينول، والتي يمكن أن تدعم ضغط الدم الصحي من خلال الحفاظ على استرخاء الأوعية الدموية ومرونتها. من جهتها كشفت جولي بيس، أخصائية تغذية، أن "الدراسات تشير إلى أن الأنثوسيانين، مضادات الأكسدة التي تعطي التوت الأزرق لونه الأزرق الأرجواني الداكن، تدعم وظيفة بطانة الأوعية الدموية وتعزز إنتاج أكسيد النيتريك وتقلل الالتهابات، وهي جميعها عوامل رئيسية في التحكم في ضغط الدم". 3. فول الصويا الأخضر المجمد أوضحت سارة شليختر، الحاصلة على ماجستير الصحة العامة وأخصائية تغذية، أن "فول الصويا الأخضر يعتبر غذاء غنيا بالعناصر الغذائية وقليل الصوديوم، بفضل احتوائه على البروتين النباتي والعناصر الغذائية الدقيقة الأخرى، مثل الألياف والبوتاسيوم والمغنيسيوم والحديد وفيتامين C". ويوفر كوب واحد من فول الصويا الأخضر المجمد المجهز 24% من القيمة اليومية للمغنيسيوم و14% من القيمة اليومية للبوتاسيوم. كما يرتبط كل من هذين المعدنين بخفض ضغط الدم، لكن يُعتقد أن لكل منهما آلية عمل مختلفة. على سبيل المثال، يساعد المغنيسيوم الجسم على إنتاج أكسيد النيتريك، الذي يريح الأوعية الدموية ويحسن تدفق الدم. فيما يساعد البوتاسيوم على مواجهة آثار الصوديوم المسببة لارتفاع ضغط الدم، ويدعم تمدد الأوعية الدموية. 4. سمك السلمون البري المجمد حسب فاريل، تعد المأكولات البحرية، خاصة الأسماك الدهنية مثل السلمون، من أفضل الأطعمة لصحة القلب، لاحتوائها على أحماض أوميغا-3 الدهنية التي تساعد في تقليل الالتهابات وتحسين وظائف الأوعية الدموية". 5. الشمندر المجمد عندما يتعلق الأمر بالنترات الخافضة لضغط الدم، فإن الشمندر أو البنجر هو الخيار الأمثل. وفي حين أن الشمندر نفسه لم يدرس بعد، إلا أن عصير الشمندر، الغني بالنترات، مدعوم بأبحاث كثيرة. إذ أظهرت دراسات عديدة أن عصير الشمندر يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم الانقباضي. من جانبها بينت أليسا نورثروب، أخصائية تغذية، أن الشمندر المجمد "يعتبر مثاليا لإضافته إلى العصائر، أو تحميصه، أو إذابته لتزيين سلطة ملونة". 6. البازلاء المجمدة وفقا لباتريشيا كوليسا، أخصائية تغذية، فإن "البازلاء الخضراء المجمدة طعام سهل ومتوفر لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم". فقد توصلت إحدى الدراسات إلى أن تناول ما بين ¾ وكوب واحد من البقوليات، مثل البازلاء، يوميا كان مرتبطا بانخفاض خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 43%. إن البازلاء غنية بالألياف (6 جرامات لكل كوب)، مع العلم بأن الأبحاث توصلت إلى أن كل 5 جرامات إضافية من الألياف التي يتناولها الشخص يوميا يمكن أن تخفض ضغط الدم الانقباضي بمقدار 2.8 ملم زئبقي وضغط الدم الانبساطي بمقدار 2.1 ملم زئبقي.