
6 مشروبات «سحرية» لإنقاص الوزن
وبيّن الموقع أن هناك 6 مشروبات يمكن تناولها قبل النوم لتعزيز عملية الأيض، وحرق الدهون أثناء النوم، كما تُساعد على إدارة الوزن بشكل أسرع وطبيعي، تتمثل في:
1- شاي البابونج
يُعد شاي البابونج من أفضل المشروبات التي يُمكنك تناولها قبل حلول الليل لإنقاص الوزن، إذ يُعرف بتأثيره المُهدئ.
ويُمكن لشاي البابونج أن يُساعدك على تحسين جودة نومك، وهو أمرٌ بالغ الأهمية للتحكم في الوزن. كما قد يُظهر تأثيراً لخصائص تُساعد على تنظيم سكر الدم، وربما تُساعد على إنقاص الوزن.
2- الحليب الدافئ
شرب كوب من الحليب الدافئ الغني بالكالسيوم لا يُقوي عظامك فحسب، لكنه مصدر غني بالتريبتوفان، وهو حمض أميني يتحول إلى ميلاتونين، مما يُساعد على النوم.
ويُعرف الحليب باحتوائه على البروتين، الذي قد يُساعد في إصلاح العضلات والشعور بالشبع.
3- مخفوق بروتين الصويا
يُعد مخفوق بروتين الصويا من أفضل مشروبات إنقاص الوزن، فهو مصدر جيد للبروتين.
ويُعرف مخفوق بروتين الصويا بأنه يُحفز إنتاج بروتين العضلات أثناء النوم. ويُمكن أن يُساعد هذا على حرق الدهون، كما يُعزز الشعور بالشبع، مما يُساعد على تقليل الرغبة في تناول الطعام ليلاً.
4- شاي القرفة
شاي القرفة من المشروبات الصيفية الشهيرة، المعروف بقدرته على تعزيز عملية الأيض، وحرق الدهون بشكل كبير. ومن المعروف أن شرب شاي القرفة قبل النوم يُساعد على تسريع عملية الأيض، وربما يُساعد على إنقاص الوزن.
5- الكفير
يُعدّ الكفير من المشروبات الأقل شهرة، لكنه سهل التحضير، ويُعدّ حلاً مثالياً لخسارة الوزن. يُعرف هذا المشروب المصنوع من الحليب المُخمّر بغناه بالبروبيوتيك والبروتين، مما يُساعد على الهضم ويُعزز الشعور بالشبع.
كما يُساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، ويدعم صحة الأمعاء، وكلاهما يُساهم في خسارة الوزن.
6- عصير العنب
لا يُمكن الاستغناء عن عصير العنب خلال البحث عن نظام غذائي متكامل لخسارة الوزن، فهو معروف بقدرته على حرق الدهون. وحتى كوب صغير من عصير العنب قبل النوم قد يُساعدك على تحسين جودة نومك، وقد يُساعد في حرق الدهون.
ويحتوي العنب على مادة «الريسفيراترول»، التي ارتبطت بفوائد صحية مُتنوعة، بما في ذلك التحكم في الوزن.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 42 دقائق
- مجلة سيدتي
هل انفصال الشباب عن الواقع وسيلة للبقاء؟
في ظل التحديات المتراكمة التي يشهدها العالم من أزمات اقتصادية، إلى صراعات سياسية، وضغوط اجتماعية متزايدة تبدو فكرة "الانفصال عن الواقع" وكأنها ملاذ نفسي للشباب في عصر مزدحم بالتوتر واللايقين. لكن هل يمكن اعتبار هذا الانفصال وسيلة للبقاء؟ أم أنه هروبٌ مُضرّ يقوّض قدرتهم على مواجهة الواقع وتغييره؟ المعالجة النفسية أورانيا ضاهر تشرح لـ"سيدتي" أسباب انفصال الشباب عن الواقع والتحديات التي يمكن أن يواجهوها. أسباب الانفصال عن الواقع الضغط النفسي المفرط: الواقع أحياناً يبدو خانقاً، مليئاً بتوقعات لا تنتهي، فتبحث النفس متنفس افتراضي. البيئة الاجتماعية: غياب فرص التغيير، قد يدفع الشباب إلى فقدان الإيمان بإمكانية التأثير. الثورة الرقمية: المنصات الافتراضية تُتيح بيئةً بديلةً تُرضي الحاجات العاطفية والاجتماعية من دون التعرض لخطر الرفض أو الفشل. ما رأيك متابعة الإفراط في التفكير عند الشباب.. وكيف يمكن التغلب عليه؟ هل الانفصال عن الواقع هو وسيلة للبقاء؟ نعم، أحياناً: قد يكون الانفصال المؤقت عن الواقع آلية دفاع نفسية صحّية تسمح بإعادة شحن الذات. أشبه بـ"استراحة المحارب" في معركة طويلة مع التحديات. ولكن، ليس دائماً: إن تحول إلى إدمان أو عزلة تامة عن المجتمع، يصبح ضاراً وقد يُضعف القدرة على التكيّف والمواجهة. الانفصال عن الواقع بين الهروب والتكيّف الفرق بين "الهروب من الواقع" و"التكيّف معه" يكمن في الوعي. الانفصال الواعي والقصير الأمد قد يكون ضرورياً، بينما الانفصال المستمر وغير الواعي قد يتحول إلى فخ لا يُرى طريق الخروج منه. الانفصال عن الواقع نحو توازن صحي تعزيز الحوار بين الأجيال لفهم دوافع الشباب دون إصدار أحكام. تهيئة بيئات تعليمية وعملية مرنة تسمح بالابتكار والتعبير. دعم الصحة النفسية كأولوية، لا كمجرد ترف. وتتناول "أورانيا" موضوع "الانفصال النفسي عن الواقع" كآلية دفاعية. إليكِ أبرز النقاط: تعريف الانفصال النفسي: هو عملية ينفصل فيها الفرد عن مشاعره أو واقعه كاستجابة لضغوط قوية أو صدمات. قد يشعر الشخص كما لو كان يراقب نفسه من الخارج أو أن العالم من حوله مشوّش وغير واقعي. الانفصال عن الواقع.. وظيفته كآلية دفاعية في الحالات القصوى، يساعد الانفصال على حماية النفس من الألم النفسي الحاد. يعطي الشخص فسحة مؤقتة من الضغوط والانفعالات، لكنه لا يعد حلاً طويل الأمد. متى يُصبح الأمر مشكلة؟ حين يصبح الانفصال متكرراً أو عارماً في المواقف اليومية، بحيث يؤثر على جودة الحياة والعلاقات الوظيفية والاجتماعية. كيف يمكن التعامل معه؟ تعزيز الوعي الذاتي: مراقبة ما نشعر به بدقة هل نشعر بالخوف؟ بالحزن؟ بالانفصال؟ تقنيات الربط بالواقع: مثل تمارين التنفس، الكتابة، التأمل، والتواجد في البيئة المحيطة. طلب المساعدة المتخصصة: العلاج النفسي أو الاستشارات قد يكون ضرورياً حين تتكرر الأعراض أو تؤثر على الأداء اليومي. أما نصيحة المعالجة النفسية أورانيا ضاهر فهي أن الانفصال قد يخفف مؤقتاً، لكنه لا يعالج جذور المشكلة. المطلوب هو مواجهة الواقع، وفهم الألم، ومن ثم التدرّج في بناء آليات صحية للتعامل. إذا لاحظتِ أي نوع من الانفصال النفسي عندكِ أو عند مَن تعرفينهم، مثل نسيان الأحداث أو الشعور بأنكِ في "حلم"، لا تتجاهلي ذلك. يمكن البدء بملاحظة المواقف التي تثير هذا الشعور، وممارسة تمارين ربطك بالواقع. وإذا استمر، يُفضل استشارة اختصاصي نفسي. هل شخصية الإنسان نابعة من داخله واختياراته الفردية، أم أنها تتشكل بفعل المؤثرات الخارجية كالمجتمع، البيئة، التربية، والدين؟ الشخصية مزيج ديناميكي، تتأثر وتؤثر، وتتغير بتأثير التجربة والوعي، وأن الإنسان لا يُخلق مكتملاً، بل يتشكل باستمرار. كيف يؤثر انفصال الشباب عن الواقع على الصحة النفسية؟ انفصال الشباب عن الواقع قد يبدو في البداية كآلية دفاعية لحماية النفس، لكنه يحمل آثاراً نفسية عميقة إذا استمر لفترة طويلة أو خرج عن السيطرة. إليك تحليلاً لأبرز التأثيرات: القلق والاكتئاب الانفصال المزمن عن الواقع يؤدي إلى تراكم المشاعر السلبية. غياب التفاعل الواقعي يُضعف القدرة على تنظيم العواطف. الشعور بالوحدة والعجز يعزز أعراض الاكتئاب والقلق. تشوّه الإدراك الذاتي قد يشعر الشاب بأنه "يشاهد نفسه من الخارج" أو أن العالم من حوله غير حقيقي. هذا يُعرف أحياناً بـ"اضطراب تبدد الواقع". يؤدي إلى فقدان الإحساس بالهوية أو الانفصال عن الجسد والمشاعر. العزلة الاجتماعية الانفصال عن الواقع غالباً ما يترافق مع انسحاب من العلاقات الاجتماعية. هذا الانسحاب يُضعف المهارات الاجتماعية ويزيد من الشعور بالرفض أو عدم الانتماء. ضعف التكيّف مع الضغوط الانفصال يمنع الشاب من تطوير أدوات واقعية لمواجهة التحديات. يؤدي إلى الاعتماد على الهروب بدلاً من المواجهة، مما يزيد من هشاشة الصحة النفسية. حلقة مفرغة من الانفصال كلما زاد الانفصال، زادت صعوبة العودة إلى الواقع. هذا قد يؤدي إلى اضطرابات نفسية مزمنة مثل اضطراب الهوية الانفصالية أو اضطرابات القلق الشديدة. قد يهمك الاطلاع على الفرق بين الطموح والضغط النفسي لدى الفتيات في عمر الجامعة كيف يمكن التخفيف من هذه الآثار؟ الدعم النفسي المبكر: التحدث مع مختص نفسي يساعد على فهم الأسباب وتطوير إستراتيجيات واقعية للتعامل. الأنشطة الواقعية: مثل التطوع، الرياضة، أو الفنون، تُعيد الشاب إلى التفاعل مع العالم الحقيقي. الوعي الذاتي: إدراك أن الانفصال ليس حلاً دائماً بل إشارة إلى حاجة داخلية غير ملبّاة.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
أمل جديد لمرضى السكري.. علاج بحقنة أسبوعية
كشف الباحثون خلال فعاليات جمعية السكري الأمريكية عن تقدم طبي واعد لعلاج السكري من النوع الثاني، يتمثل في إطلاق حقنة أسبوعية بديلة للحقن اليومية بالإنسولين. وأظهرت دراسات إكلينيكية أن إنسولين efsitora alfa من إنتاج (إيلي ليلي) -المعروف أيضاً باسم LY3209590- يتمتع بفعالية مماثلة للحقن اليومية التقليدية مثل إنسولين دي، مع راحة أكبر للمريض. وشملت تجارب المرحلة الثالثة نحو 1,000 شخص بالغ مصاب بالسكري من النوع الثاني، أظهرت نتائجها أن الحقن الأسبوعية أظهرت تحكّماً ملحوظاً بمستوى HbA1c، وهو المعيار الذهبي لضبط السكر، دون زيادة ملحوظة في مخاطر انخفاضه مقارنة بالأساليب التقليدية. وبهذه الابتكارات، يُتوقع أن يتحسن التزام المرضى بالعلاج على المدى الطويل، نظراً لسلاسة استخدام الحقن مقارنة بالروتين اليومي. تُعد هذه الخطوة ثمرة جهود متواصلة لتفادي مضاعفات حقن الإنسولين اليومي وتحسين نوعية حياة مرضى السكري، فيما يواصل العلماء تطوير عقاقير طويلة الأمد مماثلة مثل إنسولين icodec («Awiqli») بجرعة مرة في الأسبوع، والذي أُقرّ في كندا والاتحاد الأوروبي 2024م. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
هل نحن أعداء لأنفسنا؟! 5 نصائح للتصالح مع الذات
هل فكرت يوماً أنك قد تكون أكبر سبب في إزعاج نفسك؟ قد يبدو الأمر غريباً، لكننا أحياناً نتعامل مع أنفسنا بقسوة أكثر مما نفعل مع الآخرين. الكاتبة «باربرا دي أنجليس» تقول: «ذهنك يخلق تجربتك. لذا اجعله صديقاً، لا خصماً». فكلماتك الداخلية، تلك التي لا يسمعها أحد سواك، قادرة على رسم يومك، تغيير مزاجك، أو حتى التأثير في مستقبلك. تخيل هذا المشهد: استيقظت صباحاً، نظرت في المرآة، ثم بدأت بسيل من الانتقادات لنفسك: «أنا فاشل»، «أبدو مرهقاً»، «لن أنجح اليوم». ثم تمضي في يومك ناسياً ذلك الحديث، لكنه -دون أن تدري- يشحنك بطاقة سلبية ترافقك في كل خطوة. الآن، تخيل لو أن شخصاً آخر تحدث إليك بهذه الطريقة، أو أساء إلى من تحب؟ حتماً ستغضب، ستدافع، وربما تقاطع هذا الشخص، ولكن الغريب أنك تسمح لنفسك أن تفعل ذلك بكثرة، دون أن تعترض! الحديث الذاتي السلبي، هو واحد من أخطر أعداء الإنسان، فهو يعمّق العداء مع الذات، ويُشعرنا بالانهزام من الداخل. وعلى الرغم من أننا نتجنب الأشخاص السلبيين في حياتنا، إلا أننا لا نفعل الشيء ذاته مع أفكارنا السلبية التي تسكننا. الكاتبة باربرا تقول: «في كل لحظة، لديك الخيار: إمّا أن تجعل ذهنك صديقك أو عدوك». كيف نتصالح مع ذواتنا؟ إليك خطوات عملية تساعدك. أخبار ذات صلة