
بالفيديو.. مختص يكشف عن أفضل أنواع المكسرات وأعلى قيمة غذائية فيها
صحيفة المرصد: كشف مختص تغذية في مقطع فيديو متداول عن أبرز أنواع المكسرات وأكثرها فائدة من الناحية الغذائية، مبينًا الفروق بين كل نوع بحسب العناصر التي يحتوي عليها وتأثيرها على صحة الجسم.
الفول السوداني واللوز
وأوضح المختص أن الفول السوداني يُعد من المكسرات الأعلى في محتوى البروتين، ما يجعله خيارًا مناسبًا لمن يسعون لتعزيز الكتلة العضلية. وأضاف أن الجوز البرازيلي واللوز يحتويان على نسب عالية من المغنيسيوم، ما يسهم في تحسين جودة النوم.
وأشار إلى أن عين الجمل يُعد من أغنى المكسرات بالأحماض الدهنية "أوميجا 3"، والتي تساعد على خفض نسبة الدهون الثلاثية وتحسين مستويات الكوليسترول في الدم.
اللوز وتحسين صحة الجهاز الهضمي
كما لفت إلى أن اللوز يُعد من أكثر المكسرات غنىً بالألياف، ما يساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي وضبط ضغط الدم.
واختتم المختص حديثه بالإشارة إلى أن الفستق الحلبي يتميز بكونه الأعلى في محتوى البوتاسيوم، وهو عنصر مهم لمن يعانون من عدم انتظام ضربات القلب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
فهم العلاقة بين ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول
غالباً ما يرتبط ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول ارتباطاً وثيقاً، ما قد يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية. يمكن للمراقبة المنتظمة، وتغيير نمط الحياة الصحي، وتناول الأدوية أن تساعد في إدارة كلتا الحالتين. ما هو؟ كيف يؤثر في الجسم؟ كيف يُقاس؟ الخطر في حال عدم العلاج؟ عوامل الخطر؟ تقنية متطورة تفسر علاقة الكولسترول بالنوبات القلبية هو قياس قوة اندفاع الدم على جدران الشرايين. يُجبر ارتفاع ضغط الدم القلب على بذل جهد أكبر لضخ الدم، ويزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. الكوليسترول هو مادة شمعية ضرورية لوظائف الجسم، ولكن الإفراط في تناولها قد يُسبب مشكلات صحية، فقد يُضيق الشرايين من الداخل، ما يعوق تدفق الدم. يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. يعاني أكثر من 60 في المائة من المصابين بارتفاع ضغط الدم بسبب ارتفاع الكوليسترول أيضاً. ويمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تلف الأوعية الدموية؛ ما يسمح بتراكم الكوليسترول وتكوين اللويحات، ويؤدي ارتفاع الكوليسترول إلى تصلب الشرايين وتضييقها، ما يزيد من جهد القلب، ويرفع ضغط الدم. يمكن أن يزيد هذان العاملان معاً خطر الإصابة بأمراض القلب بشكل كبير، خصوصاً عند الإصابة بهما في سن مبكرة، ولكن، في حالة معرفة معدلات ضغط الدم لديك، واتخاذ خطوات لتحسين صحة قلبك يمكن أن يقلل ذلك من الخطر. ما أسوأ أنواع الأطعمة المسببة لزيادة الكولسترول؟ أسباب ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول: ما هو الكولسترول «الضار»؟ وكيف نخفضه؟ عندما لا تكفي تغييرات نمط الحياة، قد يصف لك طبيبك أدويةً للمساعدة في علاج ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول. استشر طبيبك حول أفضل طريقة لمراقبة مستوى الكوليسترول وضغط الدم. قد يقترح عليك إجراء فحوصات منزلية لضغط الدم، وإجراء فحوصات مخبرية دورية. بالإضافة إلى تناول أي أدوية موصوفة، توصي جمعية القلب الأميركية بثماني استراتيجيات رئيسية لدعم صحة القلب


عكاظ
منذ 10 ساعات
- عكاظ
علامة بالكاحل قد تكشف ارتفاع الكوليسترول
نبّه أطباء إلى أن ظهور ورم صغير أو كتل دهنية في كاحل القدم قد يكون مؤشراً على ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم، وهي حالة غالباً ما تمر دون أعراض واضحة حتى حدوث مضاعفات خطيرة. وأوضح الخبراء أن هذه الكتل، المعروفة طبياً باسم "الورم الأصفر"، تظهر نتيجة لتراكم الدهون تحت الجلد، وقد تكون علامة مبكرة لفرط الكوليسترول الوراثي أو المكتسب، مما يستدعي تدخلاً طبياً عاجلاً. وأضافوا أن تجاهل هذه العلامة قد يرفع من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، داعين إلى إجراء فحوصات دورية لمستويات الكوليسترول، خصوصاً عند وجود تاريخ عائلي للمرض أو نمط حياة غير صحي. وتشمل الأعراض الأخرى، التي قد ترافق ارتفاع الكوليسترول، ألماً في الساقين عند المشي، أو ضيق تنفس عند بذل مجهود، ما يتطلب فحصاً شاملاً وتحليلاً للدهون الثلاثية والكوليسترول الضار والمفيد. * ورم دهني تحت الجلد * خطر صامت على الشرايين * ينذر بأمراض قلبية أخبار ذات صلة


ياسمينا
منذ 12 ساعات
- ياسمينا
كيف تبنين حياة اجتماعية صحية بدون استنزاف؟
توصلت دراسات طبيبة حديثة إلى إمكانية استفادة الأشخاص من تبني نمط حياة صحية وسلوكيات سليمة في الحياة اليومية، ما يسمح لهم بعيش حياة صحية أفضل وأطول. تعتبر العادات السيئة جزءًا لا يتجزأ من حياة الكثيرين، حيث تتسلل إلى الروتين اليومي وتؤثر بشكل كبير على الصحة الجسدية والنفسية. هذه العادات، مثل التدخين، تناول الأطعمة غير الصحية، قلة النشاط البدني، أو حتى السهر لفترات طويلة، يمكن أن تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل السمنة، أمراض القلب، والسكري. إن تأثير هذه العادات لا يقتصر فقط على الجسد، بل يمتد ليشمل الحالة النفسية، حيث يمكن أن تؤدي إلى الاكتئاب والقلق. وإليكِ نصائح نمط حياة تعتمدها النساء العصريات. الحفاظ على نمط حياة صحية تفيد المراجعات العلمية للمئات في نتائج الدراسات الطبية، بأن بإمكان المرء – خاصة متوسطي العمر الذين قاربوا سن الخمسين – الاستفادة من الحفاظ على نمط حياة صحية من خلال تبني الحرص على الممارسة اليومية لعدد من السلوكيات الحياتية، من أجل عيش حياة صحية أطول. وعلى سبيل المثال، وضمن مقالة علمية بعنوان «عادات لنمط الحياة في مرحلة البلوغ قد تزيد من متوسط العمر المتوقع للمرأة 14 سنة وتكسب الرجال 12 سنة»، يقول الأطباء من جامعة «هارفارد»: «الحفاظ على خمس عادات صحية: اتباع نظام غذائي صحي، وممارسة الرياضة بانتظام، والحفاظ على وزن صحي، وعدم شرب كثير من الكحول، وعدم التدخين، وذلك خلال مرحلة البلوغ، قد يضيف أكثر من عقد من العمر إلى متوسط العمر المتوقع، وفقاً لدراسة جديدة أجرتها كلية (تشان) للصحة العامة بجامعة (هارفارد)». وأفاد الباحثون أيضاً في دراستهم الحديثة هذه التي تم نشرها في أبريل (نيسان) من عام ٢٠١٨ بمجلة «الدورة الدموية» (Circulation)، لسان حال رابطة القلب الأميركية، بما ملخصه أن: على مدار 30 عاماً تقريباً من المتابعة الطبية، تبين أن النساء والرجال الأكثر محافظة في الحرص على ممارسة نمط حياة صحية في الحياة اليومية، كانوا أقل عرضة للوفاة بسبب أمراض القلب الوعائية بنسبة 82 في المائة، وأقل احتمالاً بأن يموتوا نتيجة الإصابة بمرض السرطان بنسبة 65 في المائة، وذلك بالمقارنة مع أولئك الذين لديهم نمط حياة صحية أقل للمتابعة. وهدفت الدراسة الجديدة إلى تحديد كم من عوامل أسلوب الحياة الصحية قد تكون قادرة على تعزيز طول العمر. وتعد هذه الدراسة أول تحليل شامل لهذا الأمر. كيف تبنين حياة اجتماعية صحية بدون استنزاف خطوات سهلة ستجعل حياتك أكثر صحية 1- الحصول على قسط كافي من النوم إن عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات المزاجية، والربو، والسكتة الدماغية، وغيرها. وتوصي المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها بأن يحصل البالغون على 7 ساعات على الأقل من النوم كل ليلة. ولكن، تبقى جودة النوم مهمة أيضًا. وتعكس الأبحاث أهمية تحديد جدول زمني لموعد ذهابك إلى فراشك والاستيقاظ صباحًا. ومن الضروري اتباع روتين ليلي لإخبار عقلك أن الوقت قد حان لذهابك إلى فراشك، مع الحفاظ على غرفة نومك مظلمة وباردة، والابتعاد عن الشاشات مبكرًا، وعدم الاستلقاء في السرير إذا كنت تواجه صعوبة في النوم. وقد يهمكِ الإطلاع على صحة المرأة: كيفية الاعتناء بها والعادات التي يجب اتباعها! 2- تناول طعامًا جيدًا وجدت العديد من الدراسات أن حمية البحر الأبيض المتوسط يمكن أن تقلل من مخاطر الإصابة بمرض السكري، وارتفاع الكوليسترول، والخرف، وفقدان الذاكرة، والاكتئاب، وسرطان الثدي. وتعتمد الحمية على الطعام النباتي، حيث تركز غالبية الوجبات على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والفاصوليا والبذور، مع القليل من المكسرات، والتركيز الشديد على زيت الزيتون البكر. ونادرًا ما يتم استهلاك الدهون، بخلاف زيت الزيتون، مثل الزبدة. 3- القيام ببعض التمارين ومن المعروف أن التمارين الرياضية مفيدة لصحة الجسم. ولكن، أظهرت الأبحاث أنها مهمة أيضًا لصحة العقل. وتوصي وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية الأشخاص، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و64 عامًا، بممارسة 150 دقيقة على الأقل من النشاط البدني المعتدل، أو 75 دقيقة من النشاط البدني القوي كل أسبوع، إضافة إلى أنشطة تقوية العضلات مرتين على الأقل في الأسبوع. وأظهرت الأبحاث المنشورة في وقت سابق من هذا العام أن ممارسة الرياضة لمدة 11 دقيقة يوميًا يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، أو أمراض القلب، والأوعية الدموية، أو الوفاة المبكرة. كيف تبنين حياة اجتماعية صحية 4- تخصيص وقت للتواصل الاجتماعي يولي الكثير من الناس أهمية كبيرة لبعض السلوكيات الصحية، التي عادةً ما تكون جسدية أكثر، ولكن العوامل الاجتماعية والعاطفية تستحق اهتمامنا أيضًا. وينصح الخبراء بتخصيص بعض الوقت للأصدقاء. على سبيل المثال، يمكنك مراسلة صديق لم تتحدث معه منذ فترة طويلة، أو الالتزام بلقاء شخص جديد في الشهر، أو استضافة حفل عشاء. وأوضح خبير الانتماء في مكان العمل، آدم سمايلي بوسولسكي، لشبكة CNN في وقت سابق من هذا العام، أن ذلك يمكن أن يجلب المزيد من السعادة وتقليل التوتر والمزيد من الدعم. 5- التقليل من التوتر يمكن أن يتسبب التوتر بقلق شديد، وقلة النوم، وانعدام الثقة المزمن، وغيرها. ولحسن الحظ، يمكن أن يساعد اتباع نظام غذائي متوازن، وقسط كاف من النوم، وممارسة الرياضة، والدعم الاجتماعي في تقليل التوتر. ويمكن أن يساعد أيضًا في استكشاف تقنيات التنفس والتأمل.ولحسن الحظ، يمكن أن يساعد اتباع نظام غذائي متوازن، وقسط كاف من النوم، وممارسة الرياضة، والدعم الاجتماعي في تقليل التوتر. ويمكن أن يساعد أيضًا في استكشاف تقنيات التنفس والتأمل. وإليكِ بحث عن الصحة النفسية للمرأة و4 نصائح لتحسينها.