logo
أول موقف أمريكي من الهجوم الإسرائيلي على إيران.. "هذه أولويتنا القصوى"

أول موقف أمريكي من الهجوم الإسرائيلي على إيران.. "هذه أولويتنا القصوى"

الموقع بوستمنذ 19 ساعات

قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، إن إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران، مؤكدا أن واشنطن ليست منخرطة بالضربات ضد إيران وأولويتها القصوى هي حماية القوات الأمريكية في الشرق الأوسط.
وأضاف، الرئيس ترامب وإدارته اتخذوا جميع الخطوات اللازمة لحماية قواتنا.
وتابع، "أبلغتنا إسرائيل بأنها تعتقد أن هذا الإجراء ضروري للدفاع عن نفسها".
كما نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤول بالبيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بصدد عقد اجتماع وزاري تزامنا مع شن إسرائيل هجومها على إيران.
وقال المسؤولون إن اجتماع ترامب الوزاري كان مخططا له مسبقا قبل تنفيذ الضربة الإسرائيلية على إيران.
من جهتها، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن 3 مصادر أن ترامب وكبار مساعديه كانوا على علم باحتمالية وقوع الضربة الإسرائيلية على إيران.
وقال السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام إن "اللعبة بدأت ونصلي من أجل إسرائيل" تعليقا على بدء إسرائيل هجوما على إيران.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن "إسرائيل بدأت عملية الأسد الصاعد وعشرات الطائرات نفذت ضربة افتتاحية في قلب إيران".
ونقلت "سي إن إن" عن مصدر إسرائيلي "هذا ليس هجوما يدوم يوما واحدا فقط ونخطط لشن جولات متعددة من الهجمات على إيران".
واضاف المصدر أن "الحكومة الإسرائيلية رأت فرصة سانحة لتنفيذ هذا الهجوم عسكريا ودبلوماسيا".
بدورها نقلت القناة 13 عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله، إن "إسرائيل تتجهز لعدة أيام من القتال".
وأعلن وزير حرب الاحتلال يسرائيل كاتس أن قرار إعلان حالة الطوارئ يأتي في أعقاب الهجوم الوقائي الذي نفذته إسرائيل ضد إيران.
وأضاف، أنه يتوقع أن تتعرض إسرائيل وسكانها المدنيون لهجوم صاروخي وهجوم بالطائرات المسيرة في المستقبل القريب جدا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تنجر أمريكا إلى صراع مع إيران؟ وكيف يراقب المستثمرون التطورات؟
هل تنجر أمريكا إلى صراع مع إيران؟ وكيف يراقب المستثمرون التطورات؟

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

هل تنجر أمريكا إلى صراع مع إيران؟ وكيف يراقب المستثمرون التطورات؟

سارعت الولايات المتحدة في الساعات الأولى من فجر الجمعة، لنفي مشاركتها في الهجوم الإسرائيلي على إيران، قائلة إن الضربات كانت "إجراءً أحاديًا" من جانب تل أبيب، وإن أولويتها القصوى هي "حماية قواتها ومصالحها". التوضيح الأمريكي جاء بعد أيام من تقارير إعلامية كشفت عن رفض واشنطن القاطع لهجوم إسرائيلي على إيران، أملًا في التوصل إلى حل دبلوماسي للخلافات حول البرنامج النووي لطهران. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام ورغم أن الموقف الأمريكي يوحي برغبة واشنطن في تجنب الصراع المباشر مع إيران، لكن خطر التصعيد غير المسبوق، قد يجبر العم سام على الانخراط في حرب ليس من الواضح بعد تكلفتها. هل تنجر أمريكا إلى الصراع؟ - خاض "ترامب" حملته الانتخابية كمرشح للسلام، قائلاً إنه سينهي الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط، ورغم أنه كسر الجمود في المحادثات بين موسكو وكييف، لكن الأوضاع في الشرق الأوسط تطورت بشكل سريع. - شنت إسرائيل، فجر الجمعة، هجومًا واسع النطاق استهدفت خلاله قواعد عسكرية ومنصات إطلاق الصواريخ ومواقع نووية ووسائل الدفاع الجوي، والأهم أنها نجحت في اغتيال مجموعة من القادة العسكريين رفيعي المستوى وعلماء يقودون البرنامج النووي. - إيران من جانبها ردت بهجوم صاروخي واسع النطاق على إسرائيل، ورغم أن نتائجه غير واضحة حتى الآن، وصفته تل أبيب بأنه "تجاوز لجميع الخطوط الحمراء" وتعهدت بالرد عليه، فيما توعدت طهران إسرائيل بالانتقام. - في ظل المخاطر القائمة لاستمرار الصراع (وربما حتى توسع نطاقه)، أكدت إسرائيل أن هجماتها قد تستمر لأيام (حتى قبل الهجوم الإيراني)، ويخشى مراقبون أن الشرق الأوسط ينزلق إلى مرحلة جديدة من حرب غير مؤكدة وخطيرة. - ربما يكون "ترامب" الزعيم الأجنبي الوحيد القادر على إقناع إسرائيل بالعدول عن المزيد من الضربات، وفي حين قال "ترامب"، إنه لا يزال ملتزم بالتوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران، أكد في الوقت ذاته دعمه لإسرائيل، كما أكد أنه على علم مسبق بالهجمات. هل شاركت أمريكا بالفعل؟ - قبل أقل من يومين من الهجوم، سارعت الولايات المتحدة لإخلاء سفارتها في العراق، وإجلاء أقارب العسكريين، خوفًا "تصعيد محتمل" في المنطقة، وذلك بعد تهديدات إيرانية بمهاجمة القواعد والمصالح الأمريكية حال تعرضت طهران لهجوم. - بعد الهجمات الإسرائيلية، وجه الجيش الأمريكي سفنًا حربية إلى الشرق الأوسط للمساعدة في التصدي لأي هجوم على إسرائيل، وهو ما أكدته تقارير إعلامية، زعمت أن الولايات المتحدة ساعدت إسرائيل في اعتراض الصواريخ الإيرانية. - مبعوث إيران لدى الأمم المتحدة قال إن الولايات المتحدة "متواطئة بالفعل عبر مساعدة وتمكين إسرائيل من ارتكاب هذه الجرائم، وتتحمل المسؤولية الكاملة عن العواقب"، متهمًا واشنطن بتقديم معلومات استخباراتية ودعم سياسي لتل أبيب. - ما يفسر عدم انصياع إسرائيل لرغبة أمريكا والتعجيل بالتصعيد، أن "نتنياهو" يواجه ضغوطًا مكثفة على الجبهة الداخلية، مع استمرار الحرب في غزة لأكثر من عام ونصف العام، ووسط دعوات لحل الكنيست وإجراء انتخابات مبكرة، والتي ربما تضعف سلطته السياسية أو حتى تلغيها تمامًا. كيف يمكن أن يتطور الصراع؟ - لطالما ناقش المحللون قدرة إسرائيل على تدمير البرنامج النووي الإيراني "المحصن جيدًا" دون مساعدة الولايات المتحدة، فقد يتطلب الأمر قوات برية للقضاء على البرنامج النووي بالكامل. - "دانيال شابيرو" نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط سابقًا، يرى أن نتائج الهجمات الإسرائيلية الأخيرة تجاوزت بشكل كبير ما حققته تل أبيب عندما هاجمت إيران في أبريل وأكتوبر 2024. - تمكنت إسرائيل من ضرب مواقع نووية رئيسية، مثل منشأة نطنز للتخصيب، ومواقع مرتبطة بأبحاث محتملة للتسليح، ومواقع إطلاق الصواريخ الباليستية، والعديد من كبار قادة الجيش والحرس الثوري والشخصيات المشاركة في البرنامج النووي الإيراني. - بالنظر إلى تهديدات وزير الدفاع الإيراني قبل أيام بمهاجمة المصالح الأمريكية، فهذا يضع احتمالًا لتوسع نطاق الصراع، وهو ما حذرت واشنطن منه بالقول إن استهداف إيران للولايات المتحدة سيكون له "عواقب وخيمة". - يرجح "شابيرو" أن إيران ستدرك خطورة مهاجمة الولايات المتحدة أو غيرها في المنطقة، لأن ذلك سيؤدي تفاقم الضرر الذي تسببت به إسرائيل، على أن تلجأ لخفض تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والعمل على إعادة بناء قدراتها. - مع ذلك، فقد تضطر أمريكا إلى التدخل، سواء لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي أو للرد على هجماتها ضد مصالح واشنطن، ويرى "شابيرو" أن إيران لن تتحمل الضربات الأمريكية دون أن ترد عليها أيضًا. - ستعتمد إيران بشكل أساسي على ترسانتها المكونة من آلاف الصواريخ الباليستية قصيرة المدى والطائرات المسيرة، إلى جانب وكلائها في المنطقة، وربما تستهدف القواعد والسفارة الأمريكية في العراق. - ستُفكر إيران أيضًا في إغلاق مضيق هرمز أمام ناقلات النفط والغاز عبر تنفيذ حصار بحري، أو استخدام ألغام بحرية، أو ألغام لاصقة تُنشر بواسطة زوارق سريعة، أو مزيج من هذه الأساليب، وفقًا لـ "شابيرو". - تُشير معظم التقديرات إلى أنه حتى مع التدخل الأمريكي قد يتأخر البرنامج الإيراني عام واحد، وفي النهاية، إذا اضطر "ترامب" إلى دراسة قرار التدخل العسكري المباشر، فسيؤدي ذلك إلى انقسام في إدارته، نظرًا لترويجه المستمر لإبعاد الولايات المتحدة عن الحروب. - الأمر الأكثر إثارة للقلق، هو إعلان إيران مؤخرًا امتلاكها "قدرًا هائلًا من المعلومات الاستخباراتية الاستراتيجية والحساسة" عن المواقع النووية الإسرائيلية، مشيرة إلى أن هذه المعلومات تُمكنها من استهداف المواقع بشكل دقيق. كيف يراقب المستثمرون الصراع؟ - دائمًا ما اعتبر مراقبون سيناريو الحرب الشاملة بين إيران وإسرائيل أحد أسوأ السيناريوهات التي يتوقعونها، فأي صراع يضر بإمدادات النفط العالمية أو شحنها سينعكس سلبًا على الولايات المتحدة والعالم، من خلال ارتفاع أسعار الخام بسرعة وانخفاض الأسهم بحثًا عن الملاذات الآمنة. - رغم أن ضربات إسرائيل بدت قوية للغاية وأسقطت الكثير من القادة الإيرانيين، فإنها على الأرجح لم تؤثر كثيرًا على القدرات العسكرية لإيران، حيث تؤكد تقييمات استخباراتية حديثة أن طهران تمتلك "مدن صواريخ" محصنة تحت الأرض. - إذا استمرت هذه الهجمات، وقد صرح القادة الإسرائيليون صراحةً بذلك، فلن تغض إيران الطرف فحسب، بل سترد بقوة، وقد تجد إسرائيل نفسها قريبًا تخوض حروبًا متعددة الجبهات في وقت واحد. - هناك 3 سيناريوهات ينبغي على المستثمرين فهمها، الأول يشكل الحالة الأساسية مع احتمال حدوث بنسبة 60%: تظل التوترات مرتفعة ولكن محدودة، حيث يستقر سعر النفط بين 70 و80 دولارًا، وترتفع أسهم الدفاع بشكل مطرد، وتنتعش أسعار الذهب والبيتكوين والأمن السيبراني. - الثاني هو "سيناريو التصعيد" (25%): ترد إيران عبر هجمات صاروخية، وأسراب طائرات دون طيار، وحرب سيبرانية، وربما إغلاق مضيق هرمز، ما يؤدي إلى ارتفاع النفط متجاوزًا 120 دولارًا، وانخفاض الأسهم الأمريكية بنسبة 10% إلى 15%، وانتعاش الأصول الدفاعية والملاذات الآمنة. - السيناريو الثالث هو "المعجزة الدبلوماسية" (15%): متفائل ولكنه غير محتمل، حيث يسود السلام بشكل غير متوقع، وترتفع الأسواق بشكل حاد. - من بين المؤشرات التي يجب مراقبتها: ارتفاع النفط فوق 90 دولارًا، ما يشير إلى انقطاع وشيك في الإمدادات، وارتفاع الدولار فوق 155 ينًا، الذي يشير إلى تزايد الطلب على الملاذات الآمنة، وارتفاع مؤشر التقلبات "فيكس" فوق 30 نقطة، ما يعكس ذعرًا في السوق. المصادر: أرقام- بارونز- رويترز- فورين أفيرز- ماركت ووتش

مسؤول في البيت الأبيض: الرئيس الأميركي دونالد ترامب تحدث إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الجمعة
مسؤول في البيت الأبيض: الرئيس الأميركي دونالد ترامب تحدث إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الجمعة

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

مسؤول في البيت الأبيض: الرئيس الأميركي دونالد ترامب تحدث إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الجمعة

نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أميركيان قولهما مساء الجمعة إن الجيش الأميركي ساعد في اعتراض صواريخ إيرانية كانت متجهة نحو إسرائيل. ولم يقدم المسؤولان، اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتيهما، مزيداً من التفاصيل، بما في ذلك ما إذا كانت طائرات مقاتلة أم سفن حربية هي التي نفذت العملية الدفاعية. بدورها نقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن مسؤول أميركي قوله إن الجيش الأميركي يساعد في اعتراض الصواريخ التي أطلقتها إيران رداً على هجوم إسرائيل. مباشر من #قناة_العربية | هجمات إسرائيلية على #إيران ومقتل قادة وعلماء .. و #طهران ترد بمسيرات وصواريخ — العربية (@AlArabiya) June 13, 2025 إيران نووي إيران "تخطت الخطوط الحمر".. إسرائيل تتوعد إيران بمزيد من الضربات وأوضح المسؤول أن الولايات المتحدة نقلت أصولاً عسكرية أقرب إلى إسرائيل بهدف المساعدة في عمليات الاعتراض الصاروخي وتعزيز حماية القواعد الأميركية في المنطقة بشكل أفضل. وفي الوقت الذي لم يوضح فيه المسؤول تفاصيل كيفية تقديم الدعم، استخدمت الولايات المتحدة، في هجمات سابقة، مقاتلات تابعة لسلاح الجو ومدمرات بحرية مزودة بأنظمة دفاع صاروخي لاعتراض الصواريخ. في سياق متصل، قال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تحدث هاتفياً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الجمعة في ظل تصاعد الصراع بين إيران وإسرائيل.

ترمب يمنح إيران «فرصة ثانية» ويتوعد بهجمات أكثر وأشد فتكاً
ترمب يمنح إيران «فرصة ثانية» ويتوعد بهجمات أكثر وأشد فتكاً

سعورس

timeمنذ 5 ساعات

  • سعورس

ترمب يمنح إيران «فرصة ثانية» ويتوعد بهجمات أكثر وأشد فتكاً

وكتب ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال": "قبل شهرين، أعطيت إيران مهلة 60 يوما ل(إبرام صفقة). كان ينبغي عليهم التوصل إليها! اليوم هو اليوم ال61. أخبرتهم بما يجب عليهم فعله، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك. الآن، ربما لديهم فرصة ثانية!". وفي تصريحات قال ترامب اليوم الجمعة إن الولايات المتحدة تدعم إسرائيل، ووصف الضربات على إيران الليلة الماضية بأنها "هجوم ناجح للغاية". وأضاف ترامب في مكالمة هاتفية قصيرة: "نحن بالطبع ندعم إسرائيل، ومن الواضح أننا دعمناها كما لم يدعمها أحد من قبل". ومضى ترامب قائلا: "كان ينبغي على إيران أن تستمع إليّ عندما قلت لقد منحتهم إنذارا لمدة 60 يوما، ولا أعرف إن كنتم تعلمون، أن اليوم هو اليوم ال61". وقال الرئيس الأمريكي: "يجب عليهم الآن أن يأتوا إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى اتفاق قبل فوات الأوان. سيكون الوقت قد فات بالنسبة لهم. تعلمون أن الأشخاص الذين كنت أتعامل معهم قد ماتوا، المتشددون". ولم يحدد الأشخاص الذين كان يشير إليهم. وردا على سؤال حول ما إذا كان ذلك نتيجة للهجوم الإسرائيلي الليلة الماضية، قال ترامب ساخرا: "لم يموتوا بسبب الإنفلونزا، لم يموتوا بسبب كوفيد". وفي وقت سابق، الجمعة، حذّر دونالد ترامب، إيران بضرورة الموافقة على اتفاق نووي "قبل أن ينفذ كل شيء"، مشيرًا إلى أن الهجمات الإسرائيلية اللاحقة على البلاد ستكون "أكثر وحشية". وفي منشور على "تروث سوشيال"، الجمعة، كتب ترامب: "منحت إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام صفقة، قلت لهم، بأشد العبارات، (افعلوا ذلك)، لكن مهما حاولوا، ومهما اقتربوا، لم يتمكنوا من إتمام ذلك، قلت لهم إن الأمر سيكون أسوأ بكثير مما يعرفونه أو يتوقعونه أو يُقال لهم، وأن الولايات المتحدة تُصنّع أفضل وأخطر المعدات العسكرية في العالم، بلا منازع، وأن إسرائيل لديها الكثير منها، وسيأتي المزيد - وهم يعرفون كيف يستخدمونها". وأعلن الجيش الإسرائيلي، الجمعة، أن طائرات مقاتلة إسرائيلية نفذت "ضربة واسعة النطاق" على منظومات دفاع جوي غرب إيران ، موضحا: "في إطار الضربات، تم تدمير العشرات من أجهزة الرادار ومنصات إطلاق الصواريخ أرض-جو".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store