
تراجع في أسعار الذهب - الإقتصادي : البلاد
وتراجع سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.1% ليصل إلى 3376.01 دولارًا للأوقية، كما انخفضت العقود الأميركية الآجلة بنسبة مماثلة لتبلغ 3431.10 دولارًا.
وتزامن هذا التراجع مع عزوف المستثمرين عن اتخاذ مراكز كبيرة في ظل الغموض المحيط بالتوجهات المستقبلية للسياسة النقدية الأميركية.
وفيما يخص باقي المعادن النفيسة، استقرت الفضة عند 37.82 دولارًا للأوقية، بينما انخفض البلاتين بنسبة 0.5% ليسجل 1313.94 دولارًا، وتراجع البلاديوم بنسبة 1% إلى 1164.15 دولارًا للأوقية.
ويسعى "ترامب" لاختيار مسؤول جديد في الفيدرالي بعد الاستقالة المفاجئة للمحافظة "أدريانا كوجلر"، وسط ضغوط متواصلة منه لخفض أسعار الفائدة، وقال إنه قلّص قائمة المرشحين المحتملين لرئاسة الفيدرالي مستقبلًا إلى أربعة فقط، مؤكدًا أن وزير الخزانة الحالي "سكوت بيسنت" ليس من بينهم.
ألقى الممثل الدائم للجزائر لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، كلمة خلال جلسة مجلس الأمن المخصصة لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية، سلط فيها الضوء على حجم الكارثة الإنسانية في غزة، مؤكدًا أن الجزائر لن تقف مكتوفة الأيدي أمام معاناة الفلسطينيين.
أعلنت وزارة التربية الوطنية عن تمديد آجال تقديم طلبات نقل الأساتذة خارج إدارتهم المستخدمة (الدخول والخروج الولائي) بعنوان السنة الدراسية 2025-2026، وذلك لفائدة الأساتذة المرسمين في الأطوار التعليمية الثلاثة (الابتدائي، المتوسط والثانوي) المتواجدين في وضعية القيام بالخدمة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد الجزائرية
منذ 4 ساعات
- البلاد الجزائرية
ترامب لا يستبعد قمة ثلاثية مع بوتين وزيلينسكي في ألاسكا - الدولي : البلاد
فارس عقاقني_ كشف مسؤول في البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب منفتح على عقد قمة ثلاثية في ألاسكا تجمعه بالرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إلا أن التحضيرات الحالية تتركز على اجتماع ثنائي بين ترامب وبوتين، تم بطلب مباشر من الجانب الروسي، والمقرر عقده الجمعة المقبلة. وفي وقت تستعد فيه واشنطن لهذه القمة، شدد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمس السبت، على أن بلاده ترفض بشكل قاطع استبعادها من أي مفاوضات تخص إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات، مؤكدًا أن "أي حلول تُفرض دون مشاركة أوكرانيا ستكون ضد السلام"، ومضيفًا أن الأوكرانيين "لن يسلموا أرضهم للمحتلين". وأكد زيلينسكي استعداده للعمل مع ترامب وجميع الشركاء من أجل التوصل إلى سلام حقيقي وطويل الأمد، لكنه أشار إلى أن بلاده لا ترى أي مؤشرات على تغيّر في الموقف الروسي، قائلاً إن "الروس غير راغبين في وقف القتال". تصعيد ميداني متزامن وفي الميدان، شهدت الساعات الماضية تبادلاً مكثفًا للهجمات بالطائرات المسيّرة بين روسيا وأوكرانيا. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها أسقطت 121 مسيّرة أوكرانية خلال الليلة الماضية، فيما أكدت القوات الجوية الأوكرانية إسقاط 70 مسيّرة من أصل 100 أطلقتها روسيا. كما أُفيد بتضرر منشأة صناعية في منطقة ساراتوف بجنوب روسيا جراء هجوم بطائرة مسيّرة أوكرانية. دعم أوروبي لموقف كييف وفي موقف داعم لكييف، أكدت كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا وفنلندا، بالإضافة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أن مسار السلام في أوكرانيا لا يمكن أن يُرسم دون مشاركة كييف، وشددوا على أن أي مفاوضات يجب أن تتم في سياق وقف لإطلاق النار أو تخفيف التصعيد العسكري. تحركات دبلوماسية متسارعة وكشفت مصادر لموقع أكسيوس أن اجتماعات سرية في لندن بين مسؤولين أميركيين وأوكرانيين أحرزت تقدمًا نحو صياغة مواقف مشتركة قبيل اللقاء المرتقب بين ترامب وبوتين. كما نقلت شبكة سي إن إن عن مسؤولين غربيين أن بوتين عرض خطة لوقف الحرب، تتضمن تنازلات إقليمية كبيرة من كييف، مقابل تجميد خطوط القتال. وتطالب الخطة الأوكرانيين بالتخلي رسميًا عن دونباس، وشبه جزيرة القرم، بالإضافة إلى 4 مناطق تسيطر روسيا على أجزاء منها وهي دونيتسك، لوغانسك، زاباروجيا، وخيرسون. وترفض كييف هذه الشروط، وتصر على انسحاب كامل للقوات الروسية، وضمانات أمنية دولية تشمل استمرار تدفق السلاح الغربي ونشر قوات أوروبية على الأراضي الأوكرانية. تحفظ أوروبي على عرض بوتين وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال، فإن العرض الروسي أثار قلقًا أوروبيًا واسعًا، حيث اعتبره بعض المسؤولين محاولة من بوتين لتجنب عقوبات جديدة توعد ترامب بفرضها في حال استمرار الحرب. وطرحت بعض الدول الأوروبية مقترحًا مضادًا يشترط وقفًا لإطلاق النار كمرحلة أولى قبل الدخول في أي ترتيبات سياسية. وفي الوقت الذي تتسارع فيه التحركات الدبلوماسية، يبقى الموقف الأميركي تحت المجهر، خاصة مع اقتراب قمة ترامب وبوتين، وما قد تحمله من تحولات مفصلية في مسار الحرب المستمرة.


حدث كم
منذ 9 ساعات
- حدث كم
تعيين تامي بروس .. المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية سفيرة مساعدة لدى الأمم المتحدة
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس السبت، عن تعيين تامي بروس، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، في منصب سفيرة مساعدة للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة. ووصف ترامب بروس بأنها 'وطنية عظيمة'، مشيدا بما قدمته من 'أداء رائع' خلال توليها منصب المتحدثة باسم الدبلوماسية الأمريكية. وقال إن 'تامي بروس ستمثل بلادنا ببراعة في الأمم المتحدة'، موضحا أنها ستحمل رتبة سفير. وسيعرض هذا التعيين على مجلس الشيوخ الأمريكي للمصادقة، كما هو الحال بالنسبة لـمايك والتز، الذي تم تعيينه في ماي الماضي سفيرا للولايات المتحدة لدى منظمة الأمم المتحدة. وقبل التحاقها بإدارة ترامب، كانت بروس تعمل في شبكة فوكس نيوز، حيث قدمت، منذ سنة 2019، البرنامج السياسي المعروف 'Get Tammy Bruce'. ح/م


خبر للأنباء
منذ يوم واحد
- خبر للأنباء
ناشط يمني يكشف كيف يستغل الحرس الثوري الايراني ثغرات آلية التفتيش الأممية لتهريب السلاح إلى الحوثيين؟
قال الناشط اليمني وائل البدري، إن الإجراءات التشغيلية لآلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش (UNVIM) تعاني من ثغرات جوهرية تجعلها عاجزة عن منع عمليات تهريب الأسلحة والمعدات العسكرية لمليشيا الحوثي، ذراع الحرس الثوري الإيراني في اليمن، رغم الكلفة المالية الباهظة التي تجاوزت مئات الملايين من الدولارات، بينها 2.7 مليون دولار خصصت لكلاب الكشف فقط. وأوضح البدري، في منشور على حسابه على (فيسبوك)، أن الآلية تعتمد أساسًا على الإبلاغ الطوعي وتقديم الوثائق من قبل الشركات أو وكلاء السفن، وهو ما يفتح الباب أمام التزوير أو الإخفاء المتعمد لمكونات الشحنة، حيث يمكن تقديم مستندات سليمة شكليًا، ثم تنفيذ عمليات تحميل لاحقة أو نقل عبر طرق بحرية ثانوية. وأضاف أن هناك تلاعبًا واسعًا بأنظمة التعريف الآلي للسفن (AIS) عبر إيقافها أو تغيير الأعلام أو تزوير الإحداثيات، وهو ما وثقته تقارير تحقيقية لسفن نفذت رحلات مشبوهة قبل وصولها إلى الموانئ الخاضعة لسيطرة الحوثيين. وأشار البدري إلى أن السفن الكبيرة التي تخضع للتفتيش يمكنها بعد ذلك الالتقاء بقوارب تقليدية أو سفن أصغر في المياه الدولية لتحميل الأسلحة، مستغلة ما سماه "الفجوة الرقابية بعد منح التصريح"، حيث تنعدم المتابعة بين التفتيش والوصول إلى الميناء. كما لفت إلى أن الإجراءات التشغيلية لا تشمل القوارب الصغيرة (أقل من 100 طن)، وهي الوسيلة المفضلة لعمليات التهريب. وبيّن البدري أن قدرات الفاعلين مثل الحرس الثوري الإيراني وشبكات التهريب متقدمة وقادرة على التكيف مع أي إجراءات، من خلال تنويع وسائل النقل بين البحرية والبرية، واستخدام قواعد لوجستية في دول ثالثة مثل عمان والصومال وجيبوتي لتضليل المسارات. وأكد أن ضعف صلاحيات آلية التفتيش وغياب سلطة احتجاز أو إنفاذ حقيقي، بعد انسحاب قطع التحالف البحرية من محيط موانئ الحديدة عام 2022، أضعف الردع وأتاح للسفن الانحراف عن مسارها أو رفض التفتيش. ولفت البدري إلى أن التفتيش الأولي يعتمد غالبًا على مراجعة الوثائق وأنظمة التعريف الآلي فقط، دون فحص فعلي للحاويات أو الشحنات، ما يسمح بإخفاء المواد الممنوعة داخل حاويات مموهة. وأشار إلى أن فريق آلية التفتيش صغير للغاية (4 مفتشين) ومجهز فقط بأجهزة محمولة وكلاب للكشف عن المتفجرات، دون امتلاك معدات متطورة لفحص الحاويات كاملة أو اكتشاف القطع والمكونات ذات الاستخدام المزدوج في التصنيع الحربي. وختم البدري تصريحه بالتأكيد أن أداء الحكومة اليمنية في هذا الملف "محبط للغاية"، وأن وزارات وهيئات النقل وخفر السواحل والأمن لا تبدي أي متابعة جادة، معتبرًا أن عمليات الضبط التي تمت لا تتجاوز 1% من حجم التهريب الفعلي، ومعظمها تم بناءً على معلومات استخباراتية من أطراف خارجية.