logo
11 نصيحة بسيطة للحفاظ على صحة الكبد

11 نصيحة بسيطة للحفاظ على صحة الكبد

أخبارنا١٣-٠٤-٢٠٢٥

أخبارنا :
يلعب الكبد دورًا هامًا في الحفاظ على التوازن الهرموني وتنظيم عملية الأيض ودعم الهضم، لذا من الضروري اتباع أنماط غذائية ونمط حياة صحي يدعم صحة الكبد.
وبحسب ما نشره موقع Hindustan Times، نصحت خبيرة التغذية براتيما ناغاراج، بخطوات بسيطة للحفاظ على صحة الكبد، وقالت ناغاراج "إذا كان الشخص يشعر بالانتفاخ والخمول وعدم القدرة على إنقاص الوزن، أو كانت المرأة تعاني من متلازمة ما قبل الحيض، أو مشاكل هرمونية، أو اضطرابات في الدورة الشهرية، أو حب الشباب، أو تقلبات الحالة المزاجية، أو أورام ليفية أو أكياس أو أي علامات أخرى على هيمنة هرمون الإستروجين"، فإن الكبد يحتاج بشدة إلى اتباع النصائح التاليةِ:
1. تناول الخضراوات الصليبية
لأنها غنية بمركبات الكبريت، تدعم خضراوات مثل البروكلي والملفوف والقرنبيط والكرنب عملية إزالة السموم من الكبد واستقلاب الإستروجين.
2. تناول أعشاب مفيدة
يمكن دعم عملية إزالة السموم من الكبد بالأعشاب الطبية مثل شوك الحليب والهندباء وعرق السوس والكركم.
3. ماء الليمون الدافئ
يُحفز بدء اليوم بتناول ماء الليمون الدافئ وظائف الكبد، ويُساعد على الهضم، ويساعد الجسم على التخلص من السموم بشكل طبيعي.
4. التخلص من مُسببات إجهاد الكبد
يُرهق الكافيين والسكر والأطعمة المُصنعة والوجبات السريعة الكبد، مما يُبطئ عملية إزالة السموم ويُسبب الالتهاب.
5. شرب كميات كافية من الماء
يُساعد شرب 2-3 لترات (8-12 كوبًا) من الماء يوميًا على طرد السموم بفعالية، مما يُحافظ على وظائف الكبد على النحو الأمثل.
6. التعرق
يعزز التعرق من خلال التمارين الرياضية أو ساونا الأشعة تحت الحمراء عملية إزالة السموم، مما يساعد الكبد على التخلص منها عبر الجلد.
7. الصيام طوال الليل
يسمح الصيام لمدة 12 ساعة على الأقل للكبد بالراحة والتجدد وإزالة السموم بكفاءة، ما يحسن الصحة الأيضية بشكل عام.
8. تقليل السموم
ينبغي اختيار الأطعمة العضوية ومنتجات التنظيف والعناية بالبشرة الطبيعية لتقليل العبء الزائد على الكبد من السموم البيئية.
9. تناول الألياف
تساعد الألياف الموجودة في الخضراوات والفواكه والبذور على ربط السموم والهرمونات، مما يدعم صحة الأمعاء وحركة الأمعاء ويسهل التخلص من السموم، مما يخفف من عبء عمل الكبد.
10. كمادات زيت الخروع
يمكن وضع كمادات زيت الخروع على الكبد لتعزيز الدورة الدموية ودعم عملية إزالة السموم وتقليل الالتهابات وتحسين وظائف الكبد.
11. تناول عناصر أساسية للكبد
يعتمد الكبد على العناصر الغذائية الأساسية مثل الحديد والنحاس وفيتاميناتA و CوD وE. إن تناول الأطعمة الغنية بهذه العناصر الغذائية، مثل الخضراوات الورقية والحمضيات والمكسرات والبذور والبيض والبروتينات الحيوية، يؤدي إلى تعزيز عملية إزالة السموم، وحماية خلايا الكبد وتحسين وظائف الكبد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وجبة دهنية في عطلة نهاية الأسبوع قد تدمر أمعاءك!
وجبة دهنية في عطلة نهاية الأسبوع قد تدمر أمعاءك!

أخبارنا

timeمنذ 2 أيام

  • أخبارنا

وجبة دهنية في عطلة نهاية الأسبوع قد تدمر أمعاءك!

أخبارنا : كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلةImmunityفي 13 مايو 2025، بقيادة الباحث سيريل سيليت من معهد والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية، أن تناول وجبات غنية بالدهون لمدة أيام قليلة فقط، كما يحدث في عطلة نهاية الأسبوع، قد يتسبب في أضرار جسيمة لصحة الأمعاء. وتتحدى هذه النتائج الاعتقاد السائد بأن تأثيرات النظام الغذائي السيئ تحتاج إلى شهور أو سنوات لتظهر، مؤكدة أن الضرر قد يبدأ في غضون أيام. ووفقا لموقع «hindustantimes»، أجريت الدراسة على فئران تم تقسيمها إلى مجموعات، حيث تناولت بعضها طعاما عاديا، بينما تناولت أخرى وجبات تحتوي على 36% أو 60% من الدهون. ولاحظ الباحثون أن الفئران التي تناولت الوجبات عالية الدهون أظهرت علامات تلف في صحة الأمعاء بعد أيام قليلة فقط. وأوضح سيريل سيليت في تصريح له: «كلما زاد استهلاكنا للدهون المشبعة زادت الالتهابات في الجسم، وأن هذه الالتهابات تبقى صامتة في البداية، لكنها قد تتحول لاحقا إلى التهابات مزمنة بعد سنوات». وكشفت الدراسة أن النظام الغذائي الغني بالدهون يثبط عمل الخلايا المناعية المتخصصة المعروفة باسمILC3s، والتي تُنتج مادة حيوية تُسمى إنترلوكين-22. وتلعب هذه المادة دورا رئيسيا في الحفاظ على حاجز الأمعاء من خلال إنتاج الببتيدات المضادة للميكروبات، المخاط، والبروتينات التي تحافظ على تماسك الخلايا.

وجبة دهنية في عطلة نهاية الأسبوع قد تدمر أمعاءك!
وجبة دهنية في عطلة نهاية الأسبوع قد تدمر أمعاءك!

timeمنذ 2 أيام

وجبة دهنية في عطلة نهاية الأسبوع قد تدمر أمعاءك!

كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Immunity في 13 مايو 2025، بقيادة الباحث سيريل سيليت من معهد والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية، أن تناول وجبات غنية بالدهون لمدة أيام قليلة فقط، كما يحدث في عطلة نهاية الأسبوع، قد يتسبب في أضرار جسيمة لصحة الأمعاء. وتتحدى هذه النتائج الاعتقاد السائد بأن تأثيرات النظام الغذائي السيئ تحتاج إلى شهور أو سنوات لتظهر، مؤكدة أن الضرر قد يبدأ في غضون أيام. ووفقا لموقع « hindustantimes »، أجريت الدراسة على فئران تم تقسيمها إلى مجموعات، حيث تناولت بعضها طعاما عاديا، بينما تناولت أخرى وجبات تحتوي على 36% أو 60% من الدهون. ولاحظ الباحثون أن الفئران التي تناولت الوجبات عالية الدهون أظهرت علامات تلف في صحة الأمعاء بعد أيام قليلة فقط. وأوضح سيريل سيليت في تصريح له: «كلما زاد استهلاكنا للدهون المشبعة زادت الالتهابات في الجسم، وأن هذه الالتهابات تبقى صامتة في البداية، لكنها قد تتحول لاحقا إلى التهابات مزمنة بعد سنوات». وكشفت الدراسة أن النظام الغذائي الغني بالدهون يثبط عمل الخلايا المناعية المتخصصة المعروفة باسم ILC3s ، والتي تُنتج مادة حيوية تُسمى إنترلوكين-22. وتلعب هذه المادة دورا رئيسيا في الحفاظ على حاجز الأمعاء من خلال إنتاج الببتيدات المضادة للميكروبات، المخاط، والبروتينات التي تحافظ على تماسك الخلايا. وعندما يتم تثبيط إنتاج إنترلوكين-22 بسبب الدهون العالية، تصبح الأمعاء أكثر نفاذية، مما يؤدي إلى حالة تُعرف بـ«الأمعاء المتسربة»، حيث تتسرب البكتيريا الضارة والسموم إلى مجرى الدم. وتفسر الدراسة سبب شعور العديد من الأشخاص بعدم الراحة الهضمية بعد تناول وجبة غنية بالدهون، مثل تلك التي تحتوي على الأطعمة المقلية أو الوجبات السريعة. كما تُبرز أهمية الأنظمة الغذائية مثل النظام المتوسطي، الغني بزيت الزيتون والدهون غير المشبعة، التي تُعزز صحة الأمعاء وتقلل الالتهابات على المدى الطويل، مع توفير راحة فورية للجهاز الهضمي. وحذر الباحثون من الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة، خاصة خلال المناسبات أو عطلات نهاية الأسبوع، ودعوا إلى اعتماد نظام غذائي متوازن يعتمد على الدهون الصحية مثل تلك الموجودة في الأفوكادو، المكسرات، وزيت الزيتون. وأكد سيليت أن هذه النتائج تُظهر أن تأثيرات النظام الغذائي على الأمعاء يمكن أن تظهر بسرعة، مما يستدعي وعيا أكبر باختياراتنا الغذائية.

أبرز أعراض سرطان الكبد وعوامل خطورته
أبرز أعراض سرطان الكبد وعوامل خطورته

السوسنة

timeمنذ 5 أيام

  • السوسنة

أبرز أعراض سرطان الكبد وعوامل خطورته

السوسنة- يُعدّ سرطان الكبد من أنواع السرطان التي تنمو فيها خلايا الكبد وتنقسم بسرعة غير طبيعية، مما يُمكنها من غزو الأنسجة المحيطة أو الانتقال إلى مناطق أخرى من الجسم. تتعدد أنواع هذا السرطان، إذ يُعرف النوع الذي يبدأ في الكبد باسم سرطان الكبد الأولي، في حين يُعد السرطان الثانويالذي يبدأ في عضو آخر ثم ينتقل إلى الكبد أكثر شيوعًا وانتشارًا. أعراض سرطان الكبد العديد من الأعراض الشائعة لسرطان الكبد ليست مقتصرة على هذا المرض، فمعظم الأعراض لا تظهر إلا في المراحل المتأخرة من المرض، عند ظهور ورم في الكبد، ويتيح التشخيص المبكر للأعراض، الحصول على العلاج في الوقت الذي يكون فيه أكثر فعالية، وتشمل الأعراض الشائعة لسرطان الكبد ما يلي:- فقدان الوزن غير المبرر.- فقدان الشهية.- شعور بالامتلاء الشديد بعد تناول وجبة صغيرة.- ألم في الجزء العلوي من البطن (البطن) على الجانب الأيمن أو بالقرب من لوح الكتف الأيمن.- الشعور بالامتلاء أو وجود كتلة تحت الأضلاع على الجانب الأيمن بسبب تضخم الكبد.- الشعور بالامتلاء أو وجود كتلة تحت الأضلاع على الجانب الأيسر بسبب تضخم الطحال.- الغثيان أو القيء.- تورم أو انتفاخ في البطن.- اليرقان (اصفرار الجلد والعينين).- مثير للحكة.- حمى.- تضخم الأوردة في البطن.- كدمات أو نزيف غير طبيعي.- البول الداكن.- براز شاحب.هل يقي تناول سمك البلطي من الإصابة بمرض السرطان؟ما الذي يسبب سرطان الكبد؟ يحدث سرطان الكبد عندما يتغير الحمض النووي للخلية ليصبح سرطانيًا، ويحتوي الحمض النووي على الجينات التي تُرشد الخلايا إلى النمو والتكاثر والموت.تبدأ خلايا الكبد غير الطبيعية بالتكاثر بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وتعيش لفترة أطول من المفترض، ويمكن أن تنتشر خلايا الكبد السرطانية هذه إلى الأنسجة المحيطة، ثم تنتقل في النهاية إلى أجزاء أخرى من الجسم.قد يكون لسرطان الكبد أسباب وراثية أو جينية لا يمكن التحكم بها، ويمكنك تقليل خطر الإصابة بسرطان الكبد من خلال فهم عوامل الخطر الشائعة والعمل على تغييرها لتقليل احتمالية إصابتك بالمرض.عوامل الخطر لسرطان الكبد وجود عوامل خطر لا يعني بالضرورة الإصابة بسرطان الكبد، ولكنه يزيد من احتمالية حدوثه، ومن الممكن أيضًا الإصابة بسرطان الكبد دون وجود أي عوامل خطر معروفة، ويمكن للعوامل التالية أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الكبد:- زيادة الوزن أو السمنة- عدوى فيروس التهاب الكبد ب (HBV) طويلة الأمد- عدوى فيروس التهاب الكبد الوبائي سي (HCV) طويلة الأمد- تدخين السجائر- شرب الكحول- تليف الكبد (تندب واسع النطاق في الكبد ناجم عن مرض طويل الأمد أو إصابات)- الإفراط في تعاطي الكحول- مرض الكبد الدهني غير الكحولي (نوع من أمراض الكبد لا يسببه الكحول)- السكري- تناول الأطعمة التي تحتوي على الأفلاتوكسين B1 (فطر ينمو على الأطعمة، مثل الذرة والمكسرات، التي تم تخزينها في أماكن حارة ورطبة.يزيد وجود إحدى الحالات الطبية والوراثية التالية من خطر الإصابة بسرطان الكبد، وتشمل هذه الحالات ما يلي:- داء ترسب الأصبغة الدموية الوراثي (مرض وراثي يسبب تراكم الحديد الزائد)- مرض تخزين الجليكوجين (حالة نادرة تتداخل مع الطريقة التي يستخدم بها الجسم الجليكوجين ويخزنه وهو شكل من أشكال السكر أو الجلوكوز )- نقص ألفا-1 أنتيتريبسين (مرض وراثي ناتج عن نقص البروتين الواقي ألفا-1 أنتيتريبسين)- البورفيريا الجلدtarda (مجموعة نادرة من الأمراض التي تتطور بسبب مشاكل في عملية تكوين خلايا الدم)- مرض ويلسون (اضطراب وراثي يؤدي إلى وجود كميات زائدة من النحاس في الجسم)اقرأ المزيد عن:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store