logo
الأصفر لأسطوانات غاز البترول المسال في دبي

الأصفر لأسطوانات غاز البترول المسال في دبي

زاويةمنذ 3 أيام
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت "غاز الإمارات"، الشركة الرائدة في قطاع الغاز في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملوكة بالكامل لمجموعة اينوك، عن تحديث ختم أمان أسطوانات غاز البترول المسال في سوق دبي، حيث تحمل أسطوانات غاز البترول المسال الموزعة في دبي منذ 18 يونيو 2025 ختماً جديداً باللون الأصفر.
يأتي هذا التحديث في إطار جهود غاز الإمارات المتواصلة لتعزيز السلامة، والتي تهدف إلى حماية العملاء والحفاظ على سلامة الأسطوانات المتداولة. وقد تم إخطار الموزعين بهذا التغيير، وقد تم تمديد فترة الإشعار حتى 23 يونيو 2025.
وبصفتها شركة رائدة في قطاع الغاز في دولة الإمارات العربية المتحدة، تفخر "غاز الإمارات" بالحفاظ على أعلى معايير السلامة والأمان في سعيها لتزويد المستهلكين بمنتجات آمنة وموثوقة وعالية الجودة. وتواصل الشركة جهودها لتعزيز إجراءات السلامة المُدمجة في منتجاتها في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتلتزم "غاز الإمارات" باعتبارها مورداً رائداً لمنتجات الغاز في دولة الإمارات العربية المتحدة، بأعلى معايير السلامة والجودة. وتناشد العملاء شراء أسطوانات غاز البترول المسال فقط من الموزعين المعتمدين، والإبلاغ عن أي مخالفات للسلطات المحلية.
نبذة عن مجموعة اينوك
شركة بترول الإمارات الوطنية 'اينوك' هي مجموعة متكاملة ورائدة في مجال النفط والغاز ومساهم بارز في قطاع الطاقة العالمي. تلعب اينوك، المملوكة بالكامل لحكومة دبي، دوراً محورياً في كافة مراحل سلسلة القيمة في مجال الطاقة. وتندرج العمليات التشغيلية للمجموعة ضمن عدة قطاعات هي الاستكشاف والإنتاج، والتكرير، والإمداد، والتجارة والتصنيع، ومنشآت التخزين، وأعمال التجزئة والتوزيع، ووقود الطائرات والمنتجات النفطية للاستخدامات التجارية والصناعية. كما تتضمن الأعمال غير النفطية للمجموعة كلاً من خدمات السيارات، وخدمات البيع بالتجزئة، إضافة إلى حلول تطوير المشاريع المتكاملة. ومن خلال محفظة عملياتها المتكاملة وموظفيها البالغ عددهم أكثر من 12500 موظف، تقدّم اينوك خدمات رائدة لآلاف العملاء في أكثر من ستين سوقاً، مع الالتزام بتزويدهم بأعلى معايير الخدمة، وتوفير أحدث الابتكارات التقنية وأفضل الممارسات العملية لدعم مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
-انتهى-
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حب الكرسي لا يصنع قائداً.. قالها محمد بن راشد منذ عقود
حب الكرسي لا يصنع قائداً.. قالها محمد بن راشد منذ عقود

البيان

timeمنذ 42 دقائق

  • البيان

حب الكرسي لا يصنع قائداً.. قالها محمد بن راشد منذ عقود

«نَعَم، إنها الأزمة الطبيعية التي يفرزها إعلاء حب كراسي الحكم على حب الشعب... وتقديم مصلحة الفرد ومصيره على مصير الوطن ومصلحته، ووضع مصالح الجماعات والشلل المحيطة بالقائد فوق مصالح الناس». — محمد بن راشد آل مكتوم، رؤيتي. رغم أن هذه الكلمات قيلت في سياق أوسع، إلا أن جوهرها ينطبق تماماً على واقع كثير من المؤسسات اليوم، في القطاعين العام والخاص، حيث لا يزال بعض المسؤولين يعتقد أن القيادة تبدأ وتنتهي عند اللقب والمكتب المغلق... بينما الواقع تغيّر، والمجتمعات والمؤسسات باتت تقيس القيادة بمعيار القرب، والشفافية، والتأثير الحقيقي. في كثير من المؤسسات، نرى مديرين أو مسؤولين يتشبثون بكراسيهم، كأنها غاية بحد ذاتها. يتعاملون مع المنصب على أنه امتياز شخصي، لا مسؤولية جماعية. يغلقون أبوابهم، ويُحاطون بطبقات من المساعدين والحواجز، ويتخذون القرارات في عزلة تامة عن الواقع اليومي لفِرَقهم، وعن احتياجات العملاء أو المتعاملين. وهنا تحديداً يكمن الخطر: لأن الإدارة الناجحة، سواء كانت في مستشفى خاص، أو بنك، أو دائرة حكومية، لا تقوم على الأوامر من الأعلى، بل على التواصل الأفقي والشفافية والقدرة على الاستماع الحقيقي. واقع لا يمكن تجاهله نحن في عصر تغيّرت فيه توقعات الناس. الموظف لم يعد يقبل العمل مع مدير لا يراه. والعميل لم يعد يثق في شركة يُدار فيها كل شيء من وراء ستار. أصبح التقييم علنياً، والسمعة تنتشر بسرعة، والعزلة الإدارية لم تعد خياراً ذكياً. في المقابل، تطوّرت مؤسسات كثيرة لأنها احتضنت ثقافة الباب المفتوح. مؤسسات فهم قادتها أن المسؤول الناجح هو الذي يعرف أسماء موظفيه، ويتنقل بينهم، ويُصغي للعملاء مباشرة. هذا النموذج الإداري لا يرتبط بالحجم أو القطاع، بل بعقلية القائد. مدرسة محمد بن راشد في الإدارة المؤسسية ما رسّخه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، طوال عقود لم يكن مجرد نموذج حكم، بل مدرسة إدارية عملية تصلح لأي مؤسسة تبحث عن التميز. عندما قال إن الحكومة وُجدت لخدمة الناس، فقد وضع أساساً يمكن تطبيقه في كل شركة، وكل مستشفى، وكل جامعة. فـ«الناس» هنا قد يكونون مرضى، متعاملين، عملاء، أو حتى موظفين... وفكرة خدمتهم والتفاعل معهم عن قرب لا تزال حجر الزاوية في أي مؤسسة ناجحة. من يُطبق.. ومن لا يزال يتفرّج لحسن الحظ، هناك اليوم العديد من المديرين الذين فهموا المعادلة. تراهم يتواجدون ميدانياً، يسمعون ويُعالجون المشكلات بسرعة، ويتّخذون قراراتهم بناءً على ما يلمسونه على الأرض لا ما يُكتب في التقارير. هؤلاء يصنعون فرقاً حقيقياً، ويبنون مؤسسات عالية الكفاءة، وفي الوقت نفسه، عالية الثقة والاحترام. أما من لا يزال يُغلق بابه، أو يتعامل مع موقعه كأنه برج عاجي، فهو لا يسيء فقط لفريقه أو لعملائه، بل يُضيّع على مؤسسته فرصة التطور والتفوق. رسالة إلى كل من يجلس على كرسي قيادة القيادة ليست في توقيع البريد اليومي ولا في الجلوس على الكرسي الأرفع. القيادة الحقيقية اليوم هي قربك من فريقك، ومرونتك، واستعدادك للاستماع والاعتراف والتغيير. المنصب ليس درعاً ضد الواقع... بل هو نافذتك إليه. وإن أغلقتها، فقد أغلقت على نفسك فرص النجاح. *لقد قالها محمد بن راشد منذ عقود حب الكرسي لا يصنع قائداً.* وهي مقولة تصلح أن تكون اليوم شعاراً لأي مؤسسة تريد أن تتطور بصدق، وأي قائد يريد أن يُحدث فرقاً لا مجرد أن يوقّع أوراقاً.

دبي الأكثر سخاءً عالمياً في مساحات ومواقع العقارات السكنية
دبي الأكثر سخاءً عالمياً في مساحات ومواقع العقارات السكنية

البيان

timeمنذ 42 دقائق

  • البيان

دبي الأكثر سخاءً عالمياً في مساحات ومواقع العقارات السكنية

أما في دبي فالمشهد مختلف تماماً: بإمكانك العثور على شقة بها ثلاث غرف نوم، مع إطلالة على برج خليفة، أو البحر، ومساحة مضاعفة، وكل ذلك بالمبلغ نفسه. واستناداً إلى بيانات منشورة على منصات عقارية عالمية، مثل ( رايت موف Right Move) في لندن، و(سيلوجيرSeLoger) في باريس، و(ستريت ايزي Street Easy) في نيويورك، و(بروبرتي جورو Property Guru) في سنغافورة، إضافة إلى بيانات سوقية لـ (بروبرتي فايندر PROPERTY FINDER) في دبي، يتيح مبلغ المليون دولار، شراء مساحة سكنية في دبي، أكبر بنسبة 58 %، مقارنةً بنيويورك، و65 % مقارنةً بلندن، و55 % مقارنةً بسنغافورة، وفي داون تاون بروكلن، يمكنك شراء استوديو لا تتجاوز مساحته 574 قدماً مربعة، في برج يقع بأحد الأحياء الراقية والمزدهرة في نيويورك، وقريب من مناطق تسوق وسينما، مقابل 965 ألف دولار.

ارتفاع الذهب يحفز متعاملين على بيع «المستعمل»
ارتفاع الذهب يحفز متعاملين على بيع «المستعمل»

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

ارتفاع الذهب يحفز متعاملين على بيع «المستعمل»

ارتفعت أسعار الذهب، للأسبوع الثاني على التوالي، بنهاية الأسبوع الماضي، بين 3.25 و4.25 دراهم للغرام من مختلف العيارات مقارنة بأسعارها بنهاية الأسبوع السابق له، وذلك بحسب مؤشرات الأسعار المعلنة في دبي والشارقة، ليصل إجمالي زيادات سعر الغرام خلال أسبوعين إلى 7.5 دراهم. وقال مسؤولو منافذ بيع لتجارة الذهب والمجوهرات، لـ«الإمارات اليوم»، إن أسعار المعدن الأصفر واصلت ارتفاعاتها القياسية أخيراً، ما أسهم بحالة بطء في الأسواق، واقتصار الطلب على قطع مشغولات ذهبية من الأحجام الصغيرة، يضطر متعاملون لشرائها لمناسبات حالية، تحوطاً لارتفاعات جديدة مرتقبة بالأسعار، لافتين إلى أن بعض المتعاملين يتجه لبيع مشغولات مستعملة للاستفادة من الزيادات السعرية حالياً. وبلغ سعر غرام الذهب من عيار 24 قيراطاً 409.5 دراهم، بارتفاع قيمته 4.25 دراهم، مقارنة بأسعاره في نهاية الأسبوع السابق، فيما سجل سعر الغرام عيار 22 قيراطاً 379.25 درهماً، بزيادة بلغت أربعة دراهم. بدوره، وصل سعر الغرام من عيار 21 قيراطاً إلى 363.75 درهماً، بارتفاع بلغ 3.75 دراهم، وسعر الغرام من عيار 18 قيراطاً إلى 311.75 درهماً، بزيادة 3.25 دراهم. وقال مدير شركة «دهكان لتجارة الذهب والمجوهرات»، جاي دهكان، إن «مواصلة الذهب الارتفاع السعري، أسهم بحالة بطء في الطلب على المشغولات الذهبية، واقتصار عمليات الشراء على القطع الصغيرة، كهدايا». وأضاف: «استمرار الزيادات، وتوقع عدد من المتعاملين لمزيد من الارتفاع، يجعلانهم يفضلون عدم شراء أو بيع السبائك حالياً، فيما يتجه بعض المتعاملين لبيع المشغولات الذهبية المستعملة للاستفادة من الزيادات الأخيرة». من جهته، قال مدير المبيعات في محل «ريجي لتجارة الذهب والمجوهرات»، مانجيش باليكرا: «تشهد الأسواق حالياً هدوءاً في الطلب، واقتصار الشراء على قطع المشغولات الذهبية الصغيرة، التي يقبل المتعاملون على شرائها كهدايا مع اقتراب مناسبات خاصة بهم، تحوطاً لتسجيل مزيد من الارتفاعات السعرية». وأضاف: «بعض المتعاملين يقبل حالياً على بيع المشغولات المستعملة من طرز قديمة، للاستفادة من الارتفاعات السعرية، والانتظار لشراء منتجات حديثة عند تراجع الأسعار مستقبلاً». في السياق نفسه، أشار مدير محل «ماشو لتجارة الذهب والمجوهرات»، راج باهي، إلى أن «معظم عمليات الشراء حالياً تتم على قطع المشغولات من الأوزان الصغيرة، بسبب ارتفاع أسعار الذهب»، لافتاً إلى أن «بيع المشغولات المستعملة يأتي ضمن الانعكاسات الأخيرة للزيادات السعرية في الأسواق المحلية». • السوق تشهد بطئاً، واقتصار الطلب على المشغولات الذهبية الصغيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store