logo
12 خطأ شائعا لاستخدام واقي الشمس

12 خطأ شائعا لاستخدام واقي الشمس

الإمارات اليوممنذ 8 ساعات

يزداد خطر الإصابة بسرطان الجلد مع التعرّض المستمر وغير المحمي لأشعة الشمس فوق البنفسجية.
وبحسب صحيفة "ذا صن"، يعتبر استخدام واقي الشمس من أكثر الطرق فعالية للوقاية من هذا المرض، إلا أن الكثيرين يرتكبون أخطاء شائعة تقلل من فعالية الحماية التي يوفرها.
ووفقا لما نشرته الصحيفة، فمن المهم معرفة كيفية استخدام واقي الشمس بشكل صحيح وتجنب المفاهيم الخاطئة الشائعة لضمان حماية فعالة للبشرة من أضرار الشمس التي قد تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة.
وحذر الدكتور جوناثان كنتلي، طبيب الأمراض الجلدية في هيئة الخدمات الصحية الوطنية بمستشفى تشيلسي وويستمنستر بلندن، من أن استخدام واقي الشمس بطريقة خاطئة قد يجعله عديم الفائدة حتى لو كان الأعلى في الحماية.
وفيما يلي 12 خطأ شائعا يجب تجنبها لضمان حماية فعالة من أشعة الشمس:
- الاعتماد فقط على واقي الشمس للأطفال
احم الأطفال بتقليل تعرضهم المباشر للشمس وارتداء ملابس واقية وقبعات تغطي الوجه والأذنين والرقبة، بالإضافة إلى استخدام واقي شمس عالي الحماية.
- استخدام واقي الشمس بعد انتهاء صلاحيته
تختلف صلاحية الواقي بين 6 إلى 12 شهرا بعد الفتح، لذا تحقق من تاريخ الصلاحية واكتب تاريخ الفتح على العبوة.
- استخدام واقي الشمس بكميات غير مناسبة
يجب وضع 2 ملغ لكل سنتيمتر مربع من الجلد، لكن الدراسات تظهر أن المستخدمين يضعون ما بين 20-50% فقط من هذه الكمية، مما يقلل الحماية.
- الحروق ليست الخطر الوحيد
تخترق أشعة UVA الجلد بعمق وتتسبب بتلف الكولاجين والشيخوخة المبكرة، وهي موجودة طوال العام حتى في الأيام الغائمة.
لذا، يُنصح باستخدام واق شمسي يحمي من UVA وUVB.
- الظن أن البشرة الداكنة لا تحترق
البشرة الداكنة أقل عرضة لكن ليست محصنة، ويُنصح جميع الأشخاص بحماية بشرتهم بغض النظر عن لونها.
- التجفيف بالمنشفة يقلل من فاعلية الواقي
يمسح التجفيف طبقة الواقي، لذا يجب إعادة تطبيقه للحفاظ على الحماية.
- السعي للحصول على بشرة برونزية
تعني البشرة البرونزية تلف الحمض النووي في الجلد، ما يزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد.
- اختيار الواقي باهظ الثمن لا يعني أفضل حماية
الفرق في السعر قد يكون للملمس أو العلامة التجارية، لكن الحماية تعتمد على المكونات.
- خرافة "السمرة الأساسية"
توفر السمرة الأساسية حماية ضعيفة جدا ولا تكفي للوقاية من الأضرار.
- الاعتماد على عامل الحماية في المكياج
لا يغطي عامل الحماية في المكياج الكمية اللازمة، فضع واقيا منفصلا قبل المكياج.
- البخاخات والزيوت قد لا توفر حماية كافية
قد تكون البخاخات والزيوت أقل وضوحا في التوزيع على الجلد، لكن الأفضل هو استخدام ما تحب لكي تلتزم بوضعه بانتظام.
- نسيان الأذنين ومناطق أخرى معرضة للشمس
تُنسى الأذنين والرقبة وظهر اليدين غالبا، لكنها مناطق معرضة لخطر الإصابة بسرطان الجلد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

12 خطأ شائعا لاستخدام واقي الشمس
12 خطأ شائعا لاستخدام واقي الشمس

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

12 خطأ شائعا لاستخدام واقي الشمس

يزداد خطر الإصابة بسرطان الجلد مع التعرّض المستمر وغير المحمي لأشعة الشمس فوق البنفسجية. وبحسب صحيفة "ذا صن"، يعتبر استخدام واقي الشمس من أكثر الطرق فعالية للوقاية من هذا المرض، إلا أن الكثيرين يرتكبون أخطاء شائعة تقلل من فعالية الحماية التي يوفرها. ووفقا لما نشرته الصحيفة، فمن المهم معرفة كيفية استخدام واقي الشمس بشكل صحيح وتجنب المفاهيم الخاطئة الشائعة لضمان حماية فعالة للبشرة من أضرار الشمس التي قد تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة. وحذر الدكتور جوناثان كنتلي، طبيب الأمراض الجلدية في هيئة الخدمات الصحية الوطنية بمستشفى تشيلسي وويستمنستر بلندن، من أن استخدام واقي الشمس بطريقة خاطئة قد يجعله عديم الفائدة حتى لو كان الأعلى في الحماية. وفيما يلي 12 خطأ شائعا يجب تجنبها لضمان حماية فعالة من أشعة الشمس: - الاعتماد فقط على واقي الشمس للأطفال احم الأطفال بتقليل تعرضهم المباشر للشمس وارتداء ملابس واقية وقبعات تغطي الوجه والأذنين والرقبة، بالإضافة إلى استخدام واقي شمس عالي الحماية. - استخدام واقي الشمس بعد انتهاء صلاحيته تختلف صلاحية الواقي بين 6 إلى 12 شهرا بعد الفتح، لذا تحقق من تاريخ الصلاحية واكتب تاريخ الفتح على العبوة. - استخدام واقي الشمس بكميات غير مناسبة يجب وضع 2 ملغ لكل سنتيمتر مربع من الجلد، لكن الدراسات تظهر أن المستخدمين يضعون ما بين 20-50% فقط من هذه الكمية، مما يقلل الحماية. - الحروق ليست الخطر الوحيد تخترق أشعة UVA الجلد بعمق وتتسبب بتلف الكولاجين والشيخوخة المبكرة، وهي موجودة طوال العام حتى في الأيام الغائمة. لذا، يُنصح باستخدام واق شمسي يحمي من UVA وUVB. - الظن أن البشرة الداكنة لا تحترق البشرة الداكنة أقل عرضة لكن ليست محصنة، ويُنصح جميع الأشخاص بحماية بشرتهم بغض النظر عن لونها. - التجفيف بالمنشفة يقلل من فاعلية الواقي يمسح التجفيف طبقة الواقي، لذا يجب إعادة تطبيقه للحفاظ على الحماية. - السعي للحصول على بشرة برونزية تعني البشرة البرونزية تلف الحمض النووي في الجلد، ما يزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد. - اختيار الواقي باهظ الثمن لا يعني أفضل حماية الفرق في السعر قد يكون للملمس أو العلامة التجارية، لكن الحماية تعتمد على المكونات. - خرافة "السمرة الأساسية" توفر السمرة الأساسية حماية ضعيفة جدا ولا تكفي للوقاية من الأضرار. - الاعتماد على عامل الحماية في المكياج لا يغطي عامل الحماية في المكياج الكمية اللازمة، فضع واقيا منفصلا قبل المكياج. - البخاخات والزيوت قد لا توفر حماية كافية قد تكون البخاخات والزيوت أقل وضوحا في التوزيع على الجلد، لكن الأفضل هو استخدام ما تحب لكي تلتزم بوضعه بانتظام. - نسيان الأذنين ومناطق أخرى معرضة للشمس تُنسى الأذنين والرقبة وظهر اليدين غالبا، لكنها مناطق معرضة لخطر الإصابة بسرطان الجلد.

«الصحة العالمية»: الرعاية الصحية في غزة «تنهار» مع نفاد الوقود
«الصحة العالمية»: الرعاية الصحية في غزة «تنهار» مع نفاد الوقود

صحيفة الخليج

timeمنذ 18 ساعات

  • صحيفة الخليج

«الصحة العالمية»: الرعاية الصحية في غزة «تنهار» مع نفاد الوقود

جنيف-أ ف ب دعت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، إلى السماح بإدخال الوقود إلى قطاع غزة لإبقاء مستشفياته المتبقية قيد التشغيل، محذرة من أنّ النظام الصحي في القطاع الفلسطيني المحاصر وصل إلى «حافة الانهيار». وقال ريك بيبركورن ممثل المنظمة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، «لم يدخل الوقود إلى غزة منذ أكثر من 100 يوم، وتم رفض محاولات جلب مخزونات من مناطق الإخلاء». وأضاف: «هذا الأمر يدفع النظام الصحي إلى حافة الانهيار عندما يُضاف إلى النقص الحاد في الإمدادات». وأضاف بيبركورن أنّ 17 فقط من 36 مستشفى في غزة تعمل حالياً بالحد الأدنى أو بشكل جزئي. ويبلغ إجمالي عدد الأسرّة فيها نحو 1500 سرير، أي أقل بنحو 45 في المئة ممّا كانت عليه قبل بدء النزاع. وأشار إلى أنّ جميع المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية في شمال غزة، أصبحت خارج الخدمة. وفي رفح الواقعة في جنوب القطاع، يتم تقديم الخدمات الصحية عبر المستشفى الميداني التابع للصليب الأحمر ونقطتين طبيتين تعملان بشكل جزئي. وقال بيبركورن الذي كان يتحدث من القدس، إنّ المستشفيات الـ17 التي تعمل بشكل جزئي والمستشفيات الميدانية السبعة، بالكاد تعمل بالحد الأدنى من الوقود اليومي، مؤكداً أنّه «لن يبقَ لها أي وقود قريباً». وتابع: «من دون وقود، فإنّ جميع مستويات الرعاية ستتوقف، ما يؤدي إلى المزيد من الوفيات والمعاناة التي من الممكن تفاديها». وأوضح أنّ المستشفيات بدأت في التبديل بين المولّدات والبطاريات لتشغيل أجهزة التنفس وأجهزة غسل الكلى وحاضنات الأطفال، مضيفاً أنّه لا يمكن تشغيل سيارات الإسعاف بدون وقود ولا يمكن توصيل الإمدادات إلى المستشفيات. علاوة على ذلك، تعتمد المستشفيات الميدانية بشكل كامل على المولّدات، ومن دون كهرباء لن يكون من الممكن تشغيل التبريد لحفظ اللقاحات. وقال جرّاح الصدمات ومسؤول الطوارئ في منظمة الصحة العالمية ثانوس غارغفانيس متحدثاً من القطاع، «غالباً ما يتساءل الناس، متى ستصبح غزة من دون وقود، غزة بالفعل خالية من الوقود». وأضاف: «نحن نسير على خط رفيع يفصل بين الكارثة وإنقاذ الأرواح»، مؤكداً أنّ «تقلّص مساحة العمل الإنساني يجعل كلّ نشاط صحي أكثر صعوبة بكثير من اليوم السابق».

«الصحة» تنفّذ خريطة طريق وطنية للتعامل مع المخاطر الصحية
«الصحة» تنفّذ خريطة طريق وطنية للتعامل مع المخاطر الصحية

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الخليج

«الصحة» تنفّذ خريطة طريق وطنية للتعامل مع المخاطر الصحية

عقدت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، ورشة «إطلاق السياسة الوطنية لمكافحة المخاطر الصحية في الدولة»، بمشاركة واسعة للجهات المعنية المتمثلة في الجهات الصحية وغيرها من الجهات ذات الاختصاص، للتعريف بمحاورها بعد اعتمادها من مجلس الوزراء. ومناقشة إطار الخطة التنفيذية المنبثقة من السياسة، وتعزيز التنسيق بين جميع الشركاء المعنيين لضمان تكامل الجهود فيما يتعلق بمكافحة المخاطر الصحية ولضمان تحقيق رؤية وغايات السياسة، ما يسهم في اعتماد نهج متعدد القطاعات في التأهب والاستعداد والتصدي للمخاطر الصحية، تلبية لطموحات رؤية «مئوية الإمارات 2071». افتتح الورشة الدكتور سالم الدرمكي، مستشار الوزير، بمشاركة ممثلي الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث وديوان الرئاسة، ووزارات: الداخلية، والتغير المناخي والبيئة، والاقتصاد، والطاقة والبنية التحتية. وهيئات: الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، والعامة للطيران المدني، والاتحادية للرقابة النووية، ودائرة الصحة - أبوظبي، والشارقة الصحية، ودبي الصحية، ومؤسستي الإمارات للخدمات الصحية، والإمارات للدواء، والصحة بدبي. وجامعة الإمارات، وجمعية الإمارات الطبية. وركزت الورشة على أطر الحوكمة لمكافحة المخاطر الصحية بما فيها بناء ودعم الالتزام الاجتماعي والمالي والإداري، والتنسيق عبر بناء الشراكات والشبكات الوطنية الفعّالة والتعاون الدولي، وتطوير السياسات والتشريعات الداعمة، ودمج الصحة في جميع السياسات. وآليات إدارة المخاطر الصحية بمراحلها التي تشمل الوقاية والتأهب والاستجابة وتحقيق التعافي، بمتابعة تنفيذ الإطار الوطني لإدارة المخاطر الصحية، وتحديد المخاطر وتحليلها وتقييمها والإنذار المبكر بشأنها، وضمان الاستجابة والسيطرة على الوضع الصحي في حالات التعرض للمخاطر والطوارئ الصحية. وتطرقت الورشة إلى تعزيز البنية التحتية الأساسية المستدامة للصحة واللوجستيات الخاصة بها، واستمرار الخدمات الصحية الأساسية والحيوية خلال الطوارئ الصحية، وضمان توافر القوى العاملة الصحية المؤهلة بأعداد كافية، ووضع تدخلات للاستجابة الفعالة للتواصل بشأن المخاطر، والحدّ من الشائعات، وتوفير البيانات والإحصاءات الخاصة بالمخاطر وتحليلها لاتخاذ القرارات القائمة على الأدلة، وتعزيز القدرة البحثية وإنشاء أنظمة وإدارة الابتكار في المخاطر الصحية المختلفة، فضلاً عن تحديد أهم التحسينات المتوقعة في القطاع الصحي وغيره، وتطوير التخطيط المستقبلي لإدارة المخاطر الصحية. وأكد الدكتور محمد سليم العلماء، وكيل الوزارة، أن السياسة الوطنية لمكافحة المخاطر الصحية في الإمارات، تعزيز لمنظومة الاستجابة الوطنية للطوارئ الصحية، وهو ما يجسد رؤية استباقية تواكب تطلعات القيادة الحكيمة. وتعمل الوزارة وفق منظومة متناسقة مع جميع الجهات الحكومية والخاصة والأكاديمية، المحلية والدولية، في إطار يعزز تكامل الأدوار ويؤسس لبيئة تشريعية وتنفيذية قادرة على تحقيق نتائج مستدامة. كما أن تركيز السياسة على الحوكمة الرشيدة، والتمكين المؤسسي، ورفع كفاءة البنية التحتية، دعامة أساسية لترسيخ أمن صحي وطني شامل، تبرسيخ دور المشاركة المجتمعية أداة استراتيجية للكشف المبكر، والوقاية من الأمراض، وتحقيق الجاهزية الشاملة التي تضمن استمرارية الخدمات الحيوية تحت مختلف الأحوال، ما يدعم تحقيق استراتيجية الوزارة 2023-2026. وأشارت الدكتورة لبنى الشعالي، مديرة إدارة السياسات والتشريعات الصحية، إلى أن تنفيذ السياسة سيسهم في توفير التوجيه الاستباقي لتطوير القدرات الوطنية اللازمة للاستجابة للأحداث والمخاطر الصحية ومكافحة آثارها وفق أحدث الممارسات والدلائل الصحية العالمية والوطنية. وهي خطوة استراتيجية تعزز بناء منظومة صحية مرنة، ترتكز على الصحة في جميع السياسات، وتواكب استراتيجية الوزارة في تحقيق أمن صحي شامل ومستدام. تعزيز الجاهزية وقالت الدكتورة فاطمة العطار، مديرة مكتب اللوائح الصحية الدولية:أن دقة التقييم الدوري للمخاطر الصحية بتعزيز أنظمة الرصد والكشف المبكّر وتصنيف هذه المخاطر والوقوف على مصادرها، سيؤدي إلى تعزيز الجاهزية وتحسين مؤشرات الاستجابة، وخفض نسب الوفيات ومعدلات الأمراض المرتبطة بالطوارئ والكوارث الصحية وتعزيز استمرارية التغطية الصحية الشاملة في الدولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store