logo
الرئيس السوري أحمد الشرع يزور فرنسا وماكرون يستقبله في الاليزيه…

الرئيس السوري أحمد الشرع يزور فرنسا وماكرون يستقبله في الاليزيه…

الناس نيوز٠٦-٠٥-٢٠٢٥

دمشق – باريس وكالات- الناس نيوز ::
يستعد الرئيس السوري أحمد الشرع لزيارة فرنسا ، يوم الأربعاء ، في أول زيارة له إلى أوروبا خصوصاً ، والغرب عموما الذي لا يزال يتمسك بالعقوبات المفروضة التي كانت على النظام السابق.
ونقل عن قصر الاليزيه الرئاسي الفرنسي قوله في بيان 'إن الرئيس ايمانويل ماكرون سيستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع بباريس الأربعاء في أول زيارة للرئيس السوري الجديد
إلى أوروبا'.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد أجرى اتصالا هاتفيا بالشرع في 5 شباط فبراير الماضي، لتهنئته بعد تنصيبه رئيسا للمرحلة الانتقالية في سوريا.
‏وزار الشرع عددا من الدول العربية وتركيا ، منذ توليه إدارة سوريا في ديسمبر الماضي، لكنه لم يزور أي دولة أوروبية.
‏ويطمح الشرع في إعادة العلاقات السورية مع الدول الأوروبية من أجل رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على بلاده.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتخابات فوق الأنقاض بلبنان.. "لا إعمار بلا نزع سلاح حزب الله"
انتخابات فوق الأنقاض بلبنان.. "لا إعمار بلا نزع سلاح حزب الله"

العربية

timeمنذ 38 دقائق

  • العربية

انتخابات فوق الأنقاض بلبنان.. "لا إعمار بلا نزع سلاح حزب الله"

انطلقت في لبنان، اليوم السبت، الانتخابات البلدية في الجنوب، الذي دمرت مناطق واسعة منه جراء الحرب الذي خاضها حزب الل ه مع إسرائيل "دفاعاً عن غزة ومؤازرة لحماس"، وفق قوله. فيما انتشرت في العديد من البلدات ملصقات دعائية تحث الناخبين على التصويت للحزب، "وسط مساعيه لإظهار أنه لا يزال يتمتع بنفوذ سياسي على الرغم من الضربات الموجعة التي تلقاها العام الماضي في الحرب مع إسرائيل"، وفق ما أفادت وكالة رويترز. لاسيما أن هذه الانتخابات البلدية بالنسبة لحزب الله أكثر أهمية من أي وقت مضى، إذ تتزامن مع تزايد الدعوات لنزع سلاحه واستمرار الضربات الجوية الإسرائيلية، وفي وقت لا يزال فيه كثير من قاعدته الانتخابية يئنون تحت وطأة تداعيات الصراع. تداعيات مدمرة في حين يعكس مشهد الأنقاض في الجنوب التداعيات المدمرة للحرب التي بدأت مع قصف حزب الله إسرائيل "إسنادا" لحماس في أكتوبر 2023، وتطور الأمر إلى أن بلغ ذروته بهجوم إسرائيلي واسع النطاق في سبتمبر 2024. ليصبح الحزب أضعف مما كان عليه في السابق بعد مقتل أبرز قيادييه والآلاف من مقاتليه، وتضاؤل نفوذه على الدولة اللبنانية بشكل كبير، وتزايد نفوذ خصومه. انقلاب الموازين وفي مؤشر على مدى انقلاب الموازين، أعلنت الحكومة الجديدة أنها تهدف إلى حصر السلاح بيد الدولة، مما يعني بالضرورة نزع سلاح حزب الله كما هو منصوص عليه في اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل والذي توسطت فيه الولايات المتحدة. ولطالما كان سلاح الجماعة مصدر انقسام في لبنان، ما أشعل فتيل اقتتال قصير عام 2008، فيما يؤكد معارضو الحزب أنه جر لبنان إلى الحرب الإسرائيلية أكثر من مرة. وقال وزير الخارجية يوسف راجي، وهو معارض لحزب الله، إنه تم إبلاغ الدولة بأنه لن تكون هناك مساعدات من المانحين الأجانب لإعادة الإعمار حتى يكون السلاح بيد الدولة وحدها. بدوره، ذكر مصدر دبلوماسي فرنسي أن إعادة الإعمار لن تتحقق إذا استمرت إسرائيل في القصف، وإذا لم تتحرك الحكومة اللبنانية بالسرعة الكافية لنزع السلاح. كما أوضح أن المانحين يريدون أيضا أن يقوم لبنان بإصلاحات اقتصادية. "على عاتق الحكومة" من ناحيته، ألقى حزب الله بعبء إعادة الإعمار على عاتق الحكومة، واتهمها بالتقصير في اتخاذ خطوات تجاه هذا الأمر رغم وعودها. وقال حسن فضل الله، النائب البرلماني عن حزب الله، إن تأمين تمويل لإعادة الإعمار يقع على عاتق الحكومة، واتهمها بالتقصير في اتخاذ "أي تحركات فعالة في هذا السياق". كما حذر من أن هذه المسألة قد تفاقم الانقسامات في البلاد إذا لم تُعالج. وتساءل "هل يمكن أن يستقر جزء من الوطن وجزء آخر يتألم؟ هذا لا يستقيم"، في إشارة إلى الشيعة في الجنوب ومناطق أخرى، بما في ذلك الضاحية الجنوبية لبيروت التي يهيمن عليها حزب الله، والتي تضررت بشدة من قصف إسرائيل. شروط نزع السلاح من جهته، رأى مهند الحاج علي من مركز كارنيجي للشرق الأوسط، وهو مركز أبحاث، أن الهدف من ربط مساعدات إعادة الإعمار بنزع سلاح الجماعة هو تسريع العملية، لكنه اعتبر أنه "من الصعب أن يقبل به حزب الله". فيما أوضح هاشم حيدر، رئيس مجلس الجنوب، أن الدولة ليس لديها الأموال اللازمة لإعادة الإعمار، لكنه أشار إلى أن هناك تقدما في رفع الأنقاض. يشار إلى أنه وفقا لتقديرات البنك الدولي، يحتاج لبنان إلى 11 مليار دولار لإعادة الإعمار والتعافي.

«تقدم محدود» في المفاوضات الأميركية ــ الإيرانية
«تقدم محدود» في المفاوضات الأميركية ــ الإيرانية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«تقدم محدود» في المفاوضات الأميركية ــ الإيرانية

غادر المفاوضون الإيرانيون والأميركيون طاولة الجولة الخامسة من المحادثات في روما، أمس، دون اختراق كبير. وأفاد وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، الذي تقوم بلاده بدور الميسّر، بأن المحادثات أحرزت «بعض التقدم لكنه ليس حاسماً». وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن نظيره العماني «قدم بعض الأفكار، وقررنا إجراء مزيد من المراجعات الفنية في العواصم»، مضيفاً أن «هذه الحلول قد تكون مفتاحاً للتقدم». ونوه بأن المفاوضات «أكثر تعقيداً من أن تحل في عدة جلسات قصيرة فقط... هناك احتمال للتقدم». وأضاف: «متمسكون بمواقفنا. الطرف الأميركي أصبح لديه فهم واضح لمواقف إيران الآن، ونحن على مسار معقول». ولم يصدر تعليق من الجانب الأميركي. وغادر مفاوضها ستيف ويتكوف سفارة سلطنة عمان في روما، مبكراً قبل إعلان نهاية الجولة، التي جاءت وسط خلاف كبير بين الجانبين حول استمرار تخصيب اليورانيوم في إيران.

"شوه سمعة الجيش".. غضب يستعر بين وزير دفاع إسرائيل وغولان
"شوه سمعة الجيش".. غضب يستعر بين وزير دفاع إسرائيل وغولان

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"شوه سمعة الجيش".. غضب يستعر بين وزير دفاع إسرائيل وغولان

منذ انتقاداته اللاذعة التي وجهها يوم الثلاثاء الماضي لأسلوب الحرب الإسرائيلية الجارية في غزة، اشتعل نار الغضب بين وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس وزعيم اليسار ونائب رئيس الأركان الإسرائيلي السابق يائير غولان. فقد أكد كاتس أنه يعتزم منع غولان من الخدمة في جيش الاحتياط. وقال في بيان مساء أمس "إن سلوك غولان، شوه سمعة جنود الجيش الإسرائيلي من خلال اتهامهم بشكل غير مسؤول وكاذب" كما أوضح أنه قرر إصدار أوامر للجيش بعدم استدعائه للخدمة الاحتياطية، ومنعه من ارتداء زي الجيش ودخول القواعد العسكرية". "فشل رهيب" فما كان من غولان إلا أن رد قائلا "آخر مرة ارتديت فيها زي الجيش كانت في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023،عندما توجهت إلى الجنوب لإنقاذ مدنيين إثر الفشل الأمني الرهيب لحكومتكم". كما أضاف أنه "سيواصل بذل كل ما في وسعه من أجل إسرائيل وأمنها". "هواية قتل الأطفال" وكان غولان وهو ضابط سابق في الجيش، ورئيس حزب "الديموقراطيون" اليساري الإسرائيلي أثار عاصفة سياسية الثلاثاء الماضي حين قال لهيئة البث الإسرائيلية إن "دولة تتحلّى بالحكمة لا تشنّ حربا على المدنيين ولا تمارس هواية قتل الأطفال ولا تتخذ من طرد السكان هدفا لها". كما اعتبر أن إسرائيل "في طريقها لتصبح دولة منبوذة بين الأمم"، مشددا على أن الحرب في غزة تخاض "لأهداف سياسية". جاءت تصريحاته حينها في سياق هجوم لاذع على السياسات العسكرية لحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو. فيما رد نتانياهو على الفور قائلاً "لا يوجد حد للانحطاط الأخلاقي". كما تعرض غولان لهجوم من الحكومة والمعارضة الوسطية. ويعتبر غولان شخصية مثيرة للجدل منذ خطابه في العام 2016 الذي بدا فيه كأنه يقارن بين المجتمع الإسرائيلي وصعود الفاشية في أوروبا في ثلاثينات القرن العشرين. إلا أنه حظي بإشادات بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إذ قرر من تلقاء نفسه الانضمام إلى القتال ضد حماس بعيد الهجوم المفاجئ الذي شنته الحركة. بينما أظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة معاريف أمس الجمعة أن حزب "الديمقراطيون" بزعامة غولان سيحصد سبعة مقاعد (من أصل 120) في البرلمان في حال حصول انتخابات، بعدما توقع استطلاع أجري قبل أسبوع من تعليقاته عن الحرب أن يفوز ب11 مقعدا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store