
دراسة: مكملات غذائية شهيرة قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر
كشفت تحليلات طبية حديثة أن بعض
المكملات
الغذائية الشائعة التي يتناولها الملايين حول العالم لتعزيز الصحة العامة، قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر، في وقت يتوقع فيه خبراء الصحة أن يصاب واحد من كل اثنين من الأمريكيين بالخرف خلال حياتهم.
وبحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، قدّم ثلاثة أطباء تحليلًا لعدد من الدراسات الحديثة، التي تناولت العلاقة بين بعض المكملات الغذائية وصحة الدماغ، حيث حذّروا من بعض العناصر التي قد تؤدي إلى نتائج عكسية، رغم شهرتها في عالم التغذية.
أوميجا 3.. فوائد محتملة ولكن غير مؤكدة
ومن أبرز المكملات التي ناقشها الأطباء، أحماض أوميجا 3 الدهنية، الموجودة في زيت السمك، والتي يُعتقد أنها تحافظ على صحة الخلايا العصبية، وقد أظهرت بعض الدراسات الصغيرة تحسنًا إدراكيًا لدى من يتناولونها.
رغم ذلك، أوضح الدكتور كاميرون سيباه، طبيب نفسي من كاليفورنيا، أن أوميجا 3 خاصة النوع الذي يحتوي على DHA قد يساعد في الحفاظ على وظائف الدماغ وتقليل الالتهاب، مع التأكيد على ضرورة إزالة الزئبق من المكملات لتجنب ضرره على الدماغ.
الفيتامينات المتعددة.. نتائج واعدة ومخاوف من التلوث
وأشار الباحثين إلى أن تناول الفيتامينات المتعددة قد يحسّن من الأداء المعرفي لدى كبار السن، ومع ذلك حذر الأطباء من شراء مكملات غير موثوقة، لكون بعضها يحتوي على معادن ثقيلة ضارة مثل الرصاص والزرنيخ، إضافةً إلى احتواء بعض الأنواع الجيلاتينية على كميات كبيرة من السكر.
الميلاتونين.. مكمل للنوم قد يضر على المدى الطويل
ورغم شهرة الميلاتونين كمساعد على النوم، إلا أن الأدلة العلمية حول دوره في الوقاية من الزهايمر لا تزال محدودة، وقال الباحثين إن التلاعب بهرمون النوم قد يؤدي إلى اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، وربما يؤثر سلبًا على آليات تنظيف الدماغ من السموم، ما قد يسهم في تراكم بروتين بيتا أميلويد المرتبط بمرض الزهايمر.
الحديد.. الإفراط في المكملات قد يهدد صحة الدماغ
أما مكملات الحديد، التي تستخدم لمكافحة فقر الدم، فقد حذر الخبراء من أن تناولها دون حاجة طبية يمكن أن يرفع مستويات الحديد في الدم، ما يعزز الالتهابات وتراكم بروتينات ضارة في الدماغ، مثل لويحات الزهايمر.
فيما أن ارتفاع نسبة الحديد قد يؤدي إلى التدهور العصبي، خاصة لدى الأشخاص ذوي الاستعداد الجيني، وينصح الأطباء بالتركيز على المصادر الغذائية للحديد، مثل اللحوم والخضراوات الورقية، وعدم تناول المكملات إلا بتوصية طبية.
7 مكملات غذائية ضرورية لصحة مثالية في الصيف.. تعرف عليها
مكملات غذائية ممنوعة عن مرضى الضغط.. تعرف عليها

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 32 دقائق
- فيتو
فوائد الشمام لصحة عيونك وجمال بشرتك وشعرك
فوائد الشمام، أو "الكنتالوب" كما يُعرف في بعض الدول العربية، هو فاكهة صيفية شهيرة تنتمي إلى عائلة القرعيات، وتتميز بلونها البرتقالي الجذاب ونكهتها الحلوة والمنعشة. يعد الشمام من الفواكه الغنية بالماء والعناصر الغذائية المفيدة، مما يجعله خيارًا مثاليًا للترطيب والتغذية، خاصة في فصل الصيف الحار. أكدت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن الشمام ليس مجرد فاكهة صيفية لذيذة، بل هو كنز غذائي حقيقي يحتوي على مجموعة كبيرة من العناصر المفيدة للصحة والجمال. فهو يساعد على الترطيب، ويدعم جهاز المناعة، ويعزز نضارة البشرة، ويساهم في تقليل الوزن بشكل صحي. لذلك، فإن إدخال الشمام ضمن النظام الغذائي اليومي، لا سيما في شهور الصيف، يمثل خطوة ذكية نحو أسلوب حياة أكثر صحة وانتعاشًا. في هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مها، أبرز فوائد الشمام الصحية، والجمالية، والغذائية، مع توضيح دوره في دعم وظائف الجسم المختلفة. أولًا: القيمة الغذائية للشمام الشمام وفوائده يحتوي الشمام على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية الهامة، منها: الماء: يشكل أكثر من 90% من تركيب الشمام، ما يجعله من أكثر الفواكه ترطيبًا للجسم. الفيتامينات: غني بفيتامين A الضروري لصحة العيون والجلد، وفيتامين C المعزز للمناعة. المعادن: يحتوي على البوتاسيوم والمغنيسيوم اللذَين يدعمان صحة القلب والأعصاب. الألياف: تُسهم في تحسين عملية الهضم وتعزيز الشعور بالشبع. ثانيًا: فوائد الشمام الصحية 1. تعزيز صحة الجهاز الهضمي بفضل احتوائه على نسبة جيدة من الألياف، يساعد الشمام في تحسين حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك. كما أن محتواه العالي من الماء يسهم في تليين البراز وتنظيم عملية الإخراج، مما يجعله مفيدًا لمن يعانون من اضطرابات الجهاز الهضمي. 2. دعم صحة العينين الشمام غني بفيتامين A ومادة البيتا كاروتين، وهما من المركبات المضادة للأكسدة التي تساهم في الوقاية من أمراض العين المرتبطة بالتقدم في العمر مثل الضمور البقعي وجفاف العين. 3. تقوية المناعة يحتوي الشمام على فيتامين C، وهو من الفيتامينات الضرورية لدعم جهاز المناعة، إذ يساعد في تعزيز إنتاج خلايا الدم البيضاء ومقاومة الالتهابات والعدوى. 4. ترطيب الجسم بفضل محتواه العالي من الماء، يُعد الشمام من أفضل الفواكه التي تساهم في ترطيب الجسم خلال أيام الصيف الحارة، خاصةً للأطفال وكبار السن الذين قد يعانون من الجفاف بسهولة. 5. خفض ضغط الدم يحتوي الشمام على كمية جيدة من البوتاسيوم، وهو عنصر يساهم في خفض ضغط الدم عن طريق تقليل تأثير الصوديوم في الجسم وتحسين توسع الأوعية الدموية. 6. الوقاية من أمراض القلب إلى جانب تأثيره في خفض ضغط الدم، يحتوي الشمام على مضادات أكسدة تقي من تلف الأوعية الدموية وتقلل من خطر تصلب الشرايين، كما أن أليافه تساعد في تقليل مستويات الكوليسترول الضار. ثالثًا: فوائد الشمام الجمالية 1. نضارة البشرة فيتامين C الموجود في الشمام يعزز من إنتاج الكولاجين، وهو البروتين المسؤول عن مرونة البشرة ونضارتها، مما يساعد على تقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة. 2. مكافحة الجفاف يساهم تناول الشمام أو استخدامه في ماسكات طبيعية للبشرة في ترطيبها بعمق، خاصة في الأجواء الجافة أو بعد التعرض للشمس لفترات طويلة. 3. علاج حب الشباب تساعد مضادات الأكسدة والفيتامينات الموجودة في الشمام على تقليل التهابات الجلد وتنقية المسام، ما يساهم في الوقاية من حب الشباب وتحسين مظهر البشرة. 4. تحسين صحة الشعر الشمام يحتوي على البيتا كاروتين وفيتامين A، وهما عنصران يساعدان على تغذية فروة الرأس وتحفيز نمو الشعر وتقويته، كما أنه يرطب الشعر الجاف ويكسبه لمعانًا طبيعيًا. رابعًا: فوائد الشمام في الريجيم والأنظمة الغذائية 1. منخفض السعرات الحرارية الشمام خيار رائع لمن يتبعون نظامًا غذائيًا لإنقاص الوزن، إذ يحتوي كوب واحد من مكعبات الشمام على حوالي 60 سعرة حرارية فقط. 2. يساعد على الشعور بالشبع بفضل مزيجه من الماء والألياف، يمنح الشمام إحساسًا بالامتلاء، مما يقلل من تناول كميات كبيرة من الطعام خلال اليوم. 3. بديل للحلويات الصناعية بطعمه الحلو الطبيعي، يمكن للشمام أن يكون بديلًا صحيًا للحلويات الغنية بالسكر والدهون، مما يساعد في السيطرة على الرغبة الشديدة في تناول السكريات. فوائد الشمام لصحتك خامسًا: نصائح لتناول الشمام يُفضل تناول الشمام طازجًا خلال فصل الصيف، ويمكن إضافته إلى السلطات أو العصائر أو تقديمه كتحلية صحية. عند شراء الشمام، اختاري الثمار ذات الرائحة العطرية القوية والقشرة المتماسكة. لا يُنصح بتخزين الشمام المقشر لفترات طويلة، ويفضل حفظه في الثلاجة واستهلاكه خلال يومين أو ثلاثة. سادسًا: احتياطات وتنبيهات رغم فوائده الكبيرة، إلا أن هناك بعض التحذيرات المرتبطة بتناول الشمام: مرضى السكري: يجب استهلاك الشمام باعتدال لأنه يحتوي على سكريات طبيعية قد ترفع مستوى الجلوكوز في الدم إذا تم تناوله بكميات كبيرة. الحساسية: بعض الأشخاص قد يعانون من حساسية تجاه فواكه معينة من عائلة القرعيات، لذلك يجب الحذر في حال ظهور أي أعراض تحسسية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
تعرف على أفضل أطعمة تحمى القلب والأوعية الدموية
قالت الدكتورة عزيزة صلاح الدين الباحث ب معهد تكنولوجيا الاغذية ، إن الدراسة التى نشرت فى مجلة لانست لعلم الأعصاب عام 2024 تشير إلى أن عبء أمراض الجهاز العصبي أكبر بكثير مما كان مفهوماً في السابق، حيث تؤثر هذه المجموعة المتنوعة من الأمراض على 43% من سكان العالم (3.4 مليار فرد) في عام 2021. كانت العوامل المساهمة الأكبر في فقدان الصحة العصبية على مستوى العالم هي السكتة الدماغية ، واعتلال الدماغ الوليدي (إصابة الدماغ)، والصداع النصفي، ومرض الزهايمر وأنواع الخرف الأخرى، والاعتلال العصبي السكري (تلف الأعصاب). كما لا توجد وصفة سحرية لمنع التدهور المعرفي، لا يوجد غذاء واحد قوي للدماغ يضمن دماغًا قويًا مع التقدم في السن. يؤكد خبراء التغذية، أن الاستراتيجية الأهم هي اتباع نمط غذائي صحي يشمل الكثير من الفواكه والخضراوات والبقوليات والحبوب الكاملة، الحصول على البروتين من مصادر نباتية وتناول الأسماك التى تحتوى على أوميجا 3 وهي عائلة من الأحماض الدهنية التي تتميز بتركيب كيميائي مميز، وتوجد بشكل طبيعي في بعض الأطعمة ذات الأصل الحيواني والنباتي، كذلك اختيار الدهون الصحية، مثل زيت الزيتون أو الكانولا، بدلًا من الدهون المشبعة. تشير الأبحاث إلى أن أفضل أطعمة الدماغ هي نفسها التي تحمي القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك ما يلي: الأسماك الدهنية. تُعد الأسماك الدهنية مصادر غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية، وهي دهون صحية غير مشبعة، وقد رُبطت بانخفاض مستويات بيتا أميلويد في الدم، وهو البروتين الذي يُشكل كتلًا ضارة في أدمغة الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر ، لذلك يجب الحرص على تناول الأسماك مرتين أسبوعيًا على الأقل، ولكن يفضل الأنواع منخفضة الزئبق، مثل سمك السلمون وسمك القد والتونة الخفيفة المعلبة وسمك البولاك. وإذا لم يكن الشخص من مُحبي الأسماك فيمكن تناول مُكملات أوميجا 3، أو مصادر أوميجا 3 الطبيعية الاخرى مثل بذور الكتان والأفوكادو والجوز، الخضراوات الورقية الخضراء مثل السبانخ والكرنب الأخضر والبروكلي غنية بالعناصر الغذائية المفيدة للدماغ، مثل فيتامين ك واللوتين وحمض الفوليك وبيتا كاروتين. تشير الأبحاث إلى أن هذه الأطعمة النباتية قد تساعد في إبطاء التدهور المعرفي. تُظهر الأبحاث أن الفلافونويدات، وهي الصبغات النباتية الطبيعية التي تُعطي التوت ألوانه الزاهية، تُساعد أيضًا على تحسين الذاكرة وجدت دراسة أجراها باحثون في مستشفى بريغهام بجامعة هارفارد أن النساء اللواتي تناولن حصتين أو أكثر من الفراولة والتوت الأزرق أسبوعيًا قد أخرّ تدهور الذاكرة لديهم لمدة تصل إلى عامين ونصف. الشاي والقهوة، يُقدّم الكافيين الموجود في كوب القهوة أو الشاي الصباحي أكثر من مجرد دفعة تركيز قصيرة المدى، ففي دراسة نُشرت في مجلة التغذية، حقق المشاركون الذين تناولوا كمية أكبر من الكافيين نتائج أفضل في اختبارات الوظائف العقلية، يُساعد الكافيين أيضًا على ترسيخ الذكريات الجديدة، وفقًا لأبحاث أخرى حيث طلب الباحثون في جامعة جونز هوبكنز من المشاركين دراسة سلسلة من الصور ثم تناول إما دواءً وهميًا أو قرصًا من الكافيين بتركيز 200 ملليجرام و تمكّن عدد أكبر من أعضاء مجموعة الكافيين من تحديد الصور بشكل صحيح في اليوم التالي. الجوز.. تُعدّ المكسرات مصادر ممتازة للبروتين والدهون الصحية، وقد يُحسّن نوع واحد منها الذاكرة. ربطت دراسة أجرتها جامعة كاليفورنيا ، بين زيادة استهلاك الجوز وتحسّن نتائج الاختبارات الإدراكية، يحتوي الجوز على نسبة عالية من حمض ألفا لينولينيك (ALA)، وهو نوع من أحماض أوميجا 3 الدهنية. وقد رُبطت الأنظمة الغذائية الغنية بحمض ألفا لينولينيك وأحماض أوميجا 3 الدهنية الأخرى بانخفاض ضغط الدم وتنظيف الشرايين وهذا مفيد للقلب والدماغ. آليات عمل أوميجا-3 في الجهاز العصبي: – إصلاح الأعصاب: أظهرت تجارب على الفئران أن أوميجا-3 يعزز تجدد الخلايا العصبية التالفة، خاصة بعد إصابات الأعصاب الطرفية – عبور الحاجز الدموي الدماغي: اكتشف العلماء بروتينًا ناقلًا يسمح لأوميغا-3 بدخول الدماغ، مما يفتح آفاقًا لعلاجات جديدة للأمراض العصبية. – تقليل الإجهاد التأكسدي: تحميل أوميجا-3 الخلايا العصبية من التلف الناتج عن الجذور الحرة، مما يبطئ تقدم الأمراض التنكسية. مع ذلك، يكمن جوهر برنامج صحة الدماغ واللياقة الإدراكية في تغيير نمط الحياة. وقد حدد باحثون في كلية الطب بجامعة هارفارد ستة ركائز أساسية لأي برنامج فعال لصحة الدماغ واللياقة الإدراكية وهي: 1- اتباع نظام غذائي نباتي 2- ممارسة الرياضة بانتظام 3- الحصول على قسط كافٍ من النوم 4- إدارة التوتر 5- تعزيز التواصل الاجتماعي 6- مواصلة تحدي عقلك.


مصراوي
منذ 5 ساعات
- مصراوي
الإفراط في زيت الزيتون يسبب الإصابة بهذه الأمراض
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون في جامعة أوكلاهوما أن الإفراط في تناول زيت الزيتون قد يزيد من خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب. وأوضحت الدراسة أن حمض الأولييك، وهو المكون الرئيسي في زيت الزيتون، قد يحفز نمو الخلايا الدهنية بدرجة تفوق تأثير زيوت أخرى كزيت جوز الهند أو زيت الصويا. ماذا يحدث داخل الجسم؟ حمض الأولييك ينشط بروتين AKT2 ويثبط LXR، ما يخلق بيئة داخلية محفزة لتكاثر الخلايا الدهنية وتخزين الدهون الزائدة، وهي عوامل تعد ممهدة للإصابة بالسمنة وما يتبعها من أمراض مزمنة، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وقال الدكتور مايكل رودولف، أستاذ الكيمياء الحيوية في جامعة أوكلاهوما: "زيادة عدد الخلايا الدهنية تعني قدرة أكبر على تخزين الدهون، وهذا قد يُضاعف مخاطر أمراض القلب والسكري، خصوصاً مع عدم ضبط الكميات". وشددت أخصائية التغذية فيرونيكا راوس على أهمية مراجعة مختصين قبل إدخال تغييرات جذرية على النظام الغذائي، محذرة من أن "النية الطيبة لا تُغني عن التوجيه العلمي السليم". الاعتدال هو السر يظل زيت الزيتون عنصراً مهماً في النظام الغذائي المتوسطي المعروف بفوائده، إلا أن التوازن وتنوع مصادر الدهون هو المفتاح للحفاظ على صحة القلب والوزن. استهلاك زيت الزيتون بكميات زائدة وإن كان طبيعياً قد يحمل مخاطر صحية غير محسوبة. اقرأ أيضا: