
وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون): تقييمنا هو أن ضرباتنا على منشآت فوردو وأصفهان ونطنز قوضت برنامج إيران النووي بنحو عامين، ووزارة الدفاع ستدعم مهمة الحفاظ على السلام عبر الإبقاء على قدراتنا في الشرق الأوسط.
زمن التسويات الثقيلة: لبنان يستعد لصفقة كبرى على حافة الانهيار؟ القوات تخسر معركة المغتربين... مخاوف من تعطيل المجلس
حسين السلامة بين التطبيع والتصفية: لماذا اختارت تل أبيب قصف قلب دمشق؟
المخرج للسلاح بالتوافق بين عون وبري وقاسم وسلام بري لصحافيين :وليد جنبلاط أقرب سياسي لي زعيم المختارة يرفض عزل حزب الله و"الدق" برئيس المجلس
اين اصبح موضوع تعويضات نهاية الخدمة في الضمان الاجتماعي حتى العام ٢٠٢٣ ؟ كركي للديار :همنا التعويض على العاملين الذين تركوا خلال الازمة وان لا يكون على حساب العاملين في الخدمة
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
22:58
وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون): تقييمنا هو أن ضرباتنا على منشآت فوردو وأصفهان ونطنز قوضت برنامج إيران النووي بنحو عامين، ووزارة الدفاع ستدعم مهمة الحفاظ على السلام عبر الإبقاء على قدراتنا في الشرق الأوسط.
22:28
الخارجية الأميركية: على إيران إتاحة الوصول غير المقيد إلى منشآت تخصيب اليورانيوم التي أعلنت عنها أخيرا، وعليها الالتزام باتفاقية الضمانات المنصوص عليها في معاهدة حظر الانتشار النووي.
22:28
الخارجية الأميركية: على إيران التعاون الكامل دون تأخير مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وقرار إيران تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية غير مقبول.
22:27
الخارجية الأميركية: الرئيس ترامب أكد أن الوضع سيزداد سوءا إذا لم يتم قبول وقف إطلاق النار في غزة، ورسالة ترامب واضحة بشأن ضرورة قبول مقترح وقف إطلاق النار في غزة.
22:27
الخارجية الأميركية: على إيران تزويد وكالة الطاقة الذرية بمعلومات عن المواد النووية غير المعلنة، والرد على التساؤلات القائمة منذ فترة طويلة، ولا يمكن لإيران أن تمتلك سلاحا نوويا
21:59
قاسم: نحن نؤمن بأن النصر الكامل الشامل المنتشر على مستوى الأرض سيحصل وقبله هناك انتصارات متعددة تحصل تباعًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 44 دقائق
- النهار
إٍيران: التعاون مع الوكالة الذرية سيكون عبر المجلس الأعلى للأمن القومي
أكّد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم الخميس ان بلاده لا تزال ملتزمة بمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية وباتفاق الضمانات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأوضح، في منشور عبر "إكس" ردّاً على وزارة الخارجية الألمانية، أن "التشريع الجديد الصادر عن مجلس الشورى الإسلامي، والذي جاء نتيجة الهجمات غير القانونية التي تعرّضت لها المنشآت النووية الإيرانية من قبل إسرائيل والولايات المتحدة، ينصّ على أن يتمّ توجيه التعاون مع الوكالة عبر المجلس الأعلى للأمن القومي لأسباب تتعلّق بالأمن والسلامة الوطنية". Fake news. Iran remains committed to the NPT and its Safeguards Agreement. In accordance with the new legislation by Majlis, sparked by the unlawful attacks against our nuclear facilities by Israel and the U.S., our cooperation with @iaeaorg will be channeled through Iran's… — Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) July 3, 2025 وأضاف أن "ما يُرسل فعلاً رسالة مدمّرة ويقوّض أيّ أفق لحلّ دبلوماسي، هو الدعم العلني الذي قدّمته الحكومة الألمانية للهجوم الإسرائيلي على إيران، بما في ذلك منشآت خاضعة لضمانات الوكالة الدولية، واصفة ذلك بالعمل القذر نيابة عن الغرب". وأشار إلى أن "ألمانيا لم تكتفِ بذلك، بل دعمت كذلك الهجوم الأميركي على منشآت نووية إيرانية، في خرق صارخ للقانون الدولي، ومعاهدة عدم الانتشار وميثاق الأمم المتحدة". وتابع أن "الموقف الألماني من الاتفاق النووي بات مفضوحاً، بعد مطالبتها بما سمّته صفر تخصيب في إيران، في تراجع كامل عن التزاماتها في خطة العمل الشاملة المشتركة". وختم: "الشعب الإيراني لم ينسَ بعد الدعم الألماني لنظام صدّام خلال حربه على إيران، وتوفير المواد اللازمة لصناعة الأسلحة الكيميائية، ولا تأييدها الأعمى للإبادة الجارية بحق الشعب الفلسطيني في غزة. لكن الدعم الألماني العلني لقصف الأراضي الإيرانية أجهز تماماً على أي وهم بوجود نية حسنة من قبل النظام الألماني تجاه إيران وشعبها".


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
ترامب: لقد أجريت إتصالاً مطولاً مع بوتين وتحدثنا عن إيران والحرب في أوكرانيا ولا يوجد أي تقدّم معه
ترامب: لقد أجريت إتصالاً مطولاً مع بوتين وتحدثنا عن إيران والحرب في أوكرانيا ولا يوجد أي تقدّم معه Lebanon 24


الشرق الجزائرية
منذ 2 ساعات
- الشرق الجزائرية
ماذا يجري على الحدود الشرقية بين لبنان وسوريا؟؟!!
كتب عوني الكعكي: لا يمر يوم واحد إلاّ وهناك أخبار تقول إنّ الجبهة الشرقية، أي على الحدود بين لبنان وسوريا من الناحية الشرقية، هناك توتّر واستعدادات عسكرية حيث توجد قوات من «القاعدة» وقوات من الدول الإرهابية الإسلامية يستعدّون لاحتلال لبنان والانتقام من حزب الله، خصوصاً أنّ الحزب كان له دور عسكري غير مشرّف بقتل المواطنين السوريين لمصلحة بقاء نظام بشار الأسد الرئيس الهارب. السؤال هو: هل هذه هي الحقيقة؟ وإذا كانت أخباراً كاذبة، فما هي الحقيقة؟ بكل بساطة، التهريب أو عمليات التهريب بين لبنان وسوريا عمرها لها تاريخ قديم. والسبب بكل بساطة أن النظام السوري كان يمنع استيراد الكثير من المواد الغذائية والمواد الخام مثل بلاط الرخام والأدوات الصحّية، بالإضافة الى وسائل التبريد والأفران والمواد الكهربائية كافة. لذلك نشطت هذه التجارة، وهناك منطقة على الحدود اسمها «صحنايا» القريبة من الزبداني تستطيع أن تشتري منها كل هذه الممنوعات. في الحرب الأهلية حين رفع الرئيس الهارب بشار الأسد شعار الإرهاب بينما هو في الحقيقة يريد أن يبقى على كرسي الرئاسة، ولا يريد أن يلبّي مطالب الشعب بالنسبة للتغيير من حيث إعطاء رخص لإصدار مجلات وصحف وإنشاء تلفزيونات وتأسيس أحزاب… باختصار، كانت المطالبة بإجراء إصلاحات سياسية وانتخابية وإعطاء المواطن حق في إبداء رأيه بحرّية ممنوعة تماماً.. طبعاً هذا الموضوع لم يناسب النظام السابق إذ يريد أن يحكم ويفعل ما يشاء من دون رقيب أو حسيب. لذلك أصبحت الحدود الشرقية بين لبنان وسوريا أماكن للحروب، والجميع يعلم ماذا جرى. بالإضافة الى عمليات التهريب.. دخل عامل جديد هو تجارة المخدرات وأهمها الكبتاغون حيث نشأت عدّة معامل لهذه المادة بإشراف جماعة الرئيس الهارب ومعه الكثير من تجار المخدرات. العامل الثالث هو دخول حزب الله على الخط لدعم النظام في سوريا، حيث جرت معارك ذهب ضحيتها عدد كبير من السوريين ومن الحزب نفسه. أما اليوم فقد اختلفت الظروف واختلف الواقع.. حيث أن الجيش السوري ووزارة الداخلية ضبطت حدودها مع لبنان، ولم يعد يسمح للمهربين بأن يتنقلوا بحرّية. وهنا أتذكر في لقاء منذ فترة مع وزير الدفاع اللبناني ميشال منسّى الذي تحدّث عن موضوع التهريب، وقال لنا إنّ هناك اجتماعات تجري بين قيادة الجيش اللبناني وقيادة الجيش السوري، وكل عملية عسكرية يتم قمعها، واجتماعات تجري بين الجيش اللبناني والجيش السوري. على كل حال، هذا ما جرى مع عقيد في الجيش السوري، فماذا قال: وسط ما يدور من أحاديث حول تجمّع جنود على الحدود السورية – اللبنانية، من جنسيات غير سورية، خصوصاً من دول إسلامية متطرّفة، بهدف غزو لبنان للتخلص من بعض المراكز التي يسيطر عليها حزب الله في الهرمل والقاع وغيرهما، لإبعاد الخطر عن سوريا خشية انتهاز الفرصة لاختراق النظام السوري القائم بقيادة الرئيس أحمد الشرع. وفي لقاء مع ضابط سوري كبير هو العقيد عبدالمنعم ضاهر لسؤاله عما يدور من أحاديث بهذا الخصوص قال: «الذين يتواجدون على طول الشريط الحدودي بين سوريا ولبنان وعلى مسافة 360 كيلومتراً هم عناصر من الدفاع والداخلية التابعتان للحكومة السورية. كل ما في الأمر أنّ هناك عمليات تهريب متواصلة على الحدود من قِبَل حزب الله اللبناني. كما أننا تمكنا من مصادرات كميات كبيرة من الصواريخ والمخدرات (الحشيش) التي يقوم بها الحزب». وتابع العميد ضاهر قائلاً: نحن في سوريا على تنسيق كبير وكامل مع الجيش اللبناني، ولا صحّة للإدعاءات بوجود مسلحين خارج وزارتي الدفاع والداخلية، وسوريا بالتأكيد تحترم سيادة لبنان، ولا تقبل أن تمسّ هذه السيادة بأي شكل من الأشكال. إنّ كل ما تريده سوريا، أن تحمي حدودها من تهريب المخدرات والأسلحة، ولا تريد أبداً التدخل في الشؤون اللبنانية الداخلية. وأذكّر مرّة أخرى بأنّ الحدود في مناطق الهرمل والقاع وبعض المنافذ في البقاع تحوّلت الى طريق للمهرّبين والمنتفعين الذين يضمرون الشر للبنان وسوريا. وختم قائلاً: لا نفعل شيئاً إلا بالتنسيق مع الجيش اللبناني الذي نعتز به… ولكننا في المقابل لن نسكت على محاولات المتسللين والمنتفعين لإلحاق الأذى بسوريا ولبنان أيضاً. من هنا، أؤكد ما سبق وقلته في بداية حديثي، إنّ الحدود بين سوريا ولبنان لا يشرف عليها من الجانب السوري إلاّ القوى الشرعية التابعة للحكومة السورية. أما المهرّبون من لبنان فإننا على تواصل تام وتفاهم كامل مع إخوتنا في الجيش اللبناني الصديق كي نتعاون معاً لوقف التهريب والقضاء على المهرّبين.