
بيسنت: ترامب سيحسم قرار تمديد المحادثات مع الشركاء التجاريين بعد مهلة 9 يوليو
وقال بيسنت، في مقابلة تلفزيونية اليوم الخميس، ردًا على سؤال حول إمكانية تمديد المهلة: "سنفعل ما يريده الرئيس، وهو من سيحدد ما إذا كان التفاوض يتم بحسن نية".
وفي سياق متصل، كشف بيسنت عن وجود عدد كبير من المرشحين المحتملين لرئاسة مجلس الاحتياطي الفدرالي، مشيرًا إلى أن العمل على اختيار رئيس جديد سيبدأ في الخريف.
وأضاف أن خفض أسعار الفائدة قد يكون أكبر خلال اجتماع سبتمبر، في حال لم يبادر الفدرالي باتخاذ خطوات لخفض الفائدة في الوقت المناسب.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 21 دقائق
- مباشر
ترامب: مفاوضات وشيكة مع الصين بشأن صفقة "تيك توك"
مباشر: أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن قرب بدء محادثات مع الصين بشأن صفقة محتملة تتعلق بتطبيق "تيك توك"، مشيراً إلى أن هذه المفاوضات قد تنطلق يوم الاثنين أو الثلاثاء المقبلين، في محاولة للتوصل إلى اتفاق نهائي حول مستقبل التطبيق في الولايات المتحدة. وخلال تصريحات للصحفيين على متن طائرة الرئاسة مساء الجمعة، قال ترامب إن الصفقة "جاهزة إلى حد كبير"، موضحاً أنه قد يجري محادثات مباشرة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ أو أحد ممثليه بشأن الصفقة. وأشار إلى أن الولايات المتحدة ستحتاج على الأرجح إلى موافقة الصين للمضي قدماً، لكنه أعرب عن تفاؤله قائلاً: "لست واثقاً من ذلك، لكنني أعتقد أن هذا سيحدث. تجمعني علاقة رائعة بالرئيس شي، وأعتقد أن الصفقة ستكون جيدة للطرفين". وكان ترامب قد مدد سابقاً الموعد النهائي الممنوح لشركة "بايت دانس"، المالكة لتطبيق "تيك توك" ومقرها الصين، لبيع أصول التطبيق في الولايات المتحدة حتى 17 سبتمبر، بعد تأجيلات سابقة. وتعود خلفية الصفقة إلى خلافات تجارية وسياسية متصاعدة بين واشنطن وبكين، حيث تعطلت اتفاقية سابقة كان من المقرر أن تؤدي إلى نقل عمليات "تيك توك" في أمريكا إلى شركة أمريكية جديدة تديرها وتمتلكها أغلبية من المستثمرين الأمريكيين، لكن بكين رفضت حينها المضي قدماً في الصفقة بعد أن فرضت إدارة ترامب رسوماً جمركية مشددة على السلع الصينية. ويُنتظر أن تكون المحادثات القادمة حاسمة في تحديد مصير "تيك توك" داخل الولايات المتحدة، في ظل استمرار التوترات التجارية والتكنولوجية بين القوتين الاقتصاديتين الأكبر في العالم. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا


عكاظ
منذ 42 دقائق
- عكاظ
إيلون ماسك يُفجّر مفاجأة سياسية.. ويؤسس «حزب أمريكا»
في خطوة غير مسبوقة تهز المشهد السياسي الأمريكي، أعلن الملياردير إيلون ماسك، اليوم (السبت)، تأسيس حزب سياسي جديد تحت اسم «حزب أمريكا»، كاشفاً عن نواياه لمنافسة النظام الحزبي التقليدي في الولايات المتحدة، والمكوّن من الحزبين الجمهوري والديمقراطي. وجاء إعلان ماسك عبر منصة «إكس»، حيث قال: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً... وستحصلون عليه!»، مضيفاً: «اليوم، تأسس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم». ويأتي الإعلان بعد يوم واحد فقط من طرحه استطلاعاً للرأي على متابعيه، تزامناً مع احتفالات عيد الاستقلال الأمريكي، سألهم فيه: «هل ترغبون في تأسيس حزب ثالث باسم حزب أمريكا؟» وأظهرت النتائج أن نحو 65% من المشاركين (1.25 مليون صوت) أيدوا الفكرة، ما شجعه على تحويلها إلى واقع سياسي. وأكد ماسك أن خطته لتأسيس الحزب الجديد ستركز في البداية على مقاعد محدودة في الكونغرس، منها مقعدان أو ثلاثة في مجلس الشيوخ، وما بين 8 إلى 10 دوائر انتخابية في مجلس النواب، بهدف إحداث اختراق تدريجي ومدروس في المشهد السياسي. ويأتي هذا التحرك السياسي في ظل توتر العلاقة بين ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، بعدما كانا حليفين خلال الانتخابات السابقة، إذ دعم ماسك حملة ترمب بـ277 مليون دولار، وتقلّد بعدها منصباً فخرياً في «وزارة الكفاءات الحكومية». لكن تمرير قانون خفض الضرائب والإنفاق فجّر الخلاف بين الطرفين، وأشعل صداماً علنياً انتهى بتباعدهما سياسياً. أخبار ذات صلة


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
Natilus تكشف عن تصميم ثوري لطائرتها القادمة.. هل تنتهي هيمنة بوينغ؟ (فيديو)
في إعلان يُعيد رسم ملامح مستقبل الطيران، كشفت شركة Natilus الناشئة، ومقرها سان دييغو، عن تصميم طائرتها الثورية Horizon التي تعتمد مفهوم الجناح المدمج Blended-Wing Body، في خطوة قد تُحدث تحوّلاً جذريًا في قطاع النقل الجوي التجاري. وعلى خلاف التصميمات التقليدية ذات "الأنبوب والجناحين"، تأتي طائرة Horizon بهيكل ديناميكي يدمج الجناحين مع جسم الطائرة في وحدة واحدة انسيابية، ما يقلّل من مقاومة الهواء، ويُحسن الكفاءة الديناميكية بنسبة كبيرة وتقول الشركة إن هذا التصميم يسمح بخفض تكاليف التشغيل بنسبة تصل إلى 50%، ويجعل الطائرة أخف بنسبة 25% مقارنة بالطائرات التقليدية من الحجم نفسه. مقصورة واسعة وتجربة مختلفة وتكشف الصور المُجسّدة للتصميم الداخلي عن مقصورة أوسع بكثير من الطائرات التقليدية، تتوزع فيها المقاعد على ثلاثة ممرات، مع وجود مناطق اجتماعية ومقصورات لعقد مؤتمرات الفيديو أثناء الطيران. ومن المخطط أن تستوعب الطائرة 196 راكبًا موزعين بين 108 مقاعد في الدرجة الاقتصادية، و48 في الدرجة الاقتصادية المُحسّنة، و40 في الدرجة الأولى. ومن المتوقع أن تقطع Horizon مدى يصل إلى 3,500 ميل بحري، وهي مجهّزة باستخدام نفس المحركات الموجودة في الطائرات الحالية، ما يُسهل اعتمادها ضمن البنية التحتية للمطارات القائمة. ووفقًا لما صرّحت به Natilus، فإن الطائرة ستكون أكثر هدوءًا بنسبة 40%، نتيجة لوضع المحركات أعلى الهيكل، واستخدام تصميمات تقلل الضجيج والانبعاثات في آن معًا. تحديات أمام الابتكار رغم المزايا الواعدة، إلا أن الخبراء يشيرون إلى تحديات في تنظيم مقاعد النوافذ، والتعامل مع ضغط الهواء داخل جسم غير أسطواني، فضلًا عن الإجراءات التنظيمية الصارمة لاعتماد تصميمات غير تقليدية. ومع اشتداد السباق بين الشركات الناشئة والمصنّعين الكبار مثل Boeing وAirbus، يترقّب العالم ما إذا كانت Horizon ستحلق فعليًا في الأجواء بحلول العقد القادم، أم تبقى مجرد حلم على الورق.