
أفضل 20 مدينة توفر بيئة صحية في أوروبا
في ظل تزايد الوعي بأهمية الصحة الجسدية والنفسية، أصبح البحث عن وجهات توفر بيئة مثالية للراحة والاستجمام أولوية لدى الكثيرين. ومن خلال دراسة تحليلية شاملة أجريت على 46 مدينة أوروبية، تم تحديد المدن التي تُعد الأكثر ملاءمة لنمط حياة صحي ومتوازن، وذلك بالاعتماد على معايير متعددة مثل جودة الهواء، عدد ساعات سطوع الشمس، وتوفر المنتجعات الصحية. وقد حملت النتائج مفاجأة سارة لعشاق إسبانيا: العاصمة مدريد حصلت على لقب "عاصمة الصحة والعافية في أوروبا".
وكشفت دراسة حديثة نتائج تصنيف جديد لأفضل المدن الأوروبية من حيث الصحة والعافية، شمل تقييم 46 مدينة كبرى بناءً على بيانات علمية دقيقة حول مستويات التلوث، عدد ساعات سطوع الشمس السنوي، وتوفر البنية التحتية للخدمات الصحية وعلى رأسها المنتجعات الصحية والنوادي الرياضية.
وبحسب الدراسة، قد حققت العاصمة الإسبانية نتائج ممتازة لكل المجالات، لا سيما بفضل جودة الحياة العالية فيها، واحتوائها على 360 منتجعًا صحيًا وكذلك توفر 2712 ساعة من أشعة الشمس سنويًا. حيث قد صُنفت المدينة مؤخرًا ضمن أكثر العواصم الأوروبية تشمسًا.
بينما بالمركز الثاني قد جاءت لشبونة، التي جاءت بعدها بفارق ضئيل بنتيجة 75.36، ولكن نظرًا لإعلان المدينة عن إنشاء مناطق هادئة جديدة وفتح بعض من أجمل حدائقها مجانًا، فليس من المفاجئ أن نشهد ذلك.
وتؤثر عوامل كثيرة على صحتنا ورفاهنا في المدن، بداية من جودة الهواء والتلوث، وصولًا إلى سهولة المشي وتوافر مراكز اللياقة البدنية. ولحسن الحظ قامت منصة حجز السفر "أوميو" مؤخرًا بدراسة 17 معيارًا مختلفًا لتصنيف أفضل مدن أوروبا من ناحية الصحة والعافية وقد تضمنت هذه العوامل مستويات التلوث، وعدد المنتجعات الصحية، وجودة المساحات الخضراء، ومراكز اللياقة البدنية، والهدوء، ودرجة سطوع الشمس والصالات الرياضية.
ويعكس هذا التصنيف تحوّلًا في نظرة السياحة المعاصرة، حيث لم تعد المدن تتنافس فقط على الجمال المعماري أو التراث الثقافي، بل أيضًا على مدى قدرتها على توفير بيئة معيشية صحية، سواء للزوار أو للسكان المحليين. ويعزز ذلك من مكانة المدن التي تولي أهمية خاصة للصحة العامة والتخطيط البيئي المستدام.
أفضل 20 مدينة للصحة والعافية في أوروبا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 5 ساعات
- إيلي عربية
5 أطعمة غنية بالمغنيسيوم تساعدكِ على النوم العميق
إذا كنتِ تعانين من الأرق أو قلّة النوم، وتنتابك الأفكار في الليل لتمنعك من الاستمتاع بنوم صحّي، فلا بدّ لك من مراجعة نوعية الطعام التي تتناولينها قبل النوم. يعتبر المغنيسيوم من العناصر التي تساه بشكل فعّال في تهدئة الجهاز العصبي، إرخاء العضلات، ومساعدة الجسم على الدخول في حالة من الاسترخاء العميق. وبالطبع، لا نتحدّث فقط عن المكمّلات الغذائية التي تُباع في الصيدليات، إنما أيضاً عمّا يحتويه مطبخك من أطعمة غنيّة بالمغنيسيوم والتي تساعدك على النوم العميق بشكل طبيعي. إليكِ خمس أطعمة غنية بالمغنيسيوم يمكنكِ إضافتها بسهولة إلى وجبتكِ المسائية. 1- بذور اللوتس هذه الحبوب الخفيفة والمقرمشة ليست فقط للتسلية أثناء مشاهدة التلفاز، بل تُعد مصدراً جيداً للمغنيسيوم. قومي بتحميصها مع القليل من السمن البلدي، أو رشي عليها بعض الكمّون أو الفلفل الأسود لتحصلي على وجبة خفيفة لذيذة ومريحة للمعدة قبل النوم. 2- الأفوكادو الأفوكادو ليس مجرد مكوّن عصري للوجبات، بل هو غني بالمغنيسيوم والدهون الصحية التي تساعد الجسم على التهدئة. يمكنكِ إضافته إلى السلطة مع رشة ليمون وملح، أو هرسه مع بعض التوابل وتقديمه كغموس خفيف مع البسكويت المقرمش في وقت متأخر من الليل. 3- البطاطا الحلوة المطهية بطعمها الحلو الطبيعي وملمسها الناعم، تُعد البطاطا الحلوة خياراً مثالياً لوجبة عشاء خفيفة ومغذية. تحتوي على نسبة جيدة من المغنيسيوم، ويمكنكِ طهيها على البخار أو شويها مع رشة قرفة أو القليل من الحَبّة السوداء. 4- ماء جوز الهند رغم أنه ليس طعاماً بالمعنى الحرفي، فإن تناول كوب من ماء جوز الهند البارد بعد العشاء يمكن أن يكون مهدئاً رائعاً. فهو يحتوي على مزيج طبيعي من المغنيسيوم والبوتاسيوم، مما يساعد العضلات على الاسترخاء، ويمنحكِ ترطيباً لطيفاً دون الشعور بالثقل. 5- بذور السمسم الأسود تعتبر بذور السمسم الأسود من أكثر الأطعمة المفيدة للجسم إذ تحتوي على نسبة غنية من المغنيسيوم والدهون الصحية. يمكنكِ تحميصها ورشها على الأرز، أو خلطها مع العجين، أو حتى إضافتها إلى كوب من الحليب الدافئ قبل النوم لتأثير مهدئ ومذاق غني.


رائج
منذ 17 ساعات
- رائج
أعراض ما قبل الأزمة القلبية.. وما الذي يجب فعله عند حدوثها؟
تعتبر الأزمة القلبية واحدة من أكثر الأمراض القلبية شيوعا وخطورة على مستوى العالم، حيث يمكن أن تكون مهددة للحياة إذا لم يتم الاستجابة بشكل عاجل وفعال. تنتج الأزمة القلبية عادة عن توصيل الدم غير الكافي إلى القلب بسبب انسداد الشرايين التاجية. هذه المشكلة الصحية تعتبر من أولى أسباب الوفاة في العديد من الدول، مما يجعل فهمها والوقاية منها أمرًا بالغ الأهمية. لا تتوقف أسباب الأزمة القلبية عند حدود سبب بعينه، لن هناك مجموعة من الأسباب التي يمكن أن يترتب عليها في النهاية الإصابة بالأزمة. وفي السطور التالية، نستعرض معكم ما هي أسباب الأزمة القلبية؟ انسداد الشرايين التاجية تشكل انسداد الشرايين التاجية السبب الأكثر شيوعًا للأزمة القلبية. يحدث هذا الانسداد نتيجة لتراكم الدهون والكوليسترول على طول جدران الشرايين، وهو ما يعرف بتصلب الشرايين. ومع مرور الوقت، قد تتشكل جلطة دموية تسد الشريان تمامًا وتحد من تدفق الدم إلى القلب، مما يؤدي إلى الأزمة القلبية. ارتفاع ضغط الدم ضغط الدم المرتفع يشكل عامل خطر مهمًا للإصابة بالأزمات القلبية. يؤدي الضغط المرتفع إلى إجهاد جدران الشرايين، مما يزيد من احتمالية تلفها وتكوين التجلطات. الدراسات تشير إلى أن الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم المزمن معرضون للأزمة القلبية بنسبة تزيد بنسبة 50% مقارنة بمن يكون ضغط دمهم في المعدل الطبيعي. عوامل وراثية للوراثة دورٌ أساسي في الإصابة بالأزمة القلبية. إذا كان لديك أفراد من العائلة قد تعرضوا لأزمات قلبية في وقت مبكر من حياتهم، فقد يزيد احتمال أن يكون لديك استعداد جيني لهذه الحالة. الأبحاث بينت أن الجينات يمكن أن تؤثر على معدلات الكوليسترول في الدم وعلى استجابة الجسم لعوامل التوتر. أنماط الحياة غير الصحية الأنماط السلوكية غير الصحية مثل التدخين، تناول أطعمة تحتوي على نسب عالية من الدهون المشبعة، وعدم ممارسة النشاط البدني يزيد من خطر الإصابة بالأزمة القلبية. وفقًا للإحصائيات، فإن المدخنين معرضون لخطر مضاعف للإصابة مقارنةً بغير المدخنين. هل يمكن أن تكشف بعض العلامات المبكرة احتمالات الإصابة بالأزمة القلبية؟ هذا ما نتعرف عليه في السطور التالية. ألم الصدر ألم الصدر أو ما يعرف بـ"الذبحة الصدرية" يعتبر من أكثر العلامات التقليدية التي تسبق الأزمة القلبية. يكون الألم عادةً في منتصف الصدر وقد يمتد إلى الذراعين أو الرقبة أو الفك. العديد من المرضى يصفون هذا الألم بأنه إحساس ضغط شديد كما لو أن وزنا كبيرا موجود على الصدر. ضيق التنفس ضيق التنفس هو عرض شائع آخر يحدث قبل الأزمة القلبية. ينتج عن انخفاض قدرة القلب على ضخ الدم بكفاءة إلى الجسم. هذا العرض غالبًا ما يصاحبه شعور بالتعب المفاجئ وعدم القدرة على أداء النشاط اليومي المعتاد. التعرق المفرط والغثيان يشير التعرق المفرط والغثيان إلى حالات قلق القلب قبل حدوث الأزمة. يزداد إفراز العرق بشكل شديد نتيجة لنقص تدفق الدم، بينما يحدث الغثيان نتيجة لتفاعل الجهاز الهضمي مع الإجهاد القلبي. دراسة أجراها باحثون من جامعة هارفارد بينت أن هذا العرض يكون أكثر شيوعًا لدى النساء مقارنةً بالرجال. الخفقان واضطرابات ضربات القلب قد يشعر الشخص قبل الأزمة القلبية بتسارع أو اضطراب في ضربات القلب. هذا ناتج عن الجهد الذي يبذله القلب لتعويض نقص تدفق الدم. إذا لاحظت أن تسارع الضربات يترافق مع شعور غير طبيعي في الصدر، فإن الوضع يستدعي الاهتمام الفوري. يتساءل كثيرون عن كيف تتصرف عند حدوث أزمة قلبية؟ في مخاولة لتدارك الموقف سريعا والتعامل معه بأفضل طريقة ممكنة لتجنب العواقب. وفي السطور التالية، نستعرض كيف نتعامل مع الأزمة القلبية؟ طلب المساعدة الطبية فورا إذا كنت تعتقد أنك أو أحد من حولك يعاني من أزمة قلبية، فإن أول خطوة هي الاتصال بخدمات الطوارئ. الوقت هنا هو العامل الحاسم؛ كل دقيقة تفارقها يمكن أن تحدث فرقا كبيرا في النتائج. وفقًا لدراسة أجريت في الولايات المتحدة، فإن معدل الوفاة انخفض بنسبة 30% عند الحصول على العلاج خلال الساعة الأولى. تناول الأسبرين يعتبر الأسبرين من الأدوية الأساسية التي يمكن أن تقلل من خطر تفاقم الأزمة القلبية. يعمل الأسبرين على منع تكون الجلطات الدموية، مما يسمح باستمرار تدفق قليل من الدم إلى القلب. ومع ذلك، يجب استشارة الطبيب قبل تناوله لمعرفة الجرعة المناسبة. البقاء في وضعية مريحة ينصح بالبقاء في وضعية مريحة وتجنب أي نشاط بدنيا قد يزيد من عبء القلب. اجلس أو استلقِ على الأرض ورفع رأسك قليلاً. هذا الوضع يمكن أن يساعد في تقليل الضغط على القلب وتحسين تدفق الدم. في طريق البحث عن علاج الأزمة القلبية، يرادو البعض سؤالا عن مدى احتمال الشفاء منها. هذا ما نتعرف عليه هنا. العلاج الطبي والتدخل الجراحي في الوقت الحاضر، بات بالإمكان الشفاء من الأزمة القلبية بشكل كبير بفضل التقدم في الأساليب الطبية. غالبا ما يتم استخدام أدوية مذيبة للجلطات، أو قد يلجأ الأطباء إلى عمليات القسطرة أو تركيب دعامات لفتح الشرايين المسدودة. الدراسات أثبتت أن التدخل العاجل يزيد من احتمالات الشفاء بنسبة تصل إلى 90%. التأهيل القلبي التأهيل القلبي جزء مهم من عملية الشفاء، يتضمن برامج رياضية مخصصة وأدوية لتحسين وظائف القلب. هذه البرامج تساعد المرضى على استعادة نشاطهم الطبيعي وتقلل بشكل كبير من احتمالية حدوث أزمات مستقبلية. الالتزام بنمط حياة صحي بعد الأزمة القلبية، يجب أن يلتزم المريض بنمط حياة صحي يساهم في تقليل عوامل الخطر. اتباع نظام غذائي يحتوي على الفواكه والخضروات، وممارسة الرياضة بانتظام، والإقلاع عن التدخين يشكل نقطة تحول في حياة المريض. عندما يتعرض شخص لأزمة قلبية مفاجئة في المنزل يجب أن يتم اتخاذ بعض الادراءات السريعة للتعامل معها، أبرزها: تناول الأدوية الموصوفة إذا وصف الطبيب أدوية مثل الأسبرين أو أدوية تنظيم ضربات القلب، يجب الالتزام بتناولها وفقا للتوجيهات. يمكن أن تساعد هذه الأدوية في تقليل الأعراض الفورية وتحسين الوضع الصحي قبل الوصول إلى مستشفى. تقنيات التنفس العميق التنفس العميق والبطيء يمكن أن يساهم في تخفيف التوتر وتقليل العبء على القلب أثناء الأزمة القلبية. مارس التنفس عن طريق استنشاق الهواء ببطء لمدة أربع ثواني ثم زفيره تدريجيا لمدة أربع ثواني أخرى. شرب الماء بانتظام يمكن لشرب الماء خلال النوبة القلبية إذا كنت قادرا، أن يساعد في تحسين تدفق الدم وتقليل احتمال تشكيل تجلط. من الضروري تجنب الكافيين أو المشروبات التي تحتوي على السكر. لا خلاف على أن الوقاية خير من العلاج، لذلك، علينا السعي للوقاية من الأزمة القلبية بهذه الطرق: الفحص الدوري ينصح بالتواصل مع طبيب مختص وإجراء فحوصات دورية لتقييم صحة القلب. هذه الفحوصات قد تشمل قياس ضغط الدم، مستوى الكوليسترول، ومستوى السكر في الدم. ممارسة التمارين الرياضية الأنشطة البدنية المنتظمة تساعد على تقوية القلب وتحسين تدفق الدم. ركوب الدراجات، المشي السريع، وممارسة السباحة تعتبر أساليب رائعة لتعزيز صحة القلب. اتباع نظام غذائي صحي النظام الغذائي الصحي الذي يحتوي على الخضروات، الفواكه الطازجة، والحبوب الكاملة يمكن أن يحد من عوامل الخطر مثل ارتفاع الكوليسترول وداء السكري. إدارة التوتر التوتر والإجهاد يمكن أن يؤثران سلبا على صحة القلب. خصص وقتا للراحة النفسية من خلال ممارسات مثل التأمل أو اليوغا لتحسين حياتك العامة وصحة قلبك.


رائج
منذ 17 ساعات
- رائج
ذروة الحر بمصر.. 6 نصائح ذهبية للوقاية من ضربة الشمس والجفاف
تشهد مصر غداً السبت موجة حارة تؤثر على جميع المحافظات، ما يزيد من احتمالية تعرض المواطنين لضربات الشمس ومضاعفات الجفاف. وفي ظل هذه الأجواء، تبرز الحاجة إلى الالتزام بعدد من الإرشادات الصحية التي من شأنها تقليل المخاطر المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة. وفي ما يلي، نصائح مهمة للوقاية من ضربة الشمس، بحسب توصيات خبراء الصحة: 1. الحرص على الترطيب المستمر يُعد شرب المياه بكميات كافية الخط الدفاعي الأول في مواجهة آثار الحرارة المرتفعة. فالجفاف يُعد أحد أبرز أسباب التعرّض للدوخة والإرهاق، وقد يؤدي في الحالات المتقدمة إلى فقدان الوعي أو اضطراب حرارة الجسم الداخلية. 2. تجنب المشروبات المُحلّاة والغازية رغم أنها توفّر إحساساً مؤقتاً بالانتعاش، إلا أن المشروبات السكرية كالمشروبات الغازية والقهوة المثلجة ومشروبات الطاقة تساهم في فقدان السوائل على المدى الطويل، ما يزيد من خطر الجفاف. 3. استخدام واقي الشمس بانتظام يؤدي التعرض الطويل لأشعة الشمس إلى أضرار مباشرة على البشرة، مثل الحروق والتصبغات والشيخوخة المبكرة، كما يرتبط في بعض الحالات بخطر الإصابة بسرطان الجلد. لذلك يُنصح بتطبيق واقٍ شمسي بدرجة حماية مناسبة كل ساعتين على الأقل. 4. ارتداء الملابس المناسبة الملابس الداكنة والضيقة تساهم في احتباس الحرارة داخل الجسم، ما قد يؤدي إلى ارتفاع حرارته بشكل مفرط. ومن الأفضل ارتداء ملابس فضفاضة، قطنية، وذات ألوان فاتحة، خاصة خلال ساعات الذروة. 5. عدم تجاهل الأعراض التحذيرية الدوخة، التعرّق الغزير، الغثيان، وتسارع ضربات القلب، كلها مؤشرات على بداية إصابة محتملة بضربة شمس. عند الشعور بهذه الأعراض، يجب فورًا التوجه إلى مكان مظلل، وشرب الماء البارد لتبريد الجسم تدريجيًا. 6. تجنب الاستحمام بالماء الساخن الاستحمام بالماء الساخن قد يؤدي إلى رفع حرارة الجسم بدلاً من تبريده، خاصة في فترات الذروة الحرارية. ينصح باستخدام الماء البارد أو الفاتر للمساعدة على استعادة التوازن الحراري للجسم. اقرأ أيضاً: حقيقة تسجيل القاهرة 50 درجة مئوية غدا.. "الأرصاد" تحسم الجدل تصل 47 درجة ببعض الأنحاء.. موجة شديدة الحرارة تضرب مصر غدا