logo
دراسة تحسم الجدل: المخ البشري قادر على تكوين خلايا عصبية جديدة

دراسة تحسم الجدل: المخ البشري قادر على تكوين خلايا عصبية جديدة

الأنباء١٥-٠٧-٢٠٢٥
حسمت دراسة جديدة الجدل الدائر في أوساط العلماء والمتخصصين بمجال طب الأعصاب منذ قرابة ستة عقود بشأن سؤال جوهري بالغ الأهمية، وهو: هل يستطيع المخ البشري تكوين خلايا عصبية جديدة؟. واستطاع فريق من الباحثين في السويد، بفضل تقنية علمية جديدة، العثور على خلايا عصبية حديثة التكوين في أمخاخ أشخاص بالغين تصل أعمارهم إلى 78 عاما، كما تمكنوا للمرة الأولى على الإطلاق من تحديد خلايا المخ التي أنجبت تلك الخلايا العصبية الجديدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«معلومات الوزراء»: مصر في المركز 44 عالمياً والثالث عربياً في مؤشر حقوق الطفل
«معلومات الوزراء»: مصر في المركز 44 عالمياً والثالث عربياً في مؤشر حقوق الطفل

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

«معلومات الوزراء»: مصر في المركز 44 عالمياً والثالث عربياً في مؤشر حقوق الطفل

في إطار اهتمام مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء برصد وتحليل كل ما هو متعلق بالمؤشرات والتقارير العالمية التي تتناول الشأن المصري أو تدخل في نطاق اهتماماته، استعرض المركز مؤشر حقوق الطفل، الصادر عن مؤسسة «حقوق الطفل» (KidsRights) بالتعاون مع «كلية إيراسموس للاقتصاد» (Erasmus School of Economics، ESE)، و«المعهد الدولي للدراسات الاجتماعية» (International Institute of Social Studies). ويعد هذا المؤشر أول تصنيف عالمي يقيس سنويا مدى احترام حقوق الأطفال في جميع أنحاء العالم، وإلى أي مدى تلتزم الدول بتحسين أوضاعهم. وأشار التقرير إلى أن إصدار المؤشر لهذا العام يصنف 194 دولة حول العالم. ويتكون المؤشر من 5 مؤشرات أساسية، هي: الحق في الحياة، والحق في الصحة، والحق في التعليم، والحق في الحماية، والحق في بيئة تمكينية لحقوق الطفل (كاحترام الطفل ومشاركة الطفل، وعدم التميز) بالاعتماد على 20 مؤشرا فرعيا: 13 مؤشر كمي، و7 مؤشرات نوعية، وتتراوح قيمة المؤشر بين 0 إلى 1 وكلما اقتربت الدولة من 1 كان ذلك أفضل. وأوضح التقرير أن نتائج هذا العام أظهرت أن أكثر من 14% من الأطفال والمراهقين حول العالم، ممن تتراوح أعمارهم بين 10 و19 عاما، يعانون من مشكلات في الصحة النفسية، ويعد الانتحار ثالث أبرز سبب للوفاة بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و29 عاما، ويبلغ متوسط معدل الانتحار عالميا 6 حالات لكل 100 ألف بين المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و19 عاما. كما أشار التقرير إلى تحذيرات الخبراء من أن هذه الأرقام لا تعكس سوى الجزء الظاهر من المشكلة، إذ لاتزال حالات الانتحار غير مبلغ عنها على نطاق واسع في مختلف أنحاء العالم، بسبب الوصمة الاجتماعية، والتصنيف الخاطئ، وضعف آليات الإبلاغ الفعالة. وأشار التقرير إلى تصدر اليونان المركز الأول عالميا مسجلة (0.879 نقطة) تلتها كل من أيسلندا ثانيا (0.878 نقطة)، ثم لكسمبورغ ثالثا (0.878 نقطة)، ثم ألمانيا رابعا (0.876 نقطة)، ثم موناكو خامسا (0.862 نقطة)، فيما جاءت كل من أفغانستان وجنوب السودان جمهورية أفريقيا الوسطى في المراكز الأخيرة عالميا على التوالي. وعلى صعيد الدول العربية، جاءت قطر في المركز الـ 18 عالميا والأول عربيا، بنحو (0.829 نقطة)، تلتها كل من البحرين في المركز الـ 28عالميا والثاني عربيا بنحو (0.795 نقطة)، ومصر في المركز 44 عالميا والثالث عربيا بنحو (0.775 نقطة).

لتحفيز الشباب الكويتي على الاهتمام بمجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في سن مبكرة
لتحفيز الشباب الكويتي على الاهتمام بمجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في سن مبكرة

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

لتحفيز الشباب الكويتي على الاهتمام بمجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في سن مبكرة

العبلاني: نسعى إلى إعداد جيل من الكوادر الوطنية المؤهلة لقيادة مسيرة التنمية بما ينسجم مع رؤية الكويت 2035 الزيارة فرصة ثمينة لربط ما تعلّمه الطلاب بالتطبيقات العملية والواقعية لتعزيز وعيهم بالمجالات المهنية نعمل باستمرار مع الشركاء الإستراتيجيين لإحداث تأثير إيجابي في المجتمع وخلق بيئة تحفيزية للجيل الجديد في إطار الشــــــــراكة الإستراتيجية التي تجمع بينهما والممتدة على مدار عقود طويلة، استضاف بنك الكويت الوطني طلاب برنامج «جيل العلوم» الذي أطلقته مؤسسة الكويت التقدم العلمي لإلهام الطلاب وإشراكهم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في سن مبكرة. ويهدف بنك الكويت الوطني من خلال استضافة طلاب البرنامج إلى تحفيزهم على الاهتمام بهذه المجالات الحيوية وتعزيز معرفتهم ومهاراتهم في هذه التخصصات، حيث يعد برنامج «جيل العلوم» من المبادرات الرائدة التي تعمل على تطوير الشباب الكويتي وإعداد جيل متنوع من القادة ورواد المستقبل في مجالات العلوم والتكنولوجيا يمتلك مهارات قيادية وقادر على نشر المعرفة العلمية في مجتمعه وتخطيط المشاريع وإدارتها وفق الأسس العلمية. ويعمل البرنامج على تنمية مهارات القيادة والتواصل لدى الطلاب ووضعهم في قلب العمل المجتمعي وتعزيز تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات عبر الشراكة مع القطاع الأكاديمي والصناعي والمجتمعي، إضافة إلى زيادة وعي الطلاب بالمسارات المهنية المختلفة ومتطلبات سوق العمل والخيارات الأكاديمية المتاحة ومستقبل المهن في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والمهارات المطلوبة للنجاح فيها. واستقبل البنك 100 طالب من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي على دفعتين، وشارك الطلاب في ورش عمل تفاعلية وجلسات تعليمية قدمت من قبل مهندسين ومتخصصين في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا والأمن السيبراني، مما أتاح لهم فرصة فريدة للاطلاع على بيئة العمل المصرفي وكيفية تطبيق التكنولوجيا والابتكار في القطاع المالي. وبهذه المناسبة، قال رئيس الموارد البشرية لمجموعة بنك الكويت الوطني، عماد العبلاني: «نحن سعداء باستضافة هذه النخبة من الشباب الكويتي الطموح الذي يتطلع إلى تعزيز مهاراته في مجالات حيوية مثل العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، حيث تمثل هذه الزيارة فرصة ثمينة لربط ما تعلمه الطلاب بالتطبيقات العملية والواقعية، ما يعزز لديهم الوعي بالمجالات المهنية». وأضاف العبلاني: «هذه المبادرة تعكس إيماننا الراسخ بأهمية الاستثمار في الشباب وتزويدهم بالأدوات والمعرفة اللازمة لمواجهة تحديات المستقبل، كما تعد تأكيدا على التزامنا بدعم المبادرات التعليمية التي تساهم في بناء جيل واع ومبتكر قادر على قيادة مسيرة التنمية بما ينسجم مع رؤية الكويت 2035 التي تركز على تنويع الاقتصاد وبناء مجتمع قائم على المعرفة والابتكار». وأكد العبلاني أن بنك الكويت الوطني سيواصل جهوده الرامية إلى تطوير المجتمع وتهيئة مناخ يشجع دائما على الإبداع والابتكار من خلال المشاركة في مختلف المبادرات التي تهدف إلى تمكين الشباب وإعداد جيل من الكوادر الوطنية المؤهلة والقادرة على المنافسة في سوق العمل. ويؤمن بنك الكويت الوطني إيمانا راسخا بأهمية تشجيع ثقافة الابتكار والإبداع وتحفيز الكوادر الشابة على التطور، لذلك يحرص باستمرار على إطلاق ودعم العديد من البرامج الرائدة في مختلف المجالات والقطاعات، والعمل مع مؤسسات الدولة والشركاء الاستراتيجيين لإحداث تأثير إيجابي في المجتمع، وخلق بيئة تحفيزية للجيل الجديد، وهو ما كرس موقعه الريادي كأكبر مساهم في مجال المسؤولية الاجتماعية بالكويت. بنك وياي يستضيف طلبة برنامج «جيل العلوم» في نسخته الثامنة من تنظيم مؤسسة الكويت للتقدم العلمي وفي إطار التزامه بدعم المواهب الشابة وتعزيز الابتكار في القطاع المالي، استضاف بنك وياي طلاب برنامج جيل العلوم من الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي، في نسخته الثامنة والتي تنظمها مؤسسة الكويت للتقدم العلمي. ركزت الزيارة على تقديم تجربة رقمية غنية للطلاب، مكنتهم من التعرف عن قرب على بيئة العمل المصرفي المتطورة. تضمنت الزيارة جولة تعريفية شاملة، حيث أتيحت للطلاب فرصة الاطلاع على سير العمل في كل إدارة من إدارات البنك. وقد تم التركيز بشكل خاص على الجوانب الرقمية التي تميز بنك وياي، وكيفية توظيف التكنولوجيا الحديثة لتقديم خدمات مصرفية سلسة ومبتكرة. تفاعل الطلاب مع موظفي البنك، وطرحوا الأسئلة حول التحديات والفرص في القطاع المصرفي الرقمي، مما أثرى فهمهم للمشهد المالي المتغير. كان أحد أبرز محاور الزيارة تعريف الطلاب بانطلاقة بنك وياي، أول بنك رقمي في الكويت. تم تقديم شرح مفصل حول رؤية البنك وأهدافه، وكيف يهدف إلى إعادة تعريف التجربة المصرفية في الكويت من خلال الاعتماد الكلي على الخدمات الرقمية. كما تعرف الطلاب كيفية عمل التطبيق والميزات المبتكرة التي يقدمها، مما يمنح المستخدمين مرونة وسهولة في إدارة أموالهم. أسهمت هذه التجربة في إعطاء الطلاب لمحة حقيقية عن كيفية عمل البنك الرقمي على أرض الواقع، وكيف يمكن للابتكار أن يحدث فرقا في حياة المجتمع، مما يسهم في دعمهم لمتابعة شغفهم في مجالات العلوم والتكنولوجيا في المستقبل. تأتي هذا الاستضافة ضمن جهود بنك وياي المستمرة لدعم المبادرات التعليمية والبرامج الهادفة التي تساعد في بناء جيل واع ومبتكر، قادر على قيادة مستقبل الكويت والمنطقة.

اصطحاب الحيوانات إلى العمل «وسيلة علاجية» في فرنسا
اصطحاب الحيوانات إلى العمل «وسيلة علاجية» في فرنسا

الأنباء

timeمنذ 4 أيام

  • الأنباء

اصطحاب الحيوانات إلى العمل «وسيلة علاجية» في فرنسا

يرغب عدد متزايد من الفرنسيين في اصطحاب كلابهم أو قططهم إلى مكان العمل، باعتبار ذلك وسيلة علاجية تتيح لهم الشعور بتحسن وبناء روابط اجتماعية، بحسب خبراء. ويقول كليمان (36 عاما) إن كلبته «أوما» البالغة سنتين تقريبا وهي من نوع غولدن ريتريفر «تعطي انطباعا بأنها تبتسم على الدوام». وكان هذا الوجه البشوش يجذب موظفي الشركة التي عمل فيها الشاب الثلاثيني سابقا «بشكل عفوي، فكانوا يحضرون لرؤيتها وتناول القهوة بجانبها». ويضيف كليمان مازحا: «بفضلها تحدثت إلى عدد كبير من الأشخاص لم أكن قد حادثتهم سابقا». ويصطحب كليمان كلبته بضعة أيام في الشهر إلى مكان عمله الجديد وسط فرنسا. وعلى الرغم من أن أوما «قادرة على البقاء في المنزل وحدها لتسع ساعات»، بات كليمان يسأل في مقابلات العمل عما إذا كان «بإمكانه إحضارها» معه. ويقول إنه «الآن عامل حاسم» بالنسبة له. وفي استطلاع نشره في مارس الماضي المرصد الفرنسي «أكتينيو» حول جودة الحياة في العمل، كان «السماح باصطحاب الحيوانات الأليفة إلى مكان العمل» أحد الاتجاهات الجديدة الناشئة. وقال 19% من العاملين الذين شملهم الاستطلاع ان «من شأن وجود هذه الحيوانات أن يشجع الموظفين على الحضور أكثر إلى المكتب».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store