logo
دراسة واسعة النطاق تؤكد أن ممارسة الرياضة تعزز وظائف المخ في جميع الأعمار

دراسة واسعة النطاق تؤكد أن ممارسة الرياضة تعزز وظائف المخ في جميع الأعمار

واشنطن-سبأ:
لا يهم عمرك أو مدى صعوبة خطة التمارين الرياضية التي تتبعها - فمهما كان النشاط البدني الذي تقوم به فمن المحتمل أن يساعد عقلك، وفقًا لأكبر وأشمل دراسة حتى الآن.
ووفقا لموقع "ساينس إليرت" فإنه في ظل أزمة البيانات الضخمة، حصل الأطفال والمراهقون على أكبر الفوائد من ممارسة التمارين الرياضية في الذاكرة، في حين لوحظت أعلى المكاسب في الوظيفة التنفيذية، التي تتعلق بالتخطيط وحل المشكلات، لدى الأشخاص المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه .
ولكن عند النظر إلى الإدراك بشكل عام، أظهرت جميع الفئات العمرية نتائج متشابهة. علاوة على ذلك، لم تختلف هذه الفوائد باختلاف شدة التمرين أو مدته أو تواتر الجلسات.
ويشير المؤلف الرئيسي والباحث في مجال الصحة بن سينغ من جامعة جنوب أستراليا في الدراسة التي نشرتها مجلة BMSJ الى أن : "هذه نتيجة مشجعة، لأنها تشير إلى أن الأنشطة الممتعة ذات التأثير المنخفض يمكن أن تقدم فوائد معرفية حقيقية".
ويوضح سينغ وفريقه أن "معظم أشكال التمارين الرياضية تبدو فعالة، بما في ذلك الأنشطة ذات الكثافة الخفيفة، وألعاب التمارين الرياضية، وممارسات العقل والجسد مثل اليوجا والتاي تشي، مما يجعل التمارين الرياضية تدخلاً متاحًا ومتعدد الاستخدامات".
ويغطي التحليل التلوي 133 مراجعة منهجية، تشمل 2724 تجربة عشوائية محكومة وأكثر من ربع مليون مشارك. يجمع هذا التحليل كمًا هائلًا من المعلومات لاستكشاف العلاقة بين التمارين الرياضية والإدراك بشكل غير مسبوق.
حتى الآن، أظهرت دراسات عديدة أن حتى فترات قصيرة من التمارين الرياضية قد تُحدث فرقًا كبيرًا في الذاكرة والتعلم على المدى القصير، وربما على المدى الطويل أيضًا. مع ذلك، ركزت الدراسات السابقة على كيفية تأثير أنواع معينة من الأنشطة، مثل التمارين عالية أو منخفضة الكثافة، على أفراد محددين، مثل كبار السن، والأطفال، أو المصابين باضطرابات إدراكية أو أمراض عصبية .
"في حين أن كل واحدة من هذه المراجعات قدمت رؤى قيمة حول التأثير الذي يمكن أن تحدثه التمارين الرياضية على الوظيفة الإدراكية والذاكرة،" يكتب مؤلفو التحليل التلوي الجديد ، "... هناك حاجة إلى تقييم شامل لتأثير جميع التمارين الرياضية على الإدراك العام والذاكرة والوظيفة التنفيذية عبر جميع السكان."
ولم يتمكن الفريق إلا من تحديد مراجعة شاملة أخرى متاحة، وركزت فقط على الأفراد الأصحاء، ووجد أن آثار التمارين الرياضية على الإدراك كانت غير حاسمة.
تتناول المراجعة الجديدة مشاركين أصحاء وغير أصحاء من جميع الأعمار، ممن شاركوا في تجارب عشوائية محكومة. صُممت هذه التجارب للكشف عن تأثيرات حقيقية، وليس مجرد ارتباطات.
عندما راجع سينغ وزملاؤه 107 تحليلات تلوية، وجدوا أن ممارسة الرياضة تُحسّن الإدراك العام بشكل ملحوظ، وقد انطبق هذا على جميع الفئات العمرية وأنواع التمارين. ولم يلاحظوا اختلافات بين هاتين المجموعتين الفرعيتين وأنواع التمارين إلا عندما قسموا الإدراك إلى الذاكرة والوظيفة التنفيذية.
على سبيل المثال، ارتبطت بعض أفضل النتائج المعرفية بتمارين تُركّز على أنماط حركة مُعقّدة، مثل اليوغا والتاي تشي وألعاب التمارين الرياضية . هذه تمارين منخفضة الشدة، ومع ذلك يُمكنها أن تُعطي أدمغتنا تمرينًا فريدًا.
يعترف مؤلفو المراجعة الشاملة بأن العديد من التجارب التي شملتها قيمت الإدراك بطريقة تبحث عن الضعف بدلاً من تقييم الاختلاف بين المستويات الفردية للوظيفة الإدراكية.
يشير هذا إلى أن النتائج الحالية تُعتبر "تأثيرات سقفية". بمعنى آخر، قد يستفيد بعض الأفراد أكثر من التمارين الرياضية، لكن جميعهم يُظهرون تحسنًا حتى نقطة معينة.
"تقدم هذه المراجعة أدلة قوية لممارسي الرعاية الصحية ليوصوا بثقة بممارسة التمارين الرياضية كتدخل فعال لتعزيز الإدراك العام والذاكرة والوظيفة التنفيذية لدى المرضى من جميع الأعمار والحالات الصحية"، كما كتب مؤلفو المراجعة الشاملة.
"في حين تسلط قاعدة الأدلة الضوء على الحاجة إلى مزيد من الدراسات عالية الجودة لتأكيد هذه النتائج وتحسينها، فإن هذه المراجعة تقدم دعماً قوياً لدور التمارين الرياضية في تعزيز الوظيفة الإدراكية والصحة العامة."

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"هل دمّر كورونا مناعتك؟: علماء يكشفون الحقيقة الصادمة
"هل دمّر كورونا مناعتك؟: علماء يكشفون الحقيقة الصادمة

اليمن الآن

timeمنذ 21 ساعات

  • اليمن الآن

"هل دمّر كورونا مناعتك؟: علماء يكشفون الحقيقة الصادمة

رغم مرور أكثر من خمس سنوات على بداية جائحة كورونا التي اجتاحت العالم، لا يزال لغز ما بعد الجائحة يؤرّق الأطباء والباحثين: لماذا تعافى البعض تمامًا، بينما بقي آخرون عالقين في حلقة متكررة من الأمراض؟ كورونا لم يكن مجرد فيروس عابر، بل يبدو أنه ترك خلفه خللًا طويل الأمد في جهاز المناعة لدى ملايين الأشخاص حول العالم، يتجلى في أشكال متعددة من التعب المزمن، العدوى المتكررة، وضعف القدرة على التعافي. ماذا يحدث في الجسم بعد التعافي من كورونا؟: وفقًا لما أورده موقع "onlymyhealth"، فإن جهاز المناعة، الذي يعمل كحارس للجسم، قد يتعرّض لاختلالات حادة بعد محاربة فيروس كورونا، خصوصًا لدى من أُصيبوا بعدوى شديدة أو استمرّت معهم أعراض ما يُعرف بـ"كوفيد طويل الأمد". البعض يعاني من التهاب مزمن وجهاز مناعي مرهق دائمًا، فيما يعجز آخرون عن بناء دفاع فعّال ضد فيروسات أو بكتيريا بسيطة، مما يجعلهم أكثر عرضة للعدوى والمرض المستمر. دراسات صادمة: المناعة الطبيعية تراجعت: كشفت دراسات حديثة أن المناعة الطبيعية ضد كورونا أصبحت شبه معدومة منذ ظهور متحور "أوميكرون" عام 2021. ويُعتقد أن طبيعة الفيروس المتغيرة باستمرار ساهمت في إرهاق الجهاز المناعي وفقدان فعاليته أمام أي تهديدات جديدة. أعراض لا تُفسَّر وفحوصات طبيعية: الأكثر إحباطًا، بحسب الأطباء، هو أن معظم فحوصات الدم تبدو طبيعية تمامًا، رغم شعور الشخص بالتعب، آلام الجسم، أو ضبابية الدماغ. كثيرون يعانون من أمراض متكررة، لكنهم لا يجدون تفسيرًا طبيًا واضحًا، ما يزيد من معاناتهم النفسية والجسدية. "لماذا أُصاب بنزلة برد كل أسبوع؟": تكرار نزلات البرد، السعال، أو التهاب المعدة لدى البعض لا يُعدّ مجرد صدفة، بل يُشير إلى خلل في قدرة الجسم على صد التهديدات البسيطة. مناعة هؤلاء الأشخاص، كما يقول الأطباء، "لا تزال في مرحلة إعادة تشغيل… لكنها تتعطل أحيانًا". كيف تعيد بناء مناعتك بعد الجائحة؟: الحل لا يكمن في حبة سحرية، بل في اتباع عادات صحية واقعية وثابتة. إليك 5 خطوات يدعمها العلم لاستعادة توازن جهازك المناعي: نم جيدًا: النوم العميق هو "وقت الصيانة" لجهاز المناعة، 7-9 ساعات ليلاً تحدث فرقًا هائلًا. كلّ لصحتك لا لمزاجك فقط: الخضار، الفواكه، الأطعمة المخمرة، والمكسرات تُغذي الأمعاء وتعزز الدفاعات المناعية. تحرك يوميًا: حتى المشي أو اليوغا يُخفضان الالتهاب ويُحسنان الدورة الدموية. قلّل التوتر كأنه مرض مزمن: التأمل، الكتابة، أو حتى المشي في الطبيعة يُحدث تأثيرًا مناعيًا حقيقيًا. تواصل مع الناس، لا الشاشات: العلاقات الاجتماعية تقلل التوتر وتحسّن المناعة، لا تُهمِل التفاعل البشري. متى تزور الطبيب؟ إذا لاحظت أنك تمرض باستمرار، تشعر بإرهاق دائم، أو تظهر عليك أعراض غير مفسّرة مثل ضيق التنفس أو الطفح الجلدي، لا تتجاهل الأمر. ربما تحتاج إلى فحص مناعي متقدم أو تدخل من اختصاصي مناعة أو رئة. خلاصة: ما بعد كورونا ليس مجرد مرحلة تعافٍ، بل واقع صحي جديد يعيشه الملايين. ولعلّ الدرس الأهم من الجائحة هو أن الصحة لا تأتي بالعلاج فقط، بل أيضًا بنمط حياة يحترم جسمك ويستمع إلى إشاراته. المصدر مساحة نت ـ أمل علي

نصف ملعقة زيت زيتون يومياً مع هذه النصائح.. أثرها سحري على صحة القلب
نصف ملعقة زيت زيتون يومياً مع هذه النصائح.. أثرها سحري على صحة القلب

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • اليمن الآن

نصف ملعقة زيت زيتون يومياً مع هذه النصائح.. أثرها سحري على صحة القلب

أكد مختصون أن اتباع نمط حياة صحي يساعد على الوقاية من الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. آ وأورد موقع آ«أبونيت.ديآ»، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أنه يمكن حماية القلب باتباع تدابير عدة، تالياً عدد منها. آ آ - غالباً ما تعتبر الدهون غير صحية، ولكن يعتمد ذلك على نوعها، مع العلم بأن تناول نصف ملعقة صغيرة فقط من زيت الزيتون يومياً يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتة الدماغية؛ إذ توصل باحثون إلى أن الأشخاص، الذين يستهلكون زيت الزيتون بانتظام، هم أقل عرضة للوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 19%. آ - يؤدي تناول كمية كبيرة من الملح إلى ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل خطر كبير للإصابة بأمراض القلب. آ آ لذا ينبغي الإقلال من الملح مع اللجوء إلى الأعشاب الطازجة مثل الريحان والشبت والكزبرة لإضفاء نكهة قوية ومميزة على الأطعمة. آ آ - تعد المكسرات الطبيعية غير المملحة مثالية لصحة القلب؛ حيث تعمل الأحماض الدهنية غير المشبعة الموجودة فيها على تنظيم مستويات الدهون في الدم وتمنع تصلب الشرايين. آ ويُراعى عدم تناول أكثر من 30 غراما يومياً من المكسرات؛ لكونها غنية بالسعرات الحرارية. آ - يساعد تناول القهوة على التقليل من خطر الإصابة باضطرابات نظم القلب، ويُوصى بتناول ما يصل إلى ثلاثة أكواب منها يومياً. آ كما يمكن للشوكولاتة الداكنة، التي تحتوي على نسبة عالية من الكاكاو، أن تساعد أيضاً في الحفاظ على مرونة الشرايين. آ آ - للحفاظ على صحة القلب، ينبغي دمج الأنشطة الحركية في الحياة اليومية، على سبيل المثال استخدام الدرج بدلاً من المصعد أو النزول من الحافلة قبل بضع محطات في طريق العودة إلى المنزل والسير بقية الطريق؛ إذ يعمل ذلك على تنشيط الدورة الدموية. آ - يعد التوتر النفسي المستمر ضاراً بالقلب. لذا ينبغي محاربته عن طريق ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوجا أو التأمل

اليوم العالمى للربو.. مخاطر تزيد أعراضك سوءاً وأهم النصائح
اليوم العالمى للربو.. مخاطر تزيد أعراضك سوءاً وأهم النصائح

اليمن الآن

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

اليوم العالمى للربو.. مخاطر تزيد أعراضك سوءاً وأهم النصائح

النسخه الكاملة آ الرئيسية صحة وطب اليوم العالمى للربو.. مخاطر تزيد أعراضك سوءاً وأهم النصائح الربو الربو آ أصبح التعامل مع الربو أكثر صعوبة في العصر الحالي، مع ظهور مُحفزات جديدة تتجاوز الغبار وحبوب اللقاح، حيث إن الحياة العصرية، بما في ذلك التلوث والالتهابات والتوتر ومسببات الحساسية الداخلية، تُفاقم أعراض الربو، وبمناسبة اليوم العالمي للربو نتعرف على المخاطر التي توجد في منزلك وتزيد أعراض الربو سوءاً، بحسب موقع "تايمز ناو". آ الهواء يُمرضنا تلوث الهواء من أكثر أسباب الربو شيوعاً في العصر الحالى، بفضل ازدياد حركة المرور، وغبار البناء، ودخان المصانع، أصبح الهواء مليئًا بالجسيمات الضارة الدقيقة. الهواء الملوث مُحفز كبير لمرضى الربو يُمكن أن يُهيّج الرئتين، مُسببًا الصفير والسعال وصعوبة التنفس. آ ماذا يُمكنك فعله؟ آ راقب مؤشر جودة الهواء (AQI)، خاصةً قبل الخروج من المنزل. تجنّب ممارسة التمارين الرياضية في الهواء الطلق في أيام التلوث العالي. ارتدِ كمامة في المناطق المزدحمة أو المُغبرة - حتى لو لم تعد هناك حاجة إليها. آ العدوى لا تزال تُشكّل خطرًا بعد كورونا على الرغم من أن جائحة كورونا قد انتهت تقريبًا، إلا أن التهابات الجهاز التنفسي مثل الإنفلونزا ونزلات البرد لا تزال موجودة، وقد تُشكّل خطرًا على مرضى الربو. أي عدوى فيروسية، حتى نزلة برد بسيطة، يمكن أن تزيد من سوء حالة الربو، فهي تُسبب التهابًا في الشعب الهوائية وقد تؤدي إلى مشاكل تنفسية خطيرة. آ كيفية الحفاظ على سلامتك احصل على لقاح الإنفلونزا واللقاحات الأخرى بانتظام. غسل اليدين باستمرار وتجنب الاتصال الوثيق بالمرضى مفيدان للغاية. آ التوتر قد يُسبب ضيقًا في التنفس التوتر قد يكون أيضًا مُحفزًا للربو، وفى العصر الحالي الحياة سريعة ومليئة بالتوتر، هذا الضغط النفسي قد يؤثر على تنفسك ويزيد من سوء حالة الربو. جرب أنشطة مُهدئة مثل اليوجا والتأمل، أو حتى المشي لمدة 10 دقائق يوميًا. تقليل التوتر وسيلة فعّالة للتعامل مع الربو. آ مخاطر منزلية لم تُلاحظها قد تعتقد أنك في أمان في المنزل، لكن فكّر مرة أخرى. الغبار، والعفن، ووبر الحيوانات الأليفة، ودخان البخور، وحتى معطرات الجو، كلها عوامل قد تُسبب مشاكل. آ المنازل الحديثة مُحكمة الإغلاق لتحسين التبريد أو التدفئة، ولكن هذا يُحبس مُسببات الحساسية في الداخل أيضًا، وهناك الكثير من المرضى تتفاقم أعراضهم داخل المنزل. عالج هذه الحالة بالحفاظ على نظافة منزلك وتهويته جيدًا، والتنظيف بالمكنسة الكهربائية باستخدام فلتر HEPA، وتجنب البخور أو التدخين داخل المنزل. آ اكتشف العلامات مُبكرًا إذا كنت تسعل كثيرًا في الليل، أو تشعر بضيق في الصدر، أو تُعاني من ضيق في التنفس أثناء المشي البسيط، فلا تتجاهلها. "قد تكون هذه علامات مُبكرة للربو. كلما عالجناها مُبكرًا، كان ذلك أفضل. آ تفنيد بعض خرافات الربو أجهزة الاستنشاق ليست مُسببة للإدمان، إنها آمنة ومهمة للسيطرة على الربو. لا تنتظر حدوث نوبة لاستخدام جهاز الاستنشاق. يجب استخدام أجهزة الاستنشاق الوقائية يوميًا. حتى لو كنت تشعر أنك بخير، لا تتوقف عن تناول أدويتك. الربو يحتاج إلى رعاية مُنتظمة. آ قبل الخروج قبل الخروج، إليك قائمة مرجعية سريعة يمكنك استخدامها للحفاظ على سلامتك: - تناول أدويتك - احتفظ بجهاز الاستنشاق في متناول يدك - تحقق من مؤشر جودة الهواء - تجنب الدخان والغبار - كن على اطلاع دائم على اللقاحات - تحكم في التوتر يوميًا لن يقتصر التعامل مع الربو على مجرد تناول الدواء، بل سيشمل معرفة محفزاته، وتعديل نمط حياتك، والبقاء متيقظًا. باتباع الخطوات الصحيحة، يمكنك التحكم في الربو - وليس العكس. آ آ

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store