logo
قلق بين الجمهوريين.. ماسك قد يتحول لـ"عدو خطير"

قلق بين الجمهوريين.. ماسك قد يتحول لـ"عدو خطير"

سكاي نيوز عربيةمنذ 14 ساعات

ونقلت قناة "إن بي سي" نيوز الأميركية عن مصادر داخل الحزب الجمهوري مخاوف من أن يستهدف ماسك مقاعدهم في الانتخابات النصفية لعام 2026، مما يعرض وجودهم السياسي للخطر.
كما أشارت إلى أن بعض المشرعين بدأوا يدركون أن الصراع بين ترامب وماسك قد يكون له عواقب وخيمة.
وذكرت القناة تصريحاً لمستشار لم تذكر اسمه مقرب من ماسك، قال فيه: "إنه (ماسك) لا يهتم بالجمهوريين.. سيدمرهم، وسيفعل ذلك بلا تردد".
وتابع: "نحن نعلم أن الجمهوريين سيفقدون السيطرة على مجلس النواب"، مشيراً إلى أن ماسك لن يقدم الدعم المالي الذي كان متوقعاً، والبالغ 100 مليون دولار، للجان السياسية التابعة لترامب.
من جهته، عبّر عضو الكونغرس دون بيكون، الذي يمثل دائرة تنافسية في ولاية نبراسكا، عن رفضه الانخراط في هذا الصراع.
وكان الخلاف بين ترامب وماسك قد تصاعد علناً بعد انتقاد ماسك مشروع القانون الذي قدمه ترامب لخفض النفقات الفيدرالية، واصفاً إياه بـ"القذارة المقززة".
فرد ترامب بمزاعم أنه "دعم ماسك في الماضي"، بينما أكد ماسك لاحقاً أن ترامب وصل إلى البيت الأبيض بفضله، وأن الجمهوريين حصلوا على أغلبية الكونغرس بسبب جهوده.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس صندوق الاستثمار الروسي يدعم دعوة للمصالحة بين ترامب وماسك
رئيس صندوق الاستثمار الروسي يدعم دعوة للمصالحة بين ترامب وماسك

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 38 دقائق

  • سبوتنيك بالعربية

رئيس صندوق الاستثمار الروسي يدعم دعوة للمصالحة بين ترامب وماسك

رئيس صندوق الاستثمار الروسي يدعم دعوة للمصالحة بين ترامب وماسك رئيس صندوق الاستثمار الروسي يدعم دعوة للمصالحة بين ترامب وماسك سبوتنيك عربي أعرب كيريل دميترييف، رئيس الصندوق الروسي للاستثمارات المباشرة والممثل الخاص للرئيس الروسي للتعاون الاستثماري والاقتصادي مع الدول الأجنبية، عن دعمه لدعوة... 06.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-06T22:08+0000 2025-06-06T22:08+0000 2025-06-06T22:08+0000 ترامب الولايات المتحدة الأمريكية العالم إيلون ماسك وكان آيزيكمان قد نشر في وقت سابق منشورًا عبر منصة "إكس"، دعا فيه ترامب وماسك إلى تجاوز الخلافات والتصالح، مشيرًا إلى أن "هذه المصالحة لا تحتاجها الولايات المتحدة وحدها، بل العالم بأسره".دميترييف ردّ على المنشور باستخدام رموز تعبيرية تدل على التأييد، منها علامة الإعجاب وتصفيق.يُذكر أن خلافًا علنيًا اندلع مؤخرًا بين ترامب وماسك على خلفية مشروع موازنة اقترحه الرئيس الأمريكي، ووصفه ماسك في منشور على "إكس" يوم الثلاثاء بأنه "حقير ومقزز"، داعيًا إلى "قتل مشروع القانون".من جانبه، قال ترامب إنه يشعر بخيبة أمل من ماسك رغم "كل ما قدّمه له"، فيما ردّ الأخير بأن ترامب لم يكن ليصبح رئيسًا لولا دعمه، مشيرًا إلى أنه ساعد الجمهوريين في السيطرة على مجلسي الكونغرس.وعلى إثر هذا الخلاف، تراجعت أسهم شركة تسلا، المملوكة لماسك، بنسبة 14% في تداولات الخميس، قبل أن ترتفع بنحو 5% مع افتتاح تداولات الجمعة، ما عوّض جزءًا من الخسائر. الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, إيلون ماسك

مفاوضات غزة وأوكرانيا.. رهانات خاسرة
مفاوضات غزة وأوكرانيا.. رهانات خاسرة

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

مفاوضات غزة وأوكرانيا.. رهانات خاسرة

مفاوضات غزة وأوكرانيا.. رهانات خاسرة بصرف النظر عما ستؤول إليه المفاوضات الراهنة والخاصة بملفي غزة والمفاوضات الأوكرانية- الروسية، فإن ثمة مؤشرات على أن الإدارة الأميركية لا تملك مقاربة حقيقية، وأن التحرك الأميركي يعتمد دبلوماسية تقليدية، وليست دبلوماسية واقعية تعتمد مبدأ الصفقة والتكلفة والعائد، والتي من المفترض أن تتحرك من خلالها الإدارة الأميركية وعناصرها التي جاءت للبيت الأبيض مع الرئيس الأميركي ترامب ولديهم تصور بتغيير إطار الدبلوماسية الأميركية العتيقة وأسلوبها البيرقراطي. ومع ذلك وبعد مرور عدة أشهر من عمر ولاية ترامب، لم يتم تغيير أي رؤية أو مقاربة للتعامل مع الصراعات في العالم، واتجهت هذه الإدارة إلى العمل على جزئيات مرحلية في الأزمتين غزة/ أوكرانيا لتعقد مسارات التوصل لحلول أو وقف المواجهات الراهنة في ظل ما يجري من صراع ممتد تتواجد فيه أطراف عدة، وارتباطه بالسياق التي يجري فيه الصراع بدرجة أو بأخرى. وفي ظل تنامي المواجهات، واتجاه كل طرف إلى القيام بإجراءات انفرادية حقيقية للتعامل بالنسبة لإسرائيل في غزة، وروسيا في أوكرانيا ما أدى إلى الدوران في حلقة مفرغة، ولهذا لم تستطع الإدارة الأميركية حتى الآن تفكيك أبعاد الصراع أو تجاوزه بصورة أو بأخرى في الفترة الراهنة. ولكن الإشكالية الراهنة بالنسبة للإدارة الأميركية أنها عجزت حتى الآن في إقرار الحل أو فرضه على الأطراف المعنية لأسباب عدة، وهو ما يؤكد أن الإدارة الأميركية في حاجة إلى استراتيجية حقيقية وليس مجرد إجراء اتصالات حول مفاوضات قد تطول. وبرغم بعض الرهانات بأن الرئيس الأميركي ترامب قد يتدخل ويحسم الأمر، وهو أمر مستبعد خاصة، وأنه سيطرح تساؤلات حول ما هو دور الولايات المتحدة فيما هو قادم من تطورات من بينها: هل ستشارك بقوة أمنية ضمن قوات دولية في غزة لتنفذ الإدارة الأميركية مشروعها المعلن في غزة؟ وهل يمكن أن تذهب الولايات المتحدة لإقرار ترتيبات أمنية في أوكرانيا بعد فصل القوات على الأرض؟ وكيف سيتم في ظل ما يجري من مواقف قد يشارك فيها أيضاً قوات أوروبية من حلف «الناتو» أو خارجه؟ هذه التساؤلات قد يفتح الباب أمام أخرى أكبر تتعلق بالدور الاستراتيجي والأمني للولايات المتحدة، أي عكس ما يدعو الرئيس ترامب الذي يريد وقف الصراعات الراهنة وفقاً لمقاربة قد تبدو حالمة في عالم جديد يتشكل على أسس ومقومات مختلفة ربما سيكون في مرحلة انتقالية، وفي اتجاه عالم متعدد الأقطاب سيكون له تأثيره الأكبر على السياسات الأميركية في العالم في الوقت الراهن والمنتظر. لا تزال الإدارة الأميركية تتلمس خطواتها الحقيقية، وفي ظل خيارات صعبة ومعقدة لا تتماشى مع الطرح الخاص بالرئيس الأميركي ترامب، والذي يضطر للعودة إلى فكر الدبلوماسية الأميركية العتيقة لاعتبارات متعلقة بحدود الصراعات في العالم. وإبرام الصفقات التجارية لا يمكن أن يكون صالحاً في الدخول في مفاوضات حول مستقبل الدول، وحياة شعوبها في ظل خطاب إعلامي وسياسي غير واقعي، وهو ما اتضح في جملة تصريحات الرئيس ترامب بشأن شراء غزة، وامتلاك الجذر وإدارة الممرات وغيرها من التصريحات التي تكشف عن عدم إلمام بالكثير من وقائع الأمور وخبرات الدول، وبقواعد القانون الدولي وغيرها من الثوابت والمعطيات التي تتعامل بها الأمم. الإدارة الأميركية لن تكون قادرة على فرض الحلول من أعلى، سواء في ملف غزة، وكذلك المفاوضات مع إيران إضافة إلى ما يجري في تفاصيل المفاوضات الخاصة بالأزمة الروسية الأوكرانية التي دخلت منعطفاً مهماً للتوصل إلى حالة الهدنة المقترحة. الإدارة الأميركية الراهنة ليس لديها حلول سحرية، أو إمكانيات خلاقة للتعامل أو الحسم، وما يجري من محاولات أميركية يفهم في سياق البحث عن دور مركزي وموجه بناء على توجيهات الرئيس ترامب والداعية فعلياً إلى العمل وفق مقاربة متعجلة، وفقاً لتصوراته التي لم تتفهم هيكلية ومفصلية الصراعات في العالم عامة، وفي أزمتي غزة وأوكرانيا خاصة، وهو ما يتطلب مراجعة الإدارة الأميركية لنهج الحلول المقترحة. الأمر يستوجب إدراك أن تفكيك عناصر الأزمات تباعاً سيؤدي إلى إمكانية التوصل لحلول، مع مراعاة أن أي تسوية/ حل لن يكون سهلاً، بل سيمضي في إطار من الخيارات الصعبة التي ستواجه إدارة ترامب في حال تمسكها بآليات التفاوض الحالي ما قد يعوق التوصل إلى حلول حقيقية متماسكة يمكن الارتكان عليها في أي تسوية، وهو ما ينطبق على الترتيبات المقبلة في غزة والتفاهمات الأمنية المقترحة في أوكرانيا، والتي قد تشارك فيها دول «الناتو»، وهو ما يجب تفهم أبعاده من قبل الإدارة الأميركية التي ستدرك أنها لا تملك عصا سحرية في فرض الحل. *أكاديمي متخصص في الشؤون الاستراتيجية.

تعليقات روسية ساخرة على الخلاف بين ترامب وماسك
تعليقات روسية ساخرة على الخلاف بين ترامب وماسك

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

تعليقات روسية ساخرة على الخلاف بين ترامب وماسك

فقد قدم قادة روس، الجمعة، بعض النصائح في شكل تعليقات ساخرة لكل من ترامب و ماسك ، بشأن الخلاف المتصاعد بينهما. ويتبادل الاثنان الهجمات عبر منصتيهما للتواصل الاجتماعي، بعدما وصف ماسك مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي أطلق عليه ترامب اسم "مشروع القانون الجميل الكبير"، بأنه "بغيض". ويأتي ذلك وسط تقارير تشير إلى أن ترامب يدرس بيع سيارته الكهربائية من نوع " تسلا"، الشركة التي يملكها ماسك. والجمعة عرض نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي دميتري ميدفيديف ، في منشور على منصة "إكس"، التوسط في اتفاق سلام بين ترامب وماسك "مقابل أجر معقول"، على أن يكون الدفع بأسهم من شركة "ستارلينك" التي يملكها ماسك. كما دعا ميدفيديف الاثنين أيضا إلى الكف عن الجدال. ونقلت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس" عن النائب في مجلس الدوما ديمتري نوفيكوف، قوله إنه "رغم عدم توقعه أن يحتاج ماسك إلى لجوء سياسي، فإن روسيا يمكنها بالطبع منحه إياه إذا احتاج لذلك". وكان المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف ، قال لوكالة "تاس" إن الخلاف بين ترامب وماسك شأن داخلي أميركي. وأضاف بيسكوف: "ليست لدينا أي نية للتدخل أو التعليق عليه بأي شكل من الأشكال"، مشيرا إلى أن ترامب سيتولى الأمر بنفسه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store