
المحاكم التجارية.. ميزان العدالة في بيئة الأعمال
وسعت المحاكم التجارية لتحقيق التوازن بين سرعة الفصل وجودة الأحكام، وتمكنت خلال الفترة الماضية من تحقيق هذا الهدف عبر آلاف الجلسات المنعقدة والأحكام القضائية المميزة.
وأصدرت المحاكم التجارية خلال النصف الأول من العام الجاري 2025م، أكثر من (27) ألف حكم، فيما بلغ عدد الجلسات أكثر من (62) ألف جلسة.
وأتاحت وزارة العدل للجمهور الاطلاع على الأحكام التجارية، من خلال بوابتها الإلكترونية، حرصًا منها على تعزيز الوعي والشفافية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 43 دقائق
- الشرق الأوسط
تقرير الوظائف يشعل غضب ترمب ويدفعه لإقالة رئيسة «الإحصاءات»
صعّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، من هجومه على المؤسسات الاقتصادية الأكثر أهمية في الولايات المتحدة، حيث أقال رئيسة مكتب إحصاءات العمل في البلاد، بعد ساعات فقط من صدور تقرير قاتم عن الوظائف. Donald J. Trump Truth Social 08.01.25 02:09 PM EST — Fan Donald J. Trump Posts From Truth Social (@TrumpDailyPosts) August 1, 2025 تأتي هذه التغييرات الوظيفية في قلب المؤسسة الاقتصادية الأميركية، بعد أن أظهر تقرير الوظائف لشهر يوليو (تموز) الصادر عن مكتب إحصاءات العمل، أن نمو التوظيف قد تباطأ بشكل حاد على مدى الأشهر الثلاثة الماضية؛ إذ تمت إضافة 73 ألف وظيفة فقط في يوليو، في وقت أدت فيه المراجعات النزولية إلى خفض إجمالي الوظائف في يونيو (حزيران) ومايو (أيار)، إلى 14 ألف وظيفة و19 ألف وظيفة على التوالي. وتُشكّل هذه الأرقام ضغطاً على «الاحتياطي الفيدرالي» لخفض أسعار الفائدة باجتماعه المقبل في سبتمبر (أيلول)، حتى مع بقاء التضخم أعلى من هدف البنك البالغ 2 في المائة. وكان البنك المركزي قد أبقى سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير في وقت سابق هذا الأسبوع. وبعد صدور هذه البيانات، أصدر ترمب أوامره بإقالة رئيسة مكتب إحصاءات العمل، إيريكا ماكينتارفر، التي تم تعيينها من قبل سلفه جو بايدن، زاعماً أن هذه البيانات قد «تم التلاعب بها لجعل الجمهوريين، وأنا، نبدو سيئين». رئيسة مكتب إحصاءات العمل إيريكا ماكينتارفر التي أقالها ترمب (رويترز) ويرى ترمب أن تخفيضات أسعار الفائدة ستؤدي إلى نمو أقوى، وخفض تكاليف خدمة الدين للحكومة الفيدرالية ومشتري المنازل. ويجادل بأنه لا يوجد تضخم يُذكر، على الرغم من أن المقياس المُفضل لدى «الاحتياطي الفيدرالي» يُحقق معدلاً سنوياً قدره 2.6 في المائة، وهو أعلى بقليل من هدف «الاحتياطي الفيدرالي» البالغ 2 في المائة، بحسب «أسوشييتد برس». وقال ترمب: «سيتم استبدال شخص أكثر كفاءة ومؤهل بـ(ماكينتارفر)، يجب أن تكون الأرقام المهمة مثل هذه عادلة ودقيقة، ولا يمكن التلاعب بها لأغراض سياسية»، مدعياً دون تقديم دليل أنها عدلت الأرقام لمساعدة الرئيس السابق. بعد وقت قصير من إقالة ترمب لماكينتارفر، أعلنت محافِظة «الاحتياطي الفيدرالي»، أدريانا كوغلر، استقالتها قبل أشهر من انتهاء فترة ولايتها في يناير (كانون الثاني). ويفتح هذا الشاغر في مجلس وضع السياسات في «الاحتياطي الفيدرالي» الطريق أمام ترمب لتسمية خليفة لرئيسه الحالي، جيروم باول، الذي من المقرر أن يتنحى عن منصبه في مايو 2026. محافِظة «الاحتياطي الفيدرالي» أدريانا كوغلر تتحدث إلى النادي الاقتصادي في نيويورك (رويترز) وكتب ترمب على منصة «تروث سوشيال»: «باول (المتأخر جداً) يجب أن يستقيل، تماماً كما استقالت أدريانا كوغلر، التي عيّنها بايدن». وأضاف: «لقد عرفت أنه كان يفعل الشيء الخطأ بشأن أسعار الفائدة. يجب أن يستقيل هو أيضاً!». Donald J. Trump Truth Social 08.01.25 06:05 PM EST — Fan Donald J. Trump Posts From Truth Social (@TrumpDailyPosts) August 1, 2025 تمثل إقالة ماكينتارفر خطوة غير مسبوقة من قبل رئيس للتدخل في عمل وكالة تصدر تقارير عن سوق العمل والتضخم، وهي بيانات تدعم تسعير تريليونات الدولارات من الأصول عالمياً. وقال ديفيد ويلكوكس، الرئيس السابق للجنة الاستشارية للإحصاءات الاقتصادية الفيدرالية، التي تم حلها من قبل إدارة ترمب في وقت سابق من هذا العام، إن إقالة رئيسة مكتب إحصاءات العمل ستكون «ضربة خطيرة لنزاهة النظام الإحصائي في الولايات المتحدة». وأضاف أن ذلك سيثير تساؤلات بين أولئك الذين يستخدمون البيانات الاقتصادية حول «ما إذا كان الهدف هو إرضاء الرئيس، أو تقديم أفضل صورة ممكنة لما يحدث في الاقتصاد الأميركي». ورددت مجموعة يرأسها اثنان من الرؤساء السابقين للوكالة، تُدعى «أصدقاء مكتب إحصاءات العمل»، هذا القلق، مشيرة إلى أنه «عندما قام قادة دول أخرى بتسييس البيانات الاقتصادية وتدمير الثقة العامة في بنيتها التحتية للبيانات، كانت العواقب وخيمة». وأكدت وزارة العمل مساء الجمعة، أن ماكينتارفر قد أقيلت، وأن نائب المفوض ويليام وياتروفسكي سيتولى منصب المفوض بالنيابة لمكتب إحصاءات العمل. يأتي تصعيد ترمب ضد مكتب إحصاءات العمل وسط قلق متزايد بين المستثمرين بشأن انتقادات الرئيس المتزايدة لجيروم باول ولقرار البنك المركزي بالإبقاء على أسعار الفائدة عند مستويات مقيدة للاجتماعات الخمسة الماضية. وكان ترمب قد زار الأسبوع الماضي مقر البنك المركزي في واشنطن، حيث وبخ باول بشأن السياسة النقدية وتجاوزات التكلفة لمشروع تجديد بقيمة 2.5 مليار دولار - في صدع علني نادر بين رئيس ورئيس «الاحتياطي الفيدرالي». وكتب ترمب عندما أعلن إقالة ماكينتارفر: «الاقتصاد يزدهر في ظل (ترمب)، على الرغم من أن (الاحتياطي الفيدرالي) يلعب الألعاب أيضاً، هذه المرة بأسعار الفائدة». وأضاف: «يجب أيضاً (إبعاد) جيروم (المتأخر جداً) باول». ودعا مجلس محافظي «الاحتياطي الفيدرالي» إلى الاستيلاء على سلطة باول، منتقداً رئيس البنك المركزي الأميركي لعدم خفضه أسعار الفائدة قصيرة الأجل. وقال: «إذا لم يخفض باول أسعار الفائدة بشكل كبير، فيجب على المجلس أن يتولى زمام الأمور، وأن يفعل ما يعلم الجميع أنه يجب فعله!». وفي وقت لاحق، في مقابلة مع شبكة «نيوزماكس» المحافظة، قال ترمب إنه سيقيل باول «في لمح البصر»، لكنه أضاف بعد ذلك أنهم «يقولون إن ذلك سيزعج السوق». وكرر أنه «من المرجح» أن يبقى باول في منصبه. تسارع انخفاض الدولار الذي بدأه تقرير الوظائف الضعيف يوم الجمعة، بعد إعلان استقالة كوغلر، مما أضاف إلى التكهنات بأن «الاحتياطي الفيدرالي» قد يتخذ موقفاً أكثر تيسيراً قريباً. وانخفض الدولار بنسبة 2.3 في المائة مقابل الين الياباني مساء الجمعة، وبنسبة 1.6 في المائة مقابل اليورو. وكانت عوائد سندات الخزانة لأجل عامين، والتي تعدّ حساسة لتوقعات أسعار الفائدة، قريبة من أدنى مستوياتها لهذا اليوم، حيث انخفضت بنسبة 0.26 نقطة مئوية لتصل إلى 3.68 في المائة. متداولون يعملون في بورصة نيويورك خلال جلسة التداول المسائية في مدينة نيويورك يوم الجمعة (أ.ف.ب) وأشار كريشنا غوها من بنك الاستثمار «إيفركور» إلى أن «التأثير المباشر لاستقالة كوغلر، قد يكون تسريع عملية اختيار رئيس (الاحتياطي الفيدرالي) القادم». وأضاف: «سيعمل هذا الشخص فعلياً رئيساً لـ(الاحتياطي الفيدرالي) في الظل قبل أن يتولى المنصب من باول».


الشرق السعودية
منذ 11 ساعات
- الشرق السعودية
ترمب: يجب على باول الاستقالة من "الاحتياطي الفيدرالي" كما فعلت أدريانا كوجلر
جدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، مطالبته لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بالاستقالة من منصبه، وذلك بعدما أعلنت العضو في المجلس أدريانا كوجلر أنها ستستقيل من منصبها قبل انتهاء فترة ولايتها. وقال ترمب عبر منصته "تروث سوشيال": "يجب على 'باول المتأخر' أن يستقيل، تماماً كما استقالت أدريانا كوجلر، المعيَّنة من قِبَ (الرئيس السابق جو) بايدن. كانت تعلم أنه كان يفعل الشيء الخطأ فيما يتعلق بأسعار الفائدة. ينبغي عليه أن الاستقالة أيضاً!". وفي وقت سابق الجمعة، قال ترمب إن جيروم باول يجب أن "يُحال إلى التقاعد"، وذلك بعدما أمر بإقالة إريكا ماكنتارفر من مكتب إحصاءات العمل الأميركي. وأضاف: "يشهد الاقتصاد ازدهاراً تحت إدارتي رغم تلاعبات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الذي خفَّض أسعار الفائدة مرتين، وبشكل كبير، قبل الانتخابات الرئاسية (2024). أعتقد أنهم فعلوا ذلك على أمل فوز (نائبة الرئيس السابقة ومنافسته الديمقراطية حينها كامالا هاريس).. فكيف سار الأمر؟ ينبغي أيضاً إحالة جيروم باول (المتأخر للغاية) إلى التقاعد". وتابع بالقول إن مجلس الاحتياطي الفيدرالي ينبغي أن يتولى زمام الأمور، إذا استمر رئيسه "باول" في رفض خفض أسعار الفائدة. استقالة كوجلر وفي سياق متصل، قال مجلس الاحتياطي الفيدرالي، الجمعة، إن أدريانا كوجلر العضو في المجلس ستستقيل من منصبها قبل انتهاء فترة ولايتها وستغادر في الثامن من أغسطس الجاري، في خطوة قد تُعيد خلط الأوراق في مسار خلافة قيادة المجلس وسط علاقات متوترة مع ترمب. وأشار المجلس في بيان إلى أن كوجلر، التي تولت منصبها في سبتمبر 2023، ستتنحى قبل نهاية ولايتها المقررة في 31 يناير 2026. وأضاف أن كوجلر ستعود إلى جامعة جورج تاون للعمل أستاذة اعتباراً من خريف العام الجاري. ولم تشارك كوجلر في اجتماع لجنة السوق المفتوحة الاتحادية هذا الأسبوع، وهو أمر غير معتاد. وقد تؤدي الاستقالة إلى تسريع الجدول الزمني لعملية اختيار خليفة لرئيس المجلس الحالي جيروم باول، الذي تنتهي ولايته في مايو. وفي رسالة إلى ترمب أعلنت فيها استقالتها، كتبت كوجلر: "فخورة بأني أديت هذا الدور بنزاهة، وبالتزام قوي لخدمة الصالح العام، وبنهج يستند إلى البيانات، قائم على خبرتي الواسعة في أسواق العمل والتضخم".


الشرق للأعمال
منذ 13 ساعات
- الشرق للأعمال
النفط ينخفض مع تجدد مخاوف الطلب بسبب بيانات ضعيفة للاقتصاد الأميركي
انخفض سعر النفط مع تدهور آفاق أكبر اقتصاد في العالم بعد سلسلة من البيانات الأميركية الضعيفة وإعلانات التعريفات الجمركية، مما أثر سلباً على آفاق نمو الطلب على الطاقة. انخفض خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 2.8% ليستقر قرب 67 دولاراً للبرميل يوم الجمعة، وهو أكبر انخفاض في يوم واحد منذ 24 يونيو. كما تعرضت الأسعار لضغوط مع توقع المستثمرين على نطاق واسع أن تُقرر "أوبك" وحلفاؤها زيادة الإمدادات إلى السوق خلال اجتماع نهاية الأسبوع المقبل. تباطؤ نمو التوظيف الأميركي تباطأ نمو الوظائف في الولايات المتحدة بشكل حاد خلال الأشهر الثلاثة الماضية، بينما انكمش نشاط المصانع في يوليو بأسرع وتيرة له في تسعة أشهر، في إشارة إلى أن الاقتصاد يتجه نحو التباطؤ وسط حالة من عدم اليقين واسعة النطاق. وقد زادت سلسلة البيانات السلبية من مخاوف المستثمرين من أن تأثير معدلات التعريفات الجمركية المتغيرة باستمرار التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب -والتي كانت خافتة حتى الآن- قد بدأ أخيراً في التأثير على النمو الاقتصادي. تأتي البيانات الضعيفة في الوقت الذي أنهى فيه ترمب خططه لفرض تعريفات جمركية على عدة دول، بما في ذلك معدل أعلى على جارتها كندا، على الرغم من إعفاء النفط من هذه التعريفات. اقرأ أيضاً: ترمب يخفض الرسوم "المتبادلة" على 40 دولة بينها 4 عربية قال دانيال غالي، خبير استراتيجيات السلع في شركة "تي دي" للأوراق المالية: "أصبحت الرسوم الجمركية جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية. ومع تراجع تأثيرها، يجب أن يتحول التركيز إلى تداعياتها". تجار النفط يعزفون عن التداول اضطر تجار النفط إلى العزوف عن التداول في الأسابيع الأخيرة، حيث أدت العديد من العوامل غير المتوقعة المحيطة بالسياسة التجارية الأميركية واتفاق "أوبك+" إلى إرباك توقعات العرض والطلب. وقد أدت هذه البيئة غير المتوقعة، التي تسببت في البداية بتقلبات حادة في الأسعار في وقت سابق من العام، إلى إضعاف معنويات المخاطرة وتقليص تقلبات السوق. اقرأ أيضاً: الاقتصاد الأميركي يتحول للنمو في الربع الثاني بوتيرة تفوق التوقعات يُهدد التباطؤ الاقتصادي المُحتمل بالتزامن مع فترة فائض مُتوقعة على نطاق واسع في وقت لاحق من هذا العام. وقد فاقت أرباح شركات النفط العملاقة في الربع الثاني التوقعات، حيث خفف إنتاج النفط القياسي من تأثير انخفاض أسعار الخام. ضخت شركة "إكسون موبيل" أكبر كمية من النفط لهذا الوقت من العام منذ ربع قرن، ولم تُبدِ نية تُذكر لإبطاء إنتاج النفط الصخري الأميركي. في الوقت نفسه، من المتوقع أن ترفع شركة "شيفرون" إنتاجها إلى أعلى مستوى له على الإطلاق، ليصل إلى ما يقرب من 4 ملايين برميل من المكافئ النفطي يومياً في وقت لاحق من هذا العام. توقعات بزيادة إنتاج "أوبك+" ومما يُعزز الشعور السلبي، يتوقع المُتداولون أن يتفق "أوبك+" على زيادة أخرى قدرها 548 ألف برميل يومياً. ومن المُقرر أن يجتمع التحالف في نهاية هذا الأسبوع. وقال إيمير بونر، المدير المالي لشركة "شيفرون"، في مقابلة: "مع هذه الديناميكيات، من المُحتمل أن نشهد بعض الضغوط السعرية في النصف الثاني من العام"، وأضاف: "نحن في وضع جيد لمواجهة جميع بيئات الأسعار، لذا إذا لاحظنا تراجعاً، إن حدث بالفعل، فنحن في وضع جيد". مع ذلك، هناك عوامل إيجابية مؤثرة. تراجعت الأسعار عن أدنى مستوياتها خلال اليوم يوم الجمعة بعد أن صرّح ترمب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي بأنه نشر غواصتين نوويتين رداً على تصريحات "استفزازية للغاية" من الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف. وقالت ريبيكا بابين، كبيرة متداولي الطاقة في مجموعة "CIBC Private Wealth": "يبدو أن المتداولين يتبنون نهج الانتظار والترقب، إذ لا يزال هناك وقت قبل الموعد النهائي للمفاوضات، وهذا إجراء رادع". يتماشى قرار ترمب بنشر الغواصات مع موقفه المتشدد تجاه روسيا خلال الأسابيع الأخيرة. وقد ساعد تهديده بفرض رسوم جمركية على الدول التي تشتري براميل النفط من موسكو في دفع أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها في شهر في وقت سابق من هذا الأسبوع. خص الرئيس الأميركي الهند تحديداً بشراء النفط الخام الروسي، وهي خطوة دفعت مصافي التكرير الحكومية في البلاد إلى وضع خطط لشراء بدائل، وهو توجيه يشبه التخطيط لاحتمالات محددة، وفقاً لشخص مطلع على الأمر. يوم الجمعة، استحوذت إحدى مصافي التكرير الهندية على كميات كبيرة من الإمدادات من الولايات المتحدة والإمارات.