logo
برئاسة محمد بن راشد.. مجلس الوزراء ينشئ «المركز الوطني للملاحة البحرية»

برئاسة محمد بن راشد.. مجلس الوزراء ينشئ «المركز الوطني للملاحة البحرية»

صحيفة الخليجمنذ 4 ساعات

ترأس صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، اليوم اجتماعاً لمجلس الوزراء بقصر الوطن في أبوظبي.
وقال سموه عبر منصة «إكس»: «ترأست اليوم اجتماعاً لمجلس الوزراء بقصر الوطن بأبوظبي.. اطلعنا خلاله على نتائج الدولة في التقرير السنوي للتنافسية 2025 الصادر عن مركز التنافسية العالمي.. الإمارات الخامسة عالمياً مع أهم 4 دول في العالم من حيث تنافسية الاقتصاد وكفاءة الحكومة وقوة التشريعات وأفضلية بيئة الأعمال..».
وأضاف سموه: «أسسنا مركزاً للتنافسية قبل 16 عاماً.. ووحدنا جهود أهم الجهات في الدولة في هذا الملف.. وانتقلت الدولة بفضل هذه الجهود من المركز 28 عالمياً في 2009.. إلى قائمة أفضل خمس دول عالمية في مجال التنافسية..».
الأولى عالمياً في غياب البيروقراطية
وتابع سموه: «في نفس التقرير الحالي.. جاءت الدولة الأول عالمياً في غياب البيروقراطية.. والثاني عالمياً في القدرة على التكيف.. والمركز الرابع عالمياً في كفاءة الحكومة إنجاز مستحق نتيجة عمل مستمر.. وقادمنا أعلى وأقوى بإذن الله برؤية أخي محمد بن زايد حفظه الله».
تعزيز سلامة وأمن القطاع البحري
وأضاف سموه: «واعتمد المجلس اليوم أيضاً قراراً باستحداث «المركز الوطني للملاحة البحرية» ليكون ضمن وزارة الطاقة والبنية التحتية... المركز الجديد سيتولى إدارة وتشغيل النظام الوطني البحري المتكامل للرقابة البحرية لحركة الملاحة البحرية للسفن، والإشراف على إدارة وتشغيل النافذة الوطنية البحرية الموحدة.. وسيسهم في تعزيز سلامة وأمن القطاع البحري وتفعيل وتطوير آليات منع الممارسات الضارة بالإضافة لحماية البيئة البحرية بالدولة، وتطوير القطاع من خلال إجراء البحوث العلمية والدراسات البحرية المهمة».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ديوا»: 23.6% نمواً في استخدام محطات «الشاحن الأخضر» بالربع الأول
«ديوا»: 23.6% نمواً في استخدام محطات «الشاحن الأخضر» بالربع الأول

الإمارات اليوم

timeمنذ 27 دقائق

  • الإمارات اليوم

«ديوا»: 23.6% نمواً في استخدام محطات «الشاحن الأخضر» بالربع الأول

أفاد العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، بأن مبادرة «الشاحن الأخضر» سجلت ارتفاعاً بنسبة 23.6% في عمليات شحن المركبات الكهربائية خلال الربع الأول من عام 2025، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024. وقدمت الهيئة، من خلال مبادرتها «الشاحن الأخضر»، ما يزيد على 39.159 ميغاواط ساعة من الكهرباء لشحن المركبات الكهربائية في إمارة دبي، منذ عام 2015 إلى نهاية الربع الأول من عام 2025، ما أسهم في قطع ما مجموعه أكثر من 195 مليون كيلومتر باستخدام المركبات الكهربائية. وشهدت دبي زيادة ملحوظة في استخدام المركبات الكهربائية، منذ عام 2015 وحتى اليوم. ووصل عدد المركبات الكهربائية في دبي، حتى نهاية الربع الأول من عام 2025، إلى 39 ألف مركبة، بارتفاع قدره 5.41% عن الربع الأول من عام 2024، وهو ما يؤكد بشكل ملموس نجاح خطط الإمارة للتحول إلى وسائل النقل المستدامة الصديقة للبيئة. وقال سعيد محمد الطاير، في بيان صدر عن الهيئة، أمس: «ندعم التحول نحو استخدام منظومة النقل الأخضر وتحقيق الحياد المناخي من خلال خفض البصمة الكربونية في قطاع النقل، وتعزيز تنافسية دولة الإمارات وإمارة دبي في مجال المركبات الكهربائية، انسجاماً مع استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050، واستراتيجية دبي للتنقل الأخضر 2030». وأضاف: «ارتفع عدد المسجلين في مبادرة (الشاحن الأخضر) للمركبات الكهربائية من 14 متعاملاً في 2015 ليصل العدد إلى 20 ألفاً و903 متعاملين بنهاية الربع الأول من عام 2025». وتابع: «لدى دبي بنية تحتية متطورة تضم أكثر من 1100 نقطة شحن للمركبات الكهربائية، منها محطات طورتها الهيئة ضمن مبادرتها الشاحن الأخضر، ومحطات طورها مشغلو نقاط الشحن المستقلون المرخصون من الهيئة، فيما تشهد المركبات الكهربائية إقبالاً متزايداً في دولة الإمارات». وحسب استطلاع شامل أجرته شركة «تولونا» العالمية، تبيّن أن 73% من سكان الدولة يفضلون شراء السيارات الكهربائية، حيث تتوافر محطات «الشاحن الأخضر» للمركبات الكهربائية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع في العديد من المواقع الحيوية في دبي. ويمكن للمتعاملين تحديد مواقع محطات الشحن المنتشرة في مختلف أرجاء دبي بسهولة، عبر موقع الهيئة الإلكتروني وتطبيقها الذكي، و14 منصة رقمية أخرى. وتشمل المحطات التي قامت هيئة كهرباء ومياه دبي بتركيبها أنواعاً عدة، هي محطات الشاحن فائق السرعة، ومحطات الشاحن السريع، وشاحن الأماكن العامة، والشاحن الجداري. وتتيح الهيئة للمتعاملين إنشاء حساب الشاحن الأخضر عبر موقعها الإلكتروني وتطبيقها الذكي أو عن طريق نظام الرد الصوتي التفاعلي في مركز رعاية المتعاملين، ما يُمكنهم من الاستفادة من محطات الشحن التابعة للهيئة في غضون ساعة من تسجيل المركبة، كما تتيح الهيئة لجميع المتعاملين، سواء كانوا مسجلين في مبادرة «الشاحن الأخضر» أم غير مسجلين، الاستفادة من الخدمة من خلال ميزة «خاصية الزائر».

الإمارات تتصدر «فوربس» في «أقوى 100 شركة عامة خلال 2025»
الإمارات تتصدر «فوربس» في «أقوى 100 شركة عامة خلال 2025»

الإمارات اليوم

timeمنذ 27 دقائق

  • الإمارات اليوم

الإمارات تتصدر «فوربس» في «أقوى 100 شركة عامة خلال 2025»

أكدت «فوربس الشرق الأوسط» أن الشركات العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تواصل قيادة أسواق رأس المال، وتعزيز مشهد النمو الاقتصادي الإقليمي. وتبرز قائمة «فوربس الشرق الأوسط»: «أقوى 100 شركة عامة في المنطقة لعام 2025»، الزخم الذي تحققه هذه المؤسسات من حيث الأصول والمبيعات، ما يعكس متانتها ومرونتها في مواجهة التحديات الاقتصادية، على الرغم من تسجيل تراجع طفيف في صافي الأرباح والقيمة السوقية. ووفقاً لـ«فوربس الشرق الأوسط»، لاتزال دول مجلس التعاون الخليجي تهيمن على القائمة بتمثيلها 91 شركة، تتصدرها دولة الإمارات بـ33 شركة، تليها السعودية بـ30 شركة، وقطر بـ12 شركة، كما تضم القائمة 10 شركات من الكويت، وأربع شركات لكل من المغرب وعُمان، وثلاث شركات من مصر، وشركتين لكل من الأردن والبحرين. وأوضحت «فوربس الشرق الأوسط» أن شركات القائمة شهدت تراجعاً طفيفاً في صافي أرباحها، خلال العام الماضي، بنسبة 1.2%، لتسجل 237.4 مليار دولار، كما انخفضت قيمتها السوقية بنسبة 3.6% لتصل إلى 3.5 تريليونات دولار، بحسب إغلاقات الأسواق في 25 أبريل الماض. وتابعت: «مع ذلك نمت المبيعات لـ100 شركة بنسبة 12.2% لتسجل 1.1 تريليون دولار، ومجموع أصول بنحو 5.4 تريليونات دولار، بمعدل نمو 10.8% مقارنة بقائمة العام الماضي، ما يشير إلى توسّع الأعمال واستثمارات طويلة الأجل». وقد حصلت الشركات التي تساوت في إجمالي النقاط على الترتيب نفسه، في حين استبعدت الشركات التي لم تفصح عن قوائمها المالية المجمعة والمدققة لعام 2024، حتى 25 أبريل الماضي. وبحسب «فوربس الشرق الأوسط»، تتصدر «شركة أرامكو السعودية» القائمة للعام السادس على التوالي بقيمة سوقية بلغت 1.7 تريليون دولار، وأرباح قدرها 106.2 مليارات دولار، تليها في المركز الثاني الشركة العالمية القابضة (IHC)، ومقرها الإمارات، ثم في المركز الثالث كل من مجموعة (QNB) القطرية، والبنك الأهلي السعودي. وحل مصرف الراجحي في المركز الخامس، وبنك الإمارات دبي الوطني في المركز السادس، فيما جاء بنك أبوظبي الأول في المركز السابع، ومجموعة «stc» في المركز الثامن، وبيت التمويل الكويتي في المركز التاسع، وبنك أبوظبي التجاري في المركز الـ10. كما تهيمن الإمارات والسعودية على المراكز الـ10 الأولى، من بين أربع دول ممثلة، بواقع أربع شركات لكل منهما، بما يؤكد مواصلة تصدرهما مشهد الأعمال في المنطقة.

منصور بن محمد: القيادة تولي اهتماماً كبيراً بالقطاع الصناعي في دبي
منصور بن محمد: القيادة تولي اهتماماً كبيراً بالقطاع الصناعي في دبي

البيان

timeمنذ 38 دقائق

  • البيان

منصور بن محمد: القيادة تولي اهتماماً كبيراً بالقطاع الصناعي في دبي

أكد سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، أن القيادة الرشيدة تولي القطاع الصناعي في دبي اهتماماً كبيراً بما له من دور كركيزة أساسية لتنويع الاقتصاد وتعزيز التنمية المستدامة، مع إسهام هذا القطاع الحيوي في زيادة القدرة التصديرية، واستحداث مزيد من فرص العمل، وتوطين المعرفة، مشيراً سموه إلى استهداف «أجندة دبي الاقتصادية D33» لرفع القيمة المضافة لقطاع الصناعة مع التركيز على تشجيع الصناعات الخضراء والمستدامة. زيارة جاء ذلك خلال زيارة سموه أمس إلى مصنع «البركة» للتمور، في مدينة دبي الصناعية، التابعة لمجموعة «تيكوم»، وهو أكبر مصنع للتمور في العالم مملوك للقطاع الخاص، وأول مصنع للتمور على مستوى العالم يتم تشغيله باستخدام الطاقة الشمسية، وكان في استقبال سموه سليم محمد، رئيس مجلس إدارة شركة «تمور البركة»، ويوسف سليم، المدير العام. ونوه سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم بدور القطاع الخاص كشريك رئيس في تطوير القدرات الصناعية لدبي، مؤكداً حرص الإمارة على تقديم كافة المحفزات والتسهيلات الجاذبة للاستثمار في هذا القطاع، مع مواصلة العمل على تطوير البنية التحتية والقدرات اللوجستية التي طالما منحت دبي الميزات التفضيلية كوجهة عالمية رائدة للاستثمار والتجارة. وقال سموه في تدوينة عبر حسابه بمنصة «إكس» أمس: «تفقدت اليوم جانباً من العمليات في مصنع البركة للتمور بمدينة دبي الصناعية، التابعة لمجموعة تيكوم، والذي يُعد المصنع الأكبر المملوك للقطاع الخاص عالمياً، والأول من نوعه يتم تشغيله بالكامل باستخدام الطاقة الشمسية... يتم تصدير منتجات المصنع انطلاقاً من دبي إلى أكثر من 90 دولة حول العالم، في مقدمتها الولايات المتحدة وبريطانيا ودول الاتحاد الأوروبي... ملتزمون بدعم تطوير قدرات القطاع الصناعي للمساهمة في تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 مع تبني أحدث ممارسات الاستدامة البيئية وتوظيف الطاقة المتجددة في العمليات التشغيلية». واستمع سموه خلال الجولة، التي رافقه فيها مالك آل مالك، المدير العام لسلطة دبي للتطوير والرئيس التنفيذي لمجموعة «تيكوم»، وسعيد العطر، الأمين العام المساعد لمؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، وسعود أبو الشوارب، النائب التنفيذي لرئيس مجموعة تيكوم - القطاع الصناعي، إلى شرح قدمه يوسف سليم، مدير عام «تمور البركة»، حول خطوط الإنتاج، وما تقدمه من مختلف منتجات التمور ومشتقاتها، ومراحل التوسع المختلفة التي مر بها المصنع التابع للشركة التي يعود تأسيسها إلى عام 1988، وصولاً لما هو عليه اليوم كأكبر مصنع في العالم مملوك للقطاع الخاص لإنتاج التمور، حيث يمتد على مساحة تصل إلى 800 ألف قدم مربع في مدينة دبي الصناعية. وتضمن الشرح استعراض القدرة الإنتاجية الكبيرة للمصنع والتي تصل إلى 100 ألف طن سنوياً، وأثر الموقع الاستراتيجي للمصنع بالقرب من ميناء جبل علي ومطار آل مكتوم الدولي، ما يمنحه ميزة تعزز وصول منتجاته إلى العديد من الأسواق العالمية، حيث يقوم المصنع بتصدير نحو 7000 حاوية من التمور ومنتجاتها سنوياً عبر ميناء جبل علي لأكثر من 90 دولة حول العالم في مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي. إسهامات وخلال الزيارة، أثنى سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم على الإسهامات الخيرية لشركة «تمور البركة» وما تقدمه من دعم لمبادرات ومشاريع ومؤسسات خيرية وإنسانية في مقدمتها «مبادرة المليار وجبة»، وبنك الإمارات للطعام، ومؤسسة الجليلة، وصندوق الفَرَج، ما يعكس أهمية ترسيخ قيم التكافل والتراحم، ويبرز وعي مجتمع الأعمال في دبي بأهمية العمل الخيري وتفعيل أثره الإيجابي في المجتمعات. واطلع سموه على استراتيجية مصنع «البركة» للتمور في توظيف مصادر الطاقة النظيفة في مختلف عملياته التشغيلية، من خلال الاعتماد على الطاقة الشمسية، حيث تم تزويد المصنع بأكثر من 6500 لوح شمسي، بما يسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بمقدار 3000 طن سنوياً، تأكيداً على مواكبة نهج دبي ودولة الإمارات في التحول إلى البدائل التي تسمح بتخفيض الاعتماد على الوقود الأحفوري، والحرص على تقديم نموذج يحتذى به في الوعي والحفاظ البيئي ضمن المجال الصناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store